أخبار وتقارير يوم ٢٥ حزيران
أخبار وتقارير يوم ٢٥ حزيران
١-المدى:«الإطار» يواجه صعوبات في التفاوض.. ومحتار بمصير جلسة اليوم الطارئة
خرج الإطار التنسيقي خالي الوفاض عقب لقاء جمعه لأول مرة عقب اعتزال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مع أطراف التحالف الثلاثي في بغداد.ولم يحصل «التنسيقي» حتى على مؤشرات نجاح خطته بالحصول على غنائم الصدريين في البرلمان، وبدأ يفكر بحلول «خارج الصندوق» لتمرير النواب البدلاء.ومنذ قرر الصدر الانسحاب من العملية السياسية، والإطار التنسيقي يواجه ازمة مركبة: داخلية واخرى مع بقية القوى السياسية.وأمس اتهم «الصدر» في اول تعليق عقب قرار انسحابه، مَن اسماهم «أذرع إيران» بتنفيذ «انتهاكات سياسية»، وتهديد «المستقلين» و»كتل غير شيعية» بالتزامن مع جلسة الخميس.ونفى زعيم التيار الصدري في بيان: «تعرضه لتهديدات من إيران»، فيما أكد ان «أذرع إيران تمارس انتهاكات سياسية ضد القضاء».واكد «الصدر» في اشارة الى «الإطار التنسيقي» بانه انسحب من العملية السياسية لأنه لا يريد المشاركة معهم «في الاجهاز على ما بقي من العراق».وحتى الان يشعر التجمع الشيعي الذي يضم نحو 12 طرفا، بـ «القلق من الصدر»، ويواجه خلافات حول شكل الحكومة وهوية رئيس الوزراء المقبل.كما لم يتمكن (التنسيقي) حتى الان من عقد مفاوضات حقيقية مع الخصوم (أطراف التحالف الثلاثي)، فيما بعثت تلك الجهات رسائل بدت محيرة لـ «الاطاريين».وفي الاجتماع الاول من نوعه بين «حلفاء الصدر» و»الإطار التنسيقي» في بغداد مساء الاثنين، سعى الاخير الى حشد الاصوات لجلسة الخميس (اليوم).ويحاول «الاطاريون» الحصول على مقاعد الصدريين الـ 73 في جلسة طارئة حددها رئيس البرلمان محمد الحلبوسي اليوم الخميس، دون توضيح الغاية من عقدها حتى الان.وبحسب المعلومات ان «التنسيقي» لم يحصل على اجابات فيما لو «الحزب الديمقراطي»، وتحالف السيادة الذي كان متواجداً في الاجتماع الاخير، سيحضرون جلسة الخميس.وعُقد الاجتماع بمكتب الحلبوسي في بغداد، وحضره الوفد التفاوضي للحزب الديمقراطي الكردستاني، وهادي العامري وفالح الفياض عن «الإطار».ويتفاءل «الاطاريون» بالوفد الكردي الجديد في مسار التفاوضات، حيث اختار الحزب شخصيات لديها علاقات مع التحالف الشيعي، وهم: وزير الخارجية فؤاد حسين، ووزير الاعمار السابق بنكين ريكاني، ونائب رئيس البرلمان شاخوان عبد الله.وحاول الإطار التنسيقي، وفق التسريبات، ان يتقمص دور «التحالف الثلاثي» وطلبه هو هذه المرة من الكرد والسنة ان يحضروا «جلسة الخميس قبل سماع اية شروط».وسمع «التنسيقي»، وفق ما يتم تداوله من الكواليس، ما يشبه الشروط في مشاركة الاخير في اية حكومة مقبلة، بخصوص تسوية القضايا القانونية حول النفط، ورواتب البيشمركة، واهمها «وقف قصف اربيل».واكد النائب عن الحزب الديمقراطي ماجد شنكالي بعضا من تلك التسريبات، في تصريح للقناة الرسمية عقب الاجتماع.وقال شنكالي إن مطالب حزبه في تشكيل الحكومة «تتضمن تطبيق المادة 140 من الدستور الخاصة بالمناطق المتنازع عليها، وحل مشكلة ملف قانون النفط والغاز بتشريع قانونه، ومعالجة المشاكل المالية مع بغداد، ومستحقات البيشمركة وملفات أخرى، وهذه الملفات لم تحل على مدى جميع الحكومات الاتحادية المتعاقبة».بالمقابل أكد النائب الكردي ان الاجتماع مع الإطار التنسيقي وتحالف السيادة في بغداد: «لم تصدر عنه مخرجات حتى الآن ولكن على الأغلب تمت مناقشة ملف جلسة الخميس لمجلس النواب وواقعاً فإن سبب عقد الجلسة لم يتضح بعد».وحتى الان لم يعلق «الحزب الديمقراطي» على انسحاب زعيم التيار الصدري، باستثناء ما قاله زعيم الحزب مسعود بارزاني بانه «سيراقب التطورات».وبعد ذلك قدم الحزب تصريحا يقبل أكثر من تفسير حير «الاطاريين»، مثل الحديث عن استمرار «التحالف الثلاثي (انقاذ وطن)»، او ان «جمهور الصدر سيُسقط اية حكومة بدون موافقة زعيم التيار».وبالطريقة ذاتها، سمع «التنسيقي» شروطا من تحالف السيادة، وكان أبرز تلك الشروط هو «سحب الفصائل المسلحة من المدن السنية».وبحسب المعلومات، فان الإطار التنسيقي «انسحب من الاجتماع بعدما توصل الى قناعة بان الارضية غير مهيأة الان للتفاوض، لكنه قرر المحاولة في مرات مقبلة».وسيحاول «الإطار التنسيقي»، بحسب مصادر مطلعة، ان يؤدي النواب البدلاء اليمين الدستوري «امام رئيس البرلمان وقاض متخصص»، فيما لا يعرف مدى قانونية ذلك الاجراء.وتقول اوساط «التنسيقي» ان «جلسة اداء اليمين للنواب البدلاء لا تحتاج الى نصاب لأنها ليست الجلسة الاولى للبرلمان».
هوية رئيس الوزراء المقبل
ويشعر «الإطار التنسيقي» بحرج شديد في محاولات استدراج «حلفاء الصدر» الى الحكومة او الى حضور جلسة اليوم الخميس، حيث كان يتهمهم في السابق بـ «العمالة لإسرائيل» ودول الخليج.ويميل «التنسيقي» الى الاعتقاد بان «الحزب الديمقراطي» قد ينسحب من العملية السياسية على غرار «الصدر»، وهو أحد «السيناريوهات» المطروحة.لذا يركز «الاطاريون» على تحالف السيادة، فيما يواجهون «عناداً من الحلبوسي»، لكن الإطار التنسيقي يسعى الى تفكيك التحالف عبر اغراء جناح خميس الخنجر.ويلوح «التنسيقي» بانه يمكن ان يقوم بعزل «الحلبوسي» عن رئاسة البرلمان، ووضع شخص آخر مثل خالد العبيدي، وهو من السنة المتحالفين مع «الإطار»، والذي كان يطمح بالمنصب.وبمثل ذلك «التكتيك» يحاول «الإطار التنسيقي» ان يقنع اطرافه في داخل التحالف، ويعمل على «التهدئة» مع زعيم التيار الصدري.مصادر من التحالف الشيعي، قالت لـ (المدى) إن «منصب نائب رئيس البرلمان الذي أصبح شاغرا بعد استقالة حاكم الزاملي (عن التيار الصدري) سيذهب الى أحد مكونات الإطار الذي لن يشترك بالحكومة».اما عن رئيس الوزراء فان «هناك عقدة هي الخوف من استفزاز زعيم التيار»، ويحاول «التنسيقي» بحسب المصدر: «اختيار رئيس وزراء يرضى عنه الصدر».وطرحت خلال اليومين الماضيين عدة اسماء، مثل نوري المالكي، حيدر العبادي، محمد شياع السوداني، اسعد العيداني، وهي اسماء تتكرر في كل ازمة تشكيل حكومة.واضيفت الى تلك الاسماء مؤخراً، شخصيات بدت وكأنها لمغازلة «الصدر»، مثل علي شكري وقصي السهيل، وهما مقربين من «الإطار» لكن في نفس الوقت اعضاء سابقين في التيار الصدري.
٢-الجزيرة…………
تزوجني بلا مهر"..
دعوة لتخفيف تكاليف الزواج في العراق تشعل مواقع التواصل… بين مؤيد ومعارض؛ أشعل وسم "#تزوجني بلا مهر" منصات التواصل الاجتماعي في العراق حيث عُدّت الدعوة محاولة لتخفيف تكاليف الزواج والمساعدة عليه، في حين رآها آخرون سلبًا لحقوق المرأة في وقت تتصاعد فيه نسب الطلاق في المحاكم.وقال الخبير القانوني محمد جمعة عبر حسابه على تويتر "اثنان من كل 5 زواجات تنتهي بالطلاق في العراق وفق الإحصائيات، لهذا فإن الزواج من دون مهر هو أغبى ما يمكن أن تقومي به الآن".وأضاف جمعة "إن أراد الزواج من دون مهر اطلبي منه تفويضا بالطلاق (العصمة) يُثبّت بعقد الزواج وفق القانون". وكتبت الناشطة شهد علي على حسابها في تويتر "أنا ضد حملة تزوج من دون مهر، توفير عمل وبيئة مناسبة لهذا الشاب أفضل بكثير من الزواج وإنجاب أطفال لا يستطيع توفير حياة مناسبة لهم، سيكون مصيرهم متسولين في الشوارع حالهم حال كثير من الأطفال في العراق"وعلقت المدونة سماح، عبر حسابها على تويتر قائلة "المهر بالعراق يتراوح بين ألفي دولار إلى ١٠ آلاف دولار في أفضل الأحوال عند الأثرياء، المتوسط المتعارف عليه لدى الأغلبية يتراوح من ألفين إلى 4 آلاف دولار، والشباب العراقي عامل حملة وهاشتاغ تزوجني من دون مهر".وأضافت سماح "تخيل عزيزي القارئ رجلا لا يمتلك ألفي دولار يريد أن يتزوج ويفتح بيتا ويخلّف سربا من المتسولين". ورأت أيقونة بغداد في تغريدة على تويتر أن الحملة أقرب إلى المثالية وأنها لا تصلح على أرض الواقع، وأكدت أن المهر من مقدم ومؤخر هو حق شرعي للمرأة لا يمكن التغاضي عنه. من جانب آخر، قالت المدونة علياء عبر حسابها على تويتر "شخصيا ما عندي مشكله بإلغاء المهر على شرط المساواة الكاملة بين الجنسين من ناحية الحق في الطلاق والوصاية على الأولاد والحضانة وإلغاء مفهوم بيت الطاعة وحق التأديب، والأهم هو إلغاء التعدد والمساواة في الميراث؛ عندئذ نحن موافقون على إلغاء المهور". وفي المقابل، علق الناشط مهند جاسم الكبيسي، عبر حسابه على فيسبوك، قائلا "حملة جميلة انطلقت في العراق وهي تزوجني بدون مهر، لمساعدة الشباب بالزواج بظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها الشاب العراقي". كذلك امتدحت صفحة أصداء جامعة سامراء الحملة. يشار إلى أن العراق يشهد معدلات طلاق مرتفعة، بلغت مطلع عام 2022 نحو 7 آلاف حالة طلاق، بواقع 10 حالات كل ساعة تقريبا، وذلك حسب وثيقة صادرة عن القضاء العراقي نشرتها وسائل الإعلام العراقية. ٣-السومرية………
العواصف الترابية تعود مجدداً.. الأنواء الجوية تتوقع طقس العراق خلال 5 أيام
توقعت هيئة الأنواء الجوية والرصد الزلزالي، اليوم أن يشهد طقس العراق يوم غد حدوث عواصف ترابية تجعل مدى الرؤية أقل من 1000 متر، فيما توقعت حالة الطقس لليوم والأيام الأربعة المقبلة.وفي جداول اطلعت عليها السومرية نيوز، ذكرت الهيئة أن "الطقس اليوم سيكون صحوا في المناطق الوسطى والشمالية والجنوبية، ودرجات الحرارة ترتفع قليلاً عما سجل يوم أمس". وأضافت الهيئة أن "الطقس سيشهد حدوث عواصف ترابية غداً السبت، ويوم الأحد يتحسن تدريجياً في بعض المناطق، مع وجود الغبار".
أدناه توقعات الهيئة:
٤-سكاي نيوز………
داخل البرلمان العراقي.. "الكلمة العليا" باتت لحلفاء إيران… استحوذ تحالف الإطار التنسيقي الذي يتألف من أحزاب موالية لإيران على غالبية مقاعد نواب الكتلة الصدرية الذين استقالوا جماعيا من البرلمان العراقي، ما يجعله القوة الأولى في المجلس ويتيح له تشكيل الحكومة المقبلة.وعقد مجلس النواب الذي دخل في عطلة تشريعية جلسة استثنائية أدى خلالها نواب بدلاء القسم.وأدى 64 من النواب البدلاء القسم أمام رئيس المجلس بشكل جماعي فيما تغيّب 9 آخرون.وقدّم نواب الكتلة الصدرية البالغ عددهم 73 نائبا استقالتهم جماعيا في 12 يونيو في خضم أزمة سياسية متواصلة منذ الانتخابات التشريعية المبكرة في أكتوبر 2021.وأعلن رئيس مجلس النواب محمّد الحلبوسي قبوله الاستقالات، قائلاً في تغريدة: "قبلنا على مضض طلبات إخواننا وأخواتنا نواب الكتلة الصدرية الاستقالة من مجلس النواب العراقي".وحصل الإطار التنسيقي على 40 من مقاعد التيار الصدري، بحسب إحصاء أعدته "فرانس برس" بناء على الأرقام، التي صدرت عن مفوضية الانتخابات.وزاد عدد نواب الإطار التنسيقي إلى نحو 130 ما يجعله القوة الأكبر داخل مجلس النواب ويتيح له تعيين رئيس للوزراء وتشكيل الحكومة بالتحالف مع كتل برلمانية أخرى.ولا يزال العراق عاجزا عن تشكيل حكومة جديدة بعد 8 أشهر على الانتخابات التشريعية المبكرة.قبل استقالة نوابها، كانت الكتلة الصدرية في نزاع مع الإطار التنسيقي حول من يملك غالبية في البرلمان الذي يضمّ 329 نائباً. وبسبب الخلاف السياسي وعدم قدرة أي طرف على حسم الأمور، أخفق البرلمان 3 مرات في انتخاب رئيس للجمهورية، متخطياً المهل التي ينص عليها الدستور.ولتخطي الانسداد السياسي، طرحت خيارات منها حلّ البرلمان وتنظيم انتخابات جديدة، لكن لا يمكن حل البرلمان إلا بقرار من مجلس النواب نفسه.وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قد قال في كلمة قبل أسبوعين إن "كان بقاء الكتلة الصدرية عائقاً أمام تشكيل الحكومة، فكلّ نواب الكتلة مستعدون للاستقالة من مجلس النواب ولن يعصوا لي أمراً".وأراد التيار الصدري الذي يرأس تحالف "إنقاذ وطن" مع كتلة "تقدّم" السنية بزعامة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي والحزب الديموقراطي الكردستاني، تشكيل حكومة غالبية مؤكداً أن لهم غالبية في البرلمان (155 نائباً).أما الإطار التنسيقي فكان يقول إنه يمتلك كتلةً تضم نحو 100 نائب، ودفع باتجاه تشكيل حكومةً توافقية تضمّ الأطراف الشيعية كافة كما جرى عليه التقليد السياسي في العراق منذ سنوات.في ظل التعطل، أعلن الصدر قبل شهرين أنه سيتجه إلى المعارضة ودعا خصومه السياسيين في الإطار التنسيقي إلى تشكيل الحكومة.ويضم الإطار كتلاً شيعية أبرزها دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي وكتلة الفتح الممثلة لفصائل الحشد الشعبي الموالي لإيران.ورغم تراجع الكتلة السياسية الممثلة لفصائل الحشد الشعبي في الانتخابات الأخيرة، تبقى هذه التشكيلات التي يقدر عدد مقاتليها بـ160 ألف عنصر فاعلا مهما على الصعيد الأمني والسياسي في البلاد.في المقابل، لا تعد استقالة نواب الكتلة الصدرية انسحابا كاملا للتيار الصدري من الحياة السياسية وفق المحلّل حمزة حداد الذي حذر من "انعدام الاستقرار، خصوصا إذا لم يحصل الصدريون على مناصب داخل السلطة التنفيذية".
٥-سكاي نيوز……………. …الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
قتلى بتحطم طائرة عسكرية روسية.. وفيديو يرصد الحادثة
l قبل 2 ساعة
حاكم لوغانسك: الجيش الأوكراني تلقى الأوامر للانسحاب من سيفيرودونيتسك
l قبل 3 ساعات
وزير الاقتصاد الألماني يقر باحتمال وقف بعض الصناعات في حال عدم توفر إمدادات كافية من الغاز
l قبل 3 ساعات
لا تهملها.. 6 عادات صحية تحميك أثناء الصيف
l قبل 4 ساعات
زيلينسكي يتربص بـ"صديق الطفولة".. أكبر مسؤول أمني بأوكرانيا
l قبل 4 ساعات
الأردن يشتعل غضبا إثر مقتل إيمان إرشيد.. والجاني "حر طليق"
l قبل 12 ساعة
تقرير يكشف رغبة بايرن ميونيخ بالتعاقد مع رونالدو.. والأخير "مستعد للتفاوض"
l قبل 12 ساعة
الأردن.. قرار بحظر النشر في قضية مقتل الطالبة إيمان إرشيد
l قبل 12 ساعة
البيت الأبيض: واشنطن تعلن مساعدة عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 450 مليون دولار
l قبل 12 ساعة
زيلينسكي بعد منح أوكرانيا صفة مرشح لعضوية الاتحاد الأوروبي: "لحظة فريدة وتاريخية"
l قبل 13 ساعة
والد الطالبة الأردنية إيمان إرشيد يتحدث لسكاي نيوز عربية ويكشف مطالبه
l قبل 14 ساعة
زيلينسكي يرحب بخطوة الاتحاد الأوروبي لمنح أوكرانيا صفة "المرشح" لعضوية الاتحاد ويعتبرها لحظة تاريخية
l قبل 14 ساعة
الاتحاد الأوروبي يعتمد قرارا بمنح أوكرانيا ومولدافيا وضع الدول المرشحة للانضمام للتكتل
l قبل 14 ساعة
آخر تحديث من البنك المركزي المصري بشأن أسعار الفائدة
l قبل 15 ساعة
تفاصيل.. أوكرانيا تبدأ أول محاكمة لجندي روسي بتهمة الاغتصاب
l قبل 15 ساعة
المحكمة العليا في أميركا "تفتح الباب" أمام استخدام الأسلحة في الأماكن العامة
l قبل 16 ساعة
البرلمان الأوروبي يعتمد قرارا يمنح أوكرانيا ومولدافيا وضع الدول المرشحة للانضمام للاتحاد الأوروبي
l قبل 17 ساعة
من الشبح إلى عملية إسطنبول.. تاريخ التعاون الإسرائيلي التركي
l قبل 17 ساعة
رئيس كولومبي جديد "يغير مسار التاريخ" ويقلق أميركا
l قبل 18 ساعة
ميقاتي يدعو إلى التعاون مع مجلس النواب اللبناني لإقرار اتفاق مع صندوق النقد الدولي في أسرع وقت ممكن
l قبل 18 ساعة
شقيق إيمان أرشيد يتحدث و"رسالة هاتفية" تتعلق بمقتل نيرة أشرف
مع تحيات مجلة الكاردينيا