أخبار وتقارير يوم ٤ تموز
أخبار وتقارير يوم ٤ تموز
عاجل - الشرق الاوسط«ذي قار» تنفي وجود مفاوضات لتسليم جثمان الناشط سجاد العراقي
بغداد: فاضل النشمي:تتضارب الأنباء الرسمية من جهة، وأخبار الناشطين من جهة أخرى، بشأن مصير الناشط سجاد العراقي الذي اختفى نهاية سبتمبر (أيلول) 2020. بمحافظة ذي قار الجنوبية، وكان بارزاً في الحراك الاحتجاجي الذي انطلق في أكتوبر (تشرين الأول) 2019 واستمر لأكثر من عام.ورغم اللجان العديدة التي شكلتها الحكومة العراقية بشأن ملف المغيبين والمختطفين بشكل عام، ورغم اللجان والوفود الخاصة التي أرسلتها إلى محافظة الناصرية للتحقيق بشأن عملية الاختطاف التي تعرض لها سجاد العراقي، فإن مصيره ما زال مجهولاً. ويوم أمس، تناقل عديد من الناشطين والمدونين خبر يتعلق بـ«تأكيد مقتله ومفاوضات مع قاتليه لتسليم جثمانه مقابل إغلاق القضية»، وتتحدث منصات خبرية يتبع بعضها تيار الصدر، عن معلومات وتقارير مؤكدة وصلت إلى رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي عن مقتل العراقي وأن اللجنة المكلفة في التحقيق تسعى للعثور على جثمان الضحية.وفي مقابل التأكيدات غير الرسمية بمقتل العراقي على يد عناصر مسلحة غادرت العراق إلى إيران منتصف عام 2021. أصدر محافظ ذي قار محمد هادي حسين، وتحت ضغط الأخبار المتواترة بياناً نفى فيه مقتل العراقي. وقال حسين وهو رئيس اللجنة الأمنية العليا في المحافظة: «بعد التواصل مع الدوائر الأمنية المختصة بموضوع الناشط سجاد العراقي لم يصدر أي تقرير عن مصيره من أي جهة كانت... وننفي ما ذكر حول مقتله أو مصيره حالياً وندعو من الله تعالى عودته سالماً إلى ذويه».
وأضاف: «نرجو أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية والابتعاد عن الإشاعات والأخبار الكاذبة».
وحتى مع نفي عباس العراقي شقيق سجاد العراقي خبر مقتله والعثور على جثمانه استناداً على أقوال الجهات الحكومية، واصل ناشطون في الناصرية أمس، تشكيكهم في معلومات الجهات الرسمية ويرون أنها تسعى لتجاوز الانتقادات التي توجه لها نتيجة إخفاقها في الكشف عن مصير العراقي بعد مرور سنتين على اختطافه. كانت عائلة المختفي العراقي، عقدت في بغداد، الجمعة قبل الماضي، مؤتمراً للتذكير بقضيته ومطالب السلطات بالكشف عن مصيره، وطالبت كذلك، الأمم المتحدة والمفوضية العليا لحقوق الإنسان والمنظمات المحلية والدولية ومجلس النواب والمهتمين والناشطين المدنيين بـ«التفاعل مع قضية سجاد العراقي وبقية المغيبين ومتابعتها بشكلٍ جدي».
وعلى هامش المؤتمر قال شقيقه عباس العراقي «الشرق الأوسط»: «لقد التقينا بمعظم الجهات الرسمية، وضمنها رئيس الوزراء ومستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، ولم نحصل على أي نتيجة، لقد جزعنا ومللنا من هذا الروتين القاتل، مضى على اختطافه نحو سنة وتسعة أشهر ولم نعرف حتى الآن، إن كان حياً أو ميتاً، نريد فقط أن نعرف مصيره ومن المشترك في عملية تغييبه».ويتابع العراقي: «نعلم أن جهة سياسية معروفة وراء قضية اختطافه وتغييبه، لكننا لا نعرف على وجه التحديد، إن قامت بالفعل وحدها أم بمشاركة جهات أخرى، لقد تعبنا من روتين المحاكم والشكاوى التي رفعناها من دون أي نتيجة، سمعت قبل شهرين أن المتهمين، إدريس وأحمد من آل إبراهيم، قاما بتهريب عوائلهما إلى إيران».من جهة أخرى، أعلن القضاء العراقي، أمس السبت، تصديق اعترافات المتهم بحادث مقتل الأستاذ المدرس في جامعة بابل الدكتور علاء عباس مهدي.وذكر القضاء في بيان أن «المجني عليه فقد في مدينة الحلة الخميس، وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهم بأقل من أربع وعشرين ساعة من الحادث وتم الاستدلال على جثة المجني عليه بدلالة المتهم الذي أقدم على ارتكاب الجريمة بدافع سرقة سيارة المجني عليه».
وأعلنت خلية الإعلام الأمني، أول من أمس (الجمعة)، أن القاتل طلب من عائلة الأستاذ المغدور الذي يسكن محافظة ديالى فدية قدرها 200 مليون دينار مقابل إطلاق سراحه قبل أن تتمكن القوات الأمنية من القبض على الجاني.
١-لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
قال باحثون في لندن إن الأعراض التي ظهرت على مرضى جدري القردة في المملكة المتحدة تختلف بشكل ملحوظ عن تلك التي شوهدت في تفشيات سابقة، مما أثار المخاوف من عدم التعرف على بعض الحالات، وفقاً لوكالة «رويترز».ووجدت الدراسة التي أجريت على 54 مريضاً في عيادات بلندن في مايو (أيار) هذا العام أن الأعراض اختلفت عما هو معتاد في جدري القردة حيث كانت أعراض الحمى والإرهاق أقل، والآفات الجلدية في مناطقهم التناسلية أكبر.تسبب مرض جدري القردة، وهو مرض فيروسي معتدل نسبيا في العادة ويتوطن في العديد من البلدان في غرب ووسط أفريقيا، في حدوث أكثر من 5 آلاف حالة إصابة بالإضافة إلى وفاة واحدة خارج تلك المناطق – لا سيما في أوروبا - منذ أوائل مايو، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.ارتفعت الحالات أيضاً في البلدان التي ينتشر فيها المرض بشكل أكبر. ويتبع البحث الذي نشر في مجلة «لانسيت» للأمراض المعدية اقتراحات من هيئات الصحة العامة مثل المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأن تفشي المرض يظهر بأعراض غير معتادة.قال القائمون على البحث والذين يمثلون عدداً من المؤسسات إنه يجب مراجعة تعريفات حالات الإصابة لتجنب إغفال بعض الحالات، لا سيما أن جدري القردة يمكن أن «يحاكي» الأمراض الشائعة الأخرى المنقولة جنسياً مثل الهربس والزهري.ووجدت الدراسة أيضاً أن ربع مرضى جدري القردة مصابون بفيروس نقص المناعة المكتسب. وقالت الدكتورة روث بيرن التي شاركت في الدراسة «إن التشخيص الخاطئ للعدوى قد يمنع فرصة التدخل المناسب والوقاية من انتقال العدوى».ينتشر جدري القردة من خلال الاختلاط الوثيق. وقال ديفيد هيمان، عالم أوبئة الأمراض المعدية ومستشار منظمة الصحة العالمية بشأن تفشي المرض، إنه من المهم السيطرة على الانتشار دون وصم المصابين.وقال لـ«رويترز»: «يشمل ذلك العمل مع الناس الأكثر عرضة للخطر لمحاولة مساعدتهم على فهم مدى سهولة منع هذه العدوى - فقط عن طريق تجنب الاتصال الجسدي عند وجود طفح جلدي».
٢-واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»
سارع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في التخطيط لحملته الانتخابية المقبلة، على أمل أن تؤدي محاولاته هذه إلى إضعاف سلسلة من الاكتشافات المرتبطة بالتحقيق في أحداث اقتحام الكابيتول عام 2021.وتهدف هذه الخطوة جزئياً إلى حماية الرئيس السابق من سيل من الاكتشافات الناشئة عن التحقيقات في محاولاته للتشبث بالسلطة بعد خسارة انتخابات 2020، وفقاً لتقرير لصحيفة «نيويورك تايمز».في حين أن العديد من الجمهوريين سيرحبون بدخول ترمب في السباق، فإن خطوته ستؤدي أيضاً إلى تفاقم الانقسامات المستمرة حول ما إذا كان الرئيس السابق هو أفضل أمل للحزب في استعادة البيت الأبيض. كما أن الحزب منقسم حول ما إذا كان ترشيحه سيشكل إلهاء غير ضروري عن الانتخابات النصفية أو حتى تهديداً مباشراً للديمقراطية.لقد لمح ترمب منذ فترة طويلة إلى نيته الترشح للانتخابات للمرة الثالثة على التوالي، وقام بحملة واسعة معظم العام الماضي. وسارع في التخطيط لذلك في الأسابيع الأخيرة، في الوقت الذي تكثفت فيه التحقيقات، وكشفت شهادته أمام الكونغرس عن تفاصيل جديدة حول «لا مبالاة ترمب بالتهديد بالعنف في 6 يناير (كانون الثاني) ورفضه التحرك لوقف التمرد»، بحسب ما ذكره التقرير.كما شاهد ترمب أن بعض مرشحيه المفضلين قد خسروا الانتخابات التمهيدية الأخيرة، مما رفع الآمال بين منافسيه الجمهوريين المحتملين بأن الناخبين قد يبتعدون عن سياسي يعتقد منذ فترة طويلة أنه يتمتع بقبضة حديدية على الحزب.وشجعت التطورات ترمب على محاولة إعادة تأكيد نفسه كرئيس للحزب، وسرقة الانتباه من المنافسين المحتملين، بما في ذلك حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس، وهو المفضل لدى المانحين والناخبين. قال الجمهوريون المقربون من ترمب إنه يعتقد أن الإعلان الرسمي من شأنه أن يعزز مزاعمه بأن التحقيقات لها دوافع سياسية.
سيدخل ترمب السباق باعتباره المرشح الأول الواضح، مع نسبة تأييد بين الجمهوريين تبلغ حوالي 80 في المائة، ولكن هناك دلائل على أن عدداً متزايداً من ناخبي الحزب يستكشفون خيارات أخرى.قالت هالي باربور، رئيسة اللجنة الوطنية الجمهورية السابقة التي خدمت ثماني سنوات أيضاً كحاكمة لميسيسبي: «لا أعتقد أن أي شخص لا يمكن استبداله».
توقيت الإعلان الرسمي للترشح لا يزال غير مؤكد. لكن فاجأ ترمب مؤخراً بعض المستشارين بقوله إنه قد يعلن ترشحه على وسائل التواصل الاجتماعي دون تحذير حتى من فريقه، ويسارع مساعدوه إلى بناء البنية التحتية الأساسية للحملة في الوقت المناسب لإعلان ذلك بوقت مبكر من هذا الشهر.سيكون هذا التوقيت غير عادي - عادة ما يعلن المرشحون للرئاسة عن ترشيحاتهم في العام السابق للانتخابات - وقد يكون لذلك تداعيات فورية على الجمهوريين الذين يسعون للسيطرة على الكونغرس في نوفمبر (تشرين الثاني).ووجود ترمب كمرشح نشط سيجعل من السهل على الديمقراطيين تحويل السباقات النصفية إلى استفتاء على الرئيس السابق، الذي قام منذ خسارته في عام 2020 بنشر الشائعات حول شرعية الانتخابات. ويخشى بعض الجمهوريين من أن يؤدي ذلك إلى تشتيت الانتباه عن القضايا التي منحت حزبهم ميزة قوية في سباقات الكونغرس.
٣-الجزيرة ………تقرير خاص ……
كان ملتقى للتجار والشعراء والظرفاء.. البيروتي حكاية أقدم المقاهي البغدادية
الرحالة البريطاني جيمس سلك باكنغهام زار مقهى البيروتي عام 1819
مقهى البيروتي
مقهى البيروتي جدد عام 1978 بعد أن أدى فيضان مدينة بغداد عام 1954 إلى تدميره (مواقع التواصل)
مي الربيعي……بغداد- على ضفاف نهر دجلة عند رأس الجسر القديم في جانب الكرخ من بغداد، يبرز مقهى البيروتي، وهو أحد أهم مقاهي بغداد القديمة وأشهرها، حيث كان يفتح أبوابهُ من صلاة الفجر حتى ساعة متأخرة من الليل.يقع البيروتي تحديدا في المنطقة التي كانت تُعرف قديما باسم شريعة الجاموس، في الجانب الغربي من دجلة، وكان أغلب رواده من تجار الحبوب والأخشاب حيث يجتمعون فيه لتداول شؤون البيع والشراء.زار الرحالة البريطاني جيمس سلك باكنغهام مقهى البيروتي عام 1819، فأثناء جلوسهُ في مقهى حسن باشا جذب انتباهه مقهى البيروتي الذي يقع في الجهة الأخرى من دجلة، وقال حينها: "قُبالة مقهى حسن باشا في الجانب الآخر من النهر، يوجد مقهى أكبر حجما مُضاء بمصابيح تضفي أنوارها على أمواج نهر دجلة"، وهذا يدل على أن تاريخ بناء المقهى سبق زيارة باكنغهام بأعوام.
مقهى البيروتي / الجزيرةمقهى البيروتي من المقاهي التراثية المعروفة في بغداد (الجزيرة)
وتقسم المقاهي في بغداد إلى قسمين، فمنها التي تقع في جانب الكرخ والأخرى في الرصافة على الجهة الشرقية من نهر دجلة، وتحتل مكانة خاصة في الحياة الاجتماعية لأهالي بغداد قديما وحديثا. ففضلا عن كونها مكانا يرتاده الكبار والصغار للترفيه والتسلية، فهي منتدى صغير تناقش فيه القضايا التي تعنى بالشؤون الاقتصادية والسياسية وغيرها.
عبد الجبار: المقهى سمي نسبة إلى مالكهِ ابراهيم البيروتي الكرخي ( الجزيرة)عبد الجبار: المقهى سمي نسبة إلى مالكه إبراهيم البيروتي الكرخي (الجزيرة)
سبب تسميته
وعن ذكريات المقهى ومن أين جاءت تسميته، تحدّث مديره عقيل عبد الجبار للجزيرة نت، قائلا "سُمّي بهذا الاسم نسبة إلى مالكه إبراهيم البيروتي الكرخي الذي سافر إلى بيروت وعند عودته لقب بالبيروتي، وكان المقهى مشيدا من الخشب ويقع بالقرب من سوق السمك المركزي، وهو واسع حيث يمتد إلى خانات الصوف والدهن والجلود، وكان ملتقى للشعراء والظرفاء من أبناء بغداد. اشتهر المقهى بتقديمه الأرجيلة والمشروبات المختلفة كالشاي والقهوة وغيرها".ويكمل عبد الجبار حديثه عن ذكريات المقهى قائلا: في ربيع عام 1954، ارتفعت مناسيب نهر دجلة بسبب كثرة الأمطار، وهو ما أدى إلى فيضان مدينة بغداد وغرق وتدمير مقهى البيروتي تماما. وفي عام 1978 أعادت أمانة بغداد افتتاح مقهى جديد يحمل الاسم نفسه، في الجانب الغربي من دجلة (في الجهة المقابلة للمقهى القديم وعن رأيه بالأنشطة التراثية بشكل عام وعن البيروتي خاصة، يقول الباحث في شؤون التراث والآثار العراقية محمد علي جواد "إن ظروف العراق خلال ربع القرن الأخير ألقت بظلالها على الأنشطة الأثرية والتراثية، حيث عانى الكثير من الأبنية والبيوت والمقاهي التراثية -ومنها البيروتي- من الإهمال، وكان للجهود الفردية دور كبير في حمايتها وإعادة الحياة لها من جديد".)ويضيف جواد للجزيرة نت أن الدور الأكبر يقع على عاتق وزارة السياحة والآثار لزيادة الوعي من أجل الحفاظ على هذه المواقع التراثية، وحتى يبقى للبيروتي سحرهُ الخاص الذي يجمع بين عراقة الماضي وسحر الحاضر.
عقيل الزاملي مسؤول القاعات التراثية في مقهى البيروتيالزاملي: أمسيات البيروتي لا تحلو إلا بالمقام البغدادي وتناول السمك المسكوف (الجزيرة)
زبائن البيروتي
يقول علي محمد سبع -الذي يتردد على المقهى منذ نحو 10 سنوات- إنه لم يتوقف يوما عن الحضور للبيروتي، فقد أعتاد على قضاء الأمسيات خصوصا في فصل الصيف فيه، فهو محطة للاستراحة علاوة على توفيره فرص عمل للشباب.من جهته، يقول مسؤول القاعات التراثية في المقهى عقيل الزاملي إنه بعد افتتاح المقهى البديل في موقعه الجديد عام 1978 استمر بتقديم خدماته للزوار منذ ذلك الحين، حتى أعادت أمانة بغداد تأهيله عام 2014، حيث بُنيت قاعات جديدة منها قاعة بغداد والقاعة الشمسية وقاعة المكتبة المخصصة للمطالعة وقراءة الكتب، إضافة إلى القاعة العائمة على نهر دجلة، مشيرا إلى أن أمسيات البيروتي لا تحلو إلا بالمقام البغدادي وتناول السمك المسكوف.
٤-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
l قبل 2 ساعة
حاكم منطقة بيلجورود الروسية: مقتل 3 أشخاص على الأقل وتعرض عشرات المباني السكنية لأضرار في بيلجورود قرب الحدود الأوكرانية
l قبل 3 ساعات
"رسالة عاجلة" من بايدن إلى أصحاب محطات الوقود
l قبل 3 ساعات
حلزونات "بحجم الفأر" تغزو ولاية أميركية.. أضراره بالغة
l قبل 3 ساعات
حصار كالينينغراد.. روسيا ترد على ليتوانيا بـ"التوأم الخارق"
l قبل 4 ساعات
حاكم محلي: مقتل ثلاثة على الأقل في انفجارات في مدينة بيلجورود الروسية قرب الحدود مع أوكرانياl
قبل 3 ساعات
رئيس وزراء إسرائيل يحذر إيران وحلفاءها من "اختبار القوة"
l قبل 4 ساعات
الجيش الوطني الليبي: القيادة العامة ستتخذ القرارات اللازمة لصيانة الاستقرار الليبي ولمنع أي جهة من الانفراد به أو فرض مشاريع خاصة
l قبل 5 ساعات
جيش الإحتلال الصهيوني ينشر فيديو اعتراض طائرات مسيرة لحزب الله وفق منصة غاز بحرية
l قبل 5 ساعات
لوكاشينكو: بيلاروسيا تصدت لضربات صاروخية أوكرانية
l قبل 6 ساعات
فوق منصة غاز بحرية.. إسرائيل تعترض طائرات مسيرة لحزب الله
l قبل 6 ساعات
من بوابة طرابزون.. تريزيغيه سيلعب في دوري أبطال أوروبا
l قبل 6 ساعات
إلى أين سيذهب كريستيانو رونالدو بعد القرار المفاجئ؟
l قبل 6 ساعات
بعد إعلان رغبة الرحيل.. 5 وجهات محتملة لكريستيانو رونالدو
l قبل 7 ساعات
اتحاد الشغل التونسي يعلن قراره بشأن التصويت على الدستور الجديد
l قبل 7 ساعات
في تقرير "صادم".. رونالدو يكشف مستقبله مع مانشستر يونايتد
l قبل 8 ساعات
بعد تجديد عقد صلاح.. لاعب يثير أزمة داخل ليفربول
l قبل 9 ساعات
الكمامات تعود إلى فرنسا.. نداء حكومي بعد تزايد إصابات كورونا
l قبل 9 ساعات
الجيش الأوكراني: معارك عنيفة في ليسيتشانسك لكن المدينة "ليست محاصرة"
l قبل 9 ساعات
إحباط عملية سطو "خلية إرهابية" على بنك في تونس
l قبل 10 ساعات
رواد الفضاء والعظام.. دراسة تكشف "خطرا حقيقيا"
l قبل 10 ساعات
عبارات مضللة.. ما لم يقله ليفربول عن عقد صلاح
l قبل 11 ساعة
المسلحون الانفصاليون الموالون لموسكو يعلنون أنهم تمكنوا من تطويق مدينة ليسيتشانسك الأوكرانية بمنطقة لوغانسك
l قبل 12 ساعة
"مشهد مرعب" لسفينة في عرض البحر.. فيديو يوضح المأساة
l قبل 13 ساعة
كواليس تجديد عقد محمد صلاح.. انهيار ونكسات ثم اتفاق
l قبل 16 ساعة
"عسل النحل" ينقذ حياة النساء.. دراسة تفتح باب الأمل
مع تحيات مجلة الكاردينيا