منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار بعد تمديد العملية 24 ساعة .. “أربيل” تنجز 100% من عملية التسجيل ضمن التعداد السكاني ! 23 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 2:54 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل حقا اننا شعب فاسد ؟ - الجزء الاول : حاتم خاني عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 2:53 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمسرى محمد سامحنا وعافينا / د. لطفي الياسيني عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeاليوم في 2:52 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصير عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 19:20 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجر عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 13:11 من طرفمنتدى لطفي الياسينيامريكا وكر الارهاب الدولي / د. لطفي الياسيني عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 12:22 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميع عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 11:26 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميع عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 11:25 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* رحيل الأنسان الطيب المؤمن الاخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي الانسان الطيب ( ايشوع سليمان منصور ال جيجو ) في كرملش بمحافظة نينوى / العراق وزوج الانسانة الطيبة الاخت العزيزة والقريبة الطيبة خاثة بطرس ال دانو أثر جلطة قلبية * عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeأمس في 11:22 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24058
نقاط نقاط : 219294
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله Empty
مُساهمةموضوع: عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله    عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 2 أغسطس 2022 - 5:22

عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟
منذ 6 ساعات

 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله 3-730x438

 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله -150x150مثنى عبد الله

حجم الخط


0




[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alquds.co.uk%2F%d8%b9%d9%85%d8%a7%d9%85%d8%a9-%d9%88%d8%a8%d9%86%d8%af%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d8%a3%d9%8a%d9%87%d9%85%d8%a7-%d9%8a%d8%ad%d8%b3%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%b1%d8%a7%d8%b9-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%2F&title=%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A9 %D9%88%D8%A8%D9%86%D8%AF%D9%82%D9%8A%D8%A9%3A %D8%A3%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%A7 %D9%8A%D8%AD%D8%B3%D9%85 %D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9 %D9%81%D9%8A %D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%9F][/url]



دخل المئات من أتباع العمامة الدينية المنطقة الخضراء في بغداد، مرتين الأسبوع المنصرم. وتضم المنطقة مؤسسات الحكومة والبعثات الدبلوماسية ودور المسؤولين. كما دخلوا مقر البرلمان وهم يرددون شعارات ضد إيران، رافضين مرشح رئاسة الوزراء، الذي أعلن عنه تكتل الأحزاب والميليشيات المحسوبة على الحرس الثوري الإيراني، بعد تسعة أشهر من عجز تام عن تشكيل حكومة، منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت في أكتوبر/تشرين الأول 2021. وكان زعيم المتظاهرين رجل الدين مقتدى الصدر قد عارض عملية الترشيح والمرشح أيضا. على الجانب الآخر من المشهد، كان غرماء الصدر وشركاؤه في البيت الشيعي قد دعوا أتباعهم إلى احتجاجات مضادة، فيما نحت تيارات منهم إلى تغليب لغة الحوار مع الرجل، درءا لقتال شيعي- شيعي كما زعموا. فمن سيحسم الصراع الممتد منذ عام 2005 وحتى اليوم بين العمامة والبندقية؟
يبدو واضحا أن المشهد السياسي العراقي لم يتغير، وأن الأمر يعتمد على الجوانب الشخصية، من دون الأخذ بنظر الاعتبار العوامل الأخرى، وما زال الجميع لا يعترفون بأن السياسة فعل اجتماعي يسعى القائمون به لخدمة الوطن والمواطن، بل ينظرون إليه على أنه استحقاق ومكرمة، لذلك تشكل لدى زعامة التيار الصدري اعتقاد بأنه الممثل الشرعي والوحيد لعراقيي الداخل، لأنه ينظر إلى التيارات الشيعية الأخرى بأنها قوى تشكلت في الخارج، وبالتالي فإن هذا التمايز الذي وضعه هو لنفسه، كان يعتقد أنه يرتب له امتيازات مادية ومعنوية أكثر من الآخرين، ولأن بنية التيار الداخلية والهيكلية التنظيمية له غير قائمة على أسس سياسية رصينة، ولأن أتباعه هم من بسطاء الناس المنقادين بعواطفهم الدينية إلى الإرث الديني لعائلة الصدر، فإنه لم يستطع مجاراة الآخرين من أحزاب الإسلام السياسي الشيعي، الذين سيطروا بشكل تام على المشهد العراقي منذ عام 2003 حيث استغلوا قيام المحتل بإعادة هيكلة الوزارات ومؤسسات الدولة والجيش والأجهزة الامنية، فوضعوا شخوصهم وأعوانهم ومؤيديهم فيها بصفة كوادر الصف الأول والثاني، وبذلك سيطروا بشكل تام على عناصر القوة المادية والمعنوية للدولة، وعلى الرغم من أن التيار الصدري حاول في السنوات الأخيرة، الزج بعناصره وأتباعه للسيطرة على بعض مفاصل الدولة، ونجح في ذلك، لكن الشارع بقي مسرحه الذي يظهر عليه بطولته كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وقد وجد في هذا المسار قوة وازنه له مع قوة الآخرين، وعاملا مهما يصنع به معادلة رعب مع التيارات الشيعية الأخرى، فهل نجح في ذلك؟ يبدو أن مقتدى الصدر نجح في ذلك عندما حشد اتباعه وأنصاره فحصد 73 مقعدا في الانتخابات البرلمانية في أكتوبر/ تشرين الأول 2021، آنذاك تخيّل أنه سيكون صانع الملوك في العراق، وأن الزعامتين الشعبية والسياسية ستكون في رحله هذه المرة، لكن كل محاولاته لتشكيل حكومة على مدى تسعة أشهر باءت بالفشل، بسبب تكتل الأحزاب الشيعية الأخرى ضده في البرلمان. ولعل الوصف الذي أطلقه عليه زعيم هذا التكتل نوري المالكي في التسريبات المنسوبة إليه بأنه (جاهل ولا يفهم في السياسة شيئا)، تعطي انطباعا واضحا بأنهم لن يسمحوا لمقتدى الصدر بتولي الزعامة السياسية، وقد فهم الرجل اللعبة، وعرف أن هنالك إرادة مقابلة تريد كسر إرادته. عندها لم يجد بدا سوى التفريط بذراعه البرلمانية، ونقل مراهنته السياسية إلى ما يسميه المعارضة الشعبية، فأصدر أوامره إلى نوابه الـ73 بالاستقالة من البرلمان. حينها طُرح الكثير من التساؤلات عن مدى إمكانية أن تستمر هذه المعارضة الشعبية وتنجح، من دون غطاء سياسي في البرلمان، لكن فاتت على المتسائلين حقيقة أن مقتدى الصدر لم يكن جادا في سحب نوابه من البرلمان في البداية، كان قد رسمها كخطوة تكتيكية يحرج بها الآخرين، ظنا منه أنهم سيهرعون إليه للوصول إلى تسوية ما، فيضمن من خلالها نتائج تصب في توجهاته، لذلك وجدناه في بداية الأمر قد أوعز لنوابه بكتابة استقالاتهم وإيداعها معه، ولم يطلب منهم تقديمها فورا، ولأن ذلك لم يحدث فقد بات الشارع هو وسيلته الوحيدة لتحدي غرمائه، وأصبح الشعار الذي يرفعه هو «إن كنتم لا تريدونني أن أحكم فلن أدعكم تحكمون أيضا». وقد فهم الطرف الآخر الرسالة بوضوح تام، وقالوا علانية بأن اعتراض الصدر ليس على المرشح، بل سيكون اعتراضا ممتدا على كل مرشح آخر، حتى لو تم استبدال المرشح الحالي، ويبدو هذا صحيحا، لأنه يعتقد أن إنهاء تحالف خصومه الشيعة يأتي من خلال الاعتراض على كل مرشحيهم، ثم يضعهم أمام الأمر الواقع وهو إجبارهم على حل البرلمان، وإجراء انتخابات مبكرة وصولا إلى كتلة كبيرة تمثل الأغلبية السياسية التي يريدها، فهل سيستمر الرجل بتخريب الملعب السياسي على رأس غرمائه في البيت الشيعي؟
اقتباس :
واهم من يراهن على ما يحدث الآن في المنطقة الخضراء ويحسبه ساعة التغيير المنشودة، فالأزمة صراع إرادات بين مقتدى الصدر من جهة، والمالكي وآخرين من جهة ثانية
يبدو أن الرجل قد تطرف في مطالبه إلى حد عدم الواقعية، فموقفه اليوم يقول إن الثورة الشعبية التي حررت المنطقة الخضراء، لا بد من أن تستمر حتى تغيير النظام السياسي برمته والدستور والانتخابات، لكنه لم يطرح بديله لهذا التغيير الذي يدعو له، كما أن هذا المطلب يحتاج إلى أحد معولين لهدم الكيان السياسي القائم منذ عام 2003 وحتى اليوم، الأول إما إعادة هيكلة النظام السياسي برمته، أو التغيير الجذري لكل الواقع السياسي القائم، ولو طبقنا هاتين الآليتين لإنتاج ما يريده الصدر فلن يفلح أي منهما لتحقيق ذلك، لوجود إشكاليات دستورية وقانونية لن تسمح بالتغيير وفق رؤيته، كما لا بد من السؤال عن الثورة التي يزعم بها.. أين هي الثورة التي يتحدث عنها؟ فالجمهور الموجود اليوم في المنطقة الخضراء والبرلمان خرج بتغريدة، وهو مستعد للعودة الآن إن صدرت تغريدة من المصدر نفسه تطالبه بالعودة من حيث أتى، بينما الثورة خلاف ذلك تماما.
إذن واهم من يراهن على ما يحدث الآن في المنطقة الخضراء، ويحسبه ساعة التغيير المنشودة، فالحقيقة التي يجب الجهر بها هو أن الأزمة برمتها هي عبارة عن صراع إرادات بين مقتدى الصدر من جهة، وتحالف أعمدة البيت الشيعي، المالكي والعامري وقيس الخزعلي وآخرين. وملخص الصراع هذا قائم على محاولة هذين الطرفين الفوز بالهيمنة على القرار الشيعي، والقرار السياسي في العراق، فلن يسمح التحالف الشيعي بأن يمسك الصدر زمام الأمور، كما لن يسمح الصدر بتشكيل حكومة من قبل التحالف الشيعي، السؤال هل هذا الصراع قابل للحل؟ ببساطة يمكن القول إنه غير قابل للحل في ظل الظروف الحالية، بسبب عدم وجود رؤية لكيفية نزع فتيل الأزمة من قبل الطرفين، وكذلك عدم وجود الشيء نفسه بالنسبة للشركاء الآخرين من سُنة وأكراد تحالفوا مع الطرفين. صحيح يمكن سماع دعوات من هذا الطرف وذاك الطرف للتهدئة، والجلوس إلى طاولة حوار لمناقشة كل الإشكالات، لكن لا توجد خريطة طريق حقيقية وواضحة للحل، لذلك لم يعد ممكنا تشكيل حكومة كما يريد غرماء الصدر، كما لا توجد إمكانية لعقد مجلس النواب. وهنا يبرز الحل الوحيد وهو الاتفاق على حكومة انتقالية عمرها سنة، تمنح سلطات تشريعية وتنفيذية معا، لإقرار قانون انتخابات جديد ومفوضية انتخابات أيضا. صحيح أن الصدر لديه عمامة دينية وشارع، لكن خصومه من الشيعة بيدهم القوة الصلبة والناعمة للدولة، فهل تحسم الصراع بينهم إيران؟ وكيف سيكون شكل هذا الحسم؟
كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80303
نقاط نقاط : 715239
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله    عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله I_icon_minitimeالثلاثاء 2 أغسطس 2022 - 8:12

لـك مـنـي عـبـق التحية…ورحـيـق الـوفـاء…وازدهاء الـثـنـاء..
يـكـلـلـه اعـتـرافي بـفـضـلـك الـذي ..أدهش مـخـيـلـتـي..
فـي وجـود مـن يـحـمـلـون إلى جـانـب الـمـودة والإخـاء…
بـصـوت يملأ الـدنـيـا ..وفـاءً..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله
» كانت الانبار كل العراق فليكن العراق اليوم كله الانبار : الدكتور مثنى عبد الله
» محاولة لفهم لماذا العراق وليست سوريا : د . مثنى عبد الله
» العراق: هل انتهت القصة بإعدام الرئيس ؟ مثنى عبد الله
» في المئوية الثانية لتأسيس العراق الحديث: أين الدولة؟ منذ 7 ساعات مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ عمامة وبندقية: أيهما يحسم الصراع في العراق؟ مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: