أخبار وتقارير يوم ١١ آب
أخبار وتقارير يوم ١١ آب
١-بغداد: بحث في حكومة مؤقتة برئاسة الكاظمي …أوراق المالكي تتهاوى والإيرانيون على الخط «لحفظ مصالحهم»
بغداد: «الشرق الأوسط»بينما كان زعيم «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي، يلقي خطابه الذي رفض فيه شرط الزعيم الشيعي الأبرز مقتدى الصدر بحل البرلمان، كانت الفعاليات السياسية، من بينها قوى في «الإطار التنسيقي»، تختبر نموذجاً للتسوية قد يطيح برئيس الوزراء الأسبق.وقال المالكي: «لا يمكن فرض رؤية» عليه، إلا «بموافقة المكونات العراقية عبر المؤسسات الدستورية (...) لا حل للبرلمان، ولا تغيير للنظام، ولا انتخابات مبكرة إلا بعودة مجلس النواب إلى الانعقاد». ويبدو أنه بات مهووساً، بالمعنى السياسي، بالمواجهة مع زعيم «التيار الصدري» من دون تكتيك سياسي، أو فرضيات قابلة للتنفيذ. وبعض المقربين منه يرون أن زعيمهم «بات لا يفكر سوى بالتفوق على الصدر». وعلى المستوى الاستراتيجي، فإن هذا النوع من السياسيات قد يطيح بمشروع «الإطار التنسيقي»، ويشكل قلقاً كبيراً لإيران ولمكتب «المرشد» علي خامنئي، ولهذا تمكنت فعاليات سياسية شيعية من إشراك ممثلين لطهران في نقاشات حول «إمكانية إطفاء الحريق في البيت الشيعي».وبالنسبة إلى إيران، فإنها تدرك تداعيات استمرار النزاع الشيعي، الذي يقوض المبادئ المتفق عليها والتي تعتبر ضرورية لضمان المصالح الإيرانية في العراق.وفي هذه الأجواء، يبدو المالكي غير مستعد ليكون جزءا من نقاشات «الإطفاء» والتهدئة، لكن إيران تواجه معادلات معقدة بشأن التعامل مع الصدر الذي يرفع السقف إلى درجة احتكار القوة، وهذا ما قد يفسره الإيرانيون بأنه «يريد تفاهماً مباشراً مع مكتب المرشد».وطرحت على الصدر، منذ اقتحام أنصاره البرلمان، عروض تهدئة أبرزها «تصحيح وضع البرلمان بدل حله، بإبطال قانونية اليمين الدستورية للنواب البدلاء للكتلة الصدرية»، وهو ما رفضه الصدر «قولاً واحداً»، كما يقول مقرب منه. ويجري الآن إحياء فرضية تقضي بتشكيل حكومة مؤقتة لمدة سنة واحدة لا يشترك فيها «التيار الصدري» والمالكي.ويعمل قادة شيعة وسنة وكرد على تقوية هذه الفرضية وإقناع الصدر بها. ويقول مصدر سياسي رفيع إن ممثلين إيرانيين اثنين شاركا في أجواء هذه النقاشات. ولم تكن هناك أي ضمانات بأن الصدر سيقبل هذه الصيغة، لأنه يريد ما هو أكثر من الحكومة وصولاً إلى تصحيح النظام، لكن المناخ الجديد داخل الإطار قد يحدث تغييراً طفيفاً في موقفه. ويعتقد سياسيون عراقيون أن المالكي لم يعد يتحكم بمصيره السياسي، لا سيما بعد نضوج النقاشات بين الإيرانيين، ومنهم الجنرال إسماعيل قاآني، وقادة من «الإطار التنسيقي».ويقول مصدر رفيع، «قد يترك للمالكي اختيار الطريقة المناسبة له للخروج من معادلة تشكيل الحكومة». وستكون تلك لحظة تقدمية في الأزمة القائمة مع الصدر، وحينها سيحصل الفاعلون على فرصة لالتقاط الأنفاس والخوض في مسار للحل، لكن مسألة التكيف مع شروط الصدر تبقى حاسمة في إنهاء الأزمة.ويقول منخرطون في النقاشات الشيعية «إن فكرة الحكومة المؤقتة، التي تستثني الصدر والمالكي باتت مرحبة أكثر من أطراف عديدة، سوى أن الصدر قد يريد التحكم بها لضمان تنفيذ ما يقول إنه مشروع إصلاحي». ما يعني أن «الإطار التنسيقي» مضطر لتغيير مرشحه محمد شياع السوداني، لأن الإصرار عليه يناقض الهدف من النقاشات الحالية، لذا يعود مصطفى الكاظمي خياراً آمناً، خصوصاً أن الأخير يحاول أن يكون «وسطياً» بين معسكري النزاع.
٢-دوي انفجارات قرب قاعدة جوية روسية في القرم……………موسكو: «الشرق الأوسط»
قال ثلاثة شهود لوكالة «رويترز» إنهم سمعوا دوي عدة انفجارات وشاهدوا دخانا يتصاعد من اتجاه قاعدة جوية عسكرية روسية في نوفوفيدوريفكا بغرب شبه جزيرة القرم كما أظهرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد الدخان في سماء المنطقة. ولم يتسن بعد التحقق من صحة هذه المقاطع.وقال شاهدان إن ما لا يقل عن 12 انفجارا متفاوتة الشدة سُمع دويها في غضون دقيقة.واستأجرت روسيا على مدى عقود ميناء سيفاستوبول البحري، موطن أسطولها في البحر الأسود، من كييف، لكنها ضمت القرم بأكملها من أوكرانيا في عام 2014.ونجت شبه الجزيرة، التي لا تزال تحت السيطرة الروسية، من القصف المكثف الذي يقع في مناطق أخرى من شرق أوكرانيا وجنوبها منذ 24 فبراير شباط، عندما أمر الرئيس فلاديمير بوتين القوات المسلحة الروسية بدخول أوكرانيا.
٣-السومرية………
العتبة الحسينية تعلن نجاح خطة عاشوراء……… أعلنت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة، اليوم الثلاثاء، نجاح خطتها الخاصة بإحياء مراسيم عاشوراء وبالخصوص مراسيم عزاء "ركضة طويريج".وقال الأمين العام للعتبة، والمشرف على عزاء ركضة طويريج حسن العبايجي في حديث نقله موقع العتبة الرسمي، إن "العتبة الحسينية تعلن عن نجاح خطتها الخاصة باحياء مراسيم عاشوراء وبالخصوص عزاء ركضة طويريج". وأضاف، أن "العتبة الحسينية المقدسة اعدت في هذا العام خطة محكمة ودقيقة وشاملة انطلقت من ليلة الاول من شهر محرم"، مبينا أن "مرقد الامام الحسين (ع) استقبل منذ اليوم الاول من المحرم وحتى اليوم العاشر اعدادا كبيرة من الزائرين من داخل وخارج العراق فضلا عن المواكب الحسينية المعزية".ولفت إلى أن "دخول الزائرين والمعزين وخروجهم من المرقد الشريف كان بانسيابية عالية خصوصا في عزاء ركضة طويريج بفضل التنظيم العالي وانجاز عدد من مشاريع التوسعة وبالخصوص توسعة الابواب والمنطقة القريبة من المرقد الشريف الممتدة من باب القبلة وحتى باب الرجاء".
٤-شفق نيوز………
اعلنت مديرية اسايش السليمانية اليوم ضبط 64 كيلوغراما من الكريستال في احدى منافذ المحافظة.وقالت المديرية في بيان ورد لوكالة شفق نيوز؛ ان قوات اسايش السليمانية وبناء على تعليمات وتوصيات رئيس جهاز أمن إقليم كردستان وأمر القاضي، وفي إطار حملة اعتقال مهربي المخدرات ومنع انتشار أي نوع من المخدرات، وبعد التحقيق والمتابعة وبأمر من القاضي بتاريخ 2022/8/4 عند منفذ تاسلوجة في السليمانية تم إلقاء القبض على متهم كانت بحوزته 64 كيلوغراما من المواد المخدرة مخبأة في علب زيت السيارات.
واضاف البيان ان المواد المخدرة جلبت من خارج اقليم كوردستان لادخالها الى السليمانية.وبين البيان ان المتهم من اهالي السليمانية اسمه (A، H، M)، من مواليد عام 1974، وقد تم اعتقاله وفقا للمادة (25) من قانون قانون المخدرات والمؤثرات العقلية العراقي.
٥-شفق نيوز…………
كشف مهندس مختص بوزارة الكهرباء العراقية، اليوم عن اسباب الاطفاء المتكرر (shut down) لمحطات توليد الطاقة في المحافظات الجنوبية، مؤكدا أن هذا يندرج تحت بند الإهمال والتقصير. وذكر المهندس الذي رفض الإفصاح عن اسمه (كونه غير مخول بالتصريح) لوكالة شفق نيوز؛ ان "سبب احتراق المحطات وقواطع الدورة والاطفاء المتكرر يعود لأمرين اثنين، الأول تجاوز الاحمال المقررة فنياً، حيث يتم تشغيل المحطات والخطوط اعلى من طاقتها الاستيعابية وبالتالي تكون النتيجة الاحتراق او الإطفاء، والثاني يتمثل بعدم اجراء الصيانة السنوية الشتوية لتلك المعدات وان كانت هناك صيانة فهذا دليل واضح على الفساد في تلك المواد الاحتياطية المستخدمة في المحطات". وتابع، أن "المبررات التي تذكرها الإدارات لأسباب الإطفاء والاحتراق وهي ارتفاع درجات الحرارة غير صحيح من الناحية الفنية، فالمعدات مصممة لتحملها للتشغيل في ظروف درجات حرارة اعلى من الدرجات التي يمر بها العراق وبالامكان الاطلاع على المواصفات الفنية للمعدات بوزارة الكهرباء في هذا الجانب".واكد، انه "لا يمكن حصول إطفاء 5 مرات خلال 30 يوما، وهذا فنيا يعد كارثة، ولو كان الأمر حصل في غير العراق لتم الاطاحة برؤوس كبيرة في وزارة الكهرباء "، موضحا أن "هذه الحوادث تعكس الفوضى الإدارية التي تعيشها الشركات في مناطق جنوبي العراق وعدم جدية الوزارة في متابعتها". واضاف، ان "استمرار الوضع على ما هو عليه دون معالجة عاجلة وفنية صحيحة، يعني انهيار معدات المحطات في المناطق الجنوبية، وبالتالي تعويضها سيكون صعباً للغاية الأمد القصير"، داعياً إلى "ابعاد الوزارة عن المناكفات السياسية بين الأطراف الشيعية".
٦-الجزيرة………تقرير خاص
تحقيق بصحيفة لوموند: غاضت بحيرة ساوة فهل يجف نهر الفرات قبل 2040؟ تقدر السلطات العراقية أن نهر الفرات قد يجف في وقت مبكر من عام 2040 بسبب الاحتباس الحراري وسوء إدارة المياه، مما يعرض الحياة التي تركز على الزراعة والثروة الحيوانية للخطر، وقد كان جفاف بحيرة ساوة بمثابة تذكير بحالة الطوارئ المناخية في هذا البلد المجهد مائيا، والذي يواجه نوبات متكررة من الجفاف والتصحر.…بهذه المقدمة مهدت صحيفة لوموند (LeMonde) الفرنسية إلى تحقيق صحفي مطول محتشد بالصور من مراسلتها هيلين سالون، يصور حالة منطقة بحيرة ساوة التي تشكلت منذ أكثر من 5 آلاف عام بالقرب من نهر الفرات، في الطرف الغربي من وادي بلاد ما بين النهرين الخصب الذي يمتد حتى نهر دجلة، مهد الحضارة السومرية التي أعطت العالم الكتابة والزراعة. اليوم -كما تقول المراسلة- تمتد الصحراء على مد البصر من أعلى المجمع السياحي القديم المبني على ضفاف بحيرة ساوة في محافظة المثنى جنوب العراق، بعد أن "كانت المياه تصل إلى الضفاف، وكانت الأسماك والطيور وافرة، وكان الناس يأتون للسباحة ويقومون برحلات على متن قارب في البحيرة" كما يتذكر (بحنين) سائق سيارة الأجرة عبد الله (40 عاما) قبل أن تجف البحيرة تماما في أبريل/نيسان الماضي.
صور الخراب
ولم يبق من البحيرة سوى بركة منتصف فوهة بركان تبلغ طولها 5 كيلومترات ويبلغ عرضها كيلومترين اثنين، يقول يوسف جابر مسؤول البيئة بمحافظة المثنى "بحيرة ساوة الحالية لا تتجاوز 5 إلى 10% من مساحتها الأصلية، ولن تعود أبدا إلى مستواها السابق. وإذا تمكنا من الحفاظ على هذا المستوى، فسيكون ذلك إنجازا".بدأ مستوى المياه في الانخفاض عام 2015، وذلك عائد -كما يقول جابر- لأسباب مرتبطة بتغير المناخ "لمدة 3 سنوات لم تهطل الأمطار ودرجات الحرارة في بعض الأحيان تتجاوز 50 درجة مئوية في السماوة، وقد أغلق زلزال صغير الينابيع التي تغذي البحيرة، إضافة إلى مسؤولية النشاط البشري المحلي، حيث أدى نقص المياه إلى اشتداد المنافسة بين الصناعيين والمزارعين والمربين للاستيلاء على المورد الثمين، وتم حفر الآبار بشكل غير قانوني في الصحراء المجاورة مما استنزف الكثير من المياه الجوفية التي تغذي البحيرة".وقد أدت قلة الأمطار الموسمية وانخفاض منسوب الأنهار أدى إلى تقلص احتياطي المياه بنسبة 60% مقارنة بعام 2021، حتى إن مدينة غارقة من العصر البرونزي ظهرت في خزان الموصل الجاف على نهر دجلة.وبحسب المراسلة فقد تجاهلت سلطات بغداد المشكلة منذ فترة طويلة رغم التقارير المثيرة للقلق من وكالات الأمم المتحدة وخبراء البيئة، إذ صنف برنامج الأمم المتحدة للبيئة العراق بين 5 دول هي الأكثر عرضة لتغير المناخ والتصحر، وقد انخفض التدفق التراكمي لنهري دجلة والفرات اللذين يوفران 98% من المياه السطحية بالعراق خلال عقدين من الزمن بأكثر من النصف، فانتشر التصحر في 39% من البلاد وطغت الملوحة على 54% من الأراضي الزراعية، مما تأثر به 7 ملايين عراقي، قد يصبحون قريبا نازحين بسبب المناخ.وتضيف المراسلة: نهاية عام 2020، أطلقت حكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، بدعم من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، خطة وطنية للتكيف مع تغير المناخ بتكلفة 2.5 مليون دولار، أضيفت إليها ميزانية طارئة بقيمة 3 ملايين في مايو/أيار 2022، بعد جفاف بحيرة ساوة وتكاثر العواصف الرملية، إلا أن ذلك قليل جدا ومتأخر جدا في نظر الخبراء والمتشككين في قدرة القادة السياسيين الغارقين في الفساد على معالجة المشكلة وجها لوجه.
التحكم بكل قطرة ماء
منذ عام 2014 وخطة العمل العالمية ضد أزمة المياه خاملة في الأدراج، رغم أن الحاجة إلى المياه تزداد كل عام تحت الضغط الديموغرافي، حيث يقدر أن عدد سكان العراق سيزيد من 40 إلى 70 مليون نسمة بحلول عام 2050، في حين يقر باسم مسعود المسؤول عن المياه الجوفية بوزارة الموارد المائية، بالقول "وفقا لتوقعاتنا الأكثر سوداوية، ستصبح البلاد غير صالحة للعيش بحلول عام 2040" إذ تقدر الوزارة أن دجلة والفرات يمكن أن يجفا في وقت مبكر من عام 2040. ومع أن الوقت قد حان لأن يغير العراق النموذج ليحقق انتقاله من "دولة غنية بالمياه" إلى "دولة تعاني من ندرة المياه" يجادل وزير الموارد المائية السابق حسن الجنابي بأن المشكلة الرئيسية هي "التدخل البشري في الأمور المائية، حيث تم بناء 100 سد وخزان على طول نهري دجلة والفرات، ليتم التحكم في كل قطرة ماء" وبالتالي يعاني العراق من المشاريع المائية التي طورتها دول المنبع.
وكانت محافظة المثنى حيث تقع بحيرة ساوة من أولى المناطق التي عانت من أزمة المياه، مما يهدد وظائف 70% من 900 ألف نسمة يعيشون على الزراعة وتربية الماشية، مما اضطر المزارعين إلى حفر الآبار لالتقاط المياه الجوفية، وقد غادر كبار المزارعين النهر لتطوير مشاريع زراعية بالصحراء لري ما يقرب 25 ألف هكتار من الأراضي المزروعة بالقمح والشعير "فانخفض منسوب النهر وأصبح الماء أكثر ملوحة".
معضلة الوزارة
وفي مايو/أيار الماضي عندما انتهى حصاد القمح، عادت المياه إلى السطح في قاع بحيرة ساوة، وعندما أوقفت مصانع الإسمنت الأربعة وأعمال الملح نشاطها لفصل الصيف، ارتفع منسوب المياه مرة أخرى، وعليه فإن سلطات المثنى تواجه معضلة في الموازنة بين الاهتمامات البيئية والاعتبارات الاجتماعية والاقتصادية، مع أنه. وقد حظرت السلطات زراعة الأرز في جميع أنحاء الوادي الخصب، كما يؤكد المسؤول بوزارة الموارد المائية "لقد حظرنا المحاصيل كثيفة الاستهلاك للمياه مثل الأرز، ولدينا تصاريح محدودة للمحاصيل البديلة مثل الذرة والبرسيم".وختمت مراسلة لوموند بما قاله مور العوضي من أن "إدارة المياه الحكومية كارثية وبيروقراطيتها تقتلنا، إنها إذلال يومي" مؤكدة وجود نقص واضح في التخطيط بوزارة الموارد المائية، حيث يقول مسعود "نحن نعمل في سياق طارئ بسبب الجمود السياسي الذي يحول دون تشكيل الحكومة والتصويت على الميزانية، (مما) يصعب وضع إستراتيجية. والمشكلة أنه كل مرة تتغير فيها الحكومة، تتغير معها الخطة وحتى الإستراتيجية طويلة المدى".
٧-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
بالفيديو.. انفجارات قرب قاعدة جوية روسية في القرم
l قبل 1 ساعة
ماذا يريد الـ"إف بي آي" من ترامب؟.. هذا ما نعرفه حتى الآن
l قبل 2 ساعة
من شرم الشيخ إلى طرابلس.. تفاصيل أول رحلة مصرية مباشر للغرب لليبي منذ سنوات
l قبل 3 ساعات
"الحوت التائه" يشغل الفرنسيين.. والسلطات تتأهب لعملية إنقاذ
l قبل 8 ساعات
جيش الإحتلال الصهيوني يعلن انتهاء عمليته العسكرية في نابلس بالقضاء على "إبراهيم النابلسي" المتهم بتنفيذ عمليات إطلاق نار ضد مواطنين وجنود إسرائيليين
l قبل 8 ساعات
التلفزيون الفلسطيني: مقتل فلسطينيين اثنين برصاص جيش الإحتلال الصهيوني خلال اشتباكات في نابلس بالضفة الغربية
l قبل 9 ساعات
الهلال الأحمر الفلسطيني: تسجيل 30 إصابة في اشتباكات البلدة القديمة بنابلس منها 4 إصابات خطيرة بالرصاص الحي
l قبل 9 ساعات
وسائل إعلام فلسطينية: اشتباكات مسلحة بين سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد والقوات الإسرائيلية في نابلس
l قبل 12 ساعة
وزير الخارجية التايواني يقول إن الصين تستخدم المناورات للإعداد للغزو
l قبل 15 ساعة
قصة منتجع ترامب المذهل الذي اقتحمه الـ"إف بي آي"
l قبل 15 ساعة
اقتحام عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالي منزل ترامب عنوة
l قبل 16 ساعة
ترامب يقول إن مكتب التحقيقات الفدرالي "داهم" مقر إقامته في فلوريدا
l قبل 16 ساعة
أميركا.. فيديو لحادث "مروع" راح ضحيته 6 أشخاص
l قبل 17 ساعة
المفاوضات بدأت.. خطة برشلونة الكبرى لإعادة ميسي
l قبل 19 ساعة
مصادر أمنية: اغتيال مسؤول فلسطيني في لبنان
l قبل 19 ساعة
رئيس وزراء اليونان: ما حدث من الاستخبارات خطأ غير مقبول
l قبل 20 ساعة
الكلى أبرزها.. تصاعد جرائم تجارة الأعضاء البشرية في العراق
l قبل 20 ساعة
استطلاع رأي يكشف نظرة الأميركيين لاقتصاد بلادهم
مع تحيات مجلة الگاردينيا