> كتب اياد جمال الدين على صفحته.....
> ماذا يحتاج العراقيون اليوم؟
> بقلم: اياد جمال الدين
> * ماذا يحتاج العراقيون
> حسينيات أم جامعات ؟
> أطباء ام حثالة المعممين ؟ مواسم فرح لتخفف معاناتهم أم لطم طوال العام ؟!
> الحكومة تنتدب ٧٥ الف جندي ، لتأمين مواكب اللاطمين بمناسبة محرم
> * لا يستقر حكم الاوغاد، ألا “بتجهيل” الشيعة المنظم،
> وفي كل يوم منا
> ل”اللطم” !
> * “لطم” مستمر للعوام ! ونهب مستمر للخواص !
> * ابناء اللصوص يدرسون في أفضل الجامعات، وأبناء الفقراء للطم والقتال !
> * لا المرجعية قادرة على مواجهة الغوغاء ! ولا النخب الثقافية والسياسية تحرك ساكنا !
> * تفتيت للعراق وتجهيل للشعب لكي ينفرد اللصوص بشغلهم !
> * الاخطار تحيق بالعراق من كل جانب، وساسة الشيعة مشغولون بالنهب والتجهيل باسم “حب اهل البيت” !
> * عراق آيلٌ للسقوط، شعب آيلٌ للتفتيت، بيوت الناس آيلة للسقوط، والساسة مشغولون ببناء مزيد من الحسينيات !
> * يا شيعة العراق، يا سنة العراق. اذا رأيتم المساجد والحسينيات أفخم من بيوتكم، فهي بيوت أوثان وليست بيوتا لله. انها أماكن للنصب والدجل.!
> * “اللطم” من أهم وسائل تشكيل الهوية الطائفية الشيعية في العراق، لان تشكيل الهوية الطائفية تنفع الساسة الشيعة، وتفتت العراق في ذات الوقت.
> * ٤ أشهر من السنة، يقضيها شيعة العراق لطما ! ماذا ينقص من إيمانهم لو قضوها ببناء بيوت لفقراء الشيعة تحديدا ؟
> * ما الذي يزيد اهل البيت (ع) كثرة اللطم ؟ وما الذي ينقص من اهل البيت (ع) إن لم ينشغل الشيعة باللطم ؟
> * أيهما أنفع للشيعة ؟ الدراسة والعلوم والفنون ام اللطم ؟!
> * ايران انتجت مئات الآلاف العلماء بمختلف التخصصات ! بينما صدّرت لشيعة العراق اللطم طوال السنة !
> * اذا كان اللطم جزءا لازما من مذهب الشيعة ؟ فلماذا اللطم في ايران في أقل المستويات !؟
> بينما في العراق على مدار العام ؟!
> * الأجهزة الايرانية العاملة في العراق، انفقت مئات ملايين الدولارات على بناء المزيد من الحسينيات” ! السؤال: لماذا لم تكن مستشفيات !؟
> * أسست ايران في العراق “جامعة المصطفى” الدينية، لتخريج معممين، وفي العراق هناك فائض من العمائم ! فلماذا تزيد ايران من أعدادهم في العراق !؟ ولماذا لم تؤسس ايران في العراق جامعة تكنولوجيا وعلوم ؟!
> * العراق، قبل دخول ايران كانوا وما زالوا وسيبقون شيعة. ولكن لماذا هذا الحرص على الخطاب الطائفي الشيعي بمختلف تجلياته !؟
> * قرابة المليون مهاجر عراقي عاشوا في ايران مابين ١٩٧٩-٢٠٠٣ ! آلاف منهم درسوا في الحوزة ! ولكن لم يدرس واحد منهم في هندسة او طب او علوم!
> * ابواب الحوزة الايرانية مفتوحة لكل مَنْ هب ودب، اما الجامعات العلمية الايرانية فأبوابها مغلقة الا لابناء ايران.
> * ماذا يحتاج العراقيون اليوم ؟!
> حسينيات أم جامعات ؟ أطباء أم حثالة المعممين ؟
>