أخبار وتقارير يوم ٤ أيلول
أخبار وتقارير يوم ٤ أيلول
١-السومرية: تفاصيل سقوط طائرة مسيرة على منطقة سكنية في دهوك…… كشف مصدر أمني، اليوم تفاصيل سقوط طائرة مسيرة على منطقة سكنية في دهوك.وقال المصدر لـ السومرية نيوز، إن "طائرة استطلاع مسيرة سقطت فوق سطح منزل أحد المواطنين في محافظة دهوك".وأضاف، أن "الطائرة سقطت في مجمع سيرى بناحية شيلادزى التابع لقضاء العمادية بمحافظة دهوك".وأشار المصدر إلى أن "الحادث لم يخلف أي إصابات".
٢-الجزيرة ………
هل تحل حسابات الربح والخسارة أزمة العراق المستعصية؟…… ما زالت الأزمة السياسية في العراق تراوح مكانها، بعد أن أجّلت المحكمة الاتحادية العليا النظر في دعوى حل البرلمان المقدمة من التيار الصدري إلى الأربعاء المقبل. فما السيناريوهات التي يواجهها العراقوتابع برنامج "سيناريوهات" (2022/9/1) توالي الدعوات إلى الاحتكام للعقل والجلوس إلى طاولة الحوار من أجل التوافق على صيغة جديدة أو تسوية مناسبة تحقن دماء العراقيين وتؤسس لمرحلة جديدة في المشهد السياسي بالبلاد وبهذا الصدد، أوضح أستاذ العلوم السياسية في الجامعة المستنصرية عصام الفيلي أن البيئة العراقية يسودها ترقب حذر بين جميع الأطراف السياسية، فالموقف في العراق ما زال ضبابيا من الناحية العملية، مشيرا إلى أن التيار الصدري خرج إلى الشارع من أجل حل البرلمان والذهاب لانتخابات مبكرة، وهو أمر غير ممكن.واعتبر أن الوضع العراقي يواجه أزمة منظومة سياسية متكاملة وليست أزمة أشخاص في البلاد، مشيرا إلى أن المحصلة النهائية كانت تضرر المواطن العراقي في ظل التمسك بإدارة الدولة من خلال ما وصفه بنظام الإقطاعية السياسية.في المقابل، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي جاسم الموسوي أن التيار الصدري لن يعتمد بشكل كبير على قرار المحكمة الدستورية كما أن الإطار التنسيقي لن يعتبر نفسه منتصرا لأنه يعلم أنه لا يمكن عقد جلسة البرلمان دون موافقة الصدر الذي قد يقف شركاؤه دون عقدها.
رابح وخاسر
كما أوضح أن الإطار التنسيقي لا يتخذ موقفا عنيدا ضد التيار الصدري، معبرا عن اعتراضه على منطق الرابح والخاسر من قرار المحكمة الدستورية، فالطرف الآخر لم يكن خاسرا بقدر ما عبر عن موقف، مشددا على أن من استطاع إيقاف حمام الدم بإمكانه إلزام جميع الأطراف بربح منقوص وخسارة محدودة باعتباره منطق معادلة الاستقرار السياسي في العراق.من جهته، رأى رئيس مركز التفكير السياسي إحسان الشمري أنه في ظل تمسك الإطار التنسيقي بموقف تشكيل حكومة محاصصة وعقد جلسة برلمانية بعيدا عن الحد المتوسط من مطالب التيار الصدري، يجعل الحوار صعب التحقق، مشددا على أن طاولة الحوار بإمكانها أن تمضي بالبلاد نحو الاستقرار. وأضاف أن قبول الإطار التنسيقي بقرار حل البرلمان سيفضي إلى طاولة حوار ملائمة، منوها إلى أن اللجوء إلى الحوار قبل حل البرلمان لن يفضي لنتيجة أو مسارات تسوية بين الأطراف.يذكر أن المواجهات الدامية الأخيرة لم تكن وليدة لحظتها، بل كانت نتيجة تراكمات يعود بعضها إلى الإشكالات التي رافقت الانتخابات البرلمانية الأخيرة في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والخلافات التي تلت بعد ذلك بشأن تشكيل الحكومة، وبعضها الآخر إلى نظام المحاصصة القائم منذ نحو عَقدين من الزمن، وهو ما عبر عنه الرئيس العراقي عندما وصف الأزمة بأنها ليست آنية، بل أزمة مُستحكمة مرتبطة بمنظومة الحكم وعجزها.
٣-الجزيرة……
أحد رموز جيل الستينيات.. وفاة الشاعر والأديب العراقي سامي مهدي…
توفي الشاعر والأديب العراقي سامي مهدي اليوم عن عمر ناهز 82 عاما.وعمل الشاعر الراحل في الصحافة، وتولى رئاسة تحرير صحف ومجلات، من بينها "المثقف العربي"، و"الأقلام"، وشغل منصب المدير العام لدائرة الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة العراقية.وأصدر مهدي المولود سنة 1940 أول دواوينه الشعرية في ستينيات القرن الماضي بعنوان "رماد الفجيعة"، وتوالت بعدها إصداراته الشعرية التي قاربت العشرين، ومنها "أسفار الملك العاشق"، و"بريد القارات"، و"مراثي الألف السابع وقصائد أخرى"، و"أوراق الزوال" وغيرها.وأصدر في حقل الدراسات الأدبية والنقدية كتبا، من بينها "الثقافة العربية من الشفاهية إلى الكتابة"، و"المجلات العراقية الريادية ودورها في تحديث الأدب والفن"، و"تجربة توفيق صايغ الشعرية ومرجعياتها الفكرية والفنية"، وصدرت له أيضا مختارات من الشعر الفرنسي والإسباني، بينها ترجماته للشاعرين الفرنسيين جاك بريفير وهنري ميشو، فيما كان مديرا للمركز الثقافي العراقي في باريس في السبعينيات من القرن الماضي.ويعتبر الشاعر الراحل أن لجيله (جيل الستينيات) بصمته الخاصة في الشعر العراقي، حيث طور آفاق وتقنيات الشعر الحديث، ودوّن ذكرياته وانطباعاته عن ذلك الجيل في كتابه "الموجة الصاخبة.. شعر الستينيات في العراق" كشهادة شخصية.
٤-الجزيرة…… تقرير
مقتدى الصدر.. إرث عائلي ومواقف وطنية جعلته الأكثر جماهيرية في العراق… ……………لم تكن تحركات الصدر ومواقفه خلال الشهور الأخيرة وليدة اللحظة، بل جاءت امتدادا لنهج خطه لنفسه عقب تغيير النظام السابق في العراق عام 2003
بغداد– أنهت دعوة زعيم التيار الصدري أنصاره للانسحاب من المنطقة الخضراء حربا دامية أوشكت على الاندلاع، حيث انسحبوا بعد ساعات من اشتباكات مسلحة دارت في محيطها راح ضحيتها العشرات.الحادثة الأخيرة أظهرت قوة ومكانة الصدر واستمراره باعتباره اللاعب الأهم في معادلة الشارع والعملية السياسية بما يمتلكه من جماهير مطيعة وسرايا ملتزمة.لم تكن تحركات الصدر الأخيرة ومواقفه وليدة اللحظة، بل جاءت امتدادا لنهج خطه لنفسه عقب تغيير النظام السابق في العراق عام 2003.يدعو مقتدى الصدر إلى "إصلاح" أوضاع العراق من أعلى هرم السلطة إلى أسفله، وإنهاء "الفساد" الذي تعاني منة مؤسسات البلاد، وغالبا ما يعلن الصدر -الذي يتمتع بنفوذ كبير في العراق- عن مواقف مفاجئة يتراجع عنها أحيانا.
لاعب عنيد
لم يكن أحد يتصور أن الصدر -الذي كان المطلوب رقم 1 للأميركيين بعد 2003 حيا أو ميتا- يصبح اليوم هو اللاعب الأساسي في العملية السياسية والمتحكم ببيادقها رغم توجهاته بالوقوف في وجه التدخل الإيراني في المشهد السياسي العراق واستمراره على نهج المقاومة للأميركيين وإخراجهم من البلد.تمسك الصدر بمطالب إصلاح العملية السياسية ومحاربة الفساد منذ العام 2016، ونظم الاحتجاجات والمظاهرات، وأجبر مسار العملية السياسية على احترام إرادته في كل خطوة لتشكيل الحكومة أو إصدار القرارات. أما قبل العام 2016 فالصدر كان الخصم العنيد الذي قاوم القوات الأميركية، وخاض معارك شرسة معها، وكذلك واجه مشروع رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي في تصدر المشهد الشيعي، وخاض كذلك معه معارك أطلق عليها المالكي حينها صولة الفرسان عام 2008.كل تلك التحولات زادت شعبية الصدر وجعلت جمهوره من التيار الصدري يتمسك به أكثر بعد أن نجح في أن يسيطر على أوراق اللعبة السياسية، وتتصدر كتلته السياسية الانتخابات التي أجريت عامي 2018 و2021، في حين سجلت معظم القوى السياسية تراجعا كبيرا في مقاعدها.
جذور عميقة وظاهرة اجتماعية
التيار الصدري ظاهرة اجتماعية وسياسية، ولا توجد ظاهرة سابقة تشبه ظاهرة أتباع وأنصار الصدريين، حسب بعض المتابعين والباحثين.هذه الظاهرة تنتهي عند زعيم التيار الصدري الحالي مقتدى الصدر، وتمتد لجذور عميقة ساهمت في تشكيل الدولة العراقية الحديثة، حيث لم تكن هناك فترة في تاريخ العراق الحديث لم يكن لآل الصدر فيها بصمة واضحة المعالم ودور فاعل ومؤثر كما يشير الباحث والناشط الاجتماعي سعيد ياسين.
وقال ياسين إن مطالبات الصدر بالإصلاح والجماهير التي تتبعته ليست بالجديدة على آل الصدر ومسيرتهم، مبينا أن مقتدى هو الوريث لجماهير أبيه المرجع محمد محمد صادق الصدر الذي كان المرجع الوحيد الذي تحدى نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وأقام صلاة الجمعة وقارعه في وقت غادر أغلب مناوئيه البلاد، وهو ما أكسبه جماهيرية كبيرة بين أبناء المذهب الشيعي تحولت عبر مواقف الابن إلى جماهيرية وطنية لا تقتصر على أبناء المذهب وحسب.وأضاف ياسين أن العائلة كانت على مدى تأسيس الدولة العراقية لاعبا مؤثرا ومساهما بارزا، فمع تأسيس الدولة العراقية الحديثة بعد العام 1920 كان أحد أفراد العائلة الصدرية -وهو محمد الصدر- رئيسا لمجلس الأعيان وبعدها رئيسا للوزراء، ومن بعده جاء المرجع محمد باقر الصدر، وهو فيلسوف ومفكر وثائر ترك أثره داخل العراق والعالم. كما أن أغلب من قادوا العملية السياسية في العراق بعد 2003 هم تلاميذ ومقلدو الصدريين محمد باقر الصدر وابن عمه محمد محمد صادق الصدر والد مقتدى.وحتى عربيا، يقول ياسين إن موسى الصدر -وهو من نفس العائلة التي ينتمي لها مقتدى الصدر- كان أحد عناوين السلم الأهلي والاستقرار في لبنان.ويختم ياسين حديثه بأن جذور ورجالات العائلة الصدرية تركت بصمتها واضحة في العراق عبر جمهور واسع وكبير نجح الزعيم الشاب في تحويله إلى قاعدة شعبية وطنية مؤثرة وفاعلة في تحريك المشهد العراقي سياسيا وشعبيا.
راسم لقواعد اللعبة
لا تقتصر شعبية مقتدى الصدر على إرث عائلته الدينية الممتدة لأكثر من 150 عاما المتفرعة عن أصل الشجرة الصدرية المتفرعة من بيت شرف الدين وجمال الدين أصل العائلة التي تفرع منها آل الصدر كما يقول الباحث في الشأن السياسي محمد نعنع، لكنها اعتمدت على حنكة الزعيم الشاب وقدرته على التحكم بالمشهد السياسي في العراق.
ويقول نعنع إن صورة مقتدى المقاوم للاحتلال الأميركي بعد 2003 والمعارض العنيد والداعي الدائم للإصلاح ومحاربة الفساد ومن ثم الداعي لحكومة الأغلبية بمد جسور وطنية مع الأكراد والسنة بعيدا عن التخندق الطائفي كلها جعلت منه لاعبا سياسيا كبيرا، بل تعدى ذلك إلى كونه "الواضع لقواعد اللعبة في العراق". وأكد أن السنوات العشر الأخيرة كان فيها الصدر صاحب الثقل الأكبر في اختيار رئيس الحكومة، موضحا أن مشروع الأغلبية ونجاحه في تعطيل الإطار من تشكيل حكومة توافقية زادا قوة الصدر ومكانته في الشارع وأظهرا امتلاكه قوة جماهيرية وشعبية كبيرة، فاستطاع -بحسب نعنع- أن يواجه بمفرده كل قوى الإطار منفردا دون أن تستطيع تجاهله.لذا، فإن الصدر استطاع أن يكوّن من تياره ظاهرة سياسية واجتماعية بالاعتماد على خلفيته العائلة وتحركاته الشخصية، لتكون تلك الظاهرة غير مسبوقة على صعيد تاريخ العراق الحديث.
ديمقراطية قلقة
بدوره، يقول الصحفي أحمد فاضل إن وضع الديمقراطية المقلق والهش أتاح للصدر بإرثه الديني والسياسي والعقائدي أن يتصدر المشهد، مشيرا إلى أنه في خطواته الأخيرة أظهر حجم الطاعة العمياء لأنصاره وقواعده الشعبية عبر تقديم استقالة 73 نائبا من الكتلة الصدرية دون تردد، ومن ثم الاعتصام أمام البرلمان وفي محيطه، والصلوات الموحدة والمظاهرات المليونية واقتحام المنطقة الخضراء التي بينت أن أنصاره مستعدون لأي طاعة حتى لو كانت مكلفة.وأشار فاضل إلى أن ظاهرة التيار الصدري وزعيمه أصبحت هي الأبرز على الصعيد الداخلي، فجميع القوى الأخرى لا تمتلك قاعدة شعبية تمكن قائدها من أن يقف منفردا أمام إرادات داخلية وخارجية ويعطل انعقاد الجلسات البرلمانية وتشكيل الحكومة حتى إرضائه وموافقته.وأضاف فاضل أن الصدر نجح في تصدر المشهد الشيعي سياسيا ومن ثم وطنيا عبر نجاحه في اللعب على وتر نبذ المحاصصة والتدخلات والمقاومة.
الصدر باختصار
مقتدى الصدر -الذي يتزعم التيار الصدري- مولود في الكوفة بمدينة النجف جنوب بغداد في 1973 لأسرة محافظة، وهو الابن الرابع للزعيم الشيعي محمد محمد الصادق الصدر الذي اغتيل عام 1999 في عهد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.بدأت مسيرته مع العملية السياسية في العراق بمعارك ضارية مع القوات الأميركية التي اجتاحت البلاد في 2003، وصولا إلى نزاع حاد مع رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي الذي حكم البلاد بين العامين 2006 و2014.حل بعد ذلك "جيش المهدي" المؤلف من آلاف المقاتلين، وكانت تنتمي إليه في بداية تشكيله أغلب الفصائل المسلحة المناوئة له الآن.وفي بيان مقتضب صدر الاثنين الماضي قال الصدر "إنني الآن أعلن الاعتزال النهائي"، كما أعلن إغلاق كافة المؤسسات المرتبطة بالتيار الصدري "باستثناء المرقد الشريف (لوالده)، والمتحف الشريف وهيئة تراث آل الصدر"، لكنه سرعان ما عاد للتدخل عبر بيانات ينقلها عنه ما يعرف بوزيره محمد صالح العراقي.
٥-شفق نيوز…………
استنكر وزير الصناعة والمعادن منهـل عزيـز الخباز "الإعتداء" المُسلح الذي طال منزل وكيل الوزارة لشؤون التخطيط يوسـف محمـد جاسـم من قِبل مجهولين على خلفية "كشف ملفات فساد كبيـرة".وقال الوزير في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إن "مثل هذه الإعتداءات والتهديدات لن تثني الوزارة عن المُضيّ قدماً في تنفيذ خُطط الإصلاح ومُعالجة مواطن الخلل من أجل تصحيح مسار العمل في الوزارة والتشكيلات التابعة لها وبما يضمن ديمومة العملية الصناعية في البِـلاد".هذا ولم يشر البيان إلى تفاصيل أخرى
٦-شفق نيوز……
أفاد مصدر أمني مسؤول، يوم الجمعة، بأن ضحية على الأقل سقط من بين صفوف عناصر الجيش العراقي فيما أُصيب آخرون بجروح جراء تعرضهم لهجوم انتحاري في محافظة الأنبار غربي العراق.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، بأن جندياً عراقيا لقي حتفه بينما أُصيب ثلاثة جنود آخرين بجروح عندما فجر انتحاري من تنظيم داعش نفسه عليهم خلال عملية تفتيش في صحراء راوة غربي محافظة الأنبار.ومنذ ان تمكنت القوات الامنية العراقية مسنودة بالتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية من طرد تنظيم داعش من الأنبار في حملة عسكرية انطلقت في العام 2015 وانتهت في العام 2016 تشهد المحافظة ذات الغالبية السنية هدوءاً أمنياً نسبياً يرافقها خروقات في بعض الأحيان في المناطق الصحراوية النائية.
٧-سكاي نيوز…………. الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
مصر.. ضحايا بالعشرات في ثان حادث بطريق الجلالة خلال يومين
l قبل 1 ساعة
تعرف عليها.. واتساب سيتوقف عن العمل على ملايين الهواتف
l قبل 1 ساعة
اجتماع مجلس الدفاع في فرنسا: الحكومة ستتحمل جزءا من ارتفاع أسعار الكهرباء
l قبل 1 ساعة
اجتماع مجلس الدفاع في فرنسا: يجب احترام إجراءات التقشف لتفادي اللجوء إلى تدابير إلزامية
l قبل 2 ساعة
مجموعة الـ7 تدعو إلى تحالف دولي واسع للمشاركة في تحديد سقف لأسعار النفط الروسي
l قبل 2 ساعة
وزراء مالية مجموعة السبع يوافقون على خطة لوضع سقف لأسعار النفط الروسي
l قبل 3 ساعات
7 زعماء لم يحالفهم "حظ" كريستينا وقتلوا على الهواء.. تعرف عليهم
l قبل 3 ساعات
اختناق مروري كبير في روسيا.. سيارات الأجرة ذهبت لنفس العنوان
l قبل 4 ساعات
وفاة الفنان نور الدين بكر.. أشهر كوميدي مغربي
l قبل 4 ساعات
روسيا تعارض مساعي أوروبا لتحديد سقف لأسعار الغاز
l قبل 4 ساعات
مدفيديف: أوروبا لن تحصل على الغاز إذا تبنت بروكسل حدًا أقصى للأسعار
l قبل 4 ساعات
مصادر أفغانية محلية: 18 قتيلا على الأقل في هجوم على مسجد في هرات غربي أفغانستان
l قبل 4 ساعات
إيفانكا ترامب تقاوم الدموع بعد "مكالمة مؤثرة"
l قبل 5 ساعات
بهذه الطريقة.. أتلتيكو مدريد "احتال" على برشلونة للتهرب من 60 مليون دولار
l قبل 5 ساعات
الدفاع المدني السوداني: السيول أدت حتى الآن إلى مقتل 105 وإصابة 99 شخصا وتدمير أكثر من 34 ألف منزل
l قبل 5 ساعات
صور أقمار اصطناعية تظهر ما حدث بمطار حلب.. هجوم إسرائيلي
l قبل 6 ساعات
الشرطة الأفغانية: مقتل رجل دين مقرب من طالبان وعدد من حراسه ومدنيين في انفجار قرب مسجد بمدينة هرات غربي أفغانستان
l قبل 6 ساعات
مصادر أمنية: سقوط قتلى في انفجار داخل مسجد بمدينة هرات في أفغانستان
l قبل 6 ساعات
وزير الدفاع الروسي: الضربات الأوكرانية على محطة زابوريجيا النووية تهدد بكارثة في أوروبا وهذا إرهاب نووي
l قبل 6 ساعات
بعد انتشار صور "مشينة".. طيار هدد الركاب بالنزول من الرحلة
l قبل 8 ساعات
دراسة: فصيلة دمك تتنبأ بخطر إصابتك بـ"المرض القاتل"
l قبل 8 ساعات
انتخابات الرئاسة الأميركية.. كوشنر يفصح عن نوايا ترامب
l قبل 10 ساعات
بعد إغلاق سوق الانتقالات.. 7 نجوم "بلا ناد" بعد صيف حزين
l قبل 10 ساعات
الاستخبارات البريطانية: استمرار القتال في جنوب أوكرانيا بما في ذلك إطلاق قذائف على أهداف قرب محطة زابوريجيا النووية
l قبل 10 ساعات
الحكم بالسجن 3 أعوام مع الأشغال الشاقة على زعيمة ميانمار السابقة أونغ سان سو تشي بتهمة تزوير الانتخابات
مع تحيات مجلة الكاردينيا