أخبار وتقارير يوم ٥ أيلول
أخبار وتقارير يوم ٥ أيلول
١-السومرية :تغيير مقدم الحماية الامنية لمطار بغداد يثير غضب شركات الطيران.. هذا ما قالوه.......أعرب عدد من ممثلي شركات الطيران العربية والأجنبية، عن مخاوفها من قرار سلطة الطيران المدني العراقي بالتعاقد مع شركة امنية مغمورة لتقديم خدمات امن الطيران في مطار بغداد الدولي بدلا من شركة G4S المعروفة عالمياً.وقال مختصون في امن الطيران ان "مقدم خدمات الحماية الامنية يتحمل مسؤولية كاملة عن سلامة الرحلات والمسافرين وما حدث هو تغيير لنجاح تعودت شركاتنا عليه لكون الشركة الامنية G4S لها موثوقية عالمية وثبتت نجاحاً امنياً فريداً في الحفاظ على امن مطار بغدادوسلامة رحلاتنا دون اي مساس او خرق أمني لسنوات طويلة كانت فيها البيئة الامنية في المناطق المحيطة بالمطار غير امنة وتتعرض لتهديدات ارهابية حقيقيةوذكر أحد ممثلي شركات الطيران: "كان على سلطة الطيران المدني اعلام شركاتنا بتغيير مقدم الخدمات الامنية في مطار بغداد قبل التعاقد لان من حق شركاتنا تقييم مخاطر هذا التغيير والذي قد يؤدي الى ايقاف رحلات شركاتنا بالكامل إذا لم تتأكد شركاتنا من ان مقدم الخدمات الامنية يتمتع بالأهلية الكافية لهذا العمل".ويذكر ان سلطة الطيران المدني اعلنت عن التعاقد مع شركة BUSNIZ INTEL المغمورة والتي ليس لها اي اعمال في حماية امن المطارات في حين ان الشركة الحالية تتمتع بمصداقية دولية وتدير امن أكثر من 120 مطاراً في العالم ويذكر ان احدى الشركات العراقية التي تدير مطار النجف قامت بدعوى في محكمة النزاهة ضد الطيران المدني بسبب عدم الشفافية في الإحالة والتعاقد.
٢-شفق نيوز …………تقرير خاص……
على باب داره ما تزال عبارة (مفخخ)، مكتوبة بخط واضح، وكأنها علامة تعريفية تذكر الشاب (الحسن علي)، بما جرى له عندما عاد إلى منزلهم بعد تحرير الجانب الايمن من الموصل، لأخذ كتبه وملازمه الدراسية لينتهي به المطاف بين الحياة والموت، بعد انفجار عبوة ناسفة كانت موضوعة خلف باب غرفته.ويبدو أن هذه المرحلة المؤسفة كانت لاحقة من معاناة بدأت في حياة هذا الشاب بعد فقدانه أبيه بهجوم مسلح وهو خطيب جامع محمد النوري في حي النجار في الجانب الأيمن من الموصل عام 2013، عقب انتهاء صلاة الجمعة، لكن هذه الظروف لم تمنع الشاب العشريني الذي التقاه مراسل وكالة شفق نيوز في الموصل، ليسرد قصته التي تقلبت من يتيم بسبب الإرهاب إلى معاق كان يريد الانتحار، ثم شاب طموح اقترب من تحقيق حلمه بأن يكون طبيباً.
المرحلة السوداء يتم و(داعش) وساق مبتورة
بابتسامة وفرحة مقبلة على الحياة مجدداً يروي الحسن تفاصيل حياته وكيف تقلبت أمورها من حال الى حال"، ويقول الشاب العشريني "بعد ان فجعنا بخبر استشهاد والدي وهو خطيب احد الجوامع في مدينة الموصل، تغيّر كل شيء وأخوتي كانوا جميعهم صغاراً في السن وأصبحت أمام مسؤولية كبيرة ولم اعد اهتم بدراستي بسبب ما حدث وتحمل المسؤولية مبكراً".ولم يكن الأحلك قد جاء بعد وفق الحسن، إذ يبين أنه "وبعد احتلال (داعش) للموصل انتظرت لسنوات حتى تحررت وعند عودتي الى المنزل لآخذ كتبي وملازمي من أجل إكمال دراستي وتحقيق حلم والدي الذي كان يشجعني عليه دائماً، لم اكن اعلم ان المنزل مفخخ، وبمجرد دخولي إليه انفجرت عبوة ناسفة اصابتني بكم هائل من الشظايا وتضررت ساقي اليمين وتقريبا تهشمت من الشظايا". ويضيف الحسن أن "حياتي بعد هذه الحادثة تغيرت، بل أن كل شيء من حولي قد تغير وبدأت مرحلة الصراع من اجل البقاء".
20 عملية جراحية وقرار مؤلم
ويبدو الحسن راضيا بالقدر، وملامحه تعكس شخصية رجل نجح باتخاذ القرار المناسب والتكيف مع الواقع الجديد، وهو يتحدث عن المرحلة التالية من حياته، ويوضح الشاب العشريني قائلاً "أجريت 20 عملية جراحية على مدار عامين متواصلين للعلاج نتيجة ما أصابني، انهيتها باتخاذ قرار ببتر ساقي والخلاص من الألم". ويضيف الحسن "لم أكن أعرف طعم الراحة أبداً وأعيش مع الألم والالتهابات والتقرحات ورقدت في الفراش تماماً لا أرى أحدا ولا أستطيع الحركة".ويبين "عندما وصلت الى العملية رقم 20 كنت أمام خيارين إما أن أستمر بإجراء العمليات مع أمل بسيط في شفاء ساقي أو بترها نهائياً واتخذت القرار بالبتر لأني لم أعد أحتمل ما يحدث معي". ويلفت الشاب الموصلي، إلى أن "الموضوع لم ينتهي عند هذا الحد، وإنما أجريت عملية جراحية أخرى بعد البتر، وأزالوا جزءً آخر من ساقي بسبب التقرحات لأنهي مسلسل عملياتي الجراحية".
التفكير بالانتحار..
الحسن من مواليد 1994، ولديه أربعة أخوة أصغر منه مع والدته، يروي شعوره بعد بتر ساقه، "مع فقدان والدي ووجود اخوتي الصغار وبتر ساقي، وصلت إلى مرحلة اردت فيها الانتحار، ولكن في لحظة ما قررت أن أصمد لأجل روح والدي وعائلتي وأن أعود إلى المجتمع".
الشمس تشرق مجدداً.. الحلم بالطبية
ورغم ما واجهه الحسن علي من مآسٍ قد لا تتناسب مع عمره، إلا أنه لا زال صاحب وجه بشوش ويبتسم أمام الجميع ويخفي خلف ابتسامة، رغم معاناته من أيام صعبة مر بها، الا انها ستكون مجرد ذكرى سيرويها لأولاده يوماً ما.إذ يقول الحسن أن "بعد هذه الظروف عدت مجدداً وبقوة إلى الدراسة، ولكن عمري منعني من الدراسة المسائية، ولهذا اتجهت نحو الدراسة (الخارجي)، وحققت في العام الماضي معدل 95 ولكن، مع ذلك كانت لديّ مادة لم أوفق بها فتركت السنة".ويبدو أن ما حدث دراسياً لم يوقف هذا الشاب "المتحدي"، إذ يقول "عدت في هذا العام وانتقلت إلى الدراسة الاحيائية من التطبيقية دون أن تعلم والدتي، وبدأت بالدراسة لمدة تصل الى 14 ساعة يومياً، ولم أعتمد على أي مدرس خصوصي بل كنت أعتمد على مدرسي اليوتيوب ولم أدفع ديناراً واحداً، حتى حصلت على معدل 97 بالمئة" ويبدو أن سقف الطموحات المشروعة لدى هذا الشاب لا يقف عند حد، إذ "يطمح الحسن علي بدخول كلية الطب مستفيداً من معدله الحالي وكذلك من منحة الـ5 درجات الاضافية كونه من ذوي الشهداء وهذا موجود في القانون ليكون المعدل النهائي 102 درجة وهو معدل يؤهله لدخول كلية الطب"، حسب ما يروي. وبينما يلملم أطراف الحديث، يوضح الحسن أن "قراري للخروج من الأزمة كان مصيرياً وتحولت من شاب يعيش كئيباً وحيداً بين أربعة جدران إلى شاب بات حلمه أن يكون طبيباً ويصنع له مكانة في المجتمع".ويصف الشاب الطموح شعوره بعد هذا النجاح بالقول "أشعر بأنني أقوى من السابق حين كنت أرى أنني عاجز عندما كانت لدي ساقين ومتعافياً، أما اليوم فلا أرى انني عاجز أو معاق، وانما انا قوي وسأصنع الكثير لنفسي وللمدينة".
٣-شفق نيوز……
أُجريت في ولاية أتلانتا الأمريكية، يوم السبت مراسم توديع جثمان العقيد الطيار عمار عاصي حمدان، الذي وافته المنية في الولايات المتحدة الأمريكية نتيجة حادث غرق.وذكرت وزارة الدفاع العراقية في بيان ورد لوكالة شفق نيوز؛ أن المراسم جرت بحضور الملحق العسكري العراقي في الولايات المتحدة الامريكية اللواء الركن مهند عبد عبود، والعقيد الطيار الركن ياسر المعتصم بالله شريف، والعقيد الطيار جابر كامل جابر، والنقيب زيد حسن جعفر، وفريق أداء التحية من قاعدة Fort Rucker.وبين أن هذه المراسم أجريت رغم الظروف الجوية الصعبة التي تشهدها الولاية المذكورة من تساقط الأمطار الغزيرة، هذا وقد تم نقل جثمان الشهيد مع بقية الضباط الذين حضروا مراسم التوديع الى أرض الوطن ليوارى مثواه الأخير.
٤-الجزيرة……………………تقرير
بعد محاولات ردمها.. ما هي حفرة الخسفة التي ابتلعت آلاف العراقيين جنوب الموصل؟بحسب منظمات حقوقية، تفيد شهادات سكان المناطق المحيطة بالخسفة بأن تنظيم الدولة كان يعدم العشرات يوميا وعلى مدى سنوات، مما يرجح أن تكون من أكبر المقابر الجماعية بالعراق بل العالم.
الموصل- بعد أكثر من 5 سنوات على استعادة القوات الأمنية العراقية السيطرة على مدينة الموصل من سيطرة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، لا تزال حفرة الخسفة التي ابتلعت آلاف المدنيين والعسكريين تمثل شاهدا على المأساة التي شهدتها هذه المدينة.
تعرف الخسفة، أو ما يعرف محليا الخفسة، بأنها حفرة جيولوجية عميقة تقع على بعد نحو 20 كيلومترا إلى الجنوب من الموصل (مركز محافظة نينوى شمالي البلاد) وتعد واحدة من المقابر الجماعية التي استخدمها تنظيم الدولة لتغييب جثث ضحاياه فيها خلال سيطرته على الموصل بين يونيو/حزيران 2014 ويوليو/ تموز 2017.
تباين في أعداد الضحايا
تتباين أعداد الضحايا الذين ألقي بجثثهم في حفرة الخسفة، إذ وبحسب منظمات حقوقية، فإن الشهادات التي لديهم من سكان المناطق المحيطة تفيد بأن التنظيم كان يعدم فيها العشرات يوميا وعلى مدى سنوات، ويرجح بأن أعداد المفقودين فيها تصل إلى الآلاف، وهي بذلك تعتبر من أكبر المقابر الجماعية بالعراق إن لم يكن في العالم.وبهذا الصدد، تؤكد فاطمة العاني مستشارة المركز العراقي لتوثيق جرائم الحرب بأنه لا يوجد رقم حقيقي يؤكد أعداد من ألقي بجثثهم في الخسفة، إلا أن تنظيم الدولة وخلال سيطرته على الموصل نشر أسماء أكثر من 2070 مدنيا قتلوا ورمي بجثثهم فيها، لافتة إلى أنه ومنذ استعادة المنطقة من التنظيم حدثت مجازر بحق المدنيين من قبل مجاميع مسلحة، وتم إلقاء جثثهم بهذه الحفرة، ولم تقم الحكومة بالكشف عن هؤلاء الضحايا وانتشال رفاتهم أو تعويض ذويهم.على الجانب الآخر، يؤكد نائب محافظ نينوى حسن العلاف -في حديثه للجزيرة نت- أن الحفرة شهدت إلقاء ما يقرب من 4 آلاف جثة لمدنيين وعسكريين خلال سيطرة التنظيم على الموصل، وهو ما قد يعد أكبر مقبرة جماعية في العراق.
محاولات ردم الحفرة
أثيرت قضية الخسفة الأيام الماضية إثر أنباء عن محاولات لردم الحفرة دون انتشال جثث الضحايا، حيث كشف العلاف أن أول عملية ردم للحفرة كانت من قبل تنظيم الدولة قبل استعادة القوات الأمنية السيطرة على الموصل، حيث عمد التنظيم إلى إلقاء كميات كبيرة من الرمال بالحفرة إضافة إلى إلقاء عشرات الحاويات الحديدية المستخدمة بشحن البضائع في محاولة لطمس معالمها.أما عن آخر عملية ردم تعرضت لها الحفرة، فكانت قبل أيام -بحسب العلاف- الذي أكد أن الحكومة المحلية في نينوى تلقت أنباء عن محاولات لإنهاء الخسفة من خلال دفنها من قبل جهات مجهولة لدى الحكومة المحلية، بحسب تعبيره.
وعن الجهات التي تسيطر على المنطقة المحيطة بالخسفة، أوضح العلاف أن هناك العديد من القطعات الأمنية من قوات الجيش والشرطة المحلية وقوات من الحشد الشعبي والحشد العشائري، مع الإشارة إلى أنه لم يتم حتى الآن احتساب عمق الحفرة أو قطرها جيولوجيا. من جانبه، عبّر النائب عن محافظة نينوى شيروان الدوبرداني عن رفضه لردم الخسفة، حيث كتب في منشور له على فيسبوك "سوف نفتح تحقيقا عاجلا، وسنتابع مع نواب نينوى الآخرين الجهة التي قامت بذلك لمحو آثار جريمة الخسفة والتنكر لتاريخ وبطولة شهداء نينوى ومواقفهم الوطنية ضد داعش (تنظيم الدولة)".وأكد "لسنوات طويلة كنا نطالب بفتح الخسفة، لكن الحكومة كانت تتعذر بحجة أن فتح الحفرة يحتاج لجهد دولي، لن نسكت عن ردم الخسفة" لافتا إلى أن ذلك يعد طمسا لجرائم تنظيم الدولة بحق أبناء نينوى، وأنه لا بد من انتشال جثث الضحايا وتسليمها لذويهم الذين ينتظرون معرفة مصير أبنائهم منذ سنوات.أما مستشارة المركز العراقي لتوثيق جرائم الحرب فاطمة العاني، فقد عّدت في حديثها للجزيرة نت أن الإقدام على ردم هذه الحفرة من دون الكشف عن مصير الضحايا تعدٍ واضح على حقوقهم، وهو ما يترتب عليه مسؤولية إنسانية وحقوقية على الحكومة، وأن عليها أن تشرع بتقصي الحقائق بشكل قانوني لتعويض أهالي الضحايا الذين قضوا تحت النزاع المسلح أو ما يعرف بـ "ضحايا الإرهاب".
أسباب إهمالها
لم تشهد الخسفة أي محاولات لانتشال الضحايا بعد سنوات على استعادة الموصل من سيطرة تنظيم الدولة، وذلك بحسب ما يؤكده حسن العلاف نائب محافظ نينوى الذي أرجع ذلك لعدم امتلاك الحكومة المحلية القدرة المالية والفنية على فتحها وانتشال الضحايا، وأنها ناشدت منذ عام 2017 نظيرتها الاتحادية والمنظمات الدولية المعنية لأجل العمل على انتشال رفات الضحايا وإحصاء أعدادهم ومطابقة الحمض النووي مع ذويهم لأجل تعويضهم، مستنكرا محاولات ردم الحفرة ومطالبا بفتح تحقيق شامل تجاه الجهات التي عملت على ردم الحفرة. على الجانب الآخر، تقول العضو السابق بمفوضية حقوق الإنسان فاتن الحلفي إنه من الصعوبة محليا الكشف على هذه الحفرة وانتشال رفات الضحايا، سيما وأن المنطقة فيها كم كبير من الألغام، إضافة لعدم توفر الأموال والمستلزمات الفنية التي تشمل فحوصات الحمض النووي للضحايا ومطابقتها مع ذويهم. وتابعت الحلفي أن المفوضية بدورتها السابقة كانت قد طالبت الحكومة الاتحادية بالتدخل لحل قضية الخسفة، سيما وأن أعداد الضحايا كبير ويتجاوز الألفي ضحية في الحد الأدنى، معتبرة أن محاولات ردم الحفرة تعد طمسا للجرائم التي حدثت وإضاعة لحقوق الضحايا.وفي ختام حديثها للجزيرة نت، أوضحت الحلفي أن مؤسسة الشهداء المسؤولة عن الكشف عن المقابر الجماعية بالعراق تفتقد للأموال اللازمة للكشف عن هذه الحفرة التي تحتاج إلى جهود دولية
٥-سكاي نيوز…………………الأخبار العاجلة
قبل 1 ساعة
باكستان تناشد المجتمع الدولي توفير "استجابة إنسانية هائلة" جراء الفيضانات غير المسبوقة
l قبل 2 ساعة
وسائل إعلام سورية: سقوط مروحية عسكرية شمال شرق مدينة حماة خلال مهمة تدريبية نتيجة عطل فني ومقتل طاقمها
l قبل 9 ساعات
ثالث جريمة باسم الحب في مصر.. أماني تلحق بنيّرة وسلمى
l قبل 3 ساعات
وزير الاقتصاد الإيطالي: سننفق 100 مليار يورو لاستيراد الطاقة هذا العام مقابل 43 مليار العام الماضي
l قبل 6 ساعات
ناسا تعلن تأجيل إطلاق صاروخها إلى القمر للمرة الثانية بسبب تسرب الوقود
l قبل 8 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: روسيا ستقدم في جنيف الأسبوع المقبل أدلة موثقة على انتهاكات من جانب الولايات المتحدة وأوكرانيا لمعاهدة حظر الأسلحة البيولوجية
l قبل 9 ساعات
الشركة المنظمة لشبكة الغاز في ألمانيا: وضع إمدادات الغاز غير مستقر ولا يمكن استبعاد حدوث مزيد من التدهور
l قبل 10 ساعات
محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية تتوقف عن العمل وسط القتال
l قبل 11 ساعة
الرئاسة التركية: أردوغان سيلتقي بوتن على هامش قمة منظمة شنغهاي للتعاون يومي 15 و 16 سبتمبر
l قبل 11 ساعة
الرئاسة التركية: أردوغان يبلغ بوتن في اتصال هاتفي أن تركيا مستعدة لوساطة في قضية محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية
l قبل 14 ساعة
مصادر سياسية عراقية: قوى الإطار التنسيقي عقدت الليلة الماضية اجتماعا أكدت فيه التمسك بمرشحها لرئاسة الحكومة المقبلة محمد شياع السوداني
مع تحيات مجلة الكاردينيا