أخبار وتقارير يوم ١٩ تشرين الأول
أخبار وتقارير يوم ١٩ تشرين الأول
١-السومرية…"شبهات فساد".. البرلمان يطالب وزير النقل بإيقاف العمل بمطار كركوك……طالب النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، شاخوان عبدالله، الاثنين، وزير النقل ناصر الشبلي، بإيقاف العمل بمطار كركوك بسبب شبهات الفساد و وجود مشاكل أمنية ومعوقات فنية وإدارية.وقال مكتب النائب الثاني في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الأخير "طالب من وزير النقل في الحكومة الإتحادية بإيقاف العمل بمطار كركوك بسبب ما أثير من شبهات فساد حول المشروع و وجود مشاكل أمنية ومعوقات فنية وإدارية، وحمل سلطة الطيران المدني ووزارة النقل والجهات المعنية مسؤولية إفتتاح مطار كركوك بهذه السرعة دون مراعاة التحقق من ملفات الفساد ومعالجة المشاكل الفنية والتقنية". وأكد، على "أهمية مشروع مطار كركوك الذي كان من المفترض أن يسبق المحافظات الأخرى في إقامته كحق وإستحقاق لأبناء المحافظة، فضلاً عن فوائده الإقتصادية والمالية وما يوفره من فرص عمل ويدعم الإقتصاد وحركة التجارة في كركوك".وأضاف "ندعم تنفيذ المشاريع الإستراتيجية لكن للأسف هناك شبهات فساد تحيط بتفاصيل المشروع، وفي حال إتخاذ الإجراءات الإحترازية والتدابير الخاصة بالجانب الأمني وحسم ملفات الفساد ومعالجة المشاكل بالإمكان إعادة العمل بمطار كركوك من جديد".
٢-السومرية……
السيستاني يصدر بيانا بشأن تشكيل الحكومة الجديدة……أكد مصدر مسؤول في مكتب المرجع الديني الأعلى، السيد علي السيستاني، اليوم عدم تدخل الأخير في تشكيل الحكومة المقبلة.وقال المصدر في بيان نشره مكتب السيد السيستاني، تابعته السومرية نيوز، "نؤكد ان المرجعية الدينية العليا ليست طرفاً في أي اجتماعات أو مباحثات او اتصالات او استشارات بشأن عقد التحالفات السياسية وتشكيل الحكومة القادمة".وأضاف، "لا اساس من الصحة بتاتاً لأي من الاخبار التي تروج بخلاف ذاك من قبل بعض الاطراف والجهات في وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي".
٣-الجزيرة…………
العراق.. عبد اللطيف رشيد يتسلم منصب الرئاسة ويتعهد بالتقريب بين الأطراف……تعهد الرئيس العراقي الجديد عبد اللطيف رشيد -اليوم ببذل كل جهده للتقريب بين الأطراف والمكونات السياسية في العراق، وإقامة علاقات "متوازنة" مع دول الجوار، معربا عن أمله في تشكيل حكومة جديدة بسرعة.وخلال مراسم تسلمه مهامه رسميا من سلفه برهم صالح، قال رشيد "نضع نصب أعيننا ما ينتظره الشعب العراقي العزيز من الحكومة الجديدة التي نأمل أن تتشكل بسرعة وتكون قوية وكفوءة وموحدة، لتلبي طموحات الشعب في الأمن والاستقرار والخدماتوأضاف -في كلمته التي ألقاها في قصر السلام في بغداد- أنه سيبذل جهده من أجل "التقريب بين القوى السياسية ورعاية حواراتها من أجل تحقيق هذا الهدف".كما شدد الرئيس العراقي على التزامه بحماية الدستور وسيادة العراق وحلّ المشاكل الداخلية.وقال رشيد أيضا إنه سيسعى إلى "إقامة علاقات متينة بين العراق ودول الجوار والمجتمع الدولي، من أجل المصالح المشتركة".
أجواء متوترة
والرئيس الجديد عبد اللطيف جمال رشيد، المولود في مدينة السليمانية شمالي العراق عام 1944، هو أحد الأعضاء الفاعلين في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ويحمل درجة الدكتوراه في الهندسة من جامعة ليفربول.وكان رشيد قد عُيّن وزيرًا للموارد المالية بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003، وحتى نهاية عام 2010، وكان مستشارًا لرئيس الجمهورية حينذاك جلال طالباني ومِن بعده فؤاد معصوم.كما شغل رشيد منصب المستشار الأقدم لرئيس الجمهورية السابق برهم صالح الذي خسر الانتخابات الأخيرة الخميس الماضي.وفور انتخاب رشيد من قبل نواب البرلمان، كلّف محمد شياع السوداني (52 عاماً)، مرشح الإطار التنسيقي، بتشكيل حكومة جديدة.وشكّل ترشيح الإطار التنسيقي للسوداني في الصيف شرارة أشعلت التوتر بين الإطار والتيار الصدري، حيث اعتصم مناصرو الصدر أمام البرلمان لنحو شهر.
٤-شفق نيوز………
تساءلت ممثلة الامين العام للامم المتحدة في العراق جنينين بلاسخارت عن ما يمكن إنجازه بـ"تريليونات الدنانير العراقية" التي سرقت من ودائع الضرائب العراقية.وكتبت بلاسخارت في تغريدة على موقع تويتر "ماذا يمكن للعراق فعله بمليارات الدولارات المفقودة منه؟ الاستثمار بالمدارس والمستشفيات والطاقة والمياه والطرق وغير ذلك".وتابعت "استردوا هذه الأموال وأعيدوها لأصحابها الشرعيين. ادعموا الحكومة العراقية في تحقيقاتها. ووفروا الحماية لمن يكشفون الحقائق. اضمنوا المساءلة".وأنهت بلاسخارت تغريدتها بوسم "#سرقة_الودائع_الضريبية" ٥-شفق نيوز ……
أفاد مصدر أمني، باعتقال شخص انتحل صفة ضابط برتبة عميد ركن في وزارة الدفاع العراقية، والحكم على تاجر مخدرات بالسجن المؤبد، في محافظة النجف.وأبلغ المصدر، وكالة شفق نيوز، أن "الشؤون الداخلية والأمن في النجف، أحالت منحل الصفة، إلى الجهات التحقيقية المختصة في المحافظة".وأضاف المصدر، أن "محكمة جنايات النجف، حكمت بالسجن المؤبد وفق أحكام قانون مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية لسنة 2017، على تاجر مخدرات اشتبك مع قوة أمنية بالقنابل اليدوية منتصف العام الحالي".
٦-فضيحة فساد مالي ضخمة تهز العراق
السوداني يسعى لتشكيل الحكومة وعينه على الشارع والصدر…بغداد: فاضل النشمي
رغم ظهور العراق على مدى العقد الأخير في القائمة الدولية لأكثر البلدان فساداً، فإن اختفاء 3.7 تريليون دينار (نحو 2.5 مليار دولار) من أموال الضرائب والجمارك، التي أُعلن عنها يوم الأحد، يعد أكبر فضيحة فساد مالي تهز العراق، إذ اعتبر معظم العراقيين أنها فاقت «كل حدود الاستهانة والاستهتار بالأموال العامة». وسارعت السلطات العراقية إلى فتح تحقيق في «السرقة» التي سلطت الضوء من جديد على الفساد المستشري في البلاد، دون أن تكشف عن هوية المتورطين.ونشرت وكالة الأنباء العراقية الرسمية طلباً بفتح تحقيق أرسلته وزارة المالية إلى «هيئة النزاهة» الحكومية للتحقيق في اختفاء هذه الأموال «من حساب أمانات الهيئة العامة للضرائب في مصرف الرافدين». وتفجرت الفضيحة بعد أن قام وزير النفط إحسان عبد الجبار بالكشف عن «السرقة المهولة»، بعد أن قدم طلباً لرئيس الوزراء لإعفائه من شغل منصب وزارة المالية بالوكالة، قائلاً إنه لم «يخضع للضغوط والمساومات لمنعه من أداء دوره في حماية المال العام». وكشف الكتاب الرسمي الصادر عن هيئة الضرائب، وتسرب إلى الإعلام، أن مبلغ 2.5 مليار دولار، تم سحبه بين الفترة الممتدة من 9 سبتمبر (أيلول) 2021 و11 أغسطس (آب) 2022، وحررت هذه الصكوك المالية إلى خمس شركات، قامت بصرفها نقداً مباشرة.
مواكب الأول من أكتوبر لإحياء الذكرى الثالثة للاحتجاجات ضد الفساد في العراق (أ.ف.ب)
الكاظمي والسوداني
من جانبه، قال رئيس الوزراء المكلف محمد السوداني في تغريدة على تويتر: «وضعنا هذا الملفَ في أولى أولويات برنامجنا، ولن نسمح بأن تُستباح أموال العراقيين. ولن نتوانى أبداً في اتخاذ إجراءات حقيقية لكبح جماح الفساد الذي استشرى بكل وقاحة في مفاصل الدولة ومؤسساتها».كما قال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي «إن قضية الأموال المسحوبة من هيئة الضرائب في وزارة المالية تدعو إلى الوقوف عند المناخات التي ساعدت في استشراء الفساد في مفاصل تلك الهيئة، وشاركت في توفير غطاء التجاوز على المال العام، وهي تتجاوز عمر هذه الحكومة. إن حكومتي سبق أن اكتشفت هذا الخرق بناءً على معطياتٍ ومؤشرات تدل عليه؛ فسارعت إلى فتح تحقيقات، والمضي قدماً بالإجراءات القانونية اللازمة، وبالتعاون مع القضاء؛ وقد تم تسليم جميع الأدلة والوثائق للقضاء منذ أشهر والذي يمضي بدوره بمهنية عالية وهدوء بعيداً عن لغة الابتزاز والخطاب المضلل. وأسرع القضاء بإصدار أوامر إيقاف صرف المبالغ، وإصدار مذكرات قبض بحق المشتبه بهم؛ وقد أدت إجراءات الحكومة إلى منع استنزاف أموال أخرى من الهيئة ومن أماكن ثانية». وأضاف: «هذه الحكومة التي عملت على محاسبة الفاسدين وملاحقتهم، ملتزمة بكل واجباتها في كشف الحقيقة ومتابعتها؛ حتى يعرف شعبنا كل من يستغل حقوقه لأجل مصالحه الخاصة».
شركات وهمية
وتابعت الأوساط الرسمية والشعبية باهتمام شديد تفاصيل الفضيحة المالية غير المسبوقة. وحول ما حدث وطريقة التحايل وسرقة مبلغ مالي بهذا المقدار الضخم، قال الخبير الاقتصادي نبيل جبار العلي لـ«الشرق الأوسط»: «إنها سرقة علنية وواضحة عن طريق إصدار هيئة الضرائب صكوكاً لصالح شركات، لا تمتلك أصلاً مشاريع ولا أمانات لدى هيئة الضرائب، بمبلغ 3.7 تريليون، وبطريقة ممنهجة بعدد 247 صكاً خلال الفترة من سبتمبر 2021 حتى أغسطس 2022».وأضاف أن «رصيد الأمانات هو حساب مصرفي تودع فيه مبالغ مستقطعة من المتعاقدين مع الدولة بنسبة 10 في المائة، وتعاد إليهم حين تقديمهم براءة الذمة الخاصة بمشاريعهم وتعاقداتهم، بمعنى أن الأموال المسروقة هي في الأصل حقوق شركات خاصة مؤمنة كضمان لحين تسديد المتعاقدين ضرائبهم ». وبمعنى آخر والكلام للعلي أن «المبلغ الذي سرق، ستعود الشركات صاحبة الحق، للمطالبة به وستخسر الدولة ضعف المبلغ المسروق». وأظهرت وثائق تداولها مدونون ومنصات خبرية، أن الشركات المتورطة في القضية التي قامت بالاستحواذ على المبلغ الضخم، لا تعدو كونها شركات وهمية تأسست عام 2021، وبرأس مال إجمالي قدره مليون دينار فقط.
هيئة النزاهة
وفيما أصدر القضاء حكماً بإيقاف صرف الأموال من هيئة الضرائب، أعلنت هيئة النزاهة الاتحادية، التحقيق في القضية. وأكدت الهيئة في بيان أن «القضية تم التحقيق فيها، وهي الآن معروضة أمام القضاء، وهي سترافق المعلومات التي تضمنها كتاب وزارة المالية بعد تنظيمها وفق محاضر مع الأوراق التحقيقية وتودعها لدى القضاء؛ ليقوم الأخير بإصدار القرارات المناسبة بحق المقصرين». وأشارت الهيئة إلى أن «القضاء سبق أن أصدر أوامر استقدامٍ بحق مسؤولين كبار في الوزارة بشأن الثغرات التي أفضت إلى حصول هذا الخرق الكبير والتجاوز الفظيع على المال العام».بدوره، أصدر مصرف الرافدين توضيحاً حول ما يتم تداوله بشأن القضية، قائلاً في بيان: «تعقيباً على ما يتم تداوله بشأن سرقة مبالغ مالية من حساب الهيئة العامة للضرائب في مصرف الرافدين، يؤكد المصرف بهذا الخصوص عدم علاقته بأي عمليات تلاعب أو سرقة يجري الحديث عنها، وأن مهمته كانت قد انحصرت في صرف صكوك الهيئة العامة للضرائب من فروعه بعد التأكد من صحة صدورها بكتب رسمية بين المصرف والهيئة». وأضاف، أن «ما يجري الحديث عنه في الآونة الأخيرة هو موضوع يتعلق بالهيئة العامة للضرائب وحساباتهم المصرفية». وأكد المصرف «عدم سرقة أي مبالغ مالية من فروعه ويشير إلى أنه ملتزم بالآليات المتعلقة بقانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وأن الموضوع برمته منظور من قبل القضاء وأن المصرف مستمر في التعاون مع الجهات المختصة للكشف عن الحقائق».
جماعات نافذة
ورغم الضجة الرسمية حول فضيحة السرقة الجديدة، يسود انطباع شعبي عام أن جماعات نافذة تقف وراء الشركات شبه الوهمية التي استحوذت على المبلغ الضخم وأنها ربما ستكون بمنأى عن المحاسبة والعقاب مثلما حدث بعد عام 2003 من عمليات فساد واسعة أنهكت البلاد وتسببت في ضياع فرص كبيرة للنمو والازدهار.وقال قاضي النزاهة الأسبق رحيم العكيلي: «لا تقتصر آثار سرقة الأموال العامة والرشوة على مجرد ضياع تلك الأموال على الشعب وضياع فرص استثمار تلك الأموال بما يحقق تنمية مستدامة، إنما تمكن خطورتها في وجودها بجيوب الفاسدين بحيث تصبح أكثر أدواتهم نجاعة في حماية أنفسهم، عبر تعطيل القوانين من خلال إلقاء بعض تلك الأموال في بيئة الفساد نفسها». وتساءل عضو مفوضية حقوق الإنسان السابق علي البياتي في تغريدة قائلاً: «هل لدينا رئيس وزراء أو وزير أو نائب أو رئيس هيئة أو زعيم سياسي في السجن بسبب الفساد؟ إذا كان الجواب لا، فمعنى ذلك أن قصص الفساد ستبقى كمادة خام فقط للتقسيط الإعلامي».
وكان رئيس الجمهورية السابق برهم صالح قد تحدث في مايو (أيار) 2021، عن أن البلاد خسرت «ألف مليار دولار منذ عام 2003 بسبب الفساد، وأن 150 مليار دولار هربت من صفقات الفساد إلى الخارج». وتفجرت آخر قضية تتعلق بالفساد في أغسطس الماضي، حين حصلت شركة متواضعة، تأسست عام 2021، على حكم قضائي بتغريم الدولة 600 مليون دولار، قبل أن تنكشف القضية وتضطر الشركة إلى التنازل عن القضية خوفاً من الفضيحة والملاحقة القانونية المضادة.
٧-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة
عاجل
"ميتا" تعيد هيكلة "فيسبوك" على جثة "الأخبار".. ما الحكاية؟
l قبل 1 ساعة
رئيس دولة الإمارات يبحث هاتفيا مع الرئيس الأوكراني مستجدات الأزمة الأوكرانية وأهمية العمل على خفض التوتر
l قبل 1 ساعة
الشيخ محمد بن زايد: دولة الإمارات ستبذل كل ما في وسعها من جهد لمنع تفاقم الأزمة الأوكرانية
l قبل 1 ساعة
وزارة الطوارئ الروسية: مقتل شخصين وإصابة 15 من جراء سقوط الطائرة الحربية
l قبل 1 ساعة
قبل ليلة التتويج.. هذه أبرز التغييرات الجديدة على "الكرة الذهبية"
l قبل 1 ساعة
وسائل إعلام روسية: مقتل شخص وإصابة ثلاثة من جراء سقوط الطائرة الحربية الروسية
l قبل 1 ساعة
وزير الخارجية المغربي يؤكد وقوف بلاده بشكل تام مع السعودية في كل القرارات التي تتخذها وخاصة ما يخص أمنها واستقرارها وأمن واستقرار أسواق الطاقة
l قبل 2 ساعة
مراسلنا: انفجار في حي البدر بمدينة كركوك
l قبل 2 ساعة
الرئاسة الأوكرانية: عملية تبادل أسرى مع روسيا شملت إفراج موسكو عن 108 نساء معظمهن جنديات بالجيش الأوكراني
l قبل 2 ساعة
وزارة الدفاع الروسية: تحطم طائرة عسكرية مقاتلة من طراز سوخوي-34 خلال عملية تدريب بمدينة ييسك
l قبل 3 ساعات
وكالة تاس الروسية: تحطم طائرة عسكرية روسية بمدينة ييسك
l قبل 3 ساعات
تقرير: أرقام صادمة للفقراء حول العالم
l قبل 3 ساعات
4 أسباب.. هكذا "سحقت" قمة ليفربول ومان سيتي مباراة "الكلاسيكو" الباهتة
l قبل 4 ساعات
ماني يوجه رسالة "للأصدقاء" في ليفربول بعد الانتصار المهم
l قبل 4 ساعات
أزمة نفايات الهواتف المحمولة القديمة.. لماذا علينا التفكير مليا قبل التخلص منها؟
l قبل 5 ساعات
الكرة الذهبية.. كل الطرق تؤدي إلى بنزيما رغم أحلام صلاح
l قبل 5 ساعات
وسط مخاوف من "هجوم وشيك".. دعم عسكري روسي لبيلاروسيا
l قبل 7 ساعات
الحكومة الإثيوبية تعلن استعدادها للحوار لكنها تؤكد اعتزامها استعادة السيطرة على المواقع الفدرالية في تيغراي
l قبل 10 ساعات
الخارجية الإيرانية: طهران لم تزود روسيا بطائرات مسيرة
l قبل 13 ساعة
مصادر قضائية إيرانية: ارتفاع حصيلة القتلى في حريق سجن إفين بطهران إلى 8 نزلاء
l قبل 13 ساعة
فيديو لانفجارات قوية تهز كييف.. وحديث عن مسيرات "كاميكازي"
l قبل 13 ساعة
ليز تراس على حافة الهاوية.. أسماء بارزة تتصدر المشهد
l قبل 14 ساعة
بيان رسمي من ليفربول عقب مباراة مانشستر سيتي بسبب "الواقعة المشينة"
l قبل 21 ساعة
الملك سلمان: نعمل على استقرار وتوازن أسواق النفط
l قبل 22 ساعة
الملك سلمان: المملكة تعمل جاهدة ضمن استراتيجيتها للطاقة على دعم استقرار وتوازن أسواق النفط العالمية
مع تحيات مجلة الكاردينيا