أخبار وتقارير يوم ٣ كانون الثاني
أخبار وتقارير يوم ٣ كانون الثاني
١-السومرية …إحصائية للسومرية: تسجيل أكثر من 400 أصابة في 5 محافظات خلال الاحتفالات
دائما ما كانت الظواهر السلبية والطرق غير الحضارية ما تعكر أجواء الاحتفالات خلال المناسبات التي تمر على الشعب العراقي فقد أخذت احتفالات رأس السنة وأعياد الميلاد نصيبها من الإصابات والحالات الحرجة في أغلب محافظات العراق.
وبحسب إحصائية لفريق السومرية نيوز، فقد تم تسجيل 415 إصابة في 5 محافظات (بغداد، ميسان، ديالى، أربيل، السليمانية) خلال احتفالات رأس السنة وأعياد الميلاد ليلة السبت على الاحد.
*احتفالات العاصمة
العاصمة بغداد سجلت 150 إصابة نتيجة الاطلاقات العشوائية والألعاب النارية خلال احتفالات رأس السنة الميلادية.
وقالت وزارة الصحة، إن "عدد الإصابات الأولية في بغداد نتيجة الألعاب النارية والرمي العشوائي، بلغت 150 إصابة، منها ما لا يقل عن 20 إصابة بالعيون"، مؤكدة "عدم وجود وفيات لغاية الآن".
*أربيل
بدورها، صحة محافظة أربيل أعلنت عن إصابة 30 شخص بسبب الألعاب النارية في ليلة رأس السنة.
وقالت المديرية في بيان انه "تم تجهيز خلال احتفالات رأس السنة 10 فرق طبية في حدود مدينة أربيل لتقديم المساعدة في حال حدوث اية حوادث"، مبينة انه "تم تسجيل إصابة 30 شخص بجروح مختلفة".
**ميسان
الى ذلك، سجلت محافظة ميسان إصابة 12 شخصا إثر طلق ناري عشوائي ومفرقعات نارية.وقال المصدر لـ السومرية نيوز، إن "أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات متنوعة نتيجة طلق ناري عشوائي في ميسان"، مضيفا ان "ثمانية أشخاص اخرين تعرضوا أيضا لإصابات مختلقة نتيجة مفرقعات نارية".
**السليمانية.. حصة الأسد
محافظة السليمانية كانت لها "حصة الأسد" حيث سجلت إصابات عديدة في حوادث مختلفة خلال الليلة الماضية.
قسم الطوارئ في مدينة السليمانية أعلن، اليوم الأحد، تسجيل 185 إصابة في ليلة رأس السنة بحوادث مختلفة خلال الليلة الماضية.وقال مدير قسم طوارئ السليمانية سامان نادر، إن " 120 من تلك الحالات كانت بحاجة إلى الإسعافات الأولية وتم علاجهم في مكان الحادث، و65 حالة تم نقلها للمستشفيات لتلقي العلاج"، مبينا، ان "معظم الحوادث كانت ناتجة عن السقوط والحروق وحوادث المرور والألعاب النارية".
**ديالى
فيما سجلت دائرة صحة ديالى، 30 حالة مصابة في ردهات مستشفى بعقوبة في احتفالات راس السنة، بالإضافة الى اصابة 8 نساء نتيجة شجارات عائلية خلال احتفالات راس السنة.
٢-سكاي نيوز……
مأساة جديدة.. مدافئ النفط "قنابل موقوتة" في بيوت العراقيين
مع دخول فصل الشتاء في العراق وخاصة في مناطقه الشمالية مثل محافظات إقليم كردستان، التي تعرف ببرودة طقسها الشديدة، تتكرر حوادث الموت بالاختناق جراء الغازات المنبعثة من المدافئ والسخانات، التي تعمل على المحروقات ومشتقات النفط.وفيما كانت مدينة السليمانية شمالي البلاد تستعد للاحتفال بليلة رأس السنة، لقي عامل عراقي حتفه مساء السبت، بينما كان نائما هو وصديقه، الذي أدخل بدوره المستشفى، جراء الاختناق بغاز المدفأة المنبعث داخل المنزل الذي يقيمان فيه في حي المعلمين بالسليمانية.
حوادث متكررة
أعادت هذه الحادثة النقاش مجددا حول خطورة اعتماد الكثير من العراقيين على وسائل وأجهزة تدفئة نفطية مضرة بالصحة، وخاصة عند سوء استخدامها، حيث عادة ما تتكرر هكذا حوادث اختناق مفجعة بانبعاثات غازية وسط أماكن تنقصها التهوية. وتعليقا على مثل هذه الحوادث الخطيرة، قالت الخبيرة الصحية العراقية الدكتور شاتو جمال، في لقاء مع موقع "سكاي نيوز عربية": "لا شك أن أوضاع الناس المادية والاقتصادية الصعبة عامة والفقراء منهم على وجه الخصوص، هي من أبرز العوامل المساعدة لتكرار مثل هذه الحالات المؤسفة، حيث يرتفع الطلب في الشتاء على الطاقة الكهربائية لأغراض التدفئة وتأمين المياه الساخنة وغيرها، وانخفاض التزويد بالكهرباء بالمقابل لبضع ساعات فقط خلال 24 ساعة".وأضافت جمال: "المواطنون يعتمدون غالبا على التدفئة النفطية والغازية، رغم ارتفاع أسعار المحروقات التي تستخدم لأجهزة التدفئة، ولا سيما خلال هذا الشتاء مع ارتفاع سعر صرف الدولار بالعراق أكثر خلال الأسابيع الأخيرة، وهو ما يسهم أحيانا في انتشار المحروقات الرديئة والمغشوشة والتي تكون أكثر خطورة على صحة الإنسان".وشددت على "ضرورة رفع الوعي الوقائي حول خطر الاختناق بالغازات والأبخرة السامة الصادرة عن وسائل التدفئة التقليدية، والتي لا ينبغي إبقاءها متقدة طيلة اليوم ولا بد من إطفائها تماما قبل الخلود للنوم، حيث مع الأسف كما هو ملاحظ تزداد حوادث الاختناق خلال ساعات الليل المتأخرة".وفي بيئة "الإغلاق المحكم" في الغرف والبيوت لمنع تسرب الهواء البالغ البرودة لداخلها، ترتفع مخاطر الانبعاثات الناجمة عن التدفئة المتواصلة، وتزيد حالات الاختناق وفقدان الوعي جراء نقص الأوكسجين وانتشار أول وثاني أوكسيد الكربون في الهواء، ولهذا فلا بد من فتح النوافذ والأبواب بشكل يومي خلال الشتاء، ولو لبضعة دقائق عدة مرات، لتجديد الهواء داخل المنازل.
٣-نزاع عشائري طاحن استمر ساعتين.. قوة امنية تقتحم بلدة جنوبي العراق………
شفق نيوز/ افاد مصدر محلي بقضاء الجبايش في محافظة ذي قار جنوبي العراق، اليوم الأحد، باندلاع نزاع عشائري طاحن وسط المدينة وذكر المصدر لوكالة شفق نيوز، ان "نزاعاً عشائرياً مسلحاً طاحناً اندلع ظهر اليوم، بقضاء الجبايش جنوبي محافظة ذي قار بين أبناء عم يطلق عليهم (اولاد حليم)"، لافتا إلى أن "النزاع استخدمت فيه الاسلحة الثقيلة مثل سلاح (ار بي جي 7)، دون معرفة أسباب اندلاعه". وبين المصدر، ان "النزاع استمر لساعتين"، مشيراً إلى أن "قوة امنية كبيرة اقتحمت قضاء الجبايش وفرضت سيطرتها بالقوة على منطقة الحادث".وأوضح أن "القوة الامنية نفذت حملات دهم وتفتيش أسفرت عن اعتقال 7 من المشاركين بالنزاع فيما تواصل البحث عن آخرين متورطين به ".
٤-إسرائيل اعتقلت 7000 فلسطيني في 2022 بينهم 882 طفلاً
رام الله: «الشرق الأوسط»
قالت مؤسسات حقوقية فلسطينية، اليوم الأحد، إن إسرائيل اعتقلت 7000 فلسطيني من الضفة الغربية، بما فيها القدس، وقطاع غزة خلال العام الماضي من بينهم 882 طفلاً و172 امرأة.وأضافت مؤسسات هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، ومركز وادي حلوة-القدس في تقريرها السنوي: «إن عام 2022، كان أكثر الأعوام دموية، وكثافة في الجرائم، وعمليات التنكيل، مقارنة مع السنوات العشر الأخيرة».وأوضحت المؤسسات في تقريرها أنه «في بعض الحالات استخدمت (إسرائيل) أفراد العائلة كدروع بشرية، ونفذت عمليات اعتقال، بهدف الضغط على المطاردين، لتسليم أنفسهم، وطال ذلك أشقاءهم، وأصدقاء لهم، وأمهاتهم، وزوجاتهم، وأبناءهم»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.وأطلقت إسرائيل العام الماضي عملية أمنية باسم (كاسر الأمواج) بعد سلسلة من الهجمات الفلسطينية المسلحة ضد قواتها في الضفة الغربية ومستوطنين يهود قالت إن الهدف منها اعتقال فلسطينيين يخططون للقيام بهجمات.وجاء في تقرير مؤسسات الأسرى «يبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال حتى نهاية عام 2022، (4700) أسير، بينهم (29) أسيرة، و(150) طفلا، وقرابة (850) معتقلا إداريا، بينهم (7) أطفال، وأسيرتان، و(15) صحافياً».وتستخدم إسرائيل قانوناً بريطانياً قديماً يتيح لها اعتقال الفلسطينيين بدون محاكمة لمدة تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر قابلة للتجديد بدعوى وجود ملف سري للمعتقل.وأوضح التقرير أن «من بين الأسرى (330) أسيراً تجاوز على اعتقالهم أكثر من 20 عاماً، من بينهم (25) معتقلون منذ ما قبل توقيع اتفاقية (أوسلو)، وهم الأسرى القدامى».وذكر التقرير أن أقدم المعتقلين هما «الأسيران كريم يونس، وماهر يونس المعتقلان بشكل متواصل منذ عام 1983، وتنتهي محكوميتهما الشهر الجاري».وقالت المؤسسات في تقريرها إنه خلال العام الماضي «أصدر الاحتلال (2409) أوامر اعتقال إدارية».وأضاف التقرير «يبلغ عدد المعتقلين الإداريين اليوم نحو (850) معتقلاً إدارياً، من بينهم (7) أطفال، وأسيرتان، علماً بأن عدد المعتقلين الإداريين كان مطلع العام الماضي (500) معتقل».وتابع التقرير «عدد المعتقلين الإداريين هو الأعلى منذ أكثر من عشرة أعوام».وتعتقل إسرائيل فلسطينيين من غزة خلال تنقلهم عبر الحواجز إلى إسرائيل أو الضفة الغربية المحتلة أو الصيادين من القطاع في عرض البحر.
٥-الشرق الاوسط…………إيران تختتم السنة على وقع الاحتجاجات
إضراب في بازار طهران... ومقتل متظاهر في كردستان
لندن: عادل السالمي
ردد المحتجون في بازار طهران شعارات منددة بالنظام، وسط إجراءات أمنية مشددة في اليوم الـ107 على اندلاع أحدث احتجاجات عامة تهز إيران، فيما تحاول السلطات إعادة الهدوء للأسواق بعد انخفاض قياسي متسارع للعملة المحلية خلال الأيام الأخيرة.
ونشر حساب 1500 تصوير الذي يتابع الاحتجاجات الإيرانية عن كثب، مطقع فيديو يظهر حالة هلع في السوق، ويسمع منه هتاف «الموت للديكتاتور»، و«هذا عام الدم... سيد علي سيسقط»، و«الفقر والفساد والغلاء... متجهون لإسقاط النظام».وأضرب التجار المحلات عن العمل، حسبما أفاد ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي. ويظهر بعض مقاطع الفيديو نيراناً مشتعلة في الشارع، وصدامات بين المحتجين وقوات الأمن.وكان نشطاء قد دعوا على منصات التواصل الاجتماعي إلى تجمعات في طهران ومدن أخرى في أنحاء إيران، احتجاجاً على تردي الوضع الاقتصادي.والخميس، عينت إيران التي فرضت عليها عقوبات، محافظاً جديداً للبنك المركزي، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية، في وقت خسر فيه الريال نحو ثلث قيمته بالسوق الموازية في الشهرين الماضيين بسبب التضخم.
ومنذ أن بدأت الاحتجاجات قبل أكثر من 3 أشهر، فقدت العملة الإيرانية ربع قيمتها، وانخفضت إلى مستوى قياسي منخفض في السوق غير الرسمية الحرة مع قيام الإيرانيين اليائسين بشراء الدولار والذهب، في محاولة لحماية مدخراتهم من التضخم الذي يبلغ 50 في المائة.وقال محافظ البنك المركزي الجديد في البلاد محمد رضا فرزين للتلفزيون الحكومي الجمعة، إن المسؤولية الأهم للبنك المركزي هي السيطرة على التضخم وسعر العملة الأجنبية. وتعهد فرزين بتدخل البنك في سوق الصرف الأجنبي لدعم العملة الإيرانية.
وقال فرزين الذي تم تعيينه، الخميس: «سعر الصرف (الحالي) غير متوافق مع السوق الرسمية... وسنتدخل بالطبع في السوق الحرة».بدوره، وصف عمدة طهران، علي رضا زاكاني ارتفاع سعر الدولار بــ»مشروع الأعداء»، ووصف تخطي سعر الدولار حاجز لـ{430 ألف ريال» بـ{الكذبة». وجاءت احتجاجات في بازار طهران، وسط تقارير عن سقوط قتيل على الأقل بمدينة جوانرود، بعدما استخدمت قوات الأمن الذخائر الحية وأطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين، حيث أحيا الأهالي الذكرى الأربعين لمقتل متظاهرين، حسبما أظهرت مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي.وردد أهالي جوانرود خلال مراسم أربعينية قتلى الاحتجاجات، شعار «كل الإيرانيين إخوة ومتعطشون على دماء الزعيم».وأفادت منظمة «هنغاو» الحقوقية الكردية بأن قوات الأمن أطلقت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى مقتل الشاب برهان إلياسي (22 عاماً)، وإصابة 8 أشخاص آخرين بجروح، في مقبرة محلية.وقبل ذلك بيوم ذكرت «هنغاو» 126 محتجاً قتلوا في المدن الكردية، بما في ذلك 19 طفلاً منذ اندلاع الاحتجاجات.وتشهد إيران منذ 16 سبتمبر (أيلول) احتجاجات، إثر وفاة أميني (22 عاماً)، بعد 3 أيام من توقيفها من جانب شرطة الأخلاق بدعوى «سوء الحجاب».وأفادت «وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان» (هرانا) ومقرها في الولايات المتحدة، عن تجمعات صغيرة في العاصمة ومدينتي أصفهان ونجف آباد، ونشرت تسجيلات مصورة تُسمع فيها هتافات منددة بالنظام.وقبل تجدد الاحتجاجات في طهران، نزلت مظاهرات حاشد إلى شوارع زاهدان التي تشهد احتجاجات أسبوعية منذ مقتل أكثر من 90 شخصاً على أيدي قوات الأمن في 30 سبتمبر، في يوم أطلق عليه «الجمعة الأسود».وأظهرت تسجيلات نشرها مرصد «1500 تصوير»، حشوداً في مركز محافظة بلوشستان تهتف «الموت للديكتاتور»، في إشارة إلى المرشد علي خامنئي.
ويشكل البلوش غالبية المحافظة الفقيرة، التي يصل عددها إلى مليوني نسمة، ويشكون من التمييز والحرمان والقمع منذ عقود.ووقع بعض أعنف الاضطرابات في الأشهر الأخيرة بمناطق أقليات عرقية ومجموعات دينية لديها مظالم طويلة الأمد مع الدولة، منها محافظة بلوشستان والمناطق الكردية.والاحتجاجات التي دعا فيها محتجون من جميع أطياف المجتمع إلى سقوط القيادة المؤسسة الحاكمة، أحد أجرأ التحديات التي يواجهها نظام «ولاية الفقية» منذ ثورة 1979.وأنحت السلطات باللائمة على محتجين، موجهة إليهم تهما مثل «تدمير الممتلكات العامة»، قالت «إنهم مدربون ومسلحون من أعداء الدولة ودول أجنبية». وقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، الثلاثاء، إن بلاده لن ترحم «المعادين» للنظام.
وقالت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا) إنه حتى الجمعة، قُتل 508 محتجين، بينهم 69 قاصراً. وأضافت أن 66 من أفراد قوات الأمن قُتلوا أيضاً. وتقدر أن عدد المعتقلين وصل إلى 19199 متظاهراً.من جانبها، قالت «منظمة حقوق الإنسان في إيران» ومقرها أوسلو في حصيلة جديدة الثلاثاء، إن 476 متظاهراً قتلوا. وقال مسؤولون إيرانيون إن ما يصل إلى 300 شخص، بينهم أفراد من قوات الأمن، لقوا حتفهم في الاضطرابات.وأعدمت إيران اثنين من المحتجين هذا الشهر، هما محسن شكاري (23 عاماً) بعد اتهامه بقطع طريق رئيسي في سبتمبر، وإصابة أحد أفراد قوة الباسيج شبه العسكرية بسكين، والثاني هو ماجد رضا رهنورد (23 عاماً) المتهم بطعن اثنين من أعضاء الباسيج حتى الموت. وتم شنق رهنورد علناً على رافعة بناء.وقبلت المحكمة العليا الأسبوع الماضي، استئنافاً على حكم بالإعدام بحق مغني الراب سامان صيدي ياسين، لكنها أكدت الحكم نفسه ضد المتظاهر محمد قبادلو.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، علقت المحكمة عقوبة الإعدام بحق المتظاهر ماهان صدرات، المتهم بارتكاب جرائم مختلفة منها طعن ضابط وإضرام النار في دراجة نارية.والسبت، أفادت وكالة «ميزان» الناطقة باسم القضاء الإيراني، بأن المحكمة العليا أمرت بإعادة محاكمة متهم صدرت في حقه عقوبة بالإعدام، في ثالث إجراء من هذا النوع يطال متّهمين يواجهون الإعدام على خلفية الاحتجاجات المناهضة للنظام.وكانت منظمات حقوقية خارج إيران أفادت بأن عقوبة الإعدام صدرت في حق سهند نور محمد زاده على خلفية قيامه بنزع فواصل حديدية على طرق عامة في طهران وإضرام النيران في حاويات للقمامة.
وأوضحت وكالة «ميزان» أن المحكمة العليا «وافقت على استئناف الحكم الصادر عن المحكمة الثورية في طهران».ولم يحدّد الموقع الحكم الصادر بحق نور محمد زاده البالغ 26 عاماً.إلا أن وكالة «إيلنا» العمالية، كانت نقلت عن محاميه حامد أحمدي قوله في 21 ديسمبر (كانون الأول)، إن موكله حكم عليه بالإعدام لإدانته بـ«الحرابة»، آملاً في أن تنقضه المحكمة العليا «بناء على مستندات جديدة قدّمناها».وأصدرت محاكم إيرانية عقوبات بالإعدام في أكثر من 12 قضية حتى الآن استناداً إلى اتهامات مثل «الحرابة» بعد إدانة محتجين بقتل أو إصابة أفراد من قوات الأمن، وتدمير ممتلكات عامة وترويع العامة، حسب «رويترز».الثلاثاء الماضي، حذرت منظمة حقوق الإنسان في إيران، المختصة بتتبع حالات الإعدام من أن: «100 محتج على الأقل يواجهون خطر الإعدام أو اتهامات تصل عقوبتها إلى الإعدام أو احتمال صدور عقوبات بالإعدام بحقهم. وهذا العدد هو الحد الأدنى، إذ تقع أغلب الأسر تحت ضغط لالتزام الصمت، ومن المعتقد أن العدد الحقيقي أكبر بكثير».
٦-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 3 ساعات
ما هي آخر دولة في العالم تحتفل بالسنة الجديدة 2023؟
l قبل 4 ساعات
قتلى في حادث تدافع بالعاصمة الأوغندية كمبالا تزامنا مع احتفالات رأس السنة
l قبل 7 ساعات
رئيس "الليغا" يرد على اتهامات فينيسيوس بعد حادثة الإساءة العنصرية
l قبل 8 ساعات
وقاية من مرض خطير.. اكتشاف فائدة "غير متوقعة" للقاح الإنفلونزا الموسمية
l قبل 9 ساعات
بعد صاروخ بيونغيانغ للعام الجديد.. تصريح قوي من رئيس كوريا الجنوبية
l قبل 10 ساعات
وزارة الداخلية الأفغانية: قتلى في انفجار بمحيط مطار عسكري في العاصمة كابل
l قبل 10 ساعات
وزارة الداخلية الأفغانية: قتلى في انفجار بمحيط مطار عسكري في العاصمة كابل
l قبل 10 ساعات
اختنقوا بغاز المدفأة.. وفاة عائلة كاملة في الجزائر
l قبل 10 ساعات
الجيش الأوكراني: القوات الروسية شنت خلال الـ 24 ساعة الماضية هجمات بـ 31 صاروخا و12 ضربة جوية
l قبل 10 ساعات
الجيش الأوكراني: الضربات الروسية ألحقت أضرارا في البنية التحتية لعدد من مناطق البلاد
l قبل 10 ساعات
قصف أوكراني يوقع قتلى في مستشفى بلوغانسك.. وكييف تؤكد تدمير أهداف جوية روسية
l قبل 11 ساعة
مطار أميركي يشهد وفاة عامل بطريقة غريبة
l قبل 17 ساعة
صفارات الإنذار تدوي في جميع أنحاء أوكرانيا للتحذير من غارات جوية
l قبل 17 ساعة
رونالدو والنصر.. كيف تمت صفقة الـ40 يوما بعيدا عن "العراب"؟
l قبل 18 ساعة
بالفيديو.. لبنان ينجو من "مركب موت" جديد
l قبل 18 ساعة
بوتين: الغرب يستغل أوكرانيا وشعبها لتقسيم وإضعاف روسيا لكننا لن نسمح بذلك أبدا
l قبل 18 ساعة
بوتين: 2022 كان عام قرارات صعبة وأحداث مصيرية.. وروسيا تقاتل من أجل استقلالها
مع تحيات مجلة الكاردينيا