أخبار وتقارير يوم ١٠ كانون الثاني
أخبار وتقارير يوم ١٠ كانون الثاني
١-المدى ………تقرير…صحيفة بريطانية تحذر من جيل جديد لداعش ينشأ في السجون…
ذكر تقرير لصحيفة (ذي سبكتيتور)، البريطانية ترجمته (المدى)، أن "تنظيم داعش الإرهابي مرت على هزيمته أربع سنوات تقريباً، وذلك في آخر معقل له في قرية الباغوز السورية عام 2019 ومقتل الآلاف من مسلحيه وتلقيه أكثـر من 30 ألف ضربة جوية من قبل التحالف الدولي".وأضاف التقرير، أن الحرب ضد التنظيم الإرهابي لم تتوقف بعد، وأصبحت أكثر تعقيداً بعد تحوله لتكتيك الخلايا النائمة والتخفي بحياة مزدوجة بين المناطق المأهولة وتنفيذ هجمات مميتة في العراق وسوريا".وأشار، إلى "وجود مخاوف من مجيء جيل جديد من داعش حيث يقول الجيش الأميركي ان هناك 80 حالة ولادة شهريا تحصل في مخيم الهول الذي تقطنه الآلاف من عوائل داعش 95% منهم من النساء والأطفال".ولفت التقرير، إلى أن "الجيش الأميركي كان قد أعلن مؤخرا بان العام الماضي شهد مقتل 700 مسلح من داعش واعتقال 400 آخرين بعمليات جرت في العراق وسوريا".وأوضح التقرير، أن "التنظيم مسؤول عن تنفيذ أكثر من 500 هجوم على الأراضي العراقية والسورية"، مبيناً ان "تهديد داعش لم ينته بعد".ونوه، إلى أن "التنظيم قبل سنة ونصف من الحاق الهزيمة به كان قد بدأ بتغيير خطته ليتبع أسلوب الخلايا النائمة في تنفيذ الهجمات"ـ مشدداً على أن "الحرب ضد داعش أصبحت أكثر تعقيدا منذ ذلك الحين".وأفاد التقرير، بأن "قسماً من المسلحين يعيشون حياة مزدوجة في مناطق مأهولة"، متابعاً أن "الكثير منهم ينشطون في مناطق صحراوية واسعة أو مناطق جبلية نائية".وفيما يؤكد أن "معدلات هجمات داعش في العراق وسوريا خلال الأشهر الأخيرة بقيت منخفضة نسبيا"، شدد على ان "تلك الهجمات أصبحت أكثر تعقيدا ودموية".وتحدث التقرير، عن "مقتل 25 شخصاً خلال النصف الثاني من شهر كانون الأول في العراق جراء هجمات لتنظيم داعش".وأورد، أن "التنظيم في سوريا تمكن خلال الشهر الماضي من اختراق منشآت عسكرية حساسة في شمال شرقي البلاد متسببا بمقتل 20 شخصا على الأقل".ونبه التقرير، إلى "ازدياد حالات أخرى لابتزاز وفرض ضرائب وترهيب مارسها التنظيم في البلدين واستخدام انتحاريين وسيارات مفخخة".وينقل عن "خبراء مكافحة الإرهاب قولهم إن هذه علامات على بروز جديد لتهديدات داعش متحولا من العمليات الدفاعية الى الهجومية".ورأى التقرير، ان "أكبر قوة كامنة لتنظيم داعش الإرهابي في الوقت الحالي تكمن داخل المعتقلات".وأكد، أن "هناك أكثر من 30 ألف من مسلحي التنظيم معتقلين في العراق وسوريا، وهو ما يطلق عليه الجيش الأميركي "جيش داعش الحرفي".ويواصل التقرير، أن "ذلك هو جيش من مسلحين أجانب من عشرات البلدان حول العالم ولا أحد من حكومات هذه البلدان يعمل على تسلم رعاياها من المعتقلين".ويجد، أن "تنظيم داعش الارهابي له تاريخ طويل بعمليات اقتحام سجون وتحرير اتباعه".وذكر التقرير، أن "الشيء المقلق أيضا في الجانب الآخر، هو وجود ما يقارب من 60 ألف امرأة وطفل محتجزين في معسكرات في شمال شرقي سوريا تم اعتقالهم بعد انهيار الخلافة المزعومة لداعش في آذار 2019، نصفهم تحت سن الثانية عشرة".ويرى الجيش الأميركي وفقاً للتقرير، أن "هذه الأعداد في خطر وقد ينتج عنها (الجيل الثاني لداعش) وأن التنظيم دائما ما يروج في ماكنته الإعلامية لتعهداته بتأمين تحريرهم".وفيما أشار التقرير، إلى أن "العراقيين والسوريين يشكلون ثلاثة ارباع عدد المعتقلين الـ 60 ألف"، وصف "جهود اعادتهم بالبطيئة جداً".وتحدث، عن "إعادة 4 آلاف معتقل عراقي من مجموع 27 ألف العام الماضي"، نافياً "إعادة أي معتقل سوري لغاية الوقت الحاضر".وأوضح التقرير، ان "هناك 10 آلاف جندي من بلدان أخرى تعترض عودتهم تحديات، ورغم المحاولات الدولية التي بذلت عام 2022 تم استرجاع 537 مسلحاً اجنبياً فقط لبلدانهم".ويقدر، "عدد العائدين من البلدان الأجنبية بأنه يشكل نسبة 0.5 % فقط من مجموعهم الكلي، وعند هذا المعدل فقد تستغرق مدة استعادة كل العدد بحدود 30 سنة".ولفت التقرير، إلى أن "أطفال عوائل داعش سيقضون كل حياتهم في مراكز الاعتقال وسيتربون على كره الجهات التي وضعتهم في تلك المعتقلات".ونوه، إلى أن "الجيش الأميركي أشار الى ان ما يزيد الامر خطورة وسوءا هو ان هناك معدلات ولادة مرتفعة تصل الى 80 حالة ولادة شهريا في هذه المعتقلات، حيث تشكل النساء والأطفال نسبة 95% من نزلاء المخيم".ومضى التقرير، إلى أن "أزمة هذه المعتقلات تشكل خطراً مرعبا، مع وجود 30 ألف معتقل من مسلحي داعش و60 ألف امرأة وطفل".
٢-تقرير…رؤية اسرائيلية حذرة لـ3 ملفات اقليمية يجب مراقبتها خلال عام 2023
شفق نيوز/ حددت صحيفة "جيروزاليم بوست" الاسرائيلية ثلاثة ساحات في الشرق الاوسط يتحتم مراقبتها خلال العام 2023 لمعرفة ما إذا كانت التغييرات التي ستحدث في المنطقة خلال العام الجديد، ستكون نحو الأفضل أو نحو الاسوأ. وبعدما أشار التقرير الاسرائيلي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز؛ الى ان عدم الاستقرار يميز الشرق الأوسط مع بداية العام 2023، والى ان العالم العربي حافل بانظمة سياسية مهشمة ومنهارة جزئيا، لفت في هذا الاطار الى ان الانقسامات التي تعاني منها دول مثل اليمن وليبيا وسوريا ووقوعها تحت الاحتلالات الاجنبية. كما لفت الى ان العراق ولبنان، خاضعان فعليا للسيطرة من جانب إيران في نواحي كثيرة، مضيفا ان الامال التي ظهرت قبل عقد من الزمن مع الانتفاضات الشعبية، أصبحت بعيدة المنال حاليا. وبعدما تساءل التقرير عما اذا كانت التغييرات ستكون للأفضل ام للأسوأ خلال العام الجديد، قال التقرير ان التكهن قد يكون بمثابة حماقة في منطقة تتسم باحداث غير متوقعة ودرامية. الا انه اعتبر ان بالامكان القاء نظرة سريعة على الخريطة الاقليمية للكشف عن الاحداث الجارية واستخلاص بعض الاستنتاجات بشكل حذر.
ايران
وحول ما يجري في ايران، ذكر التقرير بانتشار الاحتجاجات التي تبعت مقتل الكوردية الايرانية مهسا اميني في ايلول/سبتمبر الماضي بسبب ارتدائها الحجاب بشكل غير لائق، معتبرا أنها "أخطر موجة مناهضة للنظام منذ ولادة الجمهورية الاسلامية في العام 1979". واشار التقرير الى ان مطالب المتظاهرين تجاوزت قضية الزامية الحجاب، حيث كان هتاف "الموت للديكتاتور" أكثر ما سمع خلال الاحتجاجات، في وقت قتل فيه أكثر من 500 شخص حتى الآن وبينهم عناصر من قوات الأمن، وينتظر 26 آخرون حكم الإعدام بحقهم. واعتبر التقرير أن "الاضطرابات في ايران ستستمر، لكن لا يبدو ان النظام حاليا يواجه خطر الانهيار الوشيك". وتابع ان "الانتفاضة الايرانية تفتقر في الوقت الحالي إلى قيادة متماسكة". واشار الى ان هناك بعض التنظيم لهذه التظاهرات حيث تقدم الحركات القومية الكوردية النصح لهذه الاحتجاجات في المناطق الكوردية، في حين أن مكونات البلوش والاحواز العربية ينشطون في محافظاتهم. أما المجموعات المؤيدة للملكية، فإنها تتمتع ببعض الدعم بين الفرس. ومع ذلك، فإنه لا وجود لقيادة واحدة وموحدة الصفوف في الموقف الذي يمكنها من التنافس على السلطة مع النظام الإسلامي، كما أنه لم تظهر مؤشرات على حدوث انقسامات كبيرة في قوات الأمن، مذكرا بأن المتظاهرين كانوا يراهنون في البداية على انحياز عناصر من الجيش الايراني النظامي "غير المسيس" الى جانبهم، لكن ذلك لم يحدث بعد.وخلص التقرير الى القول ان ذلك يعني أن السيناريو الأكثر ترجيحا خلال العام 2023 هو استمرار الاضطرابات وتضرر النظام وابقاءه مشغولا، وإنما من دون الإطاحة به.
سوريا
وحول القضية السورية، وصف التقرير سوريا خلال الأعوام الثلاثة الماضية بأنها في حالة من الجمود والتقسيم الفعلي، إذ أن هناك ثلاث مناطق: منطقة نظام الأسد، بدعم من روسيا وايران، وهناك المنطقة الكوردية (قوات سوريا الديمقراطية) بدعم من الولايات المتحدة، وهناك المنطقة التي يسيطر عليها "الجهاديون" بدعم من تركيا.وذكر التقرير أنه في ظل هذا الوضع، تواصلت الحملة الاسرائيلية لمنع ايران من ترسيخ وجودها على أنقاض سوريا، مضيفا أن هناك مؤشرات حاليا على أن دبلوماسية الحرب السورية تتحرك مجددا، مشيرا بذلك الى توجه تركيا نحو التقارب مع نظام الأسد والتحالف معه ضد ما يعتبرونه سيطرة حزب العمال الكوردستاني على المنطقة الكوردية. تابع التقرير أن أنقرة تبحث على ما يبدو في أن تعيد المنطقة الخاضعة لسيطرتها لتصبح تحت سيطرة الاسد، مشيرا الى ان الرئيس رجب طيب أردوغان، كان يهدد مؤخرا بشن هجوم عسكري جديد ضد الكورد، ولكن يبدو ان الضغوط الامريكية والروسية قد منعته. والان، يشير التقرير الى عملية دبلوماسية تجري بوساطة روسية من أجل الجمع بين أردوغان والاسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة تعقد قبل حلول الصيف، مضيفا أن الرئيس التركي يواجه انتخابات عامة في حزيران/يونيو العام 2023 ، وهو يرغب في أن يقدم انجازات دبلوماسية حول الملف السوري، قبل حلول الانتخابات، حيث ان الجمهور التركي يرغب في رحيل اللاجئين السوريين، حيث ان وجود اللاجئين تحول الى نقطة مركزية في انتقاد أحزاب المعارضة لأردوغان. الى ذلك، اعتبر التقرير انه من غير الواضح حتى الآن ما إذا كان الروس سينجحون في وساطتهم بالتوصل إلى اتفاق مرض للطرفين، إلا أن جهود روسيا وامكانية انفتاح الدبلوماسية فيما يتعلق بملف سوريا في حال تحققه، سيكون مفيدا لموسكو وحليفتها إيران، على حساب حلفاء الولايات المتحدة.
إسرائيل والفلسطينيون
ووصف التقرير السياسة الفلسطينية القائمة حاليا بأنها في حالة فوضى، وليس لدى حركة فتح ولا حركة حماس القدرة على إطلاق تمرد مسلح منظم ومركزي في الضفة الغربية كالذي شهدناه في أعوام 2000-2004، الا ان ذلك لا يعني أن الأمور ستظل هادئة.وحذر التقرير من المشاعر الاسلامية من مسألة المخاطر التي تهدد المسجد الاقصى في القدس، والقادرة على إثارة غضب الشباب الفلسطيني، فيما يمثل شهر رمضان مناسبة يكون فيها الجمهور الفلسطيني أكثر استجابة للدعوات التي تثير الخطر المفترض والصادرة من المساجد. وفي هذا الاطار، لفت التقرير إلى أن تعيين ايتمار بن غفير وزيرا للامن القومي، وهو المصمم بوضوح على تعزيز قضية حقوق اليهود في الصلاة في الحرم القدسي، قد يؤدي الى تعزيز احتمال اندلاع اشتباكات حول هذه القضايا القابلة للاشتعال. وذكر التقرير في هذا الاطار، بإطلاق حركة حماس صواريخ على القدس بعد اندلاع أعمال شغب واسعة في العام 2021 مع المواطنين العرب في اسرائيل وذلك ردا على تهديد مفترض يطال المسجد الاقصى. كما فترة شهر رمضان والأشهر التي أعقبته في العام 2022 ، كان هناك ظاهرتين مرتبطتين، تتمثل الاولى بسلسلة من العمليات التي نفذها فلسطينيون يعلنون ولائهم لتنظيم داعش، ووقعت هجمات في بئر السبع والخضيرة والقدس.ام الظاهرة الثانية، فإنها تمثلت في ظهور مجموعات مسلحة فضفاضة التنظيم من الفلسطينيين في جنين ونابلس، والتي تطلق على نفسها اسم "كتيبة جنين" وفي نابلس "عرين الاسود"، وهو ما يمثل شكلا جديدا من البنية المسلحة، حيث انها انها لا تخضع لسيطرة معينة أو تتبع اي فصيل فلسطيني محدد، وبامكان عناصرها الوصول الى الاسلحة ووسائل النقل ويتمتعون بالاستعداد لمهاجمة الاسرائيليين.وأشار التقرير الى أن المؤشرات الأخيرة تظهر أن حماس والجهاد الاسلامي وداعميهم من الإيرانيين، قد لفتهم ظهور هذه المجموعات وهم يسعون الى دعمها في مدن اخرى في الضفة الغربية، مضيفا ان شهر رمضان للعام 2023، يبدأ في 22 آذار/مارس، وهو تاريخ يجب وضعه في عين الاعتبار.
٣-الحره عراق………. أعلنت وزارة الخزانة الأميركية في بيان، الخميس، فرض عقوبات على أعضاء شبكة ساعدت تنظيم "داعش" في التجنيد وتحويل أموال من العراق وسوريا.وشملت العقوبات أربعة أفراد وكيانين في تركيا ضمن شبكة مكنت الجماعة الإرهابية من التجنيد والتحويلات المالية من وإلى العراق وسوريا، ولعبت دورا رئيسيا في إدارة الأموال وتحويلها وتوزيعها لداعش في المنطقة.وجاءت العقوبات "نتيجة للتنسيق والتعاون الوثيقين مع شركائنا الأتراك لاستهداف نشاط داعش في المنطقة"، وفق وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، براين إي نيلسون.وشملت العقوبات عبد الحميد سليم إبراهيم إسماعيل بروكان الخاتوني، وهو مواطن عراقي يعيش بشكل غير قانوني في تركيا، وشارك في أنشطة التسهيلات المالية والتجنيد لصالح داعش، ولعب دورا مهما في تحويل الأموال عبر شبكته لدعم كبار قادة داعش.وشغل المواطن العراقي منصب رئيس التمويل الأجنبي في ما يسمى بولاية الجزيرة التابعة لداعش في العراق، وفقا للبيان.وأشارت الوزارة الأميركية إلى أن الخاتوني انتقل إلى تركيا، في عام 2016، لإدارة شبكة التسهيلات المالية لداعش هناك وحول الأموال من المانحين في الخليج إلى داعش. وفي عام 2016 أيضا، انضم إلى خلية تجنيد تابعة لداعش، كانت مكلفة بنشر أيديولوجية أمير داعش السابق أبو بكر البغدادي.ومنذ عام 2018، تولى دورا مهما في إدارة تمويل داعش في تركيا، وفقا للبيان، الذي ذكر أنه في العام ذاته، أدار مكاتب الحوالة ولعب أدوارا في إدارة أموال داعش وتحويلها وتوزيعها.وقام محمد عبد الحميد سالم بروكان الخاتوني (محمد عبد الحميد) وعمر عبد الحميد سالم بروكان الخاتوني (عمر عبد الحميد)، أبناء بروكان الخاتوني، بالتنسيق مع مسؤول مالي في داعش لتسهيل تحويل أكثر من 500,000 دولار في يونيو 2021، بحسب الوزارة. ووذكرت أن كلا من محمد عبد الحميد وعمر عبد الحميد كانا مرتبطين بشركة خدمات مالية في مرسين، تركيا، والتي أعاد بروكان الخاتوني تسميتها لاحقا باسم "وادي الرافدين" للمواد الغذائية.وأدرجت شركة وادي الرافدين للمواد الغذائية في قائمة العقوبات لكونها مملوكة أو خاضعة لسيطرة أو توجيه بروكان الخاطوني بشكل مباشر أو غير مباشر.كما تم استخدام شركة شام إكسبريس التي تتخذ من تركيا مقرا لها، وهي شركة أسسها بروكان الخاتوني في عام 2020، من قبل أفراد تابعين لداعش لتحويل الأموال للمجموعة.وشملت العقوبات أيضا لؤي جاسم، الذي كان عضوا سابقا في تنظيم القاعدة منذ عام 2008، وانضم إلى داعش في عام 2014 وعمل في الإدارة المالية لداعش لعدة سنوات حتى انتقل إلى مرسين، تركيا، حيث أدار شركة يستخدمها أعضاء داعش في تركيا لتحويل الأموال بشكل غير قانوني في جميع أنحاء المنطقة، ولا سيما العراق ومصر.وأدرج الأفراد والكيانات في قائمة العقوبات لأنهم ساعدوا ماديا أو رعوا أو قدموا الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات إلى داعش أو دعما له.ووفق قرار وزارة الخزانة، تحظر جميع ممتلكات ومصالح أعضاء الشبكة وأي كيانات مملوكة لهم، بشكل مباشر أو غير مباشر.
٤-سكاي نيوز…………………الأخبار العاجلة
l قبل 18 دقيقة
"الناتو" يتوقع ولا يضمن انضمام السويد وفنلندا إليه في 2023
l قبل 1 ساعة
دراسة: هذه المشروبات تؤدي إلى تساقط الشعر عند الرجال
l قبل 2 ساعة
تحذير: هذا ما يفعله "تأخير موعد نومك" بجسمك
l قبل 2 ساعة
روسيا تعلن عودة 50 أسيرا من أوكرانيا كانوا في "خطر مميت"
l قبل 3 ساعات
"المؤبد" لأوكرانية "جلبت" مخدرات إلى مصر
l قبل 4 ساعات
السعر والفعالية.. هذا ما نعرفه عن دواء ليكمبي لعلاج ألزهايمر
l قبل 4 ساعات
بالفيديو.. سخرية واسعة من أخطاء أليسون بيكر وديفيد دي خيا
l قبل 4 ساعات
الجيش الروسي ينشر تفاصيل الضربة الانتقامية
l قبل 5 ساعات
فيديو.. تشييع جثمان نجل جورج وسوف على أنغام "يوم الوداع"
l قبل 5 ساعات
رئيس الوزراء السويدي: لتركيا "مطالب لا يمكننا تلبيتها" للانضمام إلى الناتو
l قبل 5 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: أسقطنا 5 طائرات حربية أوكرانية و5 مسيرات واعترضنا 10 صواريخ هيمارس وأوراغان
l قبل 5 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: قضينا على مجموعتين تخريبيتين أوكرانيتين في خاركيف ولوغانسك
l قبل 5 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: قضينا على أكثر من 600 عسكري أوكراني في ضربة على كراماتورسك
l قبل 5 ساعات
وزارة الدفاع الروسية: نفذنا عملية عسكرية ردا على مقتل جنودنا في ماكييفكا بقصف أوكراني
l قبل 6 ساعات
خلال ساعات.. قمر تابع لوكالة ناسا سيرتطم بالأرض
l قبل 6 ساعات
روسيا تكثف من قصفها.. هل يدفع زيلينسكي ثمن رفض هدنة بوتن؟
l قبل 6 ساعات
العسل أم السكر؟.. كيف يؤثر اختيارك على الكوليسترول
l قبل 6 ساعات
خبراء: هذا ما يحدث في جسمك عندما تتناول ملعقة من السكر
l قبل 6 ساعات
الجيش العراقي: اعتراض طائرة مسيرة فوق قاعدة عين الأسد
l قبل 7 ساعات
صربيا تقول إن قوة حفظ السلام التابعة للناتو رفضت طلبها بالعودة إلى كوسوفو
l قبل 8 ساعات
شكوك وحيرة وارتباك.. الفار يمنح ليفربول قبلة الحياة بكأس الاتحاد الإنجليزي
l قبل 9 ساعات
اكتشاف أشلاء جثة مقطعة في اليمن.. والقبض على متهمة
l قبل 11 ساعة
هل يُمنع الأمير هاري من الإقامة بأميركا؟.. اعترافات صادمة قد تؤدي إلى طرده
l قبل 11 ساعة
شركة غاز بروم الروسية: استئناف ضخ الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أوكرانيا
l قبل 11 ساعة
الحكومة العراقية تقرر فتح مداخل المنطقة الخضراء التي تضم المقار الحكومية ومكاتب أغلب البعثات الدبلوماسية أمام حركة سير المركبات
l قبل 11 ساعة
مصادر موالية لروسيا: تدمير محطتين للطاقة الحرارية في دونيتسك من جراء قصف أوكراني
مع تحيات مجلة الكاردينيا