أخبار وتقارير يوم ٢٩ آذار
أخبار وتقارير يوم ٢٩ آذار
خبر خاص.دبي -الشرق:أكد وزير خارجية العراق، فؤاد حسين، أهمّيَّة استمرار حلف "الناتو" في تقديم برامج الاستشارة والتدريب للقوات الأمنية العراقية، فيما رحب أمين عام الحلف ينس ستولتنبرج، بمواصلة التدريبات لمنع عودة تنظيم "داعش"، وذلك خلال لقائهما في العاصمة البلجيكية بروكسل.وقالت الخارجية العراقية، في بيان صحافي، إن "الجانبين بحثا علاقات التعاون بين العراق وحلف الناتو والملفات ذات الاهتمام المُشترَك والبرامج التدريبيَّة وبناء القدرات التي يتم تقديمها بالتعاون مع بعثة الحلف التدريبيَّة في العراق والتطرق إلى الوضع الأمنيّ في المنطقة".وبحسب بيان الخارجية العراقية، أعرب ستولتبيرج عن "حرص الحلف على تقديم البرامج التدريبيَّة من أجل بناء قدرات القوات الأمنيَّة والعسكريَّة العراقيَّة وبالتشاور التام مع الحكومة العراقيَّة ما يسهم في تعزيز جُهُود العراق في تحقيق الاستقرار ومنع عودة داعش والعصابات الإرهابيَّة الأخرى".وفي فبراير الماضي، أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوادني أن بلاده ليست في حاجة إلى قوات قتالية من التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، بل إلى مستشارين لأغراض الأمن والتشاور، مشدداً على أن لا وجود لتنظيم "داعش" في العراق، وأكد أن التنظيم "انتهى عسكرياً وميدانياً" في البلاد. وسيطر تنظيم داعش في عام 2014 على مناطق شاسعة في العراق وسوريا المجاورة، لكنه هُزم في البلدين في عامي 2017 و2019 على التوالي. وفي حين أعلنت بغداد "الانتصار" على التنظيم في 2017، لا يزال عناصره ينشطون في مناطق ريفية ونائية في البلاد.وتشنّ قوات الأمن عمليات بشكل متواصل ضدّ هذه الخلايا، وتعلن من وقت لآخر قتل عشرات المسلحين بضربات جوية أو عمليات دهم برية.ولا تزال الحدود بين سوريا والعراق "منطقة ضعف رئيسية" يستغلها التنظيم، الذي له "ما بين 6 آلاف إلى 10 آلاف مقاتل منتشرين في جميع أنحاء البلدين، يتركز معظمهم في المناطق الريفية، ويُقدّر أن معظمهم مواطنون سوريون وعراقيون"، بحسب تقرير لمجلس الأمن الدولي نشر في يوليو 2022. وقال الفريق أول ركن قيس المحمداوي، نائب رئيس قيادة العمليات المشتركة التي تنظم تعاون قوات الأمن العراقية مع التحالف الدولي، في منتصف مارس الجاري، إنه "وفقاً لكل الوكالات الاستخباراتية وبحسب معلومات دقيقة، فإن مجمل عناصر التنظيم لا يتجاوز 400 إلى 500 مقاتل، في 3 أو 4 محافظات".وتنشر الولايات المتحدة إلى نحو ألفي عسكري في العراق، للقيام بمهام تدريبية واستشارية. كما ينفذ حلف الناتو، مهمة غير قتالية في العراق، يشارك فيها، وفقاً لموقعه الإلكتروني، "مئات" من العناصر من دول عدة أعضاء في الحلف أو شركاء له (أستراليا وفنلندا والسويد).
١-شفق نيوز.....
العراق يتسلم ثلاث طائرات حديثة ويضمها إلى خطوطه الجوية....شفق نيوز/ أعلنت وزارة النقل، اليوم تسلمها رسمياً ثلاث طائرات حديثة الصنع من طراز B737-8 MAX .وأعلن وزير النقل رزاق محيبس السعداوي اليوم، انضمام تلك الطائرات الى أسطول الخطوط الجوية العراقية.وتتمتع الـ B737MAX بمستوى رفاهية عال؛ إذ توفر للمسافرين منظومة انترنت طوال وقت رحلاتها، كما أنها تتميز عن جيل B737 NG بكثير من المواصفات الفنية المتطورة في ما يخص الديناميكية الهوائية ونوع المحركات المتطورة (CFM LEAP ENGINE) التي تمتاز بالاداء العالي والاقتصاد في الوقود، كما انها تعمل وفق معايير تقليل الانبعاثات الضارة، مع زيادة سرعة الطيران عن الجيل السابق بحوالي ساعتين.
٢-المدى ....
الفصائل تتراجع عن «طرد القوات التركية» مقابل شهر واحد من إطلاقات المياه..
بغداد / تميم الحسن
يقدم محمد السوداني رئيس الحكومة «امتنانه» لتركيا التي يزورها منذ يومين، فيما تسكت فصائل المقاومة التي كانت تهدد تركيا قبل 6 أشهر.وتتراجع اصوات «طرد تركيا» من مدن شمالي العراق و»اغلاق الشركات»، مقابل شهر واحد وعد به رجب طيب اردوغان الرئيس التركي من الاطلاقات المائية.ومنذ استلام حكومة «الإطار» السلطة في تشرين الاول الماضي، قصفت تركيا كردستان أكثر من 5 مرات آخرها قبل اقل من اسبوع.وحتى الان تملك انقرة نحو 30 مركزا عسكريا في شمالي البلاد، ويعادل اعداد المقاتلين الاتراك المتواجدين داخل الحدود العراقية بشكل دائم ضعفي القوات الامريكية «الاستشارية» الموجودة في العراق.مصادر سياسية مطلعة وصفت في حديث مع (المدى) مفاوضات السوداني في تركيا بـ»المجاملة» و»عدم تحقيق حلول جذرية» على حساب سيادة البلاد وازمة المياه، مقابل استمرار الصادرات التركية.وتقدر صادرات تركيا الى العراق بنحو 16 مليار دولار سنويا، وهو رابع أكبر مستورد من انقرة بحسب البيانات التركية.وقالت المصادر القريبة من دوائر الإطار التنسيقي: «حتى الان لم يتحدث رئيس الوزراء عن اخراج او جدولة انسحاب القوات التركية او خارطة لإغلاق الثكنات العسكرية».وبحسب المصادر ان «هناك أكثر من 7 آلاف جندي وضابط تركي يتغلغلون بعمق 100 كم داخل الأراضي العراقية ولديهم 11 قاعدة عسكرية و19 معسكرا في العراق»، فيما يبلغ عدد القوات الأمريكية «غير القتالية» في العراق 2500 فرد.وقال السوداني في اول يوم وصوله الى انقرة الثلاثاء الماضي، ولقائه الرئيس اردوغان إنه «ممتن نيابة عن الشعب العراقي».وجاء كلام رئيس الوزراء عقب إعلان الرئيس التركي في مؤتمر صحفي مشترك بين الطرفين «زيادة كمية المياه المتدفقة في نهر دجلة لمدة شهر وبقدر الإمكان للتخفيف من محنة العراق».وأضاف الرئيس التركي: «ستُحل مشكلة المياه... نحن على دراية بحاجات العراق الملحة من المياه»، لافتاً إلى أن تركيا نفسها تشهد أدنى معدلات من المتساقطات منذ أكثر من 6 عقود.ويبدو ان انقرة تحاول استبدال «شهر المياه» بإعلان بغداد حزب العمال الكردستاني المعروف بـ «بي كي كي» منظمة ارهابية.وقال اردوغان في المؤتمر نفسه: «نتوقع من أشقائنا العراقيين تصنيف حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية وتخليص أراضيهم من هذه المنظمة الإرهابية الدموية».بدوره، رفض السوداني «استخدام أراضيه للاعتداء على دول الجوار، أو أي مساس بالسيادة العراقية»، وفق ما نقلت عنه الوكالة الرسمية.وتراجعت حصة العراق من المياه نحو 70% بسبب سياسات دول الجوار من بينها تركيا، بحسب وزارة الموارد المائية.وكان ملف المياه اضافة الى العمليات البرية التركية والقصف على قرى كردستان تحت ذريعة ملاحقة «بي كي كي» قد دفع فصائل لتهديد انقرة قبل ان يتسلم التحالف الشيعي السلطة.
الماء مقابل حزب العمال
ويستبعد احسان الشمري رئيس مركز التفكير السياسي في حديث لـ(المدى): «موافقة العراق على طلب تركيا باعتبار حزب العمال الكردستاني منظمة ارهابية».ويقول الشمري ان «هذا القرار يحتاج الى ترتيبات سياسية في الداخل بسبب تشابك علاقات حزب العمال مع قوى كردية وبعض الفصائل».وتلاحق انقرة حزب العمال في العراق منذ ثمانينيات القرن الماضي، قبل ان تدخل البلاد بشكل غامض في 2015 وتقيم معسكرا قرب الموصل ثم تتوسع بعد ذلك.وبحسب مصادر في سنجار وهي أحد معاقل حزب العمال، ان بعض المسلحين التابعين لـ «بي كي كي» ينتمون الى هيئة الحشد العشبي ويحصلون على مرتبات.وكانت هذه المصادر قد كشفت في وقت سابق لـ(المدى) عن ان فصائل مقربة من إيران تدعم بقاء سنجار بيد حزب العمال للضغط على اربيل وبغداد والولايات المتحدة.وقبل 3 اسابيع كانت تركيا قد قتلت بطائرة مسيرة أحد قيادات «اليبشه» في سنجار وهي مجموعة مسلحة شكلها حزب العمال وتابعة للحشد الشعبي.
سكوت الفصائل
وهذا هو الاستهداف السادس منذ سيطرة الإطار التنسيقي على الحكومة قبل اكثر من 4 اشهر، وتراجع اصوات التحالف الشيعي عن طرد القوات التركية ومقاطعة الشركات التركية.في آب الماضي، قال ابو علي العسكري المتحدث باسم كتائب حزب الله في تغريدة على توتير بانه «يجب إخراج القوات التركية المعتدية على مرحلتين: الأولى من القواعد المتقدمة والثانية تكون بتطهير المناطق الحدودية من مرتزقتهم.. والمقاومة ورفاقها قادرون على ذلك».وقبل ذلك بشهر دعا الأمين العام لعصائب اهل الحق قيس الخزعلي، الى إخراج القوات التركية من العراق فوراً بقرار من البرلمان العراقي، مشيراً الى ان فصائل المقاومة ستنفذ ذلك القرار.وجاء كلام الخزعلي عقب زيارته لعائلة أحد ضحايا القصف التركي في مصيف في زاخو الذي اوقع 30 بين قتيل وجريح في تموز الماضي.وفي نفس الشهر أكد رئيس تحالف الفتح أمين عام منظمة بدر هادي العامري، في بيان، أن تركيا «تمادت» في عدوانها عبر غاراتها الجوية وقصفها المدفعي وعمليات التوغل البري لقواتها في عمق الأراضي العراقية.وطالب العامري آنذاك الحكومة «بإغلاق الحدود وإيقاف عمل الشركات التركية في العراق». وسبق ان وصف «اطاريون» رئيس الحكومة السابق مصطفى الكاظمي اثناء تداعيات القصف التركي للمصيف، بانه «انبطاحي» للأتراك، وبانه أهمل أوراق تفاوضية لإخراج القوات التركية وإطلاق المياه.وسبق ان زار الكاظمي تركيا اواخر 2020، وانتقد حينها التحالف الشيعي قبل ان يفوز بانتخابات 2021، رئيس الحكومة السابق بسبب كلامه عن صداقة تجمعه مع أردوغان.وكانت تركيا قد كررت في عهد الكاظمي الطلب من بغداد طرد حزب العمال الكردستاني، لكن احسان الشمري يقول ان «هذا الطلب يتعلق بالداخل التركي والآن هو أكثر الحاحا بسبب قرب الانتخابات الرئاسية في تركيا».
٣-السعودية تستضيف القمة العربية في 19 مايو...
القاهرة: «الشرق الأوسط»
صرح السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية أنه من المنتظر أن تعقد القمة العربية الـ32 بالمملكة العربية السعودية في 19 مايو (أيار) المقبل وذلك عقب المشاورات التي قام بها الأمين العام للجامعة السيد أحمد أبو الغيط مع حكومة المملكة العربية السعودية وإفادة الأخيرة بترحيبها عقد القمة في التاريخ المشار إليه.وأضاف الأمين العام المساعد، في بيان للجامعة العربية، أن القمة ستسبقها عدة اجتماعات تحضيرية علي مستويي كبار المسؤولين والوزراء تمهد لانعقادها علي مدار خمسة أيام.تجدر الاشارة إلى أن عام 2023 من المنتظر أن يشهد أيضا انعقاد كل من قمة عربية تنموية في موريتانيا والقمة العربية الأفريقية في المملكة العربية السعودية.
٤- بغداد تحتضن مؤتمر البرلمانات العربية بعد 40 عاماً من آخر دورة في العراق بغداد: «الشرق الأوسط»
بدأت في العاصمة العراقية بغداد أمس السبت، أعمال الدورة الرابعة والثلاثين لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي، بمشاركة عربية واسعة من رؤساء وممثلي البرلمانات في الدول العربية.ويأتي انعقاد هذه الدورة في بغداد بعد انقطاع دام نحو 40 عاماً من آخر دورة برلمانية عربية عُقدت في العراق.وفي كلمة له افتتح بها المؤتمر، أكد رئيس البرلمان العراقي ورئيس الدورة الحالية للاتحاد البرلماني العربي، محمد الحلبوسي، أن «هذه القمَّةَ البرلمانية تشكِّل خطوةً مهمةً في سبيل تعزيز العلاقات الوثيقة بين بلداننا الشقيقة، وتحديث أدواتها ووسائلها، وتحويل النظري في جداولها وخططها إلى عمليٍّ في ميدانها».وأضاف الحلبوسي: «نقدِّر عالياً الشعارَ الذي تحمله هذه الدورة بخصوص دعم العراق، مؤمنين بأن النوايا والقلوبَ لأشقائنا أشدُّ بلاغةً وتعبيراً من كلِّ ما قيل وسيُقال بهذا الخصوص، والعراق يقدر عالياً هذه المساندة العربية له نحو المضي قدماً لعراقٍ آمنٍ، وشرقِ أوسط مستقرٍّ، ووطنٍ عربيٍّ ينمو ويتقدَّم بموازاة حاجات العصر ومتطلبات المرحلتين الحالية والمقبلة».ويرى الحلبوسي أنه «آن الأوانُ للبيت العربي أن يوحِّدَ الجهودَ، ويَنبذَ الخلافات الجانبية للوقوف أمام التحديات الراهنة دولياً وإقليمياً، من خلال صياغةِ استراتيجيةٍ شاملةٍ وواقعيةٍ تجاه المشكلات العالقة منذ فترة طويلة»، مبيّناً أن «العالم اليوم يمرُّ بظروف صعبة للغاية، تتطلَّب عملاً تشاركياً وجهوداً استثنائيةً وتكثيفاً للمساعي الرامية إلى تحقيق الاستقرار والأمن».وفيما أعلن الحلبوسي رفضه «لاعتداءات قوات الاحتلال الصهيوني، وتجاهله كلَّ القيم والمبادئ الإنسانية بحقِّ الأشقاء الفلسطينيين»، فإنه دعا إلى تبني موقف عربي موحد من أجل عودة سوريا إلى محيطها العربي، وذلك بأن «تتبنَّى الدول العربية على جميع المستويات البرلمانية والحكومية قراراً نهائياً بعودة سوريا إلى محيطِها العربي، وإلى ممارسة دورِها العربي والإقليمي والدولي بشكلٍ فاعلٍ، والعمل الجاد لاستقرار هذا البلد العربي الشقيق، وإعادة تأهيل بناه التحتية، وعودة أشقائنا السوريين، الذين هجَّرتهم الحرب، إلى ديارهم وبلادهم معزَّزين مكرمين».وفي السياق نفسه، أكدت كلمات رؤساء البرلمانات العربية أهمية العمل العربي المشترك في كافة الميادين، ومواجهة التحديات الإقليمية والدولية. ودعا رئيس الوفد العراقي للمؤتمر، محسن المندلاوي، وهو النائب الأول لرئيس البرلمان، الدول العربية إلى تعزيز التعاون مشدداً على أهمية الارتقاء بالواقع الاقتصادي والتجاري والاستثماري في الوطن العربي، من خلال تبني المجالس النيابية التشريعات الضرورية واللازمة بهذا الصدد، والمصادقة على الاتفاقيات المتعلقة بتعزيز سبل التبادل التجاري.كما دعا المندلاوي إلى «اتخاذ موقف عربي موحد إزاء العديد من التحديات، وخصوصاً ما يتعلق بملف الأمن المائي وحقوق البلدان العربية في حماية حصصها المائية من الأنهار، إضافة إلى تقديم الدعم لسوريا لمساعدتها في عمليات الإغاثة ومساندة المنكوبين جراء الزلزال»، وأكد «موقف العراق الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف».أما رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي، فقد أكد على ضرورة العمل العربي المشترك من أجل دعم أمن واستقرار العراق. وقال في كلمته إن «الملك عبد الله الثاني وأخاه الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، كانوا يستكملون في الأردن قبل أشهر مشاريع ومبادرات مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة بغية تحقيق أهداف التكامل الاقتصادي، التي نأمل أن تنسحب فكرتها على بقية أقطار أمتنا، وهو هدف نبيل طالما آمن به الأردن ونادى به في سبيل تعزيز التضامن العربي».وتابع الصفدي بالقول: «نؤكد أن أمن العراق والخليج العربي جزء لا يتجزأ من أمننا القومي العربي، وهنا نؤكد وقوفنا إلى جانب حقوق الأشقاء في مصر والسودان فيما يتعلق بقضية سد النهضة، كما ندعم كل الجهود لوحدة واستقرار اليمن وليبيا، وعلينا اتخاذ موقف فاعل في التضامن العربي والوقوف بجانب قضايا أمتنا العادلة».من جهته، أكد رئيس المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي صقر غباش، أن «الجميع مطالب اليومَ أكثرَ من أي وقتٍ مضى بتنسيقِ عملِنا البرلماني، وتوحيدِ مواقفِنا حيالَ جميعِ القضايا المشتركة، وتفعيلِ دورِ الدبلوماسيةِ البرلمانيةِ، وفتحِ أبوابِ التعاونِ والتكاتفِ من أجل تحقيقِ التكاملِ الذي تطمحُ إليه شعوبُنا، وأنْ نساهمَ أيضاً في تفعيلِ دورِ الاتحادِ البرلماني العربي بوصفه المظلةَ الجامعةَ للبرلماناتِ العربية».
٥-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 7 ساعات
زيارة ضريح الأمنيات.. عادة عثمانية يتوارثها الأتراك في رمضان
قبل 7 ساعات
هزم البرازيل.. المغرب كسر "قاعدة" تحدث بعد المونديال
قبل 8 ساعات
صدق أو لا تصدق.. رونالدينيو يلعب مقابل 70 يورو للمباراة
قبل 8 ساعات
مؤشر مبكر على الإصابة بالسكري.. داخل "معدة الطفل"
قبل 9 ساعات
مصادر من جامعة الدول العربية: القمة المقبلة في المملكة العربية السعودية ستعقد في 19 مايو
l قبل 9 ساعات
البرهان يؤكد السعي لبناء جيش سوداني ملتزم بالمعايير التي ترتضيها الأنظمة الديمقراطية
l قبل 9 ساعات
أزمات لبنان لا تنتهي.. قرار حكومي جديد يثير جدلا واسعا
قبل 10 ساعات
مغلقة ويحبها بوتين.. ما سر أهمية بيلاروسيا في الحرب؟
l قبل 10 ساعات
رياح التغيير.. هؤلاء التسعة خارج ليفربول بنهاية الموسم
قبل 11 ساعة
بالصور.. منتخب مصر يحتفل بمحمد صلاح بطريقة خاصة
قبل 12 ساعة
سوريا تندد بالهجمات التي شنتها واشنطن في محافظة دير الزور شرقي البلاد وتتعهد بإنهاء "الاحتلال الأميركي"
قبل 12 ساعة
لتوحيد القوى المحافظة.. فاتح أربكان ينسحب ويدعم أردوغان
قبل 12 ساعة
برسالة ستالين.. ميدفيديف يهدد المسؤولين عن تأمين مخزون السلاح
قبل 14 ساعة
الصين وهندوراس تعلنان إقامة علاقات دبلوماسية بينهما
l قبل 15 ساعة
ترسانة روسيا النووية.. من يتحكم بها وكيف يتم تفعيلها؟
قبل 15 ساعة
منظمة حقوقية تونسية: وفاة 19 مهاجرا إفريقيا على الأقل بعد غرق قاربهم قبالة تونس
l قبل 16 ساعة
أول تعليق من مدرب المغرب بعد الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس
قبل 16 ساعة
هندوراس تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع تايوان
قبل 16 ساعة
وزارة الدفاع الأوكرانية تعلق بمنشور ساخر على خبر تدريب ممثل أميركي للجنود الروس على الفنون القتالية
قبل 18 ساعة
المغرب يحقق فوزا تاريخيا على البرازيل 2-1
قبل 18 ساعة
مذيعة توقف بث تقريرها المباشر لتحتضن ابنها الناجي من حادث إطلاق نار بمدرسة في أميركا
قبل 18 ساعة
لماذا باتت أنظار أوروبا تتجه للصين لوقف الحرب في أوكرانيا؟
قبل 19 ساعة
بايدن: قواتنا شنت هجومها على مواقع تابعة لميلشيات إيرانية داخل سوريا ردا على الهجمات الماضية والتهديدات بشن هجمات بالمستقبل
l قبل 19 ساعة
إعصار يضرب ميسيسيبي الأميركية.. وفيديوهات لآثار الدمار الهائل
قبل 19 ساعة
وزارة الدفاع الأميركية: لم نر أي سبب لتعديل وضعنا النووي الاستراتيجي وما زلنا ملتزمين بالدفاع الجماعي لحلف شمال الأطلسي
قبل 19 ساعة
وزارة الدفاع الأميركية: لم نر ما يشير إلى اعتزام روسيا استخدام السلاح النووي لكننا سنواصل مراقبة الوضع
قبل 20 ساعة
الولايات المتحدة تعلّق على إعلان بوتين نشر أسلحة نووية في بيلاروسيا
مع تحيات مجلة الكاردينيا