أخبار وتقارير يوم ١٣ حزيران
أخبار وتقارير يوم ١٣ حزيران
عاجل … بغداد …البرلمان يصوت على مشروع قانون الموازنة لثلاث سنوات
١-سكاي نيوز…
اعتماد دواء "ليكيمبي" الفعال لمرضى الزهايمر…
أيد مستشارو الصحة الجمعة بالإجماع الموافقة الكاملة على عقار جديد للزهايمر مراقب عن كثب، وهي خطوة رئيسية نحو فتح تغطية تأمينية لكبار السن في الولايات المتحدة مع المراحل المبكرة من المرض.حصل عقار "ليكيمبي" على موافقة مشروطة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية في يناير بناءً على النتائج الأولية التي تشير إلى أنه يمكن أن يبطئ تقدم مرض الزهايمر لعدة أشهر.تقوم الإدارة حاليا بمراجعة نتائج أكثر تحديدًا لتقرير ما إذا كان الدواء يجب أن يحصل على الموافقة الكاملة للوكالة.يحمل القرار أهمية إضافية لأن شركات التأمين أوقفت الدفع مقابل العلاج لحين الحصول على موافقة كاملة من إدارة الغذاء والدواء.صوتت لجنة من المستشارين الخارجيين (6-0) على أن دراسة شركة كبيرة أكدت فوائد الدواء للمرضى الذين يعانون من مرض الزهايمر الخفيف أو المبكر.يرقى التصويت غير الملزم إلى توصية بالموافقة الكاملة، ومن المقرر أن تصدر إدارة الغذاء والدواء قرارًا نهائيًا بشأن هذه المسألة بحلول 6 يوليو، وفق "أسوشيتد برس".جاءت الموافقة المبدئية على "ليكيمبي" من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية من خلال برنامج الموافقة المعجل للوكالة، والذي يسمح بالوصول المبكر إلى الأدوية بناءً على المعايير المخبرية أو البيولوجية، التي يشير إلى أنها قد تساعد المرضى. ساعد الدواء، الذي تم تسويقه من قبل شركتي إيساي وبيوجن آيدك، في إزالة ترسبات الدماغ التي هي سمة مميزة لمرض الزهايمر.استعرضت اللجنة بيانات أكثر حداثة من دراسة أجريت على 1800 مريض وأظهر فيها الأشخاص الذين تناولوا الدواء معدل انخفاض طفيف في تراجع مقاييس الذاكرة والحكم والاختبارات المعرفية الأخرى.قالت الدكتورة ميريت كودكوفيتش من كلية الطب بجامعة هارفارد "بالنسبة لمرض مثل هذا حيث لا يوجد لدينا الكثير، فهذه تغييرات ذات مغزى بالنسبة لمرضى الزهايمر.. إن وجود شهرين آخرين في حالة وظيفية عالية أمر مفيد حقًا.”يمكن أن تسحب إدارة الغذاء والدواء من الناحية الفنية الأدوية التي تمت الموافقة عليها عبر المسار السريع إذا لم يتم تأكيد فوائدها، بالرغم من أن المنظمين نادرًا ما يتخذون هذه الخطوة. يسمح الحصول على الموافقة الكاملة للأدوية بالبقاء في السوق إلى أجل غير مسمى.
٢-روسيا اليوم..
أنقرة تكشف عن سبب الانفجار في مصنع صواريخ "باروتسان"
كشف والي أنقرة، واصب شاهين، سبب الانفجار القوي الذي وقع في مصنع الصواريخ باروتسان MKE بمنطقة الماداغ في العاصمة التركية صباح اليوم وقال شاهين في بيان "الانفجار وقع في تمام الساعة 8:45 صباح اليوم، في فرع شركة تصنيع الصواريخ باروتسان MKE بمنطقة الماداغ بالعاصمة أنقرة.. هذا الفرع من المصنع متخصص في تصنيع الديناميت وزيوت الصواريخ".ولفت إلى أن الانفجار وقع أثناء إعداد مقذوفات الديناميت التي تستخدم بالصواريخ.وأضاف أن المعلومات الأولية وفق التقنيين والمتخصّصين، هي أن الانفجار قد وقع بسبب تفاعلات كيميائية في قسم تصنيع الديناميت.وتابع قائلا "كان في مكان الحادث 5 أشخاص قُتلوا جميعا بالانفجار.. ولا يوجد مصابين أو أشخاصا تحت الأنقاض".وأكد الوالي بدأ عمليات التحقيق والفحص والتحرّي وتشريح الجثث، لمعرفة الأسباب الحقيقية والكاملة للانفجار.
٣- الشرق الاوسط …
التحقيق يحاول كشف ملابسات «خطف» سفينة شحن تركية قبالة إيطاليا
?????? ???? ??????? ???????? ????? ??????? (?.?.?
نجح رجال يحملون سكاكين قد يكون بعضهم مهاجرين غير شرعيين، في السيطرة لفترة قصيرة على سفينة شحن تركية متوجهة إلى فرنسا قبالة مدينة نابولي، إلى أن تدخلت القوات الخاصة الإيطالية.وذكرت وزارة الدفاع ومصادر حكومية ووسائل إعلام إيطالية ان حوالى 15 شخصا سيطروا على طاقم السفينة التجارية «غلَطة سيويز» التي كانت تبحر أمس قبالة جزيرة إيسكيا في خليج نابولي (جنوب).وقال وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروسيتو إن قائد السفينة كان قد أبلغ السلطات في أنقرة واحتُجز مع رجاله تحت تهديد خناجر لوح بها بعض المهاجمين الذين حاولوا خطف السفينة. وتحدث عن عملية قرصنة.وقالت وكالة الأنباء الإيطالية إن الشحنة التي كانت في طريقها إلى فرنسا «انحرفت بشكل كبير عن مسارها».لكن معلومات مسربة من محققي نابولي، السبت، أوردت رواية مختلفة لما ذكر من وقائع الجمعة.فقد ذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) والموقع الالكتروني لصحيفة «لا ريبوبليكا» أن قبطان سفينة الشحن أوضح خلال شهادته أمام المحققين الإيطاليين أنه شاهد رجلين مسلحين بالسكاكين قرب من غرفة الآلات في السفينة. لكنهما فشلا في دخولها وانضما إلى المهاجرين السريين الآخرين. وقال إنه أبلغ السلطات في هذه المرحلة.وكتبت الصحيفة اليومية نقلاً عن «مصادر مطلعة» أنه «من غير الواضح حتى اليوم ما غاية المسافرين السريين من استخدام السكاكين». وأضافت «لذلك ليس من الواضح ما إذا كانت هناك محاولة خطف أم لا»، مشيرة إلى عدم وجود أي تهمة في هذه المرحلة.لكن وسائل إعلام إيطالية ذكرت أن المهاجرين قد لا يكون هدفهم خطف السفينة. وبعدما تم إبلاغها بالأمر من جانب تركيا، أرسلت السلطات الإيطالية القوات الخاصة التي نقلتها مروحيات تابعة للبحرية وهاجمت السفينة وأجرت توقيفات.وذكر مصدر حكومي اتصلت به وكالة الصحافة الفرنسية أن المهاجمين هم ربما مهاجرون سريون لكن التحقيق يُفترض أن يحدد أين صعدوا إلى سفينة الشحن ومتى.وقالت «لا ريبوبليكا» إن أفراد الطاقم البالغ عددهم 22 شخصًا نُقلوا إلى مكان آمن بالإضافة إلى ثلاثة ركاب، بينما تم «ضبط» المهاجمين الـ15.وقالت وكالة الانباء الإيطالية إن القضاء اتهم المهاجرين الثلاثة الذين كانوا يحملون سكاكين بحيازة سلاح لكن لم يتم سجنهم.وقال المهاجرون الـ15 إنهم قدموا من سوريا وأفغانستان والعراق. وقد نُقل أربعة منهم هم امرأتان ورجلان إلى المستشفى ليل الجمعة السبت حسب المصدر نفسه.وذكرت وكالة الأنباء أن إحدى السيدتين حامل والأخرى ضعيفة جدا، وهناك رجل يعاني من كسر في الكاحل وآخر من انخفاض في درجة حرارة الجسم. وأضاف أن بعض المهاجرين أكدوا للسلطات الإيطالية «عندما تم اكتشفنا كنا خائفين من الاعتقال والعودة إلى الوطن».وكانت السفينة لا تزال في ميناء نابولي اليوم السبت في انتظار اتخاذ التدابير اللازمة.وصعد محققون وفرق تدخل من الشرطة الوطنية وشرطة الجمارك إلى متن السفينة لإجراء التحقيقات الأولى والبحث عن أي مهاجرين غير شرعيين في داخلها.وتشير مواقع متخصصة إلى أن السفينة التركية غادرت توبكولار في تركيا في السابع من يونيو (حزيران) متوجهة إلى سيت في جنوب فرنسا حيث كان من المقرر أن تصل السبت وتفرغ حمولتها من الشاحنات.ويحاول الآلاف من المهاجرين الوصول إلى أوروبا كل عام عبر إيطاليا عن طريق عبور المتوسط من شمال إفريقيا. لكن الانطلاق إلى سواحل شبه الجزيرة من تركيا أمر نادر.
٤-شفق نيوز……
سقوط ضابط بالجيش العراقي ضحية بهجوم لداعش في كركوك… أفادت الشرطة العراقية، يوم الأحد، بسقوط ضابط في الجيش العراقي ضحية جراء هجوم شنه عناصر تنظيم داعش في محافظة كركوك.وقال مصدر في الشرطة لوكالة شفق نيوز، إن عناصر التنظيم المتشدد شنوا في وقت متأخر من ليلة أمس السبت هجوماً مسلحاً على قطعات القوات الامنية في منطقة فلكة وادي النفط بمحافظة كركوك.ووفقا للمصدر فإن الهجوم أسفر عن سقوط ضابط برتبة مقدم في الجيش العراقي ضحية كحصيلة اولية.
٥-الجزيرة……
تقرير ……رغم تصديره أكثر من 4 ملايين برميل نفط يوميا.. هل تتماشى تحذيرات صندوق النقد الدولي مع معطيات الاقتصاد العراقي؟
بغداد– أصدر صندوق النقد الدولي، الأسبوع الماضي، بيانا وصفه مراقبون بـ "المتشائم" حيال الاقتصاد العراقي، وعرض البيان الأسباب التي أدت ببعض خبراء صندوق النقد للاعتقاد بأن نمو الاقتصاد العراقي ليس بالحالة المثالية.وكذلك اعتقادهم أن الاقتصاد العراقي يتجه نحو التباطؤ لأسباب عديدة، أهمها تراجع صادرات النفط واعتماد البلاد المفرط على المبيعات النفطية وعجز الموازنة المتوقع واستمرار تذبذب العملة.وبالتزامن مع ذلك، توقع البنك الدولي أن يتراجع نمو الناتج المحلي الإجمالي للعراق بنسبة 1.1% خلال العام الجاري، جاء ذلك في أحدث بيانات أطلقها البنك الدولي شملت غالبية دول العالم ومنها العراق.وأشار البنك إلى أن تباطؤ الاقتصاد العراقي جاء بعد ارتفاع بنسبة 1.6% عام 2021، و7% عام 2022، في الوقت الذي سجل فيه النمو بالبلاد تراجعا بنسبة 12% عام 2020 خلال ذورة جائحة كورونا.
محددات النقد الدولي
وكان عدد من خبراء الصندوق قد اجتمعوا مع مسؤولين عراقيين في الأردن من 24 إلى 31 مايو/أيار الماضي للتباحث مع السلطات العراقية حول التطورات الاقتصادية الأخيرة والتوقعات وكذلك خطط السياسة العامة لاقتصاد البلاد في الفترة المقبلة.وبعيد الاجتماع، أكد الخبراء في بيان مفصل أن "زخم نمو الاقتصاد العراقي شهد تباطؤا في الأشهر الأخيرة، بعد تعافي العراق في العام الماضي والوصول إلى وضع ما قبل جائحة كورونا".
وأضاف البيان أنه "من المقرر أن يتقلص إنتاج النفط بنسبة 5% في عام 2023 بسبب خفض إنتاج مجموعة (أوبك+) فضلا عن توقف خط أنابيب نفط كركوك-جيهان التركي، إضافة إلى تقلبات سوق الصرف الأجنبي في البلاد عقب تشديد البنك المركزي العراقي الرقابة على مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، بما أثر سلبا على مبيعات العملات الأجنبية".ويوضح بيان الصندوق أن التقديرات تشير إلى أن إجمالي الناتج المحلي الحقيقي غير النفطي للعراق قد تقلص بنسبة 9% على أساس سنوي في الربع الأخير من عام 2022، مما يلغي النمو المتحقق في الفصول الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، مبينا أنه من المتوقع أن يستأنف الناتج المحلي الإجمالي نموه الحقيقي غير النفطي ويصل إلى 3.7% في العام الجاري.ويبرر خبراء صندوق النقد الدولي نظرتهم "التشاؤمية" انطلاقا من أن الظروف المواتية لسوق النفط كانت قد دعمت الوضع المالي والخارجي للعراق، بيد أن ما وصفوه بـ "الاختلالات الهيكلية" استمرت في الاتساع.ونبه الخبراء إلى أنه في عام 2022، وصلت فوائض الحساب الجاري في المالية العامة والخارجية إلى 7.6% و17.3% من مجموع الناتج المحلي الإجمالي على التوالي، وذلك على خلفية عائدات النفط القياسية، مع ارتفاع احتياطي العملات الأجنبية لدى البنك المركزي العراقي.غير أنه وفي الوقت ذاته، أدى التوسع المالي الكبير لتوسيع العجز الأولي غير النفطي من 52% إلى أكثر من 68% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي خلال العام الماضي كذلك.
توضيح رسمي
من جانبه، يقر المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي مظهر محمد صالح ببعض الصعوبات المالية التي تواجه العراق منذ عقود، مشيرا إلى أن هناك هيمنة تاريخية للريع النفطي في مكونات موارد الموازنة العامة السنوية في العراق منذ خمسينيات القرن الماضي. وأوضح صالح أن "عوائد النفط لا تزال تشكل قرابة 91% من إجمالي الإيرادات الفعلية السنوية في الموازنات الحكومية مقابل 9% للإيرادات غير النفطية، والسبب يعود إلى غلبة الاقتصاد الأحادي النفطي في تكوين الناتج المحلي الإجمالي للعراق، في حين نجد أن تأثيرات إنفاق العوائد النفطية على دورة الحياة الاقتصادية تمتد لأكثر من 85% من فاعلية النشاط الاقتصادي الكلي والعام في العراق".وعما أشار إليه خبراء النقد الدولي حول وضع الاقتصاد العراقي وتباطؤ نموه، يجيب صالح -في حديثه للجزيرة نت- بالقول "مع الحرص على تطبيق البرنامج الحكومي الحالي، يقتضي هدفنا خفض مساهمة عوائد النفط في إيرادات الموازنة العامة خلال السنوات الثلاث المقبلة لتصبح 80% بدلا من 90% أو أكثر، وهو ما يعني فعليا رفع مساهمة الإيرادات غير النفطية لبلوغ أهدافها في النمو المحدد سنويا في الموازنات العامة 2023- 2025".
الرأي الاقتصادي
من جانبه، يرى الخبير الاقتصادي وأستاذ الاقتصاد بالجامعة العراقية ببغداد عبد الرحمن المشهداني أن تقارير صندوق النقد الدولي تعد استرشادية وتقدم خبرات خيرة الباحثين الاقتصاديين على مستوى العالم، نظرا لما يمتلكه صندوق النقد من نظم إحصائية معتمدة في إعداد الدراسات، مبينا أن بيان النقد الدولي اعتمد على معايير أساسية لتقييم الاقتصاد العراقي.وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح المشهداني أن التقرير كان متوقعا بسبب أن النمو في العراق يعتمد على النفط، وأشار إلى أن تقرير صندوق النقد الدولي العام الماضي كان متفائلا جدا، وحقق العراق حينها أعلى معدل نمو بسبب ارتفاع صادرات وأسعار النفط.وأضاف "حذرنا العام الماضي من أن تقارير النقد الدولي المتفائلة كانت قاصرة عن الفهم الحقيقي للاقتصاد، اعتمدت على النفط فقط وليس على الاقتصاد الحقيقي، صحيح أن العراق حقق نموا كبيرا العام الماضي لكن نفطيا فقط".وبيّن المشهداني أن تراجع وتقلبات أسعار النفط مع توقف خط تصدير النفط عبر إقليم كردستان إلى تركيا وتعطيل تصدير قرابة 400 ألف برميل يوميا، أدى لخفض معدلات النمو في البلاد لهذا العام، مشيرا إلى أن الحلول المقترحة من (أوبك+) وتقليص تصدير العراق للنفط بمعدل 221 ألف برميل سيكون له تأثير مباشر على الاقتصاد الكلي للبلاد يمتد حتى نهاية عام 2024، وفق قوله.ومن السلبيات التي أثرت في تقرير نمو الاقتصاد، بحسب المشهداني، تأخر إقرار الموازنة بعد مضي قرابة 6 أشهر من العام الجاري، مع الأخذ بعين الاعتبار أن العام الماضي لم تكن فيه موازنة مالية عامة في البلاد، مما تسبب بتعطيل حركة الاستثمار والمشاريع الحكومية التي كانت ستسهم في تعزيز ونشاط الاقتصاد والقطاع الخاص.واختتم المشهداني أن المشكلة الرئيسية تكمن في أن الموازنة العامة التي من المقرر أن تقر قريبا اعتمدت على تسعير برميل النفط بـ70 دولارا للبرميل، وهو ما سيضع الحكومة العراقية في مشكلة حقيقية لتأمين الأموال إذا ما انخفضت أسعار النفط عالميا، مع الأخذ بالاعتبار أن النفقات التشغيلية للحكومة تبلغ 130 تريليون دينار سنويا (قرابة 99 مليار دولار)، وفق قوله.ويرى المشهداني أنه لا بد على الحكومة أن تعيد النظر بتكلفة أجور الموظفين العموميين التي ترهق الموازنة العامة للبلاد، الأمر الذي نبه إليه أيضا خبراء صندوق النقد الدولي، لا سيما أن التعيينات الأخيرة لمئات آلاف الموظفين زادت من النفقات التشغيلية للحكومة لأرقام قياسية كبّلت المالية العامة للبلاد، وباتت تخصيصات الرواتب العمومية تشكل ثلثي قيمة الرواتب الكلية في البلاد.ويذهب في هذا المنحى الخبير الاقتصادي نبيل جبار التميمي الذي أشار إلى أن بيان صندوق النقد الدولي يكشف هشاشة الاقتصاد العراقي المرتبط بالنفط، حيث ترتفع وتنخفض مؤشرات النمو نتيجة التقلبات في أسعار سوق النفط وكذلك معدلات الإنتاج السنوية، مشيرا إلى الاختلالات الهيكلية في الاقتصاد فيما يتعلق بالإدارة المالية العامة واتساعها، نتيجة السياسات الأخيرة للحكومة في توسيع الإنفاق العام، خاصة ما يتعلق بالإنفاق التشغيلي وزيادة التوظيف في القطاع العام. وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح التميمي أن قدرة بقية القطاعات الاقتصادية غير الحكومية على النمو ترتبط بالظروف الأخيرة التي تعرضت لها الأسواق العراقية نتيجة القيود المفروضة على تحويل العملات الأجنبية في جهود مكافحة غسيل الأموال وتهريبها، وهو ما يوجب على الحكومة مزيدا من الإجراءات لتطوير القطاع الخاص في البلاد.
٦-سكاي نيوز……
العراق.. التضخم السنوي يرتفع إلى 4 بالمئة في أبريل……أعلنت وزارة التخطيط العراقية، الأحد، تسجيل انخفاض في معدل التضخم لشهر أبريل الماضي بنسبة 1 بالمئة، مقارنة بشهر مارس الذي سجل انخفاضاً بنسبة 0.7 بالمئة.وذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة التخطيط، في بيان أن "الجهاز المركزي للإحصاء، ومن خلال رصده المتغيرات، سجَّل ارتفاعاً في معدل التضخم السنوي في شهر أبريل لعام 2023، مقارنة مع الشهر نفسه من العام الفائت بنسبة 4 بالمئة".وأضاف أن "أسباب انخفاض التضخم خلال شهر أبريل الماضي، يعود إلى انخفاض أسعار عدد من الأقسام، من بينها قسم الأغذية والمشروبات غير الكحولية الذي انخفض بنسبة (0.8 بالمئة)، وانخفض قسم السكن بنسبة (2.2 بالمئة). كما انخفض قسم النقل بنسبة (1.1 بالمئة)، وقسم السلع والخدمات انخفض بنسبة (1 بالمئة)، فيما بلغت نسبة الانخفاض في قسم التجهيزات والمعدات بنسبة 1.3 بالمئة.توقع صندوق النقد الدولي، في تقريره الأخير، أن يرتفع التضخم السنوي في العراق إلى 6.6 بالمئة في عام 2023، مشيراً إلى أن "التضخم السنوي في العراق خلال عام 2020 بلغ 0.6 بالمئة ليرتفع في عام 2021 إلى 6 بالمئة".وأشارت التوقعات أيضاً أن ينخفض التضخم السنوي في العراق خلال عام 2024 إلى 1.6 بالمئة".
٧-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة
l قبل 2 ساعة
إياب نهائي أبطال أفريقيا.. تعرف على تشكيلة الوداد والأهلي
l قبل 2 ساعة
تقارير: الهلال يغري نيمار بـ"عرض ضخم" بعد فشل صفقة ميسي
l قبل 3 ساعات
الإفراج عن رئيسة وزراء اسكتلندا السابقة دون توجيه اتهامات لها
l قبل 3 ساعات
رولان غاروس.. جوكوفيتش يُتوج بطلا وينفرد بالرقم القياسي في عدد الألقاب الكبرى (23)
l قبل 3 ساعات
كييف تعلن تحرير قرية ثانية في منطقة دونيتسك
l قبل 5 ساعات
في أول مكسب لهجومه المضاد.. الجيش الأوكراني يعلن استعادة قرية في الجنوب
l قبل 5 ساعات
آلاف الأسماك النافقة على ساحل خليج تكساس.. ما علاقة المناخ؟
l قبل 6 ساعات
روسيا تمنح أوسمة لجنود دمروا دبابات وعربات غربية في أوكرانيا
قبل 6 ساعات
جبهة غامضة.. تقارير متضاربة عن "المتفوق" في هجوم كييف المضاد
l قبل 6 ساعات
ماركا الإسبانية تكشف عن موعد الظهور الأول لميسي بقميص إنتر ميامي الأميركي
l قبل 8 ساعات
مسؤول مصري: حادث احتراق الزورق السياحي في مرسى علم ناجم عن ماس كهربائي على الأرجح
l قبل 8 ساعات
مصر.. فقدان 3 سياح بريطانيين إثر احتراق زورق في مرسى علم
l قبل 8 ساعات
تسبب في تسونامي عام 2018.. بركان كراكاتاو الإندونيسي ينفث الحمم والرماد لـ 3000 متر
l قبل 8 ساعات
الجيش المصري ينشر فيديو وصول الفرقاطة "القهار" إلى قاعدة الإسكندرية
l قبل 9 ساعات
فيديو يرصد احتراق الزورق السياحي بالكامل في مرسى علم بمصر
l قبل 9 ساعات
خامنئي منفتح على "اتفاق مع الغرب" لا يمس بالبنية النووية
l قبل 10 ساعات
نتنياهو: الاتفاق النووي مع إيران سيمنحها القدرة على ضخ المليارات للمنظمات التي تعمل تحت رعايتها
l قبل 10 ساعات
نتنياهو يقول إنه أبلغ واشنطن بأن العودة إلى الاتفاق النووي لن توقف البرنامج الذري لطهران
l قبل 10 ساعات
خامنئي يقول إن التوصل إلى اتفاق مع الغرب "أمر جيد" لكن يجب احترام القطاع النووي في إيران
l قبل 10 ساعات
المتحدث باسم الكرملين: روسيا لا ترى أي أساس ولو ضعيف للدخول في حوار مع أوكرانيا
l قبل 10 ساعات
رويترز تنقل عن خامنئي قوله إن الغرب لا يمكنه منع إيران من تطوير أسلحة نووية لو كانت طهران تريد
مع تحيات مجلة الكاردينيا