أخبار وتقارير يوم ١٢ تموز
أخبار وتقارير يوم ١٢ تموز
١-السومرية:الحبس الشديد ثلاث سنوات لأمين بغداد الأسبق……أعلنت هيئة النزاهة الاتحاديَّة، اليوم ، صدور قرار حكمٍ غيابيٍّ يقضي بالحبس الشديد بحقِّ أمين بغداد الأسبق؛ لمُخالفته واجباته الوظيفيَّـة. وذكرت دائرة تحقيقات الهيئة، في معرض حديثها عن تفاصيل القضيَّة التي حقَّقت فيها وأحالتها إلى القضاء، وفق بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "محكمة جنح الرصافة المُختصَّة بقضايا النزاهة أصدرت حكماً غيابياً يقضي بالحبس الشديد لمُدَّة ثلاث سنواتٍ بحقِّ أمين بغداد الأسبق؛ جرَّاء المُخالفات المرتكبة التي رافقت توزيع الأراضي وفق قرار مجلس الوزراء المرقم (٢٥٤ لسنة ٢٠١٣)".
وتابعت أنَّ "تفاصيل القضيَّة تشير إلى أنَّ المدان سبق أن تمَّ شموله بأحكام قانون العفو العام في هذه القضيَّة، بيد أنَّ هيئة النزاهة الاتحاديَّة قدَّمت طعناً تمييزاً وتمَّ نقض القرار بناءً على هذا الطعن". وأضافت أنَّ "المحكمة، وبعد اطلاعها على الأدلة والإثباتات في القضيَّة، وما جاء في الطعن التمييزيِّ للهيئة، أصدرت حكماً غيابياً بحق المدان يقضي بالحبس الشديد لمُدَّة ثلاث سنواتٍ؛ استناداً إلى أحكام المادة (331) من قانون العقوبات".وبحسب مصدر قضائي، أخبر السومرية نيوز، أن أمين بغداد السابق الذي صدر بحقه الحكم هو "نعيم عبعوب".
٢-السومرية……
ألمانيا ترد على تصريحات أردوغان بشأن انضمام السويد لـ "الناتو"…
أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، اليوم أنّ "لا علاقة" لانضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي بمسألة انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، وذلك بعدما ربط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بين هاتين المسألتين. وقال شولتس خلال مؤتمر صحافي في برلين: "يجب عدم اعتبارهما موضوعين مرتبطين"، معتبراً أنّه "لا شيء يمنع انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي". واعتبر شولتس أنّ "في تصريحات إردوغان "رسالة إيجابية" هي أنّ منح الضوء الأخضر لعضوية السويد "ممكن في المستقبل القريب".وكان أردوغان قال عشية افتتاح القمة السنوية للحلف الدفاعي في فيلنيوس: "أولاً، افتحوا الطريق أمام عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي ثم نفتحه أمام السويد، تماماً كما فتحنا الطريق أمام فنلندا".
وقدّمت تركيا بداية ملفّ ترشحها للمجموعة الاقتصادية الأوروبية، في 1987.ونالت تركيا وضع دولة مرشحة للانضمام للاتحاد في 1999 وأطلقت رسمياً مفاوضات العضوية مع التكتل في 2005.
٣-الجزيرة……تقرير…
بعد 6 سنوات على استعادة الموصل من تنظيم الدولة.. ما وضع المدينة اليوم؟الموصل– "الوضع الأمني مستقر بصورة مثالية، عمليات إعادة الإعمار جيدة لكنها بطيئة في مختلف القطاعات باستثناء القطاع الصحي الذي لا يزال متدهورا"، بهذه الكلمات يصف أحمد الزيدي أحد مواطني مدينة الموصل القديمة الوضع في مدينته التي كانت الحكومة العراقية قد أعلنت استعادتها من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في العاشر من يوليو/تموز 2017.ويؤكد الزيدي في حديثه للجزيرة نت أن الزائر للموصل قد لا يصدق أنها المدينة ذاتها التي خرجت من حرب مدمرة عام 2017، لكن الواقع يؤكد أن عمليات الإعمار ورغم أنها قد توصف بالجيدة فإنها دون الطموح، ولا سيما في ظل تدهور البنى التحتية مثل المستشفيات وقطاع النقل العام والكهرباء وفرص العمل، وفق قوله.وفي ما يتعلق بالمدينة القديمة التي تعد الأكثر تضررا من الحرب، يؤكد الزيدي أن ملايين الأطنان من الأنقاض قد تم رفعها، لكن عمليات الإعمار الفعلية من قبل الحكومة اقتصرت على شبكات المياه والكهرباء والطرق، لافتا إلى أن ما تم إعماره من البيوت والعمارات التجارية كان على حساب القطاع الخاص، وفق قوله.
عمليات الإعمار
وعلى صعيد عمليات إعادة الإعمار، يقول محافظ نينوى نجم الجبوري إن المحافظة (مركزها مدينة الموصل) شهدت تدميرا شبه كامل خلال سيطرة تنظيم الدولة وخلال عمليات تحريرها، وإن مسلحي التنظيم كانوا قد دمروا أغلبية البنايات الحكومية والمستشفيات، ولا سيما أن التنظيم استهدف المدينة بأكثر من ألف سيارة مفخخة خلال العمليات العسكرية، مبينا أن حجم الخسائر قدر بنحو 15 مليار دولار.وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح الجبوري -الذي كان يشغل منصب قائد عمليات نينوى العسكرية خلال تحرير المحافظة- أن عمليات الإعمار خلال السنوات الماضية شهدت إعادة بناء أغلبية البنايات الحكومية وتعبيد طرق المدينة مع إعادة إعمار وبناء 7 مستشفيات وعشرات المراكز الصحية، مع العمل على المباشرة بإعادة إعمار بقية المستشفيات،وقال "بالطبع، هذا الإعمار لا يمثل طموح الحكومة المحلية، لكن استطعنا وضع المدينة على المسار الصحيح، خاصة أن أغلبية الأقضية والنواحي التابعة للمحافظة باتت مثالا جيدا يحتذى به في بقية المحافظات العراقية".وقد لا يقف الأمر عند ذلك، إذ يشير إلى أن الحكومة المحلية استطاعت إعادة إعمار 345 مدرسة خلال العام الحالي فقط مع وجود عشرات المدارس الأخرى قيد البناء، أما بشأن تعويضات المواطنين عن خسائر الحرب فيعلق الجبوري قائلا "استطعنا صرف تعويضات تقدر بنحو 305 ملايين دولار لآلاف المواطنين، ولا زلنا بحاجة لقرابة 270 مليون دولار أخرى لإتمام ملف التعويضات الخاصة".وفي ما يتعلق بالمدينة القديمة، أكد الجبوري أن عمليات إعمار الجامع النوري ومنارته الحدباء وكنيسة الساعة التاريخيين لا تزال مستمرة، ومن المؤمل اكتمالهما العام القادم بجهود منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، لافتا إلى أن المدينة القديمة ستشهد إنشاء كورنيش الميدان المطل على الواجهة النهرية لنهر دجلة، إذ إن المشروع قيد الدراسة وسيحال إلى شركات أجنبية قريبا، حسب قوله.بدوره، أكد مدير طرق وجسور نينوى رضوان الشهواني أن جميع جسور مدينة الموصل الخمسة التي تربط شطري المدينة على نهر دجلة قد أعيد إعمارها وافتتاحها بعد أن كانت مدمرة بالكامل، مضيفا أنه قد تم استحداث جسرين اثنين داخل المدينة، وهما الجسر الحديدي التوأم للجسر القديم، مع بدء العمل بالجسر السادس شمال المدينة.وفي تصريحه للجزيرة نت، أكد الشهواني أن هناك عشرات الجسور في محافظة نينوى التي قد تم تدميرها، وأن جميع هذه الجسور قد أعيد إعمارها، وأهمها جسر بادوش والكيارة ومنيرة والزاب والكوير الذي يعد أطول جسور العراق بطول يناهز ألف متر.
إعمار منقوص
وقد لا يتفق الموصليون مع تصريحات المسؤولين الحكوميين، إذ يقول الصحفي الموصلي جمال البدراني إن الوضع في المدينة وعمليات إعادة الإعمار تبدو واضحة، وإن هناك اختلافا جذريا من الناحية العمرانية، لكن القطاع الخاص كان له دور كبير في ذلك.أما عن جهود الإعمار الحكومية فيشير إلى أنها قد لا ترتقي ولا تقارن بالمبالغ الطائلة التي صرفتها الحكومة الاتحادية، مبينا أن نوابا برلمانيين من مدينة الموصل كانوا قد كشفوا عن تخصيص بغداد أكثر من 4 مليارات دولار لإعمار محافظة نينوى خلال السنوات الست الماضية، الأمر الذي يجعل الموصليين يتساءلون عن حجم الإعمار الحكومي مقارنة بكم هذه الأموال، وفق قوله.وفي حديثه للجزيرة نت، يصف البدراني أن أغلب عمليات الإعمار "ترقيعية" واقتصرت على إعادة تعبيد الطرق وإنشاء بعض جسور المشاة داخل الموصل، مع الأخذ بنظر الاعتبار أن جميع الجسور الرئيسية التي تم إعمارها كانت من قبل المنظمات الدولية والحكومة الاتحادية.كما انتقد البدراني وضع المؤسسات الصحية وعدم اكتمال إعادة إعمار مطار الموصل الدولي والمستشفيات، مشيرا إلى أنه "رغم حجم الانتقادات وعمليات الإعمار التي هي دون الطموح حكوميا فإنه لا أحد ينكر أن الموصل باتت أفضل حالا مما كانت عليه قبل 6 سنوات، وأن وضعها بصورة عامة أفضل من ناحية الإعمار حتى من العاصمة بغداد".من جهته، يشير أحمد الزيدي إلى أن "عشرات المساجد التاريخية المعروفة أعيد إعمارها من خلال التبرعات، وأن ما يشهده الزائر للمدينة من نهضة عمرانية في مجال مراكز التسوق والعمارات التجارية كان القطاع الخاص هو صاحب اليد الطولى في ذلك".من جانبه، يرى الناشط الموصلي محمد عباس أن المجتمع المدني والفرق التطوعية كانت هي التي بدأت حملات إعادة الإعمار والإغاثة، مما شجع الحكومة المحلية على البدء بمساعدة الجهد المدني لإعادة الحياة إلى الموصل، ثم ما لبثت المنظمات الدولية وتلك التابعة للأمم المتحدة أن بدأت عملها في المدينة، مما أسهم في تحريك عجلة الإعمار.ومع ذلك، يرى عباس -في حديثه للجزيرة نت- أنه رغم جهود الإعمار الحكومية الواضحة فإن الصراع السياسي بين الأحزاب أثر على نوع الإعمار وجودته، مبينا أن حركة الإعمار الحقيقية بدأت بعد انتهاء جائحة كورونا عام 2021، وهو ما انعكس إيجابا على الوضع البلدي في الموصل.وفي ما يتعلق بالقطاعات الخدمية والبنى التحتية، يؤكد عباس أنه لا يمكن إنكار الجهود الخدمية للحكومة المحلية واستحداث العديد من المتنزهات والمشاريع الخدمية.لكنه أشار إلى أن مشاريع أخرى لا تزال تشهد قصورا واضحا، إذ إن المجمع الطبي في الجانب الأيمن (الغربي) للموصل لا يزال مهدما، مع الأخذ بالاعتبار أنه يضم أكثر من 5 مستشفيات عامة وتعليمية وتخصصية لأمراض الدم والأورام والمزمنة، فضلا عن قصور واضح في العديد من مشاريع البنى التحتية، ويعزو ذلك إلى الصراع السياسي الدائر في المحافظة، والذي يخشى أن يستفحل بصورة أكبر مع اقتراب انتخابات المجالس المحلية في ديسمبر/كانون الأول القادم، وفق تعبيره.ولا يقف عباس عند ذلك، إذ يرى أن الحكومة المحلية ونواب المحافظة في المجلس التشريعي لم يفلحوا حتى الآن في الحد من الصعوبات التي يواجهها الموصليون في ما يتعلق بالإجراءات الأمنية التي تتطلب من المواطنين الحصول على تصريح أمني من جهازي الامن الوطني والاستخبارات عند مراجعة الدوائر الحكومية، الأمر الذي أسهم في تكبدهم أعباء كبيرة رغم تعهدات الحكومة الاتحادية بإنهاء هذا الملف في أكثر من مناسبة.
٤-سكاي نيوز…
العراق.. فصل تشريعي ساخن بقوانين "العفو" والنفط وأجهزة الأمن … أعلنت رئاسة مجلس النواب العراقي بدء الفصل التشريعي، الأحد، وسط توقعات بصيف تزيد سخونته خلافات الكتل السياسية الحادة حول القوانين الأبرز المنتظر طرحها، وتتعلق بإيرادات النفط وأجهزة الأمن والعفو العام.وجاء في بيان للدائرة الإعلامية لمجلس النواب العراقي، نقلته وكالة الأنباء الرسمية (واع)، أن "رئاسة مجلس النواب، تعلن عن بدء الفصل التشريعي الثاني، السنة التشريعية الثانية، يوم الأحد الموافق 9/7/2023"، وتبدأ اللجان النيابية أعمالها التشريعية والرقابية اعتبارا من ذلك التاريخ، فيما تنعقد الجلسة الأولى السبت 15/7/2023.ويعرض محللان سياسيان عراقيان لموقع "سكاي نيوز عربية" أبرز القوانين المقرر مناقشتها، وحجم الخلاف أو الاتفاق حولها، وتأثيرها على مستقبل "ائتلاف إدارة الدولة"، في الفصل الجديد الذي يستمر لمدة 4 أشهر وفق الدستور.
"العفو" و"النفط"
المحلل السياسي والأكاديمي العراقي، الدكتور مهند الجنابي، يقول عن القوانين المطروحة أمام البرلمان في الفصل الجديد ومواقف الكتل السياسية حولها:
البرلمان سيستأنف جلساته بمشاريع القوانين المقروءة وأيضا مشاريع القوانين التي ترسل من الحكومة.
القانون الأبرز هو قانون "العفو العام" المثار حوله جدل واسع، كما أن عليه "فيتو سياسي" تحديدا من بعض أطراف "الإطار التنسيقي" (مكون من كتل سياسية شيعية).
الحكومة قبل أيام شكلت لجنة تتعلق بمشاريع القوانين المرسلة إلى البرلمان، وأعتقد أن هذه اللجنة مُنحت صلاحية تقييم مشاريع القوانين والبت فيها.
لذلك قد يشهد هذا الفصل مشاريع قوانين حكومية، وليست مشاريع قوانين سياسية مثل المشاريع التي تحظى باتفاق سياسي، أو وردت في ورقة تشكيل الحكومة وورقة المنهاج الوزاري (برنامج الحكومة).
الكتل السياسية أيضا تنتظر قانونا مهما جدا، وهو قانون النفط والغاز (توزيع الإيرادات على المناطق).
لكن الجنابي لا يتفاءل في إقرار مشروعي قانون النفط والعفو العام في هذا الفصل التشريعي "لأن الأجواء السياسية والعلاقات بين أطراف تحالف إدارة الدولة لا يُعتقد أنها إيجابية" للدرجة التي تسمح بحسمهما. وقانون العفو العام حوله خلافات حادة بين الكتل السياسية، شيعية وسنية وكردية، فبعضها يطالب بإقرار القانون لإخراج من تراهم "ظُلموا" في عهد حكومات سابقة، وسجنوا بعد الحصول على اعترافات منهم "بالإكراه"، وبعضها يطالب بإلغائه؛ لأنه يعني "مكافئة" المجرمين والفاسدين على جرائمهم بعدم تلقي العقاب المناسب.
قوانين الأمن والمخابرات
من جانبه، يتحدث المحلل السياسي العراقي، ياسين عزيز، عن القوانين المتوقع طرحها أمام البرلمان فيما يخص الناحية الأمنية، في ظل الحرب التي تخوضها البلاد ضد الإرهاب.وتتعلق بعض هذه القوانين بأجهزة "الأمن الوطني" و"المخابرات"، لافتا إلى أن حكومة محمد شياع السوداني "تواجه ضغوطا لمنح مزيد من المناصب الأمنية الحساسة لأطراف الإطار التنسيقي".والخلاف حول قوانين "الأمن الوطني" و"المخابرات" ليس على أصل القوانين، بل على الاستحواذ على المناصب.
"شرخ" ائتلاف الدولة
ويتوقع عزيز أن يشهد الفصل التشريعي الجديد جلسات ساخنة، و"تصفية حسابات"، خاصة بين نواب "الإطار التنسيقي" ونواب الكتلة الأخرى السنية والكردية، على غرار الجلسات الساخنة التي انعقدت سابقا حول قانون الموازنة "والتي أحدثت شرخا في علاقات أطراف ائتلاف الدولة".وائتلاف إدارة الدولة، تشكل في سبتمبر 2022 لتشكيل الحكومة الجديدة التي كان متعثر تشكيلها منذ عام، وضم قوى سنية وشيعية وكردية، منها "الإطار التنسيقي" والحزب الديمقراطي الكردستاني، وتحالف السيادة، والاتحاد الوطني الكردستاني، وتحالف "عزم"، و"بابليون"، وأبرز الغائبين عنه كان "التيار الصدري" الذي يتزعمه مقتدى الصدر.لكن الائتلاف لا يتفق دائما حول القضايا الرئيسية، ويشهد نزاعات تثير التساؤلات حول مستقبله، كما حدث خلال مناقشة مشروع موازنة الدولة قبل إقرارها يونيو الماضي.
٥-شفق نيوز……
متخصصون بريطانيون إلى العراق لدعم "الفرقة الذهبية" في "سحق خلايا داعش"……
ذكرت صحيفة "ميرور"، أن قوة بريطانية متخصصة بمكافحة الإرهاب، ستتوجه الى العراق قريبا من أجل المساعدة في تدريب قوات "الفرقة الذهبية" التابعة لجهاز مكافحة الارهاب العراقي بقيادة اللواء عبدالوهاب الساعدي.وأوضحت الصحيفة البريطانية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، ان مهمة القوة البريطانية مساعدة الفرقة العراقية على سحق داعش وتعقب خلايا التنظيم الإرهابي. واشار التقرير الى ان القوة البريطانية الخاصة تمت دعوتها لمساعدة قوة النخبة المتمثلة ب"الفرقة الذهبية في العراق في حربها ضد شبكات التنظيم الارهابي. ونقل التقرير عن اللواء الساعدي قوله "لقد قمنا بتنسيق وجود فريق جديد من خبراء مكافحة الارهاب البريطانيين هنا، للمساعدة في تدريبنا. نحن نضحي بدمائنا لمحاربة داعش، ونحن في الجبهات الامامية ضد هذا التهديد ونساعد في حماية دول مثل بريطانيا". واوضح التقرير البريطاني ان تصريحات اللواء الساعدي تأتي بعد تحذيره الاسبوع الماضي من ان رجاله اكتشفوا مخططا لداعش لمهاجمة تجمع عام في بريطانيا. وبحسب صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، فقد تم اكتشاف ادلة على ان داعش في العراق ينسق مع متآمرين في بريطانيا على الهجوم.ولفتت "ميرور" الى انها التحقيقات حول التهديد الذي يواجه بريطانيا، تظهر ان بريطانيا تمثل الهدف الاول في اوروبا لتنظيم داعش، الى جانب فرنسا والمانيا وبلجيكا. وتابع التقرير ان البريطانيين سيساعدون الان خلال الاسابيع القليلة المقبلة ، في تدريب الكوماندوز العراقي على ملاحقة خلايا داعش الاخرى. ونقل التقرير عن مصدر امني قوله ان "الجهود المبذولة لوقف الهجمات في بريطانيا، هي مهمة متعددة الوكالات تشمل الشرطة والجيش والاستخبارات". وبحسب المصدر الامني فانه "من المنطقي تضمين المدربين (البريطانيين) مع الجيش العراقي، من اجل ضمان امتلاك القوات المحلية (العراقية) المهارات اللازمة للتصدي لداعش من منبعها".
٦-الشرق الاوسط…الكرملين: تداعيات «سلبية جداً» على الأمن الأوروبي لانضمام أوكرانيا إلى «الناتو» أعلن الكرملين، أنّ حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي، ستكون له تداعيات «سلبية جداً» على الأمن الأوروبي، وذلك قبيل قمة للحلف تعقد في فيلنيوس هذا الأسبوع.وقال المتحدّث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: «ستكون لعضوية أوكرانيا في (الناتو) تداعيات سلبية جداً على الهيكل الأمني برمته في أوروبا».وأضاف أنّ ذلك سيشكّل أيضاً «خطراً مطلقاً، تهديداً لبلدنا»، سيستدعي «ردّاً جدّياً».ويجتمع قادة دول حلف شمال الأطلسي يومَي الثلاثاء والأربعاء في ليتوانيا، من أجل قمة من المتوقع أن يهيمن عليها رد الحلف على التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا، وطلب كييف الانضمام إلى الحلف.ويُتوقّع حضور زيلينسكي القمّة؛ حيث سيتمّ وضع خريطة طريق للعلاقات المستقبلية بين أوكرانيا والتحالف العسكري الغربي.
٧-بغداد-الشرقية ……
وقع العراق وشركة توتال إنرجيز الفرنسية العملاقة للنفط اتفاقا مؤجلا منذ فترة طويلة بقيمة 27 مليار دولار يهدف لزيادة إنتاج النفط وتعزيز قدرة البلاد على إنتاج الكهرباء من خلال تنفيذ أربعة مشروعات للنفط والغاز والطاقة المتجددة. ووصف رئيس شركة توتال باتريك بويان الاتفاق مع العراق بانه تاريخي وقال إن العمل في المشروع سيبدأ في هذا الصيف، وسيجري استثمار عشرة مليارات دولار على مدى الأعوام الأربعة المقبلة من جانبه اكد وزير النفط حيان عبد الغني ان الحكومة العراقية تتجه نحو تنفيذ العقود على ارض الواقع وان الخطط تدعم تطوير واقع النفط والكهرباء في العراق
٨-روسيا-الشرقية ……
كشف الكرملين عن لقاء عقد بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقائد قوات فاغنر الخاصة يفغيني بريغوجين بعد 5 ايام من التمرد الذي انتهى بوساطة من بيلاروسياوقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن الاجتماع بين بوتين وبريغوجين استمر قرابة 3 ساعات وحضره أيضا قادة شركات عسكرية خاصةواضاف أن بوتين أعطى خلال الاجتماع تقييمه لمشاركة فاغنر في الحرب الروسية على أوكرانيا، وأحداث التمرد كما أصغى لقادة فاغنر الذين أكدوا دعمهم للرئيس الروسي ومواصلة قتالهم من أجل روسياواشار المتحدث الى ان بوتين عرض خلال اجتماعه مع قادة فاغنر خيارات عمل وتوظيف عناصر المجموعة في المجال العسكري.
٩-سكاي نيوز……الأخبار العاجلة
عاجل
أمين عام الناتو: أردوغان وافق على إحالة طلب السويد للانضمام للحلف إلى البرلمان التركي
l قبل 1 ساعة
مستشار قائد قوات الدعم السريع يتحدث لـ"سكاي نيوز عربية"..التصريحات كاملة
l قبل 1 ساعة
الخارجية الأميركية: قرار تزويد أوكرانيا بالذخائر العنقودية لن يؤدي إلى تصدع وحدتنا مع الحلفاء والشركاء
l قبل 2 ساعة
مستشار قائد قوات الدعم السريع لـ"سكاي نيوز عربية": يجب أن يكون هناك مبادرة واحدة لحل الأزمة في السودان
l قبل 2 ساعة
قادة في ائتلاف نتنياهو يؤكدون أن الحكومة ستنهار في حال تم تجميد التشريعات القضائية مرة أخرى
l قبل 2 ساعة
نتنياهو يرفض اقتراح الرئيس الإسرائيلي بوقف التشريعات القضائية المطروحة أمام الكنيست
l قبل 4 ساعات
مكتب رئيس حكومة تسيير الأعمال في لبنان: لا تمديد لحاكم مصرف لبنان في منصبه
l قبل 5 ساعات
وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق صاروخين بدائيين من منطقة جنين باتجاه مستوطنة شكيد شمالي الضفة الغربية
l قبل 5 ساعات
بعد "الشرط التركي".. رد غربي على تصريحات أردوغان بشأن السويد
l قبل 6 ساعات
لافروف: نعرب عن قلقنا من استمرار القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع
l قبل 6 ساعات
لافروف: نؤكد دعم الحل السياسي الشامل في سوريا والبدء في إعادة الإعمار
l قبل 6 ساعات
لافروف في مؤتمر صحفي في ختام الجولة السادسة من الحوار الاستراتيجي بين روسيا ودول مجلس التعاون الخليجي: نرحب بخطوات التقارب بين دول الخليج وإيران
l قبل 7 ساعات
رويترز: اندلاع حريق بمصفاة نفط بندر عباس في إيران
l قبل 7 ساعات
ألمانيا: الاقتراح الأميركي بضمانات أمنية لأوكرانيا على غرار الضمانات الإسرائيلية "أحد المقترحات قيد الدراسة"
l قبل 8 ساعات
الملك تشارلز الثالث يستقبل الرئيس الأميركي في قلعة ويندسور
l قبل 8 ساعات
أمين عام الناتو: سنطور منظومة الردع العسكري في الجناح الشرقي للحلف
l قبل 8 ساعات
أمين عام الناتو: سنعمل مع الشركاء على زيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا
مع تحيات مجلة الكاردينيا