أخبار وتقارير يوم ٢١ تموز
أخبار وتقارير يوم ٢١ تموز
عاجل- مجلس الوزراء العراقي يتخذ قرارات صحية وغازية وكهربائية…
أقرّ مجلس الوزراء العراقي، اليوم ، عدة قرارات تشمل قطاعات متعددة أبرزها الصحة والغاز والكهرباء.وذكر المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء محمد شياع السوداني في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن الأخير ترأس الجلسة الاعتيادية التاسعة والعشرين لمجلس الوزراء، جرى خلالها بحث تطورات الأوضاع في البلاد، ومتابعة تنفيذ الملفات المتعلقة بمختلف القضايا على المستوى الوطني، وتسارع تنفيذ أولويات البرنامج الحكومي، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وإصدار القرارات والتوصيات المتعلقة بها.وأقرّ مجلس الوزراء توصيات محضر الاجتماع 33 للجنة الأمر الديواني 45 لسنة 2018، بشأن وضع السبل والآليات والحلول اللازمة لإنجاز مشاريع المستشفيات العامة، مع الأخذ بعين الاهتمام ملاحظات أعضاء مجلس الوزراء، خلال جلسة الاجتماع.وفي ملف الطاقة، أقرّ المجلس توصية المجلس الوزاري للطاقة (23052 ط) لسنة 2023، بشأن أنبوب الغاز السائل (حلفاية – بصرة) 16 عقدة، بحسب الآتي:
1. إقراض شركة من شركات وزارة النفط أو أكثر، شركة خطوط الأنابيب النفطية 50 مليون دولار، لتمويل مشروع أنبوب الغاز السائل (حلفاية – بصرة) 16 عقدة، للبدء بإجراءات التعاقد مع الشركات، وموافقة مجلس الإدارة.
2. تخويل الشركة المذكورة آنفاً صلاحية استكمال إجراءات الإحالة والتعاقد، بحسب الصلاحية المالية، على وفق قرار مجلس الوزراء 372 لسنة2011، وتتحمل وزارة النفط سلامة الإجراءات التعاقدية وصحتها.
3. قيام وزارة النفط، بالتنسيق بينها ووزارة التخطيط، بإدراج المشروع بعد إكمال متطلبات الإدراج الأساسية، لتأمين المبلغ، موضوع البحث، من تخصيصات المشاريع الاستثمارية للوزارة لسنة 2023، المدرجة في قانون الموازنة العامة الاتحادية للسنة المذكورة آنفاً؛ لتسديد القرض موضوع البحث. كما أقرّ المجلس توصية المجلس الوزاري للطاقة (23053 ط) لسنة 2023، بشأن مشروعات الطاقة الشمسية/ الفرصة الاستثمارية (MOE-HQ-5/2019)، بحسب الآتي:
1.إقرار محضر الاجتماع الموقع بين ممثلي وزارة الكهرباء والمدير المفوض لشركة مجموعة البلال، للمقاولات العامة المحدودة، المنعقد في 4 حزيران 2023، والمتضـمن تخفيض سعر تعرفة شـراء الطاقة لمشروع إنشاء محطتي الطاقة الشمسية في كربلاء 300 ميغاواط، والإسكندرية 225 ميغاواط من 40.7$/ ميغاواط/ ساعة إلى 39.5$/ميغاواط/ ساعة على أن يتم تنفيذ 75 ميغاواط من أصل الطاقة الكلية المتعاقد عليها، البالغة 525 ميغاواط خلال مدة أقصاها 12 شهراً، من تاريخ توقيع عقد شراء الطاقة، وقبل الغلق المالي للمشروع، مع إمكانية زيادة الطاقة الكلية لكلا الموقعين مستقبلاً.
2. تخويل وزارة الكهرباء صلاحية توقيع ملحق تعديل عقد التنفيذ مع الشركة المذكورة آنفاً، بحسب ما جاء في توصية المجلس الوزاري للطاقة (23021 ط) لسنة 2023، مع العرض أن شروط العقد الموقع تشير إلى منح ضمانة دفع صادرة من وزارة المالية.
وشهدت الجلسة البحث في مجموعة من المواضيع المختلفة المعروضة على جدول الأعمال، وجرى اتخاذ القرارات التالية بشأنها وكما يأتي:
أولاً/ الموافقة على مشروع قانون إلغاء قرارات مجلس قيادة الثورة المنحل، المتعلقة بمحافظة كركوك، وإحالته إلى مجلس النواب، استنادًا إلى أحكام الدستور.
ثانياً/ الموافقة على متطلبات تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن، بحسب كتاب وزارة التخطيط/ الجهاز المركزي للإحصاء، مع الأخذ بعين الاهتمام ملحوظات الدائرة القانونية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء، والصرف على وفق التعليمات النافذة.
ثالثاً / 1.الموافقة على تخويل المدير العام للهيئة العامة للضرائب، في وزارة المالية، صلاحية التفاوض والتوقيع بالأحرف الأولى على مشروع اتفاقية تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرّب من دفع الضرائب المفروضة على الدخل ورأس المال، بين حكومة جمهورية العراق وحكومة جمهورية كرواتيا، استناداً إلى أحكام الدستور.
2.إعداد وزارة الخارجية وثيقة التخويل اللازمة، باسم حكومة جمهورية العراق، إلى المدير العام للهيئة العامة للضرائب، وفقاً للسياقات المعتمدة، ورفعها إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء لاستحصال توقيع السيد رئيس مجلس الوزراء.
رابعاً/ إقرار محضر الاجتماع السادس للجنة الأمر الديواني 23101 بشأن آليات وضوابط إصدار الضمانات السيادية للقطاع الخاص العراقي، تنفيذاً لأحكام قانون الموازنة العامة الاتحادية للسنوات المالية 2023 – 2024 – 2025، المنعقد بتاريخ 19 حزيران 2023؛ وإجراء مراجعة لمدى نجاح الضوابط بشكلها الحالي، وإعادة النظر بتطوير الضوابط، في ضوء التجربة، بموعد أقصاه نهاية السنة الحالية.
———————
١-رويتر عربي ……السعودية توافق على شراء طائرات مسيرة تركية خلال زيارة أردوغان
الرياض (رويترز) - وافقت السعودية يوم الثلاثاء على شراء طائرات مسيرة تركية، إذ حصل الرئيس رجب طيب أردوغان على عدة عقود للاقتصاد التركي المتعثر في الوقت الذي تجني فيه أنقرة ثمار المساعي الدبلوماسية الأحدث التي بذلها الرئيس لإصلاح العلاقات مع دول الخليج.وذكرت وكالة الأنباء السعودية يوم الثلاثاء أن أردوغان وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان شهدا مراسم توقيع عقدين بين شركة الصناعات الدفاعية التركية بايكار ووزارة الدفاع السعودية.وكان أردوغان قد وصل إلى المملكة يوم الاثنين في مستهل جولة خليجية.وقال وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان في تغريدة يوم الثلاثاء إن السعودية ستشتري الطائرات المسيرة "بهدف رفع جاهزية القوات المسلحة وتعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية".ولم تذكر وكالة الأنباء السعودية تفاصيل عن قيمة الصفقة.وساعدت الاستثمارات والتمويل من الخليج في تخفيف الضغط على الاقتصاد والاحتياطيات النقدية في تركيا منذ عام 2021، عندما أطلقت أنقرة حملة دبلوماسية لإصلاح العلاقات مع السعودية والإمارات.واستمرت الخلافات بين تركيا والبلدين الخليجيين لسنوات بسبب دعم أنقرة لحركات سياسية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول عام 2018.ويتوجه أردوغان إلى قطر يوم الثلاثاء، في المحطة الثانية في الجولة الخليجية الأولى له منذ إعادة انتخابه في مايو أيار. كما يزور الإمارات يوم الأربعاء.وقالت وكالة الأنباء السعودية إن أردوغان والأمير محمد حضرا توقيع الخطة التنفيذية للتعاون في مجالات القدرات والصناعات الدفاعية والأبحاث والتطوير، والتي وقعها من الجانب السعودي وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان ومن الجانب التركي وزير الدفاع يشار غولر.وأضافت الوكالة أن البلدين وقعا أيضا عدة مذكرات تفاهم في مختلف القطاعات بما في ذلك الطاقة والعقارات والاستثمارات المباشرة.كانت أنقرة قد أعلنت أن نائب الرئيس التركي جودت يلماز ووزير المالية محمد شيمشك سافرا الشهر الماضي إلى الإمارات لبحث "فرص التعاون الاقتصادي" مع نظرائهما، والتقيا بالرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.وأظهرت بيانات يوم الاثنين أن عجز الميزانية التركية ارتفع إلى 219.6 مليار ليرة (8.37 مليار دولار) في يونيو حزيران، أي سبعة أمثال العجز قبل عام. واقترب التضخم السنوي من 40 بالمئة في يونيو حزيران بينما تراجعت الليرة نحو 29 بالمئة هذا العام.
٢-اندبندت …
هل يشعل "الكونغرس" حربا باردة جديدة مع الصين؟
منذ التقى الرئيسان الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبينغ في إندونيسيا، خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، واتفقا على استئناف الحوار بين البلدين، اتسمت العلاقات بالهدوء، وتراجعت المخاوف من اندلاع حرب حول تايوان، لكن التحدي الجديد لهذه الجهود يظهر الآن في شكل لجنة جديدة لـ"الكونغرس" بقيادة الجمهوريين من المتوقع أن تحقق في عديد من المجالات الأكثر إثارة للانقسام في العلاقات الصينية - الأميركية، الأمر الذي يهدد بدفع البلدين إلى مواجهة على غرار الحرب الباردة، فما طبيعة هذه اللجنة وصلاحياتها، وما الملفات التي ستحقق فيها، وهل تصبح العلاقات الأميركية مع الصين ضحية النزاعات السياسية بين الديمقراطيين والجمهوريين؟
تقدم حذر
على رغم أن المخاوف من اندلاع حرب حول تايوان ما زالت قائمة فإنها ضعفت كثيراً مقارنة بالأشهر التي سبقت لقاء الرئيسين بايدن وجين بينغ في بالي بإندونيسيا، كما هدأت التوترات الأخرى نسبياً بين العملاقين بعد الاتفاق على استئناف الحوار رفيع المستوى بينهما في المجالات الأقل حساسية، وتعزيز الاتصالات في المجال الاقتصادي، مما يشير إلى أن كلا الجانبين حريص على البناء على هذا الزخم عندما يصل أنتوني بلينكن إلى الصين، بالخامس من فبراير (شباط)، في أول زيارة لوزير خارجية أميركي إلى بكين منذ عام 2018.لكن التحدي الجديد أمام تحسين الأجواء والجهود الحثيثة لخفض سقف التوترات يطل برأسه الآن في شكل لجنة جديدة بقيادة الجمهوريين أنشأها هذا الشهر كيفين مكارثي، رئيس مجلس النواب، بهدف التحقيق في التهديدات الإلكترونية والتجارية والعسكرية للصين ضد أميركا، وهي القضايا الأكثر إثارة للانقسام في العلاقات الصينية - الأميركية.
لجنة الصين المختارة
اتخذت اللجنة المختارة الجديدة في شأن الصين التابعة لمجلس النواب اسماً يعبر عن أهدافها وتوجهها وهو "المنافسة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والحزب الشيوعي الصيني"، ومع ذلك فهي لا تتمتع بأية سلطة تشريعية ولا تستطيع سن قوانين أو تعديلها، لكن يمكنها إصدار مذكرات استدعاء وعقد جلسات استماع عندما تبدأ قريباً، كما ستقدم توصيات سياسية بحلول نهاية العام حول وضع التقدم الاقتصادي والتكنولوجي والأمني للصين ومنافستها مع الولايات المتحدة.غير أن تشكيل اللجنة التي تضم سبعة ديمقراطيين و13 جمهورياً غالبيتهم من الصقور المتحفزين لدور الصين المتنامي، وتصريحات مكارثي أمام مجلس النواب بأن هناك إجماعاً على انتهاء الثقة في الصين الشيوعية، يشير بوضوح إلى قدرتها على إجراء تحقيقات واسعة، وإلى أن أهداف اللجنة لا تقتصر على حظر الاستثمار في الصين من قبل صناديق التقاعد الأميركية، ومكافحة سرقة الملكية الفكرية، ومبيعات الأسلحة الأميركية لتايوان لردع استخدام الصين للقوة العسكرية، بل تمتد إلى تسليط الضوء على ما يصفه بعضهم بعمليات التأثير للحزب الشيوعي الصيني داخل أميركا.ويشمل هذا التأثير حظر استخدام تطبيق "تيك توك" الصيني في الولايات المتحدة، واتهام بكين بمحاولة شراء الأراضي الزراعية الأميركية، ودور الصين في إنتاج "الفنتانيل" وهو مادة أفيونية اصطناعية عالية الفاعلية تستخدم كمسكن، لكن يساء استخدامها في الولايات المتحدة عن طريق خلطها مع الهيروين أو الكوكايين، وتتسبب في وفاة مدمني المخدرات مع الجرعات الزائدة.
قلق قديم
لا يبدو قلق "الكونغرس" الأميركي في شأن بكين أمراً جديداً، فقد بدأ منذ نهاية أربعينيات القرن الماضي بعد انتصار الشيوعيين في الصين عام 1949، إذ انطلق منذ ذلك الحين نقاش محموم حول من كان السبب في خسارة الصين أدى إلى تحقيق من قبل لجنة فرعية للأمن الداخلي بمجلس الشيوخ حاولت تحميل الأكاديميين والدبلوماسيين الأميركيين ذوي الميول اليسارية مسؤولية ما حدث، مما أضر جيلاً كاملاً من الخبراء في الشأن الصيني، وساعد في تأجيج صعود السيناتور الجمهوري جوزيف مكارثي (لا علاقة له برئيس مجلس النواب الحالي)، الذي قاد حملة مطاردة للمتعاطفين مع الشيوعيين في الخمسينيات من القرن الماضي.وطفت على السطح موجة أخرى من المخاوف في أواخر التسعينيات مع فضيحتين متعلقتين بالصين، إحداهما تتعلق بمساهمات مالية صينية لدعم الحملات الانتخابية لقيادات ديمقراطية عام 1996، والأخرى حول بيع تكنولوجيا الفضاء الأميركية للصين، ومع ذلك فقد قرر الرئيس بيل كلينتون مع اقتراب نهاية فترة ولايته عام 2000 منح الصين وضع العضو الدائم في العلاقات التجارية العادية، ولهذا أنشأ "الكونغرس" الذي سيطر عليه الجمهوريون لجنتين في شأن الصين، أولاهما اللجنة التنفيذية لـ"الكونغرس" في شأن الصين، والثانية هي لجنة المراجعة الاقتصادية والأمنية الأميركية - الصينية، لتقديم تقرير سنوي إلى "الكونغرس" من كلتا اللجنتين.
حرب باردة جديدة
وبينما تفحص اللجنة التنفيذية لـ"الكونغرس" حول الصين بشكل رئيس قضايا حقوق الإنسان وتمتلك صلاحيات استدعاء فإنها نادراً ما تستخدمها، كما تفحص لجنة المراجعة الاقتصادية والأمنية الأميركية - الصينية التداعيات الأمنية على الولايات المتحدة في علاقاتها مع الصين، لكنها تكتفي بسماع شهادات طوعية من المسؤولين والأكاديميين، ولهذا لم يكن هناك كثير يمكن أن يعول عليه "الكونغرس" من هاتين اللجنتين، مقارنة بالتصميم الجديد للجنة المنافسة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والحزب الشيوعي الصيني، التي ستجري تحقيقات رفيعة المستوى في أي جانب من جوانب العلاقات بين أميركا والصين تقريباً، وتختلف كذلك في الجوانب الرئيسة التي قد تسبب مشكلات، بخاصة بالنسبة إلى جهود الرئيس الصيني شي جينبينغ لتهدئة الشركات الغربية التي تشعر بالقلق من سياساته الأخيرة والتوترات في شأن تايوان.كما يقود اللجنة رئيس شاب (38 سنة) هو عضو مجلس النواب مايك غالاغر، الضابط السابق في استخبارات البحرية الأميركية، الذي تخرج في جامعة "برينستون" المرموقة، والحاصل على الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة "جورج تاون"، وهو يختلف تماماً عن الرئيس بايدن في وصفه للصين، فبينما يتحدث بايدن عن ضرورة تجنب حرب باردة جديدة معها، يجادل غالاغر بأن هذه الحرب جارية بالفعل، وأنه يجب على أميركا تسريع الإجراءات التشريعية والتنفيذية حتى تنتصر على الصين، وهو في سبيل ذلك يبدو مدركاً للحاجة إلى التنسيق مع لجان "الكونغرس" الأخرى، والحفاظ على دعم الحزبين له في معركته المستقبلية.
تباينات مكتومة
يشير موقع صحيفة الـ"إيكونيميست" إلى أن اختيار 13 جمهورياً غالبيتهم من الصقور المعروفين بمواقفهم المتشددة حيال الصين، سيطغى في النهاية على التمثيل الديمقراطي في اللجنة، وإن كان يعتقد أنهم سيمثلون مناطق تعبر عن السكان الأميركيين الآسيويين حتى لا تسهم اللجنة في تصاعد العنف ضد المجموعات العرقية من أصول صينية أو آسيوية مثلما حدث في عهد الرئيس السابق دونالد ترمب، وهو ما يعكس قدراً من التباينات المكتومة في التوجهات النهائية بين الجمهوريين والديمقراطيين على رغم اتفاقهما العلني على الهدف.وفي حين لا يزال من غير الواضح ما القضية التي ستعالجها اللجنة الجديدة أولاً، إلا أن غالاغر يشير إلى أن الأولوية القصوى هي معالجة ما يقول إنه تراكم أسلحة ومعدات عسكرية، بقيمة تتراوح من 18 إلى 19 مليار دولار وافقت عليها واشنطن لبيع تايوان أسلحة متقدمة لكن لم يتم تسليمها بعد، بينما يطمح غالاغر في حظر "تيك توك"، تطبيق الوسائط الاجتماعية المملوك للصين، أو بيعه لكيان أميركي، مشيراً إلى مشكلات أمان البيانات واستخدام بكين المحتمل لــ"تيك توك" كسلاح للدعاية توضح سبب الحاجة إلى اللجنة.
التحدي الأبرز
غير أن الجدل المتصاعد حول "تيك توك"، والعلاقات مع بكين بشكل عام، يسلطان الضوء أيضاً على التحدي الرئيس الذي يواجه الإدارة الأميركية حول كيفية تحديد معايير العلاقة الاقتصادية مع دولة تعتبرها المنافس الاستراتيجي الرئيس للولايات المتحدة، ويصفها كثيرون في "الكونغرس" بأنها "عدو مباشر"، بينما يرفض الرئيس بايدن فكرة أن الولايات المتحدة تشرع في "حرب باردة جديدة" مع الصين.ووفقاً لصحيفة "واشنطن بوست"، اتخذ بايدن بالفعل خطوات لجعل سلاسل التوريد لأشباه الموصلات والبطاريات الكهربائية والمواد الصناعية والأدوية أكثر مرونة من خلال تقليل اعتماد الولايات المتحدة على الموردين الأجانب، وعلى رأسهم الصين، لكن الإدارة تقول في الوقت نفسه إنها تنتهج استراتيجية "حديقة صغيرة وسياج مرتفع"، التي من شأنها تقييد انتقال التقنيات المتقدمة إلى الخارج بما فيه الصين، لكن مع السماح بمواصلة معظم تجارة البضائع السنوية التي تبلغ قيمتها 650 مليار دولار تقريباً.ويدور الجدل في واشنطن حول المدى الذي يجب قطعه في العلاقات الاقتصادية الضعيفة مع الصين على خلفية العداء الشعبي تجاهها، إذ أظهر استطلاع أجراه مركز "بيو" للأبحاث، العام الماضي، أن 82 في المئة من الأميركيين لديهم وجهة نظر غير مواتية تجاه الصين، أي أكثر من ضعف الرقم الذي كان عليه عام 2012 عندما تولى الرئيس شي جينبينغ منصبه.
مواجهات محتملة
ينذر التصعيد الجديد بمواجهات محتملة، حيث سيكون من الصعب على الرئيس الصيني شي جينبينغ تحمل مزيد من التصعيد في السياسات الأميركية، فعلى رغم أن المسؤولين الصينيين خففوا من حدة خطابهم في الأسابيع الأخيرة، وأن شي لا يغفل فكرة أن اللجنة الجديدة بلا أسنان، وأن كثيراً مما تفعله ليس إلا مسرحاً سياسياً، فإنه قد يصل إلى المرحلة التي لا يرغب فيها بإلقاء مزيد من اللحوم الحمراء لصقور "الكونغرس"، ومن غير الواضح إلى متى سيستمر صبر بكين التي انتقدت في الماضي اللجنتين اللتين تركزان على الصين، كما فرضت في عام 2020 عقوبات على اللجنة التنفيذية لـ"الكونغرس" واثنين من أعضائها الجمهوريين.ويخشى بعض المتخصصين الصينيين الذين يقدمون المشورة للحكومة أن يحاول الجمهوريون اختطاف السياسة الأميركية حيال الصين ودفع البلدين إلى مساحة أعمق في مواجهة على غرار الحرب الباردة، إذ يقول دونغ تشونلينغ، من المعاهد الصينية للعلاقات الدولية المعاصرة، وهي مؤسسة فكرية مرتبطة بوزارة أمن الدولة الصينية، إن اللجنة الجديدة ستكون بمثابة "قاذف للحجارة"، مما يقوض أي جهود يبذلها بايدن للعمل مع الصين.
ضحية التنازع الأميركي
مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة، من المرجح أن تتقارب سياسات الحزبين تجاه الصين، وقد تصبح العلاقات مع بكين ضحية النزاعات السياسية الأميركية، إذ يمكن للجنة أن تجعل من الصعب على بايدن إدارة العلاقات مع الصين على رغم أن إدارته لا تظهر أية علامة على تخفيف موقفها في شأن القضايا الرئيسة، مثل تايوان أو تجارة التكنولوجيا، لكنها تريد العمل مع الصين على بناء "حواجز حماية" لمنع الصراع، كما تأمل التعاون في المجالات ذات الاهتمام العالمي، مثل خفض انبعاثات الكربون والاستعداد للوباء المحتمل التالي.ويوضح مراقبون أن اللجنة، وإن كانت لا تمتلك سلطة رسمية لوقف المبادرات التي تجسر العلاقة مع بكين، فإن جلسات الاستماع التي ينتظر أن تديرها اللجنة ستؤدي بلا شك إلى تأجيج الرأي العام، مما يحد من قدرة بايدن على المناورة، وهو ما يثير مشكلة محتملة أخرى للرئيس الأميركي، فإذا دفعته اللجنة إلى موقف أكثر تصادمية تجاه الصين فإنه يخاطر بعزل بعض الحلفاء، وخصوصاً في أوروبا، الذين يتشاركون معه بعض المخاوف في شأن سياسات الصين، لكنهم حريصون أيضاً على إعادة التعامل مع بكين، وقلقون من الانجرار إلى مواجهة عسكرية في آسيا.ومع تحذير الصين رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي من زيارة تايوان بعد تقارير تفيد بأنه يخطط لرحلة في وقت لاحق من هذا العام إلى الجزيرة، تتزايد المخاوف من أن نقطة ساخنة في التوترات المتصاعدة بين بكين وواشنطن قد عادت، لتذكر بالأزمة التي اندلعت العام الماضي حين زارت رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي تايوان، مما أثار غضب الحكومة الصينية وزاد من التوترات مع الولايات المتحدة.
٣-شفق نيوز……
النجيفي يعلن عبر شفق نيوز أهم أهداف "تحالف الحسم" ويحذر من التدخل الدولي…أعلن الأمين العام لتحالف الحسم الوطني أسامة النجيفي، أهم أهداف التحالف الذي شُكّل عصر اليوم، محذراً من أن التدخلات الخارجية ستؤثر سلباً على العراق.
وقال النجيفي لوكالة شفق نيوز، إن "تحالف الحسم الوطني يضم شخصيات سياسية معروفة، وان التحالف يطمح لبناء بلد يستند على القانون بعد ان عانى من الارهاب والفساد والسلاح المنفلت".واوضح ان "اهم هدف يسعى له التحالف لتحقيق التغيير واحترام الهوية الوطنية ومنها احترام هوية المحافظات المحررة التي عانت الكثير بسبب الارهاب والسياسات قصيرة النظر والمنهج الطائفي للبعض وفضلا عن التهميش وعدم توفر الفرص ضد ابنائها من قبل المليشيات اهمها السيطرة ونهب اموال هذه المحافظات والاعتداء على كرامة ابنائها".وتابع النجيفي ان "الانتخابات سواء لمجالس المحافظات أو مجلس النواب هي فرصة للاعلان عن الخيار الوطني والارادة الوطنية وفرصة رد على اصحاب المصالح الضيقة ورعاة الفساد والسلاح المنفلت، وهكذا تصبح المشاركة بالانتخابات فاعلة واجبة ويصبح العمل على التنظيم ورجم السلاح والمنفلت والمال السياسي والتدخلات الخارجية واجب يسبق الانتخابات".واشار الى ان "أي تدخل دولي سيكون سلبياً على العراق، وان الدول تتحرك وفق مصالحها وليس لمصلحة الشعب العراقي.وعصر اليوم الثلاثاء، شكلّت قيادات سياسية سنية، تحالفاً جديداً لخوض انتخابات مجالس المحافظات.وقال مراسل وكالة شفق نيوز، الذي حضر مراسم إطلاق التحالف، إنه سيكون تحت مسمى "تحالف الحسم الوطني"، ويضم أسامة النجيفي رئيس البرلمان السابق، ورئيس حزب الحلّ جمال الكربولي، ووزير المالية الأسبق رافع العيساوي، ووزير الدفاع الحالي ثابت العباسي، وقادة آخرين.وبين أن المكتب السياسي للتحالف الجديد، اختار أسامة النجيفي أميناً عاماً للتحالف، وثابت العباسي رئيساً للتحالف.
٤-شفق نيوز……
هدد بمجالس تحقيقية.. الشمري: 166 ضابطاً قدموا طلبات استثناء لترقيتهم عبر البرلمان ومكتب رئيس الوزراء……كشف وزير الداخلية عبد الامير الشمري، عن "تجاوز" 166 ضابطاً سلسلة المراجع وتقديمهم طلبات استثناء لترقيتهم عبر مجلس النواب ومكتب رئيس الوزراء، متوعداً إياهم بمجالس تحقيقية.وقال الشمري في كتاب حصلت عليه وكالة شفق نيوز، إن "عـدد الضباط الـذين قدموا طلبـات لاسـتثنائـهم مـن شـروط الترقيـة لجــدول تمـوز ۲۰۲۳ وتجـاوزوا سلسـلة المراجـع ووردت طلبـاتـهم مـن مجلـس النـواب العراقي ومكتب رئيس الوزراء بلغ 166 ضابطاً".واوضح ان "ضـوابط الترقيـة تـم اعـدادها حسـب قـانون الخدمـة والتقاعد لقـوى الامـن الـداخلي رقم (18) لسنة (2011) وهي عادلة". ولفت الى "وجـود اعـداد كبيـرة مـن الضـباط كانـت اخـر ترقيــه لـهـم فـي جـدول تمـوز ۲۰۲۲ وكانون الثاني 2023 أي انهم لم يمضوا أكثر من سنة في رتبتهم الحالية".وتابع الشمري ان "قيـام الضباط بتقديم طلبـات للحصـول علـى منصـب او الحصـول علـى الترقيـات خـارج الضـوابط سيؤدي الـى عواقب وخيمـة للـوزارة وتشجيع الضباط علـى سـلـوك طـرق أخـرى غيـر الطـرق المهنيـة فـي الحصـول علـى الترقيـات الامـر الـذي يســـبب احبـاط لبــــاقي الضـــباط الذين لا يتمكنون من الوصول الى صاحب القرار".وقال الشمري، "نسـبنا توجيـه كـافـة الضـباط بعـدم تجـاوز سلسلة المراجـع فيمـا يخـص اسـناد المناصـب والترقيـة كونهـا تخضـع لتقـديرات مديريهم وقـــادتهم وحسـب الاستحقاقات وبخلافـه يتم تشكيل مجالس تحقيقية بحقهم".
٥-السومرية ……
رويترز: أمريكا وافقت على دفع العراق رسوم الكهرباء لإيران.. هذه التفاصيل
قال مسؤول أمريكي لوكالة “رويترز” إن الولايات المتحدة تحركت، يوم أمس للسماح للعراق بدفع رسوم الكهرباء لإيران عبر بنوك غير عراقية، وهي خطوة تأمل واشنطن أن تمنع طهران من فرض انقطاع في الكهرباء خلال الصيف العراقي الحار.وقع وزير الخارجية أنتوني بلينكين على إعفاء للأمن القومي لمدة 120 يومًا يسمح للعراق – الذي يعتمد بشكل كبير على الكهرباء الإيرانية – بإيداع مثل هذه المدفوعات في بنوك غير عراقية في دول ثالثة بدلاً من حسابات مقيدة في العراق، حسبما قال المسؤول الذي تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته.سيتم أيضًا تقييد الأموال المودعة في الحسابات غير العراقية، مثل تلك المودعة في البنوك العراقية، وستظل تتطلب إذنًا أمريكيًا لإيران للوصول إليها وللإنفاق فقط على السلع الإنسانية.وضغطت طهران في الماضي على بغداد للحصول على إذن أمريكي للإفراج عن هذه الأموال عن طريق قطع صادرات الغاز الطبيعي الإيراني إلى العراق، والحد من قدرة العراق على توليد الكهرباء، وإجبار بغداد على قطع الكهرباء.تم توسيع الإعفاء الأخير للسماح للمدفوعات للبنوك خارج العراق بناءً على طلب الحكومة العراقية، على ما يبدو على أمل أن يؤدي ذلك إلى نقل بعض الضغط الذي مارسته إيران على بغداد إلى دول أخرى.وقال المسؤول الامريكي "علينا مساعدة العراقيين في هذا الضغط الدائم من الايرانيين للوصول الى الأموال".وقال المسؤول الأمريكي: “لقد طلب العراقيون، ووافقنا الآن، توسيع الإعفاء”، قائلا إن هذا قد يساعد في ضمان الامتثال بشكل أفضل لمتطلبات الولايات المتحدة بأن تكون أي مدفوعات للأغراض الإنسانية.واضاف “انه يساعد ايضا العراقيين، على الأقل الى حد ما، على تقديم حجة (لإيران) بأنهم ليسوا مسيطرين على الاموال التي دفعوها (في حسابات غير عراقية)". ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان من الممكن أن تتساهل إيران في التعامل مع العراق نتيجة لذلك. يمكن لطهران أن تقرر أن نفوذها على العراق أكبر من نفوذ الدول الأخرى وأن تواصل ممارسة الضغط.ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على الفور على طلب للتعليق.وتخضع إيران لعقوبات اقتصادية أمريكية واسعة النطاق أعيد فرضها في عام 2018 بعد الولايات المتحدة آنذاك. تخلى الرئيس دونالد ترامب عن الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع القوى الكبرى بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة في عام 2015.يعتقد ترامب أن سياسته المتمثلة في “الضغط الأقصى” على إيران ستجبرها على قبول قيود أكثر صرامة على برنامجها النووي، الذي تخشى الولايات المتحدة والقوى الأوروبية وإسرائيل أنه قد يكون مصممًا للحصول على سلاح نووي.ولطالما نفت إيران مثل هذه الطموحات.نتيجة لانسحاب ترامب من الاتفاق وفشل الرئيس الأمريكي جو بايدن في إحياءه، يمكن لإيران أن تصنع المواد الانشطارية لقنبلة واحدة في غضون 12 يومًا أو نحو ذلك، وفقًا لتقديرات الولايات المتحدة، انخفاضًا من عام كان فيه الاتفاق ساريًا.
٦-سكاي نيوز /الأخبار العاجلة/…للاطلاع على التفاصيل راجع موقع سكاي نيوز
l قبل 1 ساعة
حاكم القرم الموالي لروسيا: إجلاء السكان من 4 تجمعات سكنية بعد اندلاع حريق في قاعدة عسكرية في القرم
l قبل 3 ساعات
غوتيريش يحذّر من مخاطر الذكاء الاصطناعي: استخداماته الضارة يمكن أن تتسبب في مستويات مرعبة من الدمار
l قبل 4 ساعات
أخر تتويج منذ 800 يوما.. هل ينهي رونالدو المواسم الصفرية في البطولة العربية؟
l قبل 4 ساعات
لليلة الثانية على التوالي.. الدفاع الجوي الأوكراني يصد هجوما روسيا على أوديسا
l قبل 5 ساعات
بعد نجاته بأعجوبة.. البحار التائه في المحيط لشهور يكشف بعد وصوله اليابسة تفاصيل تجربته القاسية
l قبل 6 ساعات
مع اقتراب موعد قمة "بريكس".. رئيس جنوب إفريقيا يحذر من تداعيات خطيرة لتوقيف بوتين
l قبل 6 ساعات
هل يكفي يومان من ممارسة الرياضة لخفض فرص الإصابة بأمراض القلب؟
l قبل 7 ساعات
البيت الأبيض: بايدن والرئيس الإسرائيلي ناقشا تنامي التعاون الدفاعي بين إيران وروسيا
قبل 7 ساعات
تصاعد الجدل بعد إلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر.. ونقابة المهن الموسيقية توضح الأسباب
l قبل 7 ساعات
السلطات الأوكرانية: الدفاعات الجوية تتصدى لهجوم روسي لليوم الثاني على التوالي على مدينة أوديسا
l قبل 8 ساعات
هجوم إسرائيلي يستهدف محيط دمشق.. وفيديوهات لتصدي الدفاع الجوي السوري للصواريخ
l قبل 8 ساعات
وكالة الأنباء السورية: الدفاعات الجوية تتصدى لأهداف معادية في سماء محيط دمشق
l قبل 8 ساعات
البيت الأبيض: بايدن كرر الالتزام بالحفاظ على مسار لتحقيق حل الدولتين
l قبل 8 ساعات
البيت الأبيض: بايدن أكد على الحاجة لاتخاذ تدابير إضافية لتحسين الوضع الأمني والاقتصادي في الضفة الغربية
l قبل 8 ساعات
البيت الأبيض: بايدن والرئيس الإسرائيلي ناقشا الحاجة لنهج يستند إلى توافق في الرأي حول قانون التعديلات القضائية في إسرائيل
l قبل 9 ساعات
إعلان حالة الإنذار الجوي في كييف بعد انطلاق صفارات الإنذار المحذرة من ضربات جوية روسية
l قبل 9 ساعات
صراخ لاعبات التنس.. فوائد نفسية وأسلوب لإرهاب الخصم
l قبل 9 ساعات
مسؤول أميركي: وزير الخارجية أنتوني بلينكن وقع على إعفاء يسمح للعراق بسداد تكلفة الكهرباء لإيران لمدة 120 يوما
l قبل 9 ساعات
أزمة جديدة بين أميركا وكوريا الشمالية.. فرار جندي لبلاد الزعيم كيم جونغ أون
l قبل 9 ساعات
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يبدأ زيارة رسمية إلى دولة الإمارات
l قبل 9 ساعات
بعد ميسي وبوسكيتس.. صخرة دفاع برشلونة في طريقه لإنتر ميامي
l قبل 10 ساعات
الثاني خلال أسبوع.. كوريا الشمالية تطلق صاروخا بالستيا
l قبل 10 ساعات
ترامب يتلقى رسالة من المدعي العام.. وينتظر "الاعتقال"
l قبل 12 ساعة
إسرائيل.. أكثر من 100 ضابط يعلنون التوقف عن الخدمة
l قبل 13 ساعة
بعد 24 ساعة من كارثة حدائق القبة.. انهيار عقار آخر في القاهرة
l قبل 14 ساعة
فيديو الحضانة.. قرار قضائي لبناني وسط قلق الأهالي
قبل 15 ساعة
فتيات مصر للسلة يخسرن أمام كندا بفارق 56 نقطة
l قبل 16 ساعة
السعودية وتركيا.. تفاصيل إنتاج مسيّرات بيرقدار المشترك
l قبل 17 ساعة
قد تطيح بالإنترنت.. تحذيرات من عاصفة شمسية مدمرة
l قبل 19 ساعة
رونالدو يهاجم الدوري الأميركي ويكشف عن مستقبله في أوروبا
l قبل 20 ساعة
مراسلتنا: اقتحام مصرف في لبنان من قبل مودع يطالب بأمواله ويهدد بتفجير البنك
مع تحيات مجلة الگاردينيا