أخبار وتقارير يوم ٢٧ تموز
أخبار وتقارير يوم ٢٧ تموز
عاجل:قرارات مجلس الوزراء العراقي لهذا الاسبوع
بينها يخص العطل الرسمية.. القرارات الكاملة لمجلس الوزراء…
عقد مجلس الوزراء، اليوم اجلسته الاعتيادية الثلاثين برئاسة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وأصدر جملة قرارات بينها يخص العطل الرسمية.وذكر بيان لمكتب السوداني، ورد لـ السومرية نيوز، أن الأخير "ترأس الجلسة الاعتيادية الثلاثين لمجلس الوزراء، وشهدت الجلسة استعراض قضية الاعتداء بحرق المصحف الشريف والعلم العراقي، والتداعيات التي ترتبت عليها، وفي ضوء النقاشات، وجّه رئيس مجلس الوزراء بتشكيل لجنة من أساتذة القانون الدولي، تتولى دراسة إعداد مشروع قانون ضد الكراهية يتبناه العراق من أجل تقديمه إلى المنظمات والمحافل الدولية؛ خطورة هذا الأمر الذي دفع العراق ثمنه سابقاً بسبب موجات الإرهاب والكراهية والتحريض".
وقدم وزير الخارجية "شرحاً عن دور العراق المهم في مكافحة خطاب الكراهية وتداعيات حرق المصحف الشريف، بالإضافة إلى استعراض موضوع الاجتماع المقبل لمنظمة المؤتمر الإسلامي".وجرى خلال الجلسة البحث في تطورات الأوضاع العامة للبلد، والعمل على تسريع وتيرة تنفيذ أولويات البرنامج الحكومي، فضلاً عن مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وإصدار القرارات والتوصيات المتعلقة بها، وفق البيان.وشهدت الجلسة الموافقة على مشروع قانون العُطل الرسمية، وإحالته إلى مجلس النواب، استنادًا إلى أحكام الدستور، مع مراعاة ما يأتي:1. إلغاء توجيه مجلس الوزراء الأسبق، المأخوذ في جلسته الاعتيادية الثانية عشرة، المنعقدة بتأريخ 14 آذار 2017، بشأن مشروع قانون العطل الرسمية.2. إلغاء قرار مجلس الوزراء (11 لسنة 2018) بشأن تعديل مشروع قانون العُطل الرسمية.وفي ما يتعلق بتوفير مفردات البطاقة التموينية، وتسليم مستحقات الفلاحين، تقرر قيام وزارة الماليةبتخصيص واحد تريليون دينار، لشراء مفردات البطاقة التموينية، وتخصيص مبلغ (1790837000000) دينار، واحد تريليون وسبعمئة وتسعين ملياراً، وثمانمائة وسبعة وثلاثين مليون دينار، لتسديد مستحقات الفلاحين، لمحصولَي الحنطة والشلب، لموسم عام 2023، بحسب المادة (60) من قانون الموازنة العامة الاتحادية 13 لسنة 2023.وفي ملف الطاقة، جرى إقرار توصية المجلس الوزاري للطاقة (23057 ط) لسنة 2023، بشأن شطب ديون الأمانات الضريبية المترتبة بذمة وزارة الكهرباء عن عقد شركة (STX) الكورية الجنوبية، بحسب الآتي: - التنازل عن حق الحكومة الاتحادية بشأن استقطاع مبلغ الأمانات الضريبية المترتبة بذمة وزارة الكهرباء، المتحققة عن تنفيذ العقد رقم (40) لمصلحة الوزارة، البالغ (14.344.675. دولارًا، فقط أربعة عشر مليونًا وثلاثمائة وأربعة وأربعون ألفًا وستمائة وخمسة وسبعون دولارًا؛ استنادًا إلى أحكام قانون الإدارة المالية الاتحادية رقم (6) لسنة 2019 المعدّل، عن طريق تأمين المبلغ من تخصيصات صيانة المحطات الكهربائية المرصودة ضمن موازنة وزارة الكهرباء لسنة 2023 والمخصص لشركتي (سيمنس وجنرال إلكتريك) على أن يُسدد للهيئة العامة للضرائب. قد مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، جلسته الاعتيادية الثلاثين برئاسة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وأصدر جملة قرارات بينها يخص العطل الرسمية وذكر بيان لمكتب السوداني، ورد لـ السومرية نيوز، أن الأخير "ترأس الجلسة الاعتيادية الثلاثين لمجلس الوزراء، وشهدت الجلسة استعراض قضية الاعتداء بحرق المصحف الشريف والعلم العراقي، والتداعيات التي ترتبت عليها، وفي ضوء النقاشات، وجّه رئيس مجلس الوزراء بتشكيل لجنة من أساتذة القانون الدولي، تتولى دراسة إعداد مشروع قانون ضد الكراهية يتبناه العراق من أجل تقديمه إلى المنظمات والمحافل الدولية؛ خطورة هذا الأمر الذي دفع العراق ثمنه سابقاً بسبب موجات الإرهاب والكراهية والتحريض".وقدم وزير الخارجية "شرحاً عن دور العراق المهم في مكافحة خطاب الكراهية وتداعيات حرق المصحف الشريف، بالإضافة إلى استعراض موضوع الاجتماع المقبل لمنظمة المؤتمر الإسلامي".وجرى خلال الجلسة البحث في تطورات الأوضاع العامة للبلد، والعمل على تسريع وتيرة تنفيذ أولويات البرنامج الحكومي، فضلاً عن مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وإصدار القرارات والتوصيات المتعلقة بها، وفق البيان.وشهدت الجلسة الموافقة على مشروع قانون العُطل الرسمية، وإحالته إلى مجلس النواب، استنادًا إلى أحكام الدستور، مع مراعاة ما يأتي:1. إلغاء توجيه مجلس الوزراء الأسبق، المأخوذ في جلسته الاعتيادية الثانية عشرة، المنعقدة بتأريخ 14 آذار 2017، بشأن مشروع قانون العطل الرسمية.2. إلغاء قرار مجلس الوزراء (11 لسنة 2018) بشأن تعديل مشروع قانون العُطل الرسمية.وفي ما يتعلق بتوفير مفردات البطاقة التموينية، وتسليم مستحقات الفلاحين، تقرر قيام وزارة الماليةبتخصيص واحد تريليون دينار، لشراء مفردات البطاقة التموينية، وتخصيص مبلغ (1790837000000) دينار، واحد تريليون وسبعمئة وتسعين ملياراً، وثمانمائة وسبعة وثلاثين مليون دينار، لتسديد مستحقات الفلاحين، لمحصولَي الحنطة والشلب، لموسم عام 2023، بحسب المادة (60) من قانون الموازنة العامة الاتحادية 13 لسنة 2023.وفي ملف الطاقة، جرى إقرار توصية المجلس الوزاري للطاقة (23057 ط) لسنة 2023، بشأن شطب ديون الأمانات الضريبية المترتبة بذمة وزارة الكهرباء عن عقد شركة (STX) الكورية الجنوبية، بحسب الآتي: - التنازل عن حق الحكومة الاتحادية بشأن استقطاع مبلغ الأمانات الضريبية المترتبة بذمة وزارة الكهرباء، المتحققة عن تنفيذ العقد رقم (40) لمصلحة الوزارة، البالغ (14.344.675. دولارًا، فقط أربعة عشر مليونًا وثلاثمائة وأربعة وأربعون ألفًا وستمائة وخمسة وسبعون دولارًا؛ استنادًا إلى أحكام قانون الإدارة المالية الاتحادية رقم (6) لسنة 2019 المعدّل، عن طريق تأمين المبلغ من تخصيصات صيانة المحطات الكهربائية المرصودة ضمن موازنة وزارة الكهرباء لسنة 2023 والمخصص لشركتي (سيمنس وجنرال إلكتريك) على أن يُسدد للهيئة العامة للضرائب.كما أقر المجلس توصية المجلس الوزاري للطاقة (23058 ط) لسنة 2023 بشأن مشروعات الطاقة الشمسية، التي تضمنت تعديل الفقرة الثانية من قرار مجلس الوزراء (312 لسنة 2021) المتضمن إقرار توصية المجلس الوزاري للطاقة (100 لسنة 2021) بشأن تقرير الطاقة المتجددة لتصبح بحسب الاتي:- تولّي الوزارات والجهات غير المرتبطة بوزارة والحكومات المحلية كافة، تسهيل إجراءات تخصيص الأراضي المطلوبة على وفق قانون الاستملاك (12 لسنة 1981) المعدل، لتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، ليكون عقد إيجار تلك المحطة مع وزارة الكهرباء وليس مع الجهة المالكة للأرض، بحسب ما جاء في كتاب وزارة الكهرباء، على أن تؤول مبالغ الإيجار المستوفاة من وزارة الكهرباء إلى الجهة المالكة للأرض.ووافق المجلس أيضاً على تخويل وزيرة المالية، أو من تخوّله، صلاحية التوقيع على اتفاقية القرض والرسائل المتبادلة والمذكرات الخطية ومحضر المناقشات وشروط التمويل لمشروع تطوير مصفى البصرة– القرض الخامس، وحدة التكسير بالعامل المساعد الـ FCC، استنادًا إلى أحكام قانون الموازنة العامة للسنوات المالية الثلاث.وشهدت الجلسة البحث في مجموعة من المواضيع المختلفة المعروضة على جدول الأعمال، وجرى اتخاذ القرارات التالية بشأنها:أولاً/ إقرار توصية المجلس الوزاري للاقتصاد رقم (230114 ق) بشأن إلغاء اتفاقية التزام العراق لدى مرفق كوفاكس، حول المتبقي من لقاحات جائحة كورونا، حيث نصت على إلغاء اتفاقية الالتزام الخاصة بالعراق مقابل دفع رسوم إنهاء الاتفاقية مع الشركات المصنعة (GAVI)، بحسب طلب وزارة الصحة، كونها الجهة الفنية المختصة بهذا الموضوع، بعد الوقوف على إجراءات وزارة الخارجية بهذا الشأن.ثانياً/ الموافقة على نفاذ مذكرة تفاهم بين وزارة الخارجية العراقية، نيابةً عن حكومة جمهورية العراق، ووزارة الخارجية الباكستانية، نيابةً عن حكومة جمهورية باكستان الإسلامية، بشأن الإعفاء من متطلبات سمة الدخول لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والرسمية (الخدمة والخاصة) الموقعة في العاصمة بغداد بتأريخ 5 حزيران 2023، استنادًا إلى قرار مجلس الوزراء (245 لسنة 2022)، شريطةَ تعديل مذكرة التفاهم، موضوع البحث، لتتضمن الصيغة المشار إليها في قرار مجلس الوزراء المذكور آنفًا، التي نصّت على: (يُعفى مواطنو كلا الطرفين المتعاقدين من حاملي جوازات السفر، الدبلوماسية والخدمة والخاصة النافذة، من طلب الحصول على تأشيرة الدخول والخروج أو المرور عبر أراضي الطرف المتعاقد الآخر، والإقامة فيه لمدة لا تزيد عن (30) يومًا من تأريخ دخولهم).ثالثاً/ الموافقة على مشروع قانون التعديل الأول لقانون الدفاع المدني (44 لسنة 2013)، الذي دققه مجلس الدولة، وإحالته إلى مجلس النواب، على وفق أحكام الدستور.رابعاً/ تعديل القرار التشريعي (767) لسنة 1987، بشأن شمول أصحاب المشاريع التنموية الأجانب داخل العراق بالإعفاءات الكمركية والضريبية، ليكون القرار شاملاً لأصحاب المشاريع التنموية من العراقيين، ويتولى مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية التنسيق مع وزارة التخطيط لتقديم مقترح لتحديد مشاريع التنمية المذكورة في القرار المذكور آنفًا، ويُضاف رئيس الدائرة القانونية في الأمانة العامة لمجلس الوزراءومدير عام الهيئة العامة للضرائب، في تحديد ما جاء آنفاً.——————————-١-السومرية……الاعدام بحق تاجر مخدرات في بغداد.. هذا ما تم ضبطه بحوزته… اصدرت محكمة جنايات الرصافة، اليوم حكما بالإعدام بحق احد تجار المخدرات.وذكر المكتب الإعلامي لمجلس القضاء في بيان ورد لـ السومرية نيوز، ان "حكماً بالإعدام صدر بحق مجرم بعد ان ضبط بحوزته على (39) رزمة من المواد المخدرة (كبتاكون حبوب) بقصد الاتجار بها".وأشار الى ان "المحكمة اصدرت حكمها وفقاً لاحكام المادة 27/ اولا من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية رقم 50 لسنة 2017 وبدلالة مواد الاشتراك 47و48و49 من قانون العقوبات".٢-الجزيرة……تقرير…عقوبات أميركية جديدة على مصارف عراقية تثير قلقا ومخاوف…بغداد- صدمة جديدة يشهدها الاقتصاد العراقي مع ارتفاع كبير في سعر صرف الدولار في الأسواق المحلية، إذ سجل سعر الصرف الموازي 1540 دينارا للدولار، صباح اليوم الاثنين، في الوقت الذي يبلغ سعر الصرف الرسمي 1320 دينارا فقط.وتأتي الطفرة في سعر الصرف إثر فرض وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على 14 مصرفا، حسب ما كشفت عنه صحيفة وول ستريت جورنال الأربعاء الماضي، وتأتي هذه العقوبات بعد أشهر على عقوبات مماثلة بحق 4 مصارف عراقية أخرى إثر اتهامها بغسل الأموال.وأضاف تقرير الصحيفة الأميركية أن حظر هذه المصارف يأتي في إطار حملة شاملة على تحويل العملة الأميركية إلى إيران، حيث شملت العقوبات مصارف المستشار والقرطاس والطيف وإيلاف وأربيل، إضافة للبنك الإسلامي الدولي ومصرف عبر العراق والموصل والراجح وسومر والثقة وأور، فضلا عن مصرفي العالم وزين العراق.وتثير العقوبات الأميركية موجة قلق جديدة لدى العراقيين، لا سيما أن جميع الإجراءات الحكومية خلال حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لم تفلح في تقريب سعر الصرف الموازي من السعر الرسمي.توضيح حكوميوبعيد ساعات من تلقي نبأ العقوبات الأميركية، أصدر البنك المركزي العراقي بيانا صحفيا جاء فيه "إن منع مصارف عراقية من التعامل بالدولار جاء على خلفية تدقيق حوالات المصارف للسنة الماضية 2022، وقبل تطبيق المنصة الإلكترونية، وقبل تشكيل الحكومة الحالية"، مضيفا أن هذه المصارف، تتمتّع بكامل الحرية للتعامل بالدينار العراقي بمختلف الخدمات، فضلًا عن حقها في التعامل الدولي بالعملات الأخرى غير الدولار الأميركي.وعن سبب ارتفاع سعر الصرف الحالي بالأسواق الموازية، أوضح المركزي العراقي "أن ما يعلن من سعر صرف في السوق يرتكز على الدولار النقدي الذي يمنحه البنك المركزي العراقي لتغطية طلبات المواطنين للسفر وغيره، وبسبب حاجة المواطن للعملة الوطنية، يقوم بعض التجار وغيرهم بسحب الدولار لأغراض التجارة أو غيرها، بعيدا عن المنصة وعن سياقات التحويل الأصولية، ممّا يؤدي إلى رفع سعر الصرف في الأسواق".ثم عاد البنك المركزي مرة أخرى ليخرج ببيان جديد يؤكد استمراره بتلبية الطلبات المشروعة للدولار من المنافذ الرسمية المرخصة من قبلهِ وبالسعر الرسمي (1320 دينارا للدولار)، داعيا المواطنين للإبلاغ عن حالات رفع سعر صرف الدولار في الأسواق، وفق نص البيان. تداعيات كبيرة
من جانبه، يقول عضو اللجنة المالية النيابية جمال كوجر إنه لا بد أن يحدد البنك المركزي العراقي أسباب فرض عقوبات أميركية على هذه المصارف، وذلك لمعرفة الخلل الذي قد يضر بالاقتصاد العراقي.وأضاف في حديث لبعض وسائل الإعلام المحلية أنه ليس معروفا حتى الآن ما إذا كان فرض واشنطن لهذه العقوبات جاء بسبب عدم انضباط هذه المصارف في تنفيذ التعليمات وقواعد الامتثال المصرفية، أم لأنها تجري تعاملات مالية مع إيران.وتابع كوجر أنه وفيما إذا كانت هذه العقوبات بسبب تعامل هذه المصارف مع إيران، حينها يمكن استيعاب البعد السياسي لهذه العقوبات، أما في حال كانت العقوبات بسبب عدم التزام المصارف بالضوابط المصرفية، فإن البنك المركزي يتحمل نتيجة ذلك، وفق قوله.ورغم محاولات كثيرة من مراسل الجزيرة نت للتواصل مع المتحدث باسم الحكومة العراقية والمستشارين الاقتصاديين للحكومة فإنه لم يتلق أي رد.في السياق، يقول أستاذ الاقتصاد في الجامعة العراقية ببغداد عبد الرحمن المشهداني إن العراق يضم 72 مصرفا مسجلا، من بينها 38 مصرفا مشاركا في مزاد بيع العملة الأميركية لدى البنك المركزي، بيد أن العقوبات الأميركية التي طالت 14 مصرفا مؤخرا، والمصارف الأخرى التي خضعت لعقوبات مماثلة قبل أشهر، أدى إلى أن يكون عدد المصارف المشاركة في مزاد بيع العملة الآن 18 مصرفا فقط.وعن حصة هذه المصارف من مزاد بيع العملة، بين المشهداني أنها تشكل بالمجموع 8% من مجموع ما يباع من الدولار في مزاد بيع العملة عن طريق الحوالات، غير أنها تستحوذ على ما يقرب من 50 مليون دولار يوميا من مبيعات الدولار النقدي لدى البنك المركزي العراقي، مبينا أن هذه الأموال تذهب للسوق المحلية العراقية أو ما يعرف بالأسواق الموازية، وفق تعبيره.
أسباب العقوبات
وعن سبب فرض العقوبات الأخيرة، أوضح المشهداني في حديث للجزيرة نت أن المشكلة تكمن في تسريب الدولار خارج البلاد عن طريق بطاقات الائتمان، حيث شهدت الفترة الماضية تهريب آلاف البطاقات الائتمانية المعبأة بالدولار، حيث جرى تحويل هذه الأموال إلى سيولة والتصرف بها خارج البلاد.ودعا إلى ضرورة أن يشجع البنك المركزي بقية المصارف على الدخول في مزاد بيع العملة لتعويض الفجوة التي حصلت بعد العقوبات الأخيرة، متوقعا أن تشهد الفترة القادمة فرض عقوبات جديدة على شخصيات عراقية لها علاقة بالحوالات المتعلقة بالدولار وتهريبه.من جانبها، تقول الخبيرة الاقتصادية سلام سميسم إن المصارف الخاضعة للعقوبات كانت تستحوذ على ثلث الدولار الذي بيع في مزاد العملة، سواء كان عن طريق الحوالات أو الدولار النقدي الذي يسلم مباشرة لهذه المصارف، مبينة أن أي نقص في كمية بيع الدولار سيؤثر سلبا على الاقتصاد العراقي المحلي، وأن سعر الصرف الموازي قد يصل إلى 1700 دينار للدولار الواحد، وفق قولها.وتتخوف سميسم -في حديثها للجزيرة نت- من فرض واشنطن عقوبات أخرى قد تطال مصارف أخرى بسبب التشدد الأميركي على بيع الدولار في العراق، وهو ما سيؤدي إلى قلة السيولة النقدية من الدينار العراقي لدى الحكومة، في ظل وجود أكثر من 80% من الكتلة النقدية للدينار خارج المصارف، حيث تعتمد الحكومة على بيع الدولار مقابل الحصول على العملة المحلية، محذرة في الوقت ذاته البنك المركزي من التوجه لطبع العملة الذي قد يعود بالبلاد إلى تسعينيات القرن الماضي خلال الحصار الدولي للعراق بين عامي 1991 و2003.وتتسق هذه التحليلات مع ما يراه الباحث في الشأن الاقتصادي نبيل جبار التميمي الذي يقول "إن إجراءات الخزانة الأميركية بتوجيه عقوبات على 14 مصرفا لم تكن مفاجئة، حيث سبق لمسؤولين بالخزانة الأميركية توجيه إنذارات لهذه المصارف قبل 8 أشهر".وفي حديثه للجزيرة نت، يرى التميمي أن التخوف يتمثل فيما إذا امتنعت المصارف الأخرى عن إجراء حوالات لصالح التجار عن طريق المنصة الإلكترونية للبنك المركزي.وأضاف أن المصارف الأخرى تخشى التعرض لعقوبات مشابهة، مبينا أن تلافي الأزمة سيعتمد على استجابة المركزي العراقي وإجراءاته وتطمين المصارف والأسواق، والعمل على استمرار تدفق الحوالات ووضع حلول للحوالات مع إيران، وفق قوله.
٣-سكاي نيوز………قبل العدم المائي.. العراق يُكثِّف تحرُّكاته باتجاه تركيا
تحت وطأة نوبات الجفاف الحادة التي تضرب العراق، تكثّف الحكومة تحركاتها باتجاه تركيا لزيادة الإطلاقات الواردة لنهري دجلة والفرات من أراضيها، وتأمين حصة العراق.وفق وكالة الأنباء العراقية، بحث وزير الموارد المائية عون ذياب عبد الله، الإثنين، مع السفير التركي، علي رضا كوناي، تداعيات الجفاف الحاد الذي يشكو منه العراق، والتزامات تركيا بتأمين حصة العراق العادلة من المياه.يعرض باحث سياسي ومستشار برلماني سابق من العراق لموقع "سكاي نيوز عربية"، توقعاتهما لمدى استجابة أنقرة للمطالب العراقية، وأوراق الضغط التي بيده، وماذا أمام بغداد من طرق أخرى للنجاة من شبح العدم المائي.حسب بيان الوزارة، جرى خلال اللقاء، الذي وصفه بالإيجابي، التباحث بشأن الإطلاقات المائية الواردة للعراق من نهري دجلة والفرات، وتنفيذ بنود مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين والمصدق عليها من البرلمان التركي عام 2021، وتبادل الزيارات الرسمية، والأعمال الثنائية المشتركة بشأن محطات القياس على النهرين.
مجلس وطني للمياه
مستشار لجنة الزراعة والمياه في البرلمان العراقي سابقا عادل المختار غير متفائل باستجابة تركيَّة سريعة، قائلا إن هناك تحركات عراقية منذ سنوات ولم تسفر عن المنشود أو المأمول من الجانب العراقي.…
لذا يقترح هذه الحلول:
ضرورة لتأسيس المجلس الوطني للمياه، وإحالة الملف إلى رئيس الوزراء لتعجيل المفاوضات الرسمية بين العراق وتركيا برئاسة رئيس الوزراء العراقي.
هناك توقعات بأن تسقط أمطار جيدة في موسم الشتاء المقبل؛ لذلك يجب الاستعداد لهذا الموسم واستثمار الكميات الجيدة من الأمطار وتخزينها وتغيير السياسة الزراعية لمواجهة الشح المائي.
الأوضاع المائية الخطرة التي يمر بها العراق تتطلب إلى جانب التحركات للحصول على حصة العراق المائية، النظر في السياسة الزراعية.
على سبيل المثال، الاهتمام بالقطاعات الحديثة التي يحتاج إليها العراق حاليا، مثل الزراعة الذكية، وهذه الخطوات المجتمعة ستحدث تغييرا كبيرا للوضع الحالي.
هناك ضرورة كبيرة لرفض بناء سد الجزرة التركي؛ لأنه سد قاتل للعراق، وسيقتل مياه حوض نهر دجلة، وهذا أمر خطير جدا.
من المتوقع أن تكون هناك زيارة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان قريبا للعراق، ونأمل أن يتم الاستفادة من هذه الزيارة وتحقيق الأمن المائي للعراق.
الوضع المائي صعب جدا، وهو ما كشفه وزير الموارد المائية في تصريحات سابقة بأن الخزين المائي هو الأسوأ منذ ثلاثينيات القرن الماضي وقد لا يكفي لنهاية العام، والموسم الصيفي مهدّد.
الماء مقابل النفط
في السياق ذاته، يرى المحلل السياسي العراقي ياسين عزيز، أن الاستجابة التركية للتحركات العراقية مرهونة بمدى تقديم بغداد تنازلات لأنقرة بشأن ما يلي:
الشكوى التي كسبتها الحكومة العراقية من محكمة التحكيم الدولية في باريس في 25/3/2023 والخاصة بعدم شرعية تصدير نفط إقليم كردستان العراق عبر الأراضي التركية.
فبموجب الحكم المذكور، على تركيا دفع مليار ونصف المليار دولار تعويضا عن سماحها بتصدير النفط دون موافقة الحكومة الاتحادية في العراق.
كما أن تركيا تريد الاستفادة من النفط العراقي بسعر تفضيلي.
تريد أنقرة محاربة وجود حزب العمال الكردستاني على الأراضي العراقية.
لذا فإن هذه الملفات وملفات أخرى تريد تركيا فرضها كورقة تفاوض مقابل إطلاق أكثر للمياه باتجاه الأراضي العراقية، في وقت يمر العراق بمرحلة سيئة جدا من تزايد مخيف للجفاف.وفي يناير الماضي، اتفق الوفد النيابي العراقي برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، مع رئيس مجلس الأمة التركي، مصطفى شنطوب، على تشكيل لجنة مشتركة لحل مشكلة المياه والاعتداءات المتكررة على الحدود العراقية.
٤-الشرق الاوسط …الجيش الإسرائيلي يقتل 3 فلسطينيين في الضفة الغربية… قال الجيش الإسرائيلي إن جنوده «حيدوا» ثلاثة أشخاص فتحوا النار على قواته من سيارة في مدينة نابلس بالضفة الغربية اليوم ولم يحدد البيان حالة الأشخاص الثلاثة لكن راديو جيش الإحتلال الصهيوني قال إنهم قتلوا.
٥-الصباح …عامر العبيدي.. جموح خيول مجردة. …… يعد عامر العبيدي، من الفنانين العراقيين البارزين في المشهد التشكيلي داخل البلاد وخارجها، منذ بداية ستينات القرن الماضي، حيث كان مسؤولاً متخصصاً في دائرة الفنون التشكيليَّة في وزارة الثقافة والإعلام، على مدى سنوات طويلة يشرف خلالها على تفاصيل ودقائق مسيرة الحركة التشكيليّة في العراق.والعبيدي، من فناني جيل ما بعد الروّاد في الحركة التشكيليَّة العراقيَّة التي انطلقت منذ العقد الستيني، ومعروف بتجربته الفنيَّة والموضوعيَّة، على مدى مسيرته الطويلة، مع الخيول الشاخصة.ونستشف: بعد أن أرهقه جموح خيوله المجرَّدة وصهيلها المدوِّي، الذي يواجه قحر الصحراء الشاسعة، وهو (الإنسان/ البصير) الوحيد بينها، فلم يكن أمامه مشهد يتلذذ به غير هذه الخيول، ومساحة الفضاء الرحبة، منذ سنوات طويلة جداً.. عاد فناننا عامر العبيدي، إلى المدينة ليجلس وحيداً على الأرائك الخشبيَّة المهجورة الخالية، إلّا من بضعة صعاليك متفرقين صامتين، كأنّهم في انتظار مجهول وأمل مقطوع، يأتي أو لا يأتي.. كان ذلك في معرضه الشخصي عام 1992.بعد الاعتداء العسكري العالمي والحصار الظالم على العراق، عاد العبيدي مرة أخرى.. إلى صهيل وقرقعة أقدام خيوله منتصبة الهامة، المتسابقة مع حمامات السلام، نحو حياة حرة وأمل مفتوح أكيد معقود بنصر جديد.. لكن هذه العودة يزيّن فيها خيوله بمفردات وخصائص ودلالات فلكلوريّة وألوان شعبيّة عراقيّة، معرضاً المساحات الخلفيّة الواسعة بتكوينات لونيَّة متقاطعة، مملوءة برموز إسلاميَّة وتاريخيَّة منسجمة ومتواصلة مع بعضها البعض.لقد اقترنت تجربة فناننا العبيدي، بالخيول والصحراء والفضاء، منذ بداية مسيرته الفنيَّة، مستمدّاً من ذلك موضوعات تاريخيَّة وتراثيَّة للبطولة عند الإنسان العربي خصوصاً، باندفاع وشموخ، فقد سلّط الضوء على رموز عميقة التأثير في صياغة الحلم العربي، فالصحراء كبيئة عربيَّة عريقة، يشتدُّ فيها ساعد العربي وشجاعته وبطولاته وصولاته، أما الحصان فإنّه عنصر أداء مكمل لرجولة الفارس العربي منذ القدم.. فضلاً عن رمزية "الديك" في لوحاته، حيث يقول: الحصان لديَّ ليس حيوانا فحسب، إنّه رمز للثورة والحركة والتمرّد، أما المهرة فهي المرأة، ودائما ما أرسمها جميلة ورشيقة وكحيلة، وأما الديك، فهو من وجهة نظري: الزمن والرشاقة والفتوة والشهامة والغيرة والفجر الجديد، وهو مرافق للإنسان منذ فجر التاريخ.. ولا توجد حضارة إنسانيّة إلّا وكان الحصان والديك في مقدمة أعمالها الابداعيَّة، إنَّهما رمز للحياة المتدفقة بالعطاء.وقد وضع العبيدي، في تجربته تلك، أسلوبه الخاص الذي يعتمد فيه على تحديث اللوحة العراقيَّة المعاصرة، ضمن مفردات وتكوينات إسلاميَّة وتاريخيَّة وفلكلوريَّة، يزاوج بين التشخيص الحيواني/ الخيول الجامحة وحمامات السلام المحلقة بموازاة رؤوس الخيول، والديكة، وبين الزخارف اللونيَّة الدافئة تارة، والحارة تارة أخرى، حسب رمزيتها الموضوعيَّة المطروحة ضمن مساحات ملوّنة مخصصة، تكاد تكون رئيسة، متوازنة مع المفردات والدلالات الشاخصة، مما أعطى علاقة ناضجة ما بينها، التي لا يمكن عزلها عن مضمون أفكاره وطروحاته.فتجربته هذه يواصل بها العبيدي اختباراته وصياغة مشاهدها الرؤيويَّة ليعكس من خلالها انعطافة كبيرة ومتبلورة في استلهام الرموز التاريخيَّة والتراثيَّة الأصيلة، وفق مفهوم فني معاصر.. لا سيما خيوله الفارعة.ولد الفنان عامر العبيدي في النجف عام 1943، وتخرج في معهد الفنون الجميلة – بغداد، وخريج اكاديمية الفنون الجميلة – بغداد عام 1969، حصل العام 1965 على المركز الأول في المهرجان الدولي للفنون في إيبيزا الإسبانية وعمره كان اثنين وعشرين عاماً. وحاز بعدها على عدة جوائز فنيَّة دوليَّة، عمل مصمماً في دار ثقافة الأطفال في بدايتها، ونشر بعضاً من رسوماته التوضيحيَّة للصحف والمجلات المحليَّة مع النصوص الشعريَّة وأغلفة الكتب والمجلات ودواوين شعريَّة، أحد أعضاء "جماعة المجددين" مع كلِّ من الفنانين: سلمان عباس، وسالم الدباغ، وصالح الجميعي، وفايق حسين ونداء كاظم وطالب مكي. عمل بعد تخرّجه مدرِّسا للفن في المملكة العربية السعودية. شغل منصب مدير المتحف الوطني للفن الحديث في بغداد من العام 1973 حتى العام 1983. ثم شغل منصب معاون مدير عام دائرة الفنون التشكيلة في وزارة الثقافة العراقية العام 1993. وله جداريات كبيرة في مطارات السعودية وبغداد وبعض المؤسسات، وفي ساحة الاحتفالات في بغداد. كما صمم الكثير من الكتب والمجلات والملصقات لوزارة الثقافة العراقيّة. أقام أول معارضه الشخصية العام 1966. أقام عدة معارض شخصية في العراق وخارجه وكان آخر معرض له بمشاركة الفنان اياد الموسوي في الامارات العربية عام 2018.شارك في اغلب المعارض الجماعيَّة داخل العراق وخارجه، وفي معظم المعارض والمهرجانات والبينالات الفنية في الكثير من دول العالم، منها (البرازيل والهند وفرنسا وموسكو ولندن والمانيا وتركيا ومصر ولبنان والكويت والبحرين والاردن وبولندا). مقيم ويعمل الان في امريكا. غادر العراق في العام 2008، إلى الولايات المتحدة من خلال مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
٦-سكاي نيوز……الأخبار العاجلة
l قبل 13 دقيقة
أزمة إسرائيل تصل إلى المستشفيات.. الأطباء في "إضراب شامل"
l قبل 25 دقيقة
تونس.. 7 حرائق تلتهم الغابات والمحاصيل و"تطرد السكان"
l قبل 2 ساعة
الكرملين يقول إن "من المستحيل" العودة إلى تطبيق اتفاق تصدير الحبوب من البحر الأسود في الوقت الراهن
l قبل 2 ساعة
الجزائر.. خسائر فادحة جراء فاجعة حرائق الغابات
l قبل 3 ساعات
الأمم المتحدة تقول إن عملية تفريغ النفط من ناقلة صافر ستستغرق نحو 19 يوما
l قبل 3 ساعات
الأمم المتحدة تعلن انطلاق عملية سحب النفط من ناقلة "صافر" قبالة اليمن
l قبل 3 ساعات
كيليان مبابي يكسر صمته بشأن عرض نادي الهلال برد على لاعب سلة أميركي "يشبهه"
l قبل 3 ساعات
موسكو تعلن أن أوكرانيا شنت محاولة فاشلة لمهاجمة سفنية تابعة للأسطول الروسي في البحر الأسود
قبل 3 ساعات
المتحدث باسم قيادة القوات الجوية الأوكرانية يكشف كيفية تتبع عمليات إطلاق الصواريخ والمسيرات الروسية
l قبل 5 ساعات
المركز الأورومتوسطي: زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر في وسط تركيا
l قبل 9 ساعات
بالفيديو.. حادثة في الملاعب الأميركية تذكرنا بنطحة زيدان لماتيرازي
l قبل 10 ساعات
يقود للانتحار ويصعب التخلص من إدمانه.. مغاربة يطلقون حملة رقمية لمجابهة انتشار مخدر "البوفا"
l قبل 11 ساعة
تفاصيل جريمة شرف مروعة حدثت في الهند.. قطع رأسه شقيقته وأخذها لمخفر الشرطة
l قبل 11 ساعة
الجيش الأوكراني: روسيا تشن هجوما جويا على كييف.. والدفاع الجوي يتصدى
l قبل 12 ساعة
الإدارة العسكرية الأوكرانية: روسيا تشن هجوما جويا على العاصمة كييف
l قبل 12 ساعة
بعد توعد روسيا برد انتقامي.. البيت الأبيض: لا ندعم الهجمات داخل روسيا
l قبل 12 ساعة
انطلاق صفارات الإنذار في العاصمة كييف وعدد من المقاطعات الأوكرانية تحذيرا من ضربات جوية محتملة
l قبل 13 ساعة
رونالدو يخطط "للانتقام" من صحيفة تخصصت بمهاجمته بهذه الطريقة
l قبل 13 ساعة
سجناء يحتجزون العشرات من الحراس في الإكوادور بعد أعمال شغب أوقعت ستة قتلى
l قبل 13 ساعة
آخر تطورات الحرب في السودان.. قصف يوقع 17 قتيلا وهلع في صفوف العالقين بأحياء الخرطوم
l قبل 14 ساعة
دخان كثيف وألسنة اللهب تعانق السماء.. فيديو لانفجار قاتل لصهريج وقود بنيجيريا
l قبل 14 ساعة
تعرض للطعن والسلب.. السلطات الأردنية تقبض على قاتل العامل السوري خلال ساعات
l قبل 15 ساعة
اجتماع هام بين مسؤول بيلاروسي وقادة من "فاغنر".. تدريب وتعاون لمجابهة التهديدات على الحدود
l قبل 16 ساعة
تحذير سوداني لكينيا: القوات التي سترسلونها لن تعود (فيديو)
l قبل 17 ساعة
بالفيديو.. سيارة تقتحم مظاهرة وتدهس محتجين في إسرائيل
l قبل 17 ساعة
ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 34 حالة وفاة من بينهم 10 جنود
l قبل 18 ساعة
نتنياهو: المحكمة العليا ستظل مستقلة
l قبل 18 ساعة
نتنياهو: الائتلاف عمل بكل الطرق للتوصل إلى تفاهم يرضي الجميع
l قبل 18 ساعة
نتنياهو: سنحاول التوصل إلى اتفاق شامل على كل الإصلاحات القضائية
مع تحيات مجلة الكاردينيا