أخبار وتقارير يوم ٢٣ آب
أخبار وتقارير يوم ٢٣ آب
خبر خاص من سكاي نيوز:قصة رضيعة عراقية تشعل الإنترنت.. تعرضت لحادث مروع في مستشفى…انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تعنيف طفلة حديثة الولادة من قبل ممرضتين في قسم (الخدج)، بمستشفى أربيل الدولي في إقليم كردستان العراق.وأعلنت وزارة الصحة في حكومة إقليم كردستان العراق، سلسلة إجراءات عقابية بحق المستشفى.
وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة "شفق نيوز":
الإجراءات العقابية تتضمن 7 نقاط هي إعفاء الممرضتين بالمستشفى رغم عدم وجود تصريح بعملهما في قائمة المستشفى ووقفهما عن العمل في المجال الطبي والصحي لمدة 6 أشهر.
إغلاق قسم الأطفال حديثي الولادة (الخدج) بالمستشفى لعدم وجود الشروط الصحية لحين التنظيم واتباع الإرشادات الصحية وإغلاق وتعليق قسم جراحة الولادة.
معاقبة المدير والمستشفى وفق ضوابط غرامة المخالفات وإنذار مدير المستشفى لعمل الأطباء والموظفين والعاملين بالمستشفى حسب القائمة المعتمدة من وزارة الصحة، إضافة إلى تحويل ملف انتهاك حقوق المرضى إلى المحكمة المختصة.
وتواصلت الوكالة ذاتها، مع خالة الطفلة المعنفة التي كانت إحدى الممرضات المتهمات بالتعنيف وفضلت
عدم كشف اسمها، حيث قالت:
المقطع تم تصويره بطلب من والدي الطفلة والهدف منه هو مداعبة الطفلة وليس تعنيفها.
كوادر المستشفى لا يحق لهم استخدام الهواتف داخل العمليات لكنها أدخلت الهاتف بموافقة إدارة المستشفى.
من جانبها، قالت إدارة المستشفى:
هذه الطفلة بقيت أقل من 24 ساعة في قسم الخدج وذلك للاطمئنان على صحتها.
المقطع المصور الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تم التلاعب به وتسريعه ووضع الموسيقى عليه والنسخة الاصلية من المقطع المصور محفوظ لدينا.
بعد ظهور حقيقة أن العائلة ليست لديها اي مشاكل مع الممرضتين، نعمل مع الجهات المعنية على اعادتهما للعمل وهما جزء من عائلة الطفلة.
——————————
١-السومرية ……"سفاحة الرضع" توجه صدمة جديدة لأهالي الضحايا
ضجت وسائل الإعلام خلال الأيام الماضية بالحديث عن قضية الممرضة البريطانية "سفاحة الرضع"، التي تمت أدانتها بقتل 7 أطفال حديثي الولادة ومحاولة قتل 6 آخرين، في أسوأ واقعة قتل جماعي للصغار في تاريخ البلاد.وتواجه الممرضة القاتلة حكما بالسجن مدى الحياة، حيث سينطق الحكم وبحسب صحيفة "الصن" البريطانية، فإن لوسي ليتبي ترفض القدوم إلى المحكمة للسماع بنطق الحكم، الأمر الذي أثار غضب عائلات الضحايا.ووصفت تلك العائلات بحسب الصحيفة ليتبي بـ"الجبانة"، وأكدوا أنها يجب أن تجبر على سماع كيف دمرت حياتهم.قال أحد الآباء لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "إنها جبانة، نشعر بالخيانة لأنها لن تكون حاضرة لتسمع بالضبط كيف أثرت أفعالها الفظيعة على أولادنا وحياتنا، يجب أن يجبرها القاضي على الحضور لمواجهة جميع الضحايا، إنه ظلم وصفعة على وجوهنا جميعا".قال وزير العدل السابق، روبرت باكلاند: "إن تصريحات أسر ضحاياها يجب أن يتم نقلها إلى زنزانة ليتبي إذا رفضت الحضور".وأضاف: "اقتراحي هو التأكد من وجود رابط بث مباشر يتم بثه لزنزانة الممرضة".
٢-سكاي نيوز:برواتب حكومية.. هل يقضي العراق على ظاهرة التسول؟
على وقع تفشي ظاهرة التسول في العديد من المدن والمحافظات العراقية، كشفت مستشارة رئيس الوزراء للرعاية الاجتماعية، سناء الموسوي، عن توجه حكومي لشمول المتسولين برواتب الرعاية التي تقدمها الدولة.وفي تصريحات للموسوي للقناة العراقية الإخبارية، أكدت أن عدد المستفيدين من رواتب الرعاية الاجتماعية يبلغ حاليا 6.5 مليون مواطن.وأشارت إلى أن رئيس الوزراء يولي اهتماما كبيرا لملف الرعاية الاجتماعية، إذ تم تقديم مقترح لشمول المتسولين برواتب الرعاية.وأبرزت أن "عدد المشمولين بالرعاية يزداد شهريا، وقانون الرعاية حدد المشمولين بالرواتب، حيث يتم قطع الراتب عن الأسرة التي تصبح فوق خط الفقر، ولكن حجب رواتب الرعاية عن القادرين على العمل غير مطروح حاليا".ولا توجد أرقام دقيقة حول عدد المتسولين في العراق، لكن تقارير وتقديرات المنظمات المدنية تشير لوجود عشرات الآلاف منهم، منتشرين في كبريات المدن كالعاصمة بغداد ومراكز المحافظات.
"حل جزئي"
ويرى خبراء اجتماعيون أن المقترح الحكومي يمثل محاولة مهمة لمعالجة ملف التسول الذي يترتب على تفاقمه وبقائه بلا حلول جملة تحديات ومشكلات اجتماعية وأمنية، حيث أن معظم الشوارع والتقاطعات العامة مثلا في كبريات المدن تعج بالمتسولين، وخاصة من النساء والأطفال.فيما يجادل آخرون بأن شمول المتسولين برواتب الرعاية، لا يعالج هذه القضية المجتمعية المزمنة، بل قد يزيدها تعقيدا حسبهم، حيث أن البعض قد يستفيد من راتب الإعانة الحكومية ويواصل امتهان التسول ولو خلسة.
ما الحلول المطلوبة؟
يقول الخبير القانوني العراقي الدكتور محمد السامرائي، في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية":
يعتبر التسول ظاهرة اجتماعية سلبية من جهة، كما أنه يعد جريمة يعاقب عليها قانون العقوبات العراقي، رقم 111 لعام 1969، حيث تضمنت المادة 390 منه اعتبار التسول جريمة جنحة يعاقب عليها بالحبس لمدة لا تزيد على سنة، هذا بالنسبة للبالغين، أما الأحداث الذين يمارسون التسول فيتم إيداعهم في دور الإيواء والتشغيل، وهي بطبيعة الحال دون المستوى المطلوب.
يقع على عاتق الدولة كحكومة وبرلمان، اتخاذ الاجراءات اللازمة للحد من هذه الظاهرة الإجرامية التي زادت وتيرتها، في ظل التساهل الحكومي في التعامل معها جزائيا، وعجز شبه تام من حيث عدم اتخاذ الاجراءات الادارية والاجتماعية والاقتصادية، لمنع الجنوح لها أو المتاجرة بها من قبل عصابات منظمة
وهكذا فشمول المتسولين بأحكام وامتيازات الرعاية الاجتماعية، قد يحل جزءا بسيطا من هذه المشكلة المتجذرة اجتماعيا وليس بمجملها، كون المتسولين أو من يستثمر فيهم هم من المافيات، يجنون مبالغ طائلة تفوق ما ستمنحه الرعاية الاجتماعية لهم بأضعاف.
ويبقى الحل الأمثل هو تشديد العقوبات على ممارسي التسول وخصوصا التسول المنظم الذي تمارسه العصابات والمافيات، ومن جهة أخرى يجب تهيئة دور إصلاح وتأهيل وتشغيل وفقا للمواصفات الدولية والمعايير الإنسانية.
وكذلك زيادة التوعية بخطورة جريمة التسول مجتمعيا، وفتح آفاق لدعم المشاريع الصغيرة لتشغيل المشردين البالغين، ومناقشة سبل معالجة هذه الظاهرة مع المختصين في إطار البحث الاجتماعي والمعنيين بشؤون المجتمع ومنظمات المجتمع المدني، لإيجاد الحلول الناجعة للحد من تمادي ظاهرة التسول.…
بدورها، تقول الناشطة المدنية والاجتماعية العراقية سارة جاسم، في حوار مع موقع "سكاي نيوز عربية":
شمول المتسولين برواتب الرعاية الاجتماعية ليس حلا جذريا ولا منطقيا لظاهرة التسول، حيث أن أغلب المتسولين تقف خلفهم عصابات منظمة تستغل هذه الفئة من المجتمع، ويجب مكافحة هذه الشبكات المافياوية قبل وضع مثل هذه الحلول الجزئية لهذه الفئات التي تتعرض للاستغلال.
بالإضافة إلى أن الكثير من المتسولين اعتادوا على هذه الممارسة، والتي توفر لهم مبالغ خيالية تعوض مبلغ الرعاية الاجتماعية في يوم واحد فقط، ولهذا فالانتظار شهريا للحصول على هذا المبلغ لن يروه مجديا لهم.
لذا ينبغي أولا مكافحة من هم خلف انتشار هذه الظاهرة من مستغلي المتسولين ومبتزيهم، وكذلك توفير أماكن تأهيل وإرشاد لهم ومنح قروض تغنيهم عن ما كانوا يجنوه من التسول، وعزل الأطفال منهم للتمكين والتقويم والتعليم، ووضع قانون صارم لمعاقبة من يعود للتسول ثانية.
٣-المدى …إيزيديون يأملون بالعودة إلى سنجار والعديد منهم يبحث عن مفقودين…… ترجمة: حامد أحمد
السنوات التسعة الماضية كانت صعبة جدا بالنسبة للايزيدي، شامو سيلو، خصوصا عندما يتعلق الامر باستذكاره تاريخ 15 آب 2014 عندما اقتحم مسلحو تنظيم داعش الارهابي قرية كوجو في سنجار وتم تدميرها على أيديهم.نساء ورجال وكبار بالسن وأطفال تم قتلهم واقتياد آخرين أسرى معهم، في حين ما يزال مصير آلاف منهم مجهولاً لحد الان.بعد مرور تسع سنوات لم يحصل هناك أي تغيير فيما يتعلق بإعادة الاعمار او العثور على المفقودين من الضحايا. فما ما يزال الايزيديون مقيمين في مخيمات النزوح يعانون من حرارة شمس الصيف اللاهبة والبرد القارس في الشتاء، انهم مشردون في بلدهم .الايزيدي، سيلو، يقول في لقاء مع محطة تلفاز SBS الاسترالية انه لم يسمع أي شيء لحد الان عن زوجته المفقودة وأولاده الثلاثة وافراد آخرين من عائلته وذلك منذ العام 2014.يقول سيلو "لا اعرف أي شيء عن عائلتي ، ولم اسمع أي شيء عنهم منذ العام 2014."ويذكر التقرير ان قرية كوجو في سنجار كانت قد وقعت في فخ المسلحين وحصارهم لها استمر على مدى 12 يوما حيث لا يمكن لاحد ان يهرب. اغلب أبناء القرية من الرجال والذين يبلغ عددهم بحدود 400 رجل قد تم تقييدهم واعدامهم، مع اختطاف واسر اكثر من 1000 الف امرأة وطفل.ويضيف سيلو قائلا "لم يأت أحد لإنقاذنا، لو كانت القوات الحكومية او طائرات قوات التحالف قد جاءت الى القرية لإنقاذنا لكنا قد بقينا نعيش هنا ولم نصبح نازحين ولاجئين، ولكن ذلك لم يحصل."ويقول سيلو إنه ليست هناك مساعدات حكومية في البحث عن المفقودين الايزيديين ولا عمليات إعادة اعمار لمنطقة سنجار والقرى المحيطة بها.ويمضي بقوله "زوجتي واولادي الثلاثة ما يزالون مفقودين والحكومة لم تساعدنا في البحث عنهم، وانا لست الحالة الوحيدة، بل هناك آلاف آخرين من الايزيديين ما يزالون يعيشون نفس الوضع. المرة الوحيدة التي تلقيت فيها مساعدة كانت من السفير العراقي في تركيا، الذي ساعدني في استرجاع احدى ابنتي في تركيا."وكانت حكومة إقليم كردستان قد افتتحت مكتبا في دهوك يتعلق بالمساعدة في إنقاذ الايزيديين المختطفين والبحث عنهم .من جانب آخر قال نائب ممثلة الأمم المتحدة في العراق، غلام محمد اسحق زي، في تصريح له لقناة روداو الكردية السبت ان الفشل في تطبيق اتفاقية سنجار لا يوفر بيئة مشجعة لعودة الايزيديين النازحين الى منطقتهم وبيوتهم .وقال المنسق الاممي اسحق زي "من الواضح ان غياب تنفيذ اتفاقية سنجار لا يخلق بيئة إيجابية لعودة آمنة للنازحين الايزيديين، إن غياب هذه العناصر لا يوفر الثقة للنازحين والايزيديين. هناك بعض حالات من العودة تحصل، ولكن بالنسبة لنا اعتقد ان التشجيع لعودة كلية جماعية يتطلب تنفيذا كاملا لاتفاقية سنجار."وأضاف المسؤول الاممي بان تسع منظمات تابعة للأمم المتحدة قد قدمت مساعدات ودعما على مختلف المستويات لما يقارب من 450 ألف شخص من أهالي سنجار. وانها تعمل أيضا على إعادة تأهيل وتأسيس ملاجئ وبنى تحتية في المدينة للعائدين.من جانب آخر قام نشطاء بتنظيم معرض صور فوتوغرافية بالأبيض والأسود لما حصل في قرية كوجو في سنجار من دمار وعرضها على الانترنت في مبادرة مخصصة لجمع الأموال لأبناء المجتمع الايزيدي من اجل مساعدتهم في إعادة اعمار منطقتهم والعودة للعيش فيها.ياد دين، مصور ومخرج مقيم في لندن وبالتعاون مع زميله ريناس بابكر، اقاما معرض صور على الانترنت في مبادرة اطلق عليها اسم، الوطن، لمساعدة العائلات الايزيدية على إعادة بناء منازلهم التي ما زالت مدمرة.ويعمل دين وزميله بابكر مع اكاديمية سنجار لتحديد العائلات التي عادت وتحديد احتياجاتها الانشائية، سواء كانت إصلاحات وترميمات او أي شيء آخر وفق سعة ميزانية المعرض.يقول دين لموقع، أراب نيوز، الاخباري "يجب ان يتذكر المرء ان هناك العديد والعديد من المنازل التي دمرت وتجب إعادة بنائها، هذا المشروع مستقبلي ناقشناه مع مراد إسماعيل، مؤسس أكاديمية سنجار والمشارك معنا، وهو شيء نأمل ان تؤديه مبادرة وطن في النهاية."
٤-الشرق الاوسط ….تقرير…
7 حلول معمارية لتبريد «بيئي» للمباني الجديدة
طرق للتعامل مع الحرّ الشديد تستبعد المكيّفات الهوائية
تزداد موجات الحرّ سخونةً وطولاً وتكراراً، ولم يعد التكييف الهوائي كافياً للحصول على الراحة، وقد بات علينا إعادة تصميم المباني بطريقة تساعد في الحفاظ على برودتها، وعلى تجنّب استخدام ملايين المكيّفات الهوائية التي تضغط على الشبكة الكهربائية حتّى انقطاع التيّار.
استراتيجيات معمارية
اليوم، تمثّل التصميمات التي أثبتت جدواها في مدن الجنوب الغربي مثل فينيكس، حلاً منطقياً في مناطق الشمال الغربي مثل بورتلاند وأوريغون. نقدّم لكم 7 استراتيجيات يستخدمها المهندسون المعماريون حالياً لهذه الغاية:
1) أسقف «المظلّة». تعتبر الجدران الزجاجية في المباني المكتبية الشائعة غير فعّالة في منع الحرّ حتّى ولو كان الزجاج ثلاثي الألواح، ولكنّ سقفاً كبيراً معلّقاً فوقها قد يلعب دوراً بارزاً في تظليل النوافذ. يساعد هذا السقف، الذي يُعرف أيضاً بـ«سقف المظلّة»، في حماية المارّة الذين يسيرون في الخارج.يقول أنتوني براور، مدير حركة المناخ العالمي والاستدامة في شركة «جنسلر» للعمارة والتصميم: «يُعدّ الحرّ في فينيكس مشكلة مسيطرة منذ زمنٍ بعيد، ولهذا السبب نرى مزيداً من الأسقف المعلّقة»، مشيراً إلى أنّ هذه الميزة التصميمية باتت تُستخدم في أنحاء أخرى من البلاد بعد أن أصبحت مضطرّة فجأة للتعامل مع الحرّ المتطرّف.
2) إضافة «مساحات شمسية». يعتزم مهندسون معماريون من شركة «ميثون» بالتعاون مع جامعة أوريغون، البدء باختبار تعديلٍ تحديثيّ جديد هذا الخريف: غرفة مقسّمة لابتكار «مساحة شمسية»، أو فناء مغلق في الجانب الجنوبي من الوحدة يؤدّي دور الواجهة الإضافية لتخفيف الحرّ عن المبنى. تضمّ الوحدة أيضاً باباً زجاجياً يمكن إغلاقه عندما تصل درجات الحرارة في الخارج إلى ذروتها، بالإضافة إلى ظلال تساعد في حجب الحرارة، وبلاط من السيراميك يساعد في التقاطها.سيقود المهندسون دراسة لمقارنة درجات الحرارة واستهلاك الطاقة بين غرفة المشروع التجريبي وأخرى مجاورة، وإذا سارت الأمور على ما يُرام، يمكن استخدام الاستراتيجية نفسها لتحديث المباني السكنية.
شكل المبنى
3) تغيير الشكل. يؤثّر الشكل الرئيسي لأي مبنى في قدرته على الحفاظ على برودته. يملك الشكل الكروي مثلاً أصغر مساحة سطح مقارنة بمساحته الداخلية، أي أنّه يتطلّب طاقة أقلّ لتخفيف الحرّ الخارجي. (يحلّ الشكل المثمّن في المرتبة الثانية لناحية الفاعلية في التبريد، يليه المربّع، ثمّ المستطيل). عندما صمّمت شركة «جنسلر» مختبر الدفع النفاث التّابع لـ«ناسا»، كان المخطّط الرئيسي للمبنى على شكل مستطيل بثلاث طبقات.يقول براور إنّ «الشركة أعادت النظر بالمخطّط»، لافتاً إلى أنّهم وضعوا تصميماً آخر لمبنى مربّع يتألّف من 4 طبقات لأنّه كان «أكثر فاعلية بكثير». وأضاف المهندس أنّ الطابق الداخلي الإضافي يعزّز فاعلية المبنى لأنّه مساحة معزولة أكثر عن الخارج.
4) أسطح خضراء. تقدّم مدنٌ كثيرة حوافز لاعتماد طبقات الطلاء الأبيض على الأسطح للمساعدة على الحفاظ على برودة المباني، وذلك بعكس الحرارة إلى الخارج؛ وفي كاليفورنيا، يُفرض على المباني الجديدة في بعض المناطق استخدام أسطح «باردة» مثل هذه. المفاجئ في هذا الأمر، بحسب براور، هو أنّ «هذه الأسطح جيّدة للمبنى ولكنّها مضرّة للمناخ المجهري».عندما تنعكس الحرارة بعيداً عن السطح، تجعل المحيط أكثر حرّاً، إلّا أنّ هذا الأمر قد يتغيّر مع طبقات «الأبيض الأكثر بياضاً» الحديثة التي تعكس الحرّ على مسافات أبعد عبر الغلاف الجوّي إلى الفضاء العميق. ولأنّ هذا النوع من الطلاء ليس متوفراً على المستوى التجاري بعد، ينصح براور باعتماد الأسطح الخضراء المليئة بالنباتات للحفاظ على الحرارة الداخلية.
5) تغيير المناخ المستقبلي. قبل بضع سنوات، عندما قرّر مسؤولو جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، تحويل مرآب لركن السيارات إلى حرمٍ جديد مع وحدات للسكن الطلابي وصفوف دراسية، استخدم مهندسون من شركة «إتش كي إس» برنامجاً لتعزيز فهمهم لأرجحية تغيّر المناخ المحلّي في المستقبل، وصنعوا نماذج تستعرض تصاميم عدّة أبنية وأدائها.تبنّى الخيار الأخير زعانف أفقية وعمودية على واجهة المبنى لإضافة الظلّ. ويستفيد المبنى أيضاً من انخفاض الحرارة في المنطقة ليلاً، عبر النوافذ وفتحات التهوية المتحرّكة، وأنظمة التهوية المتعاكسة التي تجذب الهواء المنعش إلى المكان.
6) تحويل موقع نواة المبنى. في المباني المكتبية الكبيرة، غالباً ما تكون المصاعد، والسلالم، والأنظمة الميكانيكية في الوسط، أي في النواة. ولكن إذا انتقلت هذه النواة إلى الجهة الجنوبية من المبنى، يمكنها أن تساعد في عزل مساحة المكاتب عن الحرارة وتقليل الحاجة إلى التكييف، حسب ما شرح براور. تساعد هذه النقلة أيضاً في تكبير المساحة المفتوحة في الداخل.
7) التفكير الأفقي. تمتصّ الواجهات الزجاجية التي نراها عادةً في المباني الشاهقة، الحرارة، إلّا أنّ تصميم الجدران بشكلٍ أفقي وتزويدها بمجموعة من الشرفات من شأنهما تظلّيل الطوابق تحتها. تستخدم شركة «جنسلر» هذه المقاربة في المباني السكنية، وحتّى المكتبية العالية التي نادراً ما نرى فيها شرفات.ترتبط الاستراتيجيات المنطقية في تصميم مبنى معيّن بموقعه وغيره من المواصفات. ولكنّ من الممكن جداً تقليل التكييف الهوائي الذي تحتاجه المباني من خلال التصميم الغيابي، أي التبريد الطبيعي. ويشدّد براور على أنّ الحلّ للتعامل مع الحرّ الشديد يبدأ مع خيارات تصميمية قليلة التقنية وليس باعتماد معدّات مطوّرة تقنياً.
٥-سكاي نيوز….الأخبار العاجلة
l قبل 20 دقيقة
التدخل العسكري في النيجر.. مسارات وسيناريوهات وعقبات أمام "إيكواس"
l قبل 2 ساعة
قصة رضيعة عراقية تشعل الإنترنت.. تعرضت لحادث مروع داخل مستشفى
l قبل 2 ساعة
مراسلنا: مقتل مستوطنة في عملية إطلاق نار في الخليل بالضفة الغربية
l قبل 3 ساعات
مقتل 12 وإصابة 19 جراء حادث سير مروع في تركيا.. وكشف الأسباب
l قبل 4 ساعات
تحذير عاجل من تيار "السحب القاتل" على الشواطئ المصرية
l قبل 5 ساعات
روسيا تدمر قطارا محملا بالذخائر.. وتحبط هجوما على موسكو
l قبل 6 ساعات
انتبه لها جيدا.. علامة على سرطان الجلد تظهر عند صعود الدرج
l قبل 6 ساعات
وسائل إعلام روسية: تعليق حركة الطيران في مطار فنونكوفو الدولي بالعاصمة موسكو
l قبل 6 ساعات
وفاة طفل بطريقة مأساوية.. لعب بمسحوق أبيض على جانب الطريق
l قبل 6 ساعات
فشل مهمة "إيكواس" في النيجر.. وتظاهرات ترفض التدخل الأجنبي
l قبل 8 ساعات
صور لحادث مروع.. انقلاب حافلة يودي بحياة مشجعي كرة قدم أثناء عودتهم من مباراة
l قبل 9 ساعات
المهن التمثيلية وعائلة عادل إمام تنفيان شائعة وفاته.. وتكشفان وضعه الصحي
l قبل 9 ساعات
الصومال يحظر تطبيقي تيك توك وتلغرام للحد من الدعاية "الإرهابية"
l قبل 10 ساعات
فيديو لحادث غريب.. سيارة تقتحم صالون حلاقة ونجاة الزبائن بأعجوبة
l قبل 11 ساعة
ردا على التدريبات العسكرية بين واشنطن وسول.. صور للزعيم كيم وهو يشرف على اختبار صواريخ "كروز"
l قبل 11 ساعة
وزير الخارجية الصيني: من غير الممكن التوصل لحل أساسي للقضية النووية الإيرانية إلا بالعودة إلى التطبيق الشامل والفعال للاتفاق النووي
l قبل 11 ساعة
ترامب يؤكد عدم مشاركته في مناظرات الحزب الجمهوري.. ويكشف الأسباب
l قبل 12 ساعة
بعد فيديو "القبلة المحرجة" في مونديال السيدات.. لاعبة منتخب إسبانيا تدافع عن تصرف رئيس الاتحاد
l قبل 12 ساعة
زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب كاليفورنيا في الولايات المتحدة.. ولا تحذير من احتمال حدوث "تسونامي"
l قبل 12 ساعة
زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب كاليفورنيا
l قبل 12 ساعة
ترامب يؤكد أنه لن يشارك في المناظرات الرئاسية للحزب الجمهوري
l قبل 13 ساعة
لمواجهة تهديدات كيم جونغ أون ومحاكاة سيناريو حرب شاملة.. سول وواشنطن تطلقان تدريبات عسكرية مشتركة
l قبل 13 ساعة
قصة حزينة بمونديال السيدات.. صاحبة هدف الفوز باللقب تعيش فرحة التتويج والحزن على وفاة والدها في ذات اليوم
l قبل 13 ساعة
بطارية سيارات بميزة الشحن فائق السرعة.. 400 كيلومتر عن شحنها لـ10 دقائق
l قبل 14 ساعة
بين لغة الحوار والحرب.. تحالف واشنطن وباريس يهتز على وقع انقلاب النيجر
l قبل 15 ساعة
الأول هذا الموسم.. ثنائية بيدري وتوريس قرب النهاية تقود برشلونة للفوز 2-صفر على قادش
l قبل 15 ساعة
بالفيديو.. قاد سيارته بسرعة صاروخية فعاقبته الشرطة بتدمير مركبته
l قبل 16 ساعة
فيديو.. إحراق سيارة إسرائيلي داخل قرية في رام الله
l قبل 17 ساعة
فيديو.. زيلينسكي في قمرة قيادة إف 16 بعد الإعلان الكبير
مع تحيات مجلة الكاردينيا