أخبار وتقارير يوم ٢٣ أيلول
أخبار وتقارير يوم ٢٣ أيلول
١-السومرية :عالم الزلازل الهولندي يطلق تحذيراً جديداً: القادم أقوى!
أطلق عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، تحذيراً جديداً، بعد سلسلة التوقعات التي دأب على إطلاقها بين الحين والآخر، وآخرها الهزة الأرضية التي وقعت في مصر اليوم وشارك العالم الهولندي منشورا جديدا على منصة "X"، مرفقا بخريطة كتب عليها "كما هو موضح في أحدث التوقعات، فإن تقارب الكواكب والقمر في يوم 19 الجاري يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى قادم".وأضاف: "لكن ليس لدينا حتى الآن مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة"، مشيرا إلى أنه ربما لن يكون الأمر سيئا للغايه وفي وقت سابق، أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، عن وقوع هزة أرضية بقوة 4.4 على مقياس ريختر.وتسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة بحالة من الهلع والذهول في أنحاء العالم خصوصا بعد تنبؤه أكثر من مرة بوقوع هزات وزلازل قبل وقوعها بالفعل خلال الأسابيع الماضية، وربط تنبؤاته مع تحركات الكواكب واصطفافها.
٢-شفق نيوز:توقعات متضاربة لأسعار الدولار.. وحديث عن "صدمة كبيرة"
تحمل زيارة رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، إلى الولايات المتحدة الأميركية أهمية من حيث توقيتها الذي يتزامن مع أزمة ارتفاع سعر صرف الدولار، وسط آمال كبيرة يعقدها العراقيون على إمكانية إيجاد حلول لهذا الملف.وغادر السوداني الى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، في دورتها الثامنة والسبعين، والتقى على هامش مشاركته في الاجتماعات بوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الذي وجه له دعوة رسمية من الرئيس الأميركي جو بايدن لزيارة البيت الأبيض.ويأتي هذا في وقت تشهد أسعار صرف الدولار في الأسواق المحلية العراقية قفزات غير مستقرة حتى اقتربت لتلامس الـ160 ألف دينار لكل 100 دولار، لأسباب داخلية وخارجية كما يعزوها مختصون.وفي هذا السياق، يقول عضو مجلس النواب العراقي، فراس المسلماوي، إن "مجلس النواب استضاف محافظ البنك المركزي على أثر صعود سعر صرف الدولار، وقد بيّن أن أسباب الارتفاع تعود لعوامل داخلية وخارجية".
*العوامل الداخلية
ويوضح المسلماوي لوكالة شفق نيوز، أن "العوامل الداخلية منها ما يتعلق بهروب التجار من الضريبة وشرائهم الدولار من السوق السوداء، ومنها عراقيل إدارية بعضها يلزم من يأخذ الدولار بتسجيل شركة".ويضيف، أن "البنك المركزي سعى إلى معالجة هذه العراقيل، وقرر السماح للأفراد وليس الشركات شراء الدولار اذا كان يورد بضاعة، على أن يلتزم بأن البضاعة من حاجة البلاد، وحقيقية، وبوصولات رسمية".أما العامل الثالث، وفق المسلماوي، فهو أن "البنك المركزي رفع مقترحاً إلى رئاسة الوزراء لإعادة النظر بنسبة الضريبة المفروضة على البضاعات الموجودة وتقليلها، لتشجيع التاجر للشراء عبر الطرق الرسمية".
ويتابع، أن "العامل الرابع هو التهريب، وهناك عمل أمني وتم القاء القبض على عصابات كبيرة لتهريب الدولار إلى خارج العراق".
*العوامل الخارجية
ويشير النائب إلى أن "العوامل الخارجية تتعلق بسياسة الخزانة الأميركية، وهذه خارج إدارة البنك المركزي، لذلك من المتوقع أن يكون سعر صرف الدولار من الملفات التي سوف يناقشها رئيس الوزراء في زيارته الحالية".
وتوقع المسلماوي في ختام حديثه، أن "يشهد سعر صرف الدولار انخفاضاً تدريجياً خلال الأيام القليلة المقبلة، بما لا يؤثر على السوق العراقية".
*ارتفاع مستمر
في المقابل، يرجّح الباحث في الشأن المالي، أحمد فؤاد شكري، "استمرار ارتفاع الدولار بسبب عدم اتخاذ الحكومة إجراءات حقيقية تكبح صعوده، بل اكتفت ببعض الإجراءات الوقائية أو الاحتياطية".ويوضح شكري لوكالة شفق نيوز، أن "الحكومة منعت التعامل بالدولار داخل السوق المحلية، ونجحت إلى حد معين، ولكن هناك نسبة كبيرة من واردات العراق تأتي من دول الجوار التي عليها العقوبات الأميركية مثل سوريا وعدد من الشركات التركية وإيران الممنوعة كلياً من التعامل بالدولار، ولم تضع الحكومة لحد الآن آلية معينة للتبادل التجاري مع هذه الدول، ولعمليتي الشراء والتسديد". ويشير إلى أن "هناك عوامل أخرى لم تلتفت إليها الحكومة، من ضمنها الميزانية العالية للبلاد التي تؤدي إلى تخوفات وتوقعات سيئة وسلبية، وارتفاع التضخم، وديون العراق الخارجية، فهذه جميعها عوامل تُساهم في انخفاض العملة محلياً مقابل العملات الأجنبية بصورة عامة، وبما أن العراق مرتبط بالدولار، فمن المؤكد يحصل هذا الارتفاع".ويتابع، "بالإضافة إلى السبب الرئيسي والأكبر وهو العقوبات الأميركية التي أدت إلى ارتفاع الدولار في الفترة الأخيرة، وهناك عقوبات قد تكون أكثر شدة وربما تطال البنك المركزي العراقي، ويمكن من خلالها التعرض لصدمة كبيرة، وأيضاً بالنسبة للتحويلات المالية التي أصبحت محصورة بيد الفيدرالي الأميركي التي زادت المخاطر بدرجة كبيرة على الحكومة العراقية".
٣-واشنطن (رويترز) ………يعقد الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أول محادثات مباشرة بينهما منذ تولي الأخير المنصب في ديسمبر كانون الأول.ومن المتوقع أن تتناول المحادثات اتفاقا محتملا لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل فضلا عن الملف الإيراني.وأرجأ بايدن توجيه دعوة، طال انتظارها، لنتنياهو لمخاوف بشأن تعديلات قضائية تقيد سلطة القضاة تبنتها الحكومة اليمينية وكذلك التوسع الاستيطاني الإسرائيلي بالضفة الغربية المحتلة.وبدلا من الاجتماع في البيت الأبيض، حيث يفضل نتنياهو، انتهى الأمر بترتيب عقد المحادثات بين الزعيمين على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.ويتوقع مسؤولون أمريكيون أن تُثار مسألة التعديلات القضائية خلال المحادثات إضافة إلى جهود التصدي لبرنامج إيران النووي وإمكان تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، فيما سيمثل تطورا كبيرا.وكان نتنياهو يتوقع زيارة الولايات المتحدة قبل الآن بكثير في ظل تاريخ تعاملاته الطويل مع رؤساء أمريكيين لكن بايدن قاوم الأمر. كما لم يُدع نتنياهو إلى اجتماع في الأشهر الأولى لبايدن في البيت الأبيض عام 2021 وأُقصي بعدها عن السلطة. وعاد للسلطة في ديسمبر كانون الأول الماضي.وفي المقابل، استقبل بايدن الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج في البيت الأبيض في يوليو تموز بمناسبة الذكرى 75 لقيام إسرائيل. ومنصب الرئيس في إسرائيل شرفي إلى حد بعيد.وتناقش الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية اتفاقا محتملا يشمل تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الإسرائيليين والسعوديين وإبرام اتفاقية دفاع بين واشنطن والرياض، لكن ذلك لا يزال بعيد المنال.وذكر ديفيد ماكوفسكي، المتابع منذ زمن لشؤون الشرق الأوسط بمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في منشور على منصة إكس، المعروفة سابقا باسم تويتر، أن الاجتماع "يحدث بعد 265 يوما من تولي نتنياهو منصبه، وهي أطول فجوة منذ 1964".وقال "الإمكانات الهائلة للتوصل إلى اتفاق مع السعودية لم تترك خيارا أمام بايدن ونتنياهو سوى الاجتماع معا رغم الاختلافات".ولم يستبعد مسؤولون أمريكيون عقد اجتماع في البيت الأبيض بين بايدن ونتنياهو في نهاية المطاف.وترى إدارة بايدن أن الولايات المتحدة قد تجني عائدات كبيرة من مثل هذا الاتفاق الضخم إذا استطاعت التغلب على العقبات الصعبة.وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لشبكة (إيه.بي.سي نيوز) "لدينا صراع مستمر منذ عقود في الشرق الأوسط. الجمع بين هذين البلدين سيكون له تأثير قوي على استقرار المنطقة"، مشيرا إلى استمرار وجود تحديات تحول دون التوصل إلى اتفاق.وكان مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان قال للصحفيين في السابع من سبتمبر أيلول الجاري "كثير من العناصر التي تمهد لتطبيع العلاقات مطروحة على الطاولة الآن. ليس لدينا إطار عمل، ليست لدينا شروط معدة للتوقيع. هناك عمل يتعين القيام به".
٤-جريدة الصباح ………بغداد: عبد الرحمن إبراهيم
من المقرر أن تتجه وزارة الداخلية وصنوفها إلى اعتماد تكتيك جديد ضمن إجراءاتها لتأمين العاصمة بغداد، بينما تمكنت الاستخبارات من الإطاحة بإرهابيين بينهم من يفتي باستباحة دماء الأبرياء.التكتيك الجديد، كشف عنه خلال اجتماع ترأسه وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، لمناقشة إعادة تنظيم انتشار القطعات وتقليل أعدادها تدريجياً في بغداد.الاجتماع، ضم قائد عمليات بغداد وقائد الشرطة الاتحادية وقادة الفرق بها وقائد فرقة الرد السريع، وعدداً من القادة والآمرين في الوزارة.المجتمعون، ناقشوا إعادة انتشار القطعات الأمنية الماسكة للأرض في العاصمة بغداد، مع تقليل أعدادها تدريجياً لخلق قوة احتياطية جيدة تدعم عمل القطعات الأمنية في مجالات أخرى.وشدد وزير الداخلية، على ضرورة الاعتماد على السيطرات المفاجئة لكونها أكثر فاعلية من الناحية الأمنية والاستفادة من دوريات النجدة ضمن قاطع المسؤولية وتفعيل الجهد الاستخباري من خلال جمع المعلومات الدقيقة. وعلى صعيد محاربة الإرهاب، تلقت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الإرهاب ضمن محافظة صلاح الدين معلومات عن ثمانية مطلوبين وفق أحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب.وعلى إثر تلك المعلومات، جرى على الفور تشكيل فريق عمل استخباري وفني لجمع المعلومات والتحري، وخلال ساعات وبكمين محكم ألقي القبض على ثمانية مطلوبين بقضايا وجرائم إرهابية.المتهمون اعترفوا صراحة بانتمائهم إلى عصابات داعش الإرهابية واشتراكهم بعدة جرائم، منها إصدار الفتاوى التي تستبيح دماء الأبرياء وهناك آخرون اشتركوا بعمليات إرهابية استهدفت الهجوم على مقرات ونقاط ودوريات عسكرية، أما بقية المتهمين فقد شاركوا بتفجير منازل المواطنين وأفراد الأجهزة الأمنية.
٥-بي بي سي …ما هي آثار كارثة درنة على الأزمة الليبية؟……مع نزول المئات من الليبيين، ، إلى الشوارع وسط مدينة درنة، احتجاجا على ما وصفوه بـ"تقصير السلطات المحلية"، بات من الواضح أن تبعات إعصار دانيال ستتحول إلى مصدر إضافي للتوتر في البلاد التي مزقها الاقتتال الداخلي والانقسام. ولم تشفِ إقالة المجلس البلدي لدرنة غليل أهالي المدينة المنكوبة؛ فثمة قناعة بأن وتيرة الإغاثة لا تتناسب وحجم الكارثة. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، مساء الثلاثاء، أن السلطات الليبية رفضت دخول فريق تابع للمنظمة الدولية كان من المقرر أن يتوجه إلى مدينة درنة للمساعدة في مواجهة أسوأ كارثة في تاريخ البلاد المعاصر.واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن "سدّي درنة انهارا بعد سنوات من الحرب والإهمال"، مضيفا أن المدينة الليبية "تمثل صورة حزينة لحالة العالم، حيث يعمّ طوفان عدم المساواة والظلم".
حرب المعلومات
وكان الهلال الأحمر الليبي قد نفى، الأحد، مقتل أكثر من ١١ ألف شخص في فيضانات درنة، وهي الحصيلة التي قدمتها الأمم المتحدة، بناء على ما قالت إنها أرقام المنظمة الليبية.وعبّر توفيق شكري، المتحدث باسم منظمة الهلال الأحمر الليبي عن استغرابه من "الزج باسمنا في مثل هذه الإحصاءات ونحن لم نصرح بهذه الأرقام".وشهدت ليبيا، الثلاثاء، تضاربا في المعلومات بشأن بقاء طواقم الإغاثة والصحفيين في درنة من عدمه.وقال وزير الطيران المدني في الحكومة المفوضة من البرلمان هشام أبوشكيوات، إن السلطات الليبية طلبت من الصحفيين مغادرة مدينة درنة، معتبرا أن "العدد الكبير للصحفيين يربك عمل فرق الإغاثة ويعرقله".وكانت هيئة الرقابة الإدارية قد أعلنت، السبت، إيقاف مدير هيئتها الإعلامية نبيل السكوني وإحالته إلى التحقيق بعد تصريحات أشار فيها إلى "تفجير سدود درنة بصاروخين من دون صوت"، متهماً مصر بالوقوف وراء التفجير.وتقدم السكوني، الثلاثاء، باعتذار إلى القاهرة، موضحا أن "الجهة التي اتصلت به ونقلت إليه رواية التفجير لم تكن صادقة".
اختبار مهم
يطالب أهالي درنة بفتح تحقيق نزيه وشفّاف في الكارثة التي حلّت بمدينتهم ومناطق أخرى مجاورة، خاصة مع تواتر المعلومات بشأن التقصير في صيانة سدود الجهة.وشدد المبعوث الدولي إلى ليبيا عبد الله باتيلي، على الحاجة الملحّة إلى توحيد المؤسسات الليبية للاستجابة بفعالية لجميع التحديات التي تواجه البلاد، مقرّا بأن كارثة درنة تتجاوز قدرة ليبيا على إدارتها.وفشلت أطراف الأزمة الليبية في نبذ خلافاتها وتوحيد جهود التعامل مع تداعيات إعصار دانيال الوخيمة. وتحدّث صحفيون ليبيون لبي بي سي، بشرط عدم الكشف عن هويتهم، قائلين إن مصادر المعلومة الدقيقة غير متوفرة، رغم أن إدارة الأزمات تفترض بلورة سياسة اتصالية ناجعة. ولم تتمكن عشرات الطواقم الصحفية الأجنبية من الوصول إلى المناطق المنكوبة بل وحتى من الدخول إلى الأراضي الليبية، لعدم توفر جهة اتصال موحدة للتعامل معها من أجل الحصول على التراخيصواندفعت أطراف الأزمة الليبية، منذ الأسبوع الماضي، لتقديم نفسها كجهة رئيسية في جهود الإغاثة أو كمُتّهِم "للطرف الآخر" بالتقصير والإهمال.وسوّقت قوات شرق ليبيا، التي يقودها الجنرال خليفة حفتر، لكونها "الحكم الأول والنهائي في عمليات الإغاثة"، بينما توالت اجتماعات حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس لإبراز دورها في الأزمة، رغم غياب أي سلطة لها أو نفوذ في المنطقة الشرقية.
سباق الساعة
ووجّه رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، مساء الثلاثاء، بتسيير رحلات جوية للمتطوعين في المناطق المنكوبة لنقل الراغبين في العودة إلى طرابلس وتنسيق رحلات الذاهبين إلى المناطق الشرقية.يأتي ذلك فيما أعلنت هيئة السلامة الوطنية انتهاء مهام الفريق التابع لها للبحث عن ناجين، بعد مضيّ عشرة أيام على الكارثة.وذكرت الهيئة أن فريق البحث البحري لا يزال يعمل لانتشال جثث للضحايا، وسط تضاؤل فرص العثور على ناجين.ولا تزال أطراف الأزمة الليبية عاجزة عن تقييم الوضع العامّ في المناطق المنكوبة، سواء فيما يتعلق بالوضع الصحي أو الإنساني أو على مستوى البنية التحتية.وأشارت أرقام أولية إلى أن ١٥٠٠ بناية تعرضت لأضرار كبيرة جراء السيول الجارفة التي اجتاحت المناطق المنكوبة. وذكرت مبادرات إغاثة محلية أن المساعدات الغذائية المتوفرة حاليا تفي بالغرض، لكن ثمة حاجة ماسّة لمزيد من المتطوعين لتوزيعها.وقاربت أعداد النازحين من درنة حاجز الـ ٤٠ ألفا. ولم يتحدث أي طرف ليبي عما إذا كان سيتم إيواء هؤلاء النازحين في مدن مجاورة أو ما إذا كانت ستجري إقامة مساكن مؤقتة لهم.
٦-سكاي نيوز…
الكويت: الحكم العراقي حول خور عبد الله تشوبه مغالطات تاريخية……أكد رئيس الوزراء الكويتي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح أن الحكم العراقي المتعلق بتنظيم الملاحة البحرية في خور عبد الله تشوبه "مغالطات تاريخية". جاء ذلك خلال لقاء الشيخ الصباح مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.وتم خلال اللقاء بحث التداعيات المتعلقة بالحكم وتم خلال اللقاء بحث التداعيات المتعلقة بالحكم الصادر عن المحكمة الاتحادية العليا العراقية القاضي بعدم دستورية قانون التصديق على اتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله المبرمة بين الكويت والعراق في عام 2012 والتي تم التصديق عليها وإيداعها لدى الأمم المتحدة في عام 2013 وما تضمنه الحكم من مغالطات تاريخية تجاه الكويت. الصادر عن المحكمة الاتحادية العليا العراقية القاضي بعدم دستورية قانون التصديق على اتفاقية تنظيم الملاحة
البحرية في خور عبدالله المبرمة بين الكويت والعراق في عام 2012 والتي تم التصديق عليها وإيداعها لدى الأمم المتحدة في عام 2013 وما تضمنه الحكم من مغالطات تاريخية تجاه الكويت.ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الصباح القول إن على حكومة العراق اتخاذ "إجراءات ملموسة وحاسمة وعاجلة لمعالجة الحكم والمغالطات التاريخية الواردة فيه بما يحفظ علاقات حسن الجوار."وشدد رئيس الوزراء الكويتي على الالتزام بأمن واستقلالية وسلامة أراضي كلا البلدين وبالاتفاقيات المبرمة بينهما والقرارات الدولية ذات الصلة وعلى رأسها قرار مجلس الأمن رقم 833 الذي خطط الحدود البرية والبحرية بين الجانبين حتى العلامة 162 بحري.كما أكد الشيخ الصباح على رغبة الكويت بأن يتم الانتهاء من ترسيم الحدود البحرية الكويتية - العراقيةلما بعد العلامة 162 وذلك خلال الفترة القادمة ووفقا للقوانين والمواثيق الدولية.يذكر أن الأمم المتحدة حددت في عام 1993 الحدود البحرية والبرية بين البلدين، إثر غزو العراق للكويتعام 1990. إلا أن الحدود البحرية بين العراق والكويت تشكل نقطة خلاف بين الجانبين، إذ إن بغداد تريد أن يضمن لها ترسيم الحدود القدرة على الوصول إلى بحر الخليج، الذي تحتاج إليه اقتصادياً ولصادراتها النفطية.
٧-سكاي نيوز……الأخبار العاجلة
عاجل
عالم الزلازل الهولندي يحذر من "نشاط زلزالي قوي"
l قبل 1 ساعة
الحكومة الأوكرانية: انقطاع التيار الكهربائي عن 5 مقاطعات بعد هجمات روسية صاروخية على منشآت للطاقة
l قبل 1 ساعة
الصين: زيارة الرئيس السوري إلى بكين تدفع العلاقات بين البلدين إلى مستوى جديد
l قبل 3 ساعات
الرئيس السوري بشار الأسد يصل إلى الصين
l قبل 4 ساعات
هل تعرض ميسي لإصابة عضلية؟.. مدرب إنتر ميامي يكشف التفاصيل
l قبل 7 ساعات
مظاهرات في أرمينيا بعد الانسحاب من كراباخ وموسكو تقول: الأزمة شأن داخلي لأذربيجان
l قبل 8 ساعات
قناة رئيس الشيشان على تلغرام: رمضان قديروف حي وبخير!
l قبل 10 ساعات
ولي العهد السعودي: في حال نجحت إدارة بايدن بأن تعقد اتفاقا بين المملكة وإسرائيل فسيكون أضخم اتفاق منذ انتهاء الحرب الباردة
قبل 10 ساعات
ولي العهد السعودي لقناة فوكس نيوز: العلاقة مع إيران تتقدم ونأمل أن تستمر لصالح أمن المنطقة واستقرارها
l قبل 10 ساعات
الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع فوكس نيوز: لم يتم تعليق المفاوضات بشأن العلاقة مع إسرائيل والقضية الفلسطينية مهمة لتطبيع العلاقات
l قبل 10 ساعات
بولندا تعلن وقف تسليحها أوكرانيا بسبب الخلافات بشأن صادرات الحبوب
l قبل 10 ساعات
ولي العهد السعودي في مقابلة مع فوكس نيوز: حان الوقت للسعي لإنهاء الصراع في اليمن
l قبل 10 ساعات
الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع فوكس نيوز: مشروع ربط الهند بأوروبا سيختصر الحركة الاقتصادية ما بين 3 إلى 6 أيام
l قبل 10 ساعات
ولي العهد السعودي في مقابلة مع فوكس نيوز: نتباحث مع الجانب الأميركي للتوصل إلى نتائج جيدة لرفع معاناة الفلسطينيين
l قبل 11 ساعة
ولي العهد السعودي في مقابلة مع فوكس نيوز: سنكون من أقوى اقتصادات العالم
l قبل 11 ساعة
محمد بن سلمان: إذا حازت إيران على سلاح نووي فلا بد لنا من حيازته بالمثل
l قبل 19 ساعة
مستشار السياسة الخارجية لرئيس أذربيجان: أجندتنا هي التكامل السلمي للأرمن في ناغورني كراباخ
l قبل 20 ساعة
زلزال يهز مدينتين ساحليتين في تونس وآخر يضرب شمال غربي مصر
l قبل 20 ساعة
"لحظات تاريخية".. أهداف "حاسمة" سجلها حراس المرمى
l قبل 20 ساعة
وزير الخارجية المصري: ندعم التوصل لحل سياسي في السودان
l قبل 20 ساعة
وزير الخارجية السعودي: ننسق مع شركائنا بشأن إيصال المساعدات للسودان
l قبل 20 ساعة
منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: الوضع في السودان يتدهور وهناك أعمال عنف على أساس عرقي
مع تحيات مجلة الكاردينيا