منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيرحبوا معي اجمل ترحيب بالعضو Anas alboriniالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 23:10 من طرفمنتدى لطفي الياسيني* يد المنون تختطف الأخ العزيز والصديق الحميم رجل المبادئ السامية ومربي الاجيال الاستاذ الفاضل ( جبرائيل اسحاق العبوشي) في السويد .الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 23:03 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأشهر عرس في التاريخ الأستاذ الدكتور باسل يونس ذنون الخياط أستاذ مُتمرِّس/ جامعة الموصلالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 23:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 23:01 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 23:00 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفكار شاردة من هنا هناك/٦٤ : بيلسان قيصرالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 22:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيحرب تلد اخرى : الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 22:57 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلاب ولكن كالبشر!! : احمد الحاجالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 22:56 من طرفمنتدى لطفي الياسيني رسمياً.. الداخلية العراقية تتسلم مهام تأمين مطار بغداد الدولي الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 22:55 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : المثقف والبحث عن دوره ....!! عبدالله عباسالديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeأمس في 22:54 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23578
نقاط نقاط : 213372
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي Empty
مُساهمةموضوع: الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي   الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeالأربعاء 5 نوفمبر 2014 - 2:26

الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي

03/11/2014


الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي Datei_1255380823لا أدري إن كان سوء الحظ أو عدم القدرة أو انعدام الكفاءة هو الذي قادنا إلى ما نحن فيه من فوضى وعسر وتراجع، أم أننا في العراق اعتدنا منذ قديم الزمان على الجدل والعيش في جزر منفصلة عن بعضنا بعضاً. إن كان عيش كهذا ممكناً في السابق فإنه أصبح مستحيلاً في هذا العصر الذي يتطلب التعاون والتنازل والقبول بالآخر المختلف. إن الفرصة التي توافرت للعراقيين منذ 2003 لإقامة نظام ديموقراطي يؤسس لدولة القانون ويتعامل بمساواة مع المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والقومية وتوجهاتهم السياسية، كانت ثمينة وقد لا تتكرر إن هي ضاعت هذه المرة.

ولو قارنا بين ما يحصل الآن وما كنا عليه عام 2010، فإن الفرق يبدو هائلاً. فقد كانت لدينا دولة تتمتع بالحد الأدنى من التماسك الاجتماعي والسياسي وفاعلية الأداء. كان الإرهاب والجريمة موجودين ولكن اليد العليا كانت للدولة، بينما كان الأمل، على رغم القلق، هو السائد. لكن ما يحصل الآن لا يسعد أي عراقي أو محب للعراق. فخروج أجزاء من العراق عن سلطة الدولة وانتقال السلطة فيها إلى مجموعة إرهابية تعتبر الأكثر تطرفاً حتى في نظر زعيم القاعدة أيمن الظواهري، يجب أن يجعل الجميع على إعادة حساباتهم والتفكير والتصرف بشكل مختلف.

لا شك في أن الوضع المأسوي الذي وصلنا إليه لم يأتِ صدفة بل حذر كثيرون منا من حصول شيء مقارب له، على رغم أن التنبؤ بسيطرة مجموعة إرهابية كداعش على مساحات شاسعة من العراق وسورية لم يكن ممكناً، ليس بسبب قوة الحكومة بل بسبب عدم قدرة هذه الجماعات على الحكم والإدارة أصلاً لأنها تسعى في الأساس إلى فرض رؤاها البدائية الهمجية على الآخرين وإلغائهم كلياً، بل حتى اجتثاثهم من جذورهم كما فعل تنظيم «داعش» في الموصل مع الإيزيديين والمسيحيين والشيعة ومعظم السنة. لقد حذر بعضنا من خطورة الوضع وطالب بأن يتخلى السياسيون عن مواقفهم المتطرفة ويقبلوا بحلول أدنى من توقعاتهم ويضحوا ببعض طموحاتهم الشخصية والحزبية من أجل تفادي الانهيار الكامل.

المشكلة الكبرى التي أضعفت النظام العراقي الحالي هي عدم التقيد بنتائج الانتخابات الماضية التي فازت بها القائمة العراقية برئاسة الدكتور أياد علاوي. إصرار رئيس الوزراء السابق نوري المالكي على البقاء في السلطة عام 2010 وتصوير الأمر وكأنه ضروري لبقاء العراق أضعف الثقة بالنظام السياسي كثيراً.

فما الفائدة من الفوز في الانتخابات إن كان الفائز لا يكلف بتشكيل الحكومة؟ كما أن مسايرة المحكمة الاتحادية لرغبة السيد المالكي في البقاء في السلطة قد قدمت دليلاً لكثيرين على أن القضاء ضعيف ومسيس. لقد استخدم الفرقاء السياسيون القضاء لمحاربة بعضهم بعضاً وليس غريباً أن تجد أن دعوى تقام ضد مسؤول في محكمة هنا تلغيها محكمة هناك، وأن قاضياً يصدر أمراً بحق شخص ليلغيه آخر بسهولة وأن يحكم على سياسي بالفساد أو الإرهاب لتسقط عنه تلك الأحكام.

عندما تضعف ثقة الناس بالنظام السياسي، يسهل على أعداء النظام خصوصاً إن كانوا مسلحين ويعملون خارج القانون، أن يهاجموه ويلحقوا به أضراراً كبيرة لأنه لن يدافع عنه من فقدوا الثقة فيه، حتى وإن كانوا مستفيدين منه. الأحداث التي حصلت لاحقاً عززت انعدام الثقة هذا، خصوصاً اتهام نائب الرئيس طارق الهاشمي بالإرهاب ثم اضطراره إلى الهرب، وبعد ذلك ملاحقة أفراد حماية وزير المالية ثم استقالته من الحكومة وقيامه بتأجيج المعارضة في الانبار التي بقيت مستعرة من دون محاولة جدية لاستيعابها أو التعامل مع مطالبها. نعم كان بين المتظاهرين من لا يريدون سلاماً ولا نظاماً ولا ديموقراطية، خصوصاً من المتطرفين المتشدقين بالإسلام أو البعثيين الراغبين في العودة إلى الحكم، لكن فشل الحكومة السابقة في التعامل مع مطالب المحتجين قد عزز من موقف المتطرفين منهم وجعل آخرين ينضمون إليهم.

إصرار المالكي على البقاء لولاية ثالثة، هو الآخر خلق مشكلة لباقي القوى السياسية التي تريد تغييراً يطمئن الناس بجدوى النظام السياسي. لقد دفع مسعى المالكي هذا خصومه إلى حشد الجهود كلها، بما في ذلك عدم إقرار الموازنة وتعطيل الأعمال في البلد من أجل إعاقة الولاية الثالثة. لو كان المالكي قد طمأن الخصوم من أنه لا يعتزم الترشح لولاية ثالثة لكان قد وفر على نفسه وخصومه والبلد ككل تلك الجهود والخراب الذي نتج من الانسداد والتناحر السياسيين.

قد يقول قائل إن الديموقراطية تقتضي أن نقبل بمجيء أي شخص منتخب لولاية ثالثة باعتبار أن هذا هو خيار الشعب. وهذا الكلام صحيح نظرياً لكن السياسة فن الممكن وطالما تخلى زعماء منتخبون عن مواقعهم من أجل تسهيل شؤون البلاد، وقد حصل هذا في بريطانيا عام 2007 عندما تخلى توني بلير، المنتخب ثلاث مرات، عن السلطة لغوردون براون. كان في إمكان بلير أن يستمر في السلطة حتى 2010 حسب ولايته الانتخابية لكنه تخلى عنها من أجل بلده وحزبه. الطموحات الشخصية مشروعة ولكن يجب ألا تكون على حساب مستقبل الآخرين.

العراق الآن في حاجة إلى جهود استثنائية وتعاون دولي وإقليمي وتماسك وطني من أجل تخليص مدنه المغتصبة من سلطة الجماعات الإرهابية الغاشمة التي تعيث بها فساداً وتقتل المواطنين الأبرياء وتفرض رؤاها المتخلفة التي لا تمت إلى الإنسانية والحياة بصلة. وإضافة إلى هذه المهمة الصعبة هناك مسؤولية رعاية النازحين وتسيير شؤون البلاد وتوفير الخدمات وتحسينها وخفض البطالة وإعادة الثقة بالنظام ومؤسسات الدولة.

أداء رئيس الوزراء الجديد حيدر العبادي جيد حتى الآن، إذ اتخذ قرارات جريئة ومطلوبة لكن الطريق أمامه ما زال طويلاً وهو يحتاج إلى مؤازرة باقي القوى السياسية من أجل إنجاز المهام الصعبة التي تنتظره. صحيح أن الديموقراطية تتطلب معارضة ونقداً واحتجاجاً لكن الديموقراطية في زمن «داعش» تحتاج إلى تضامن وتكاتف وتضحيات وتنازلات من أجل أن يبقى العراق متماسكاً ومن أجل ان تكون الديموقراطية نظاماً عملياً يرعى مصالح الناس ويأخذ في الاعتبار المصاعب الجمة التي تعاني منها البلاد خصوصاً مع انخفاض أسعار النفط الذي يشكل 90 في المئة من موارد العراق.

هناك طموحات قومية وحزبية وشخصية مشروعة لكن الوقت يحتاج إلى تضحيات، فهل ترتقي الطبقة السياسية العراقية إلى تحديات العصر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79223
نقاط نقاط : 706062
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي   الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي I_icon_minitimeالأربعاء 5 نوفمبر 2014 - 4:42

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية الاسلام

كلماتك ... كزخات الأمطار ...

تتساقط على أرض العذوبة ...

تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...

فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..

كلمات لها نعومة الندى ...

وعذوبته الصافية ...

يأتي حرفك العذب ..

ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...

فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...

لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,

على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..

وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..

وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...

دمت بألق وإبداع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الديموقراطية العراقية في زمن تنظيم «الدولة» : حميد الكفائي ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: