منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيلماذا يجب ان ندعم خطوات المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية رغم كل ملاحظاتنا عليها؟ د. سعد ناجي جواد*هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeاليوم في 2:21 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلهذا لايمکن تعويض مصرع رئيسي : سعاد عزيزهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeاليوم في 1:58 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeاليوم في 1:44 من طرفمنتدى لطفي الياسينيخاطرة :ها هي الشمس تشرق من جديد بعد غياب لأيام بسبب سوء الاحوال الجوية , وها أنا أستفيق من غيبوبتي ل 26 يوما لأصابتي بفايروس كورونا اللعين والحمد لله . هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeاليوم في 1:32 من طرفمنتدى لطفي الياسيني 13 عام مضىت على رحيل ابن العراق البار شيخ المدربين العراقيين والعرب الكابتن عمو بـابـا الى الأخدار السمـاوية في محافظة دهوك بالعراقهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 23:33 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المساءهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 20:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيحجر يرجم والاخر يلثم / د. لطفي الياسينيهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 19:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 17:23 من طرفمنتدى لطفي الياسينيعدنه حچي وانگوله : ميسون نعيم الروميهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 17:22 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلطفي المجاهد(تحية للمجاهد الشاعر القعيد لطفي الياسيني) / شعر زاهية بنت البحرهامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeأمس في 17:20 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23441
نقاط نقاط : 211642
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   Empty
مُساهمةموضوع: هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله    هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeالثلاثاء 18 نوفمبر 2014 - 22:54

هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله





هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية

د. مثنى عبدالله
November 17, 2014

هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   17qpt480

■ لم تكن زيارة الرئيس العراقي إلى المملكة العربية السعودية في الأسبوع المنصرم قد أتت في السياق الطبيعي للعلاقات بين الدول، بل كانت زيارة مفتعلة أوجبتها ظروف حساسة وبالغة الأهمية، وضعت مصير العملية السياسية، بل ومصير العراق كله في مهب الريح.
وعندما يأتي التحول في العلاقات بين الدول في ظروف استثنائية وفي ظل الخوف من الآتي، تبقى النتائج متواضعة ومحكومة بوجود الظروف التي أوجبت ذلك التحرك، حتى إذا ما زالت ظروفها عادت إلى سابق عهدها في العمل المضاد بين الطرفين. حتى زيارته للمرجع الديني الأعلى، التي سبقت الرحلة إلى المملكة كانت مفتعلة أيضا، لأنه كان يريد أن يُعطي انطباعا بأن كل الصراع المذهبي الذي نراه على أرض الواقع، هو غير موجود في عقلية القيادات السياسية والدينية في المنطقة، وهذا غير صحيح لأن الحراك الطائفي لم يصعد من الأسفل إلى الأعلى، أي أنه لم يكن صراعا بين العامة بل كان نتاجا نخبويا رفعت راياته تلك القيادات، ثم انزلق من بين يديها إلى العامة فخلق ظروفا سياسية واقتصادية وثقافية وأمنية غير طبيعية، حتى باتت الرغبات في التغلب عليه أمرا صعبا، لأن الشرخ الاجتماعي الذي خلفه بات غاطسه كبير في المجتمع. نعم قد تكون الزيارة محاولة لطي صفحة التوتر والخلافات بين العراق والسعودية، التي طبعت المرحلة السابقة، حيث كان رئيس الوزراء السابق لا يفوت فرصة إلا ويلقي الاتهامات على السعودية في كل حادث يحصل في العراق، كما كانت السعودية توصد كل باب يحاول الآخرون فتحه في سبيل تحقيق انفراج سياسي في العلاقات مع العراق، لكن النيات وحدها لا تكفي لصنع وضع طبيعي بين الدول. ما الذي يمكن أن يصنعه رئيس جمهورية منصبه فخري، وهنالك تنازع في موضوع صلاحيات منصبه مع منصب رئيس الوزراء؟ هل أن صفته المذهبية هي مؤهله الوحيد التي بها يمكن أن تفتح السعودية أبوابها للعراق؟ هذه أوهام ليس لها وجود في القاموس السياسي، ولا يمكن أن يقبلها حتى العُرف الدولي في العلاقات بين الدول. ستفتح السعودية سفارتها في العراق، كما سمعنا في تصريحات الطرفين، وسترسل وفدا أمنيا للعراق لاستكمال المباحثات التي بدأت خلال وجود الرئيس العراقي في الرياض. وماذا بعد؟ كان العراق وإيران في حالة حرب لمدة ثمانية أعوام، وكانت السفارة الإيرانية في بغداد والعراقية في طهران فيهما كادر دبلوماسي كامل وتعملان بشكل طبيعي، أي أن فتح السفارات ليس بالأهمية التي يمكن اعتبارها تطورا كبيرا في العلاقات بين الدول.
السؤال الأهم، هو هل أن خط المشروع الجديد للقطرين تجاه بعضهما الآخر مستند على أسس واقعية صلبة؟ إننا لا نعتقد ذلك، لأن الخيارات السياسية للعراق والسعودية في إدارة الأزمات الحاصلة في الإقليم متقاطعة بشكل حاد، كما أن الخيارات الدبلوماسية في العلاقات الثنائية لكل منهما مع دول الإقليم تتصادم بشكل واضح حتى اللحظة. صحيح أنه لا يمكن أن توجد تلك الخيارات متطابقة تماما بين الدول، لكن التقاطع الحاد في هذه الخيارات يقود إلى صدامات حتى بوسائل عادية.
في الخيارات السياسية، ألقت الحكومة العراقية بكل ثقلها إلى جانب النظام السوري بوسائل مكشوفة ومستترة، كان أبرزها الميليشيات التي ذهبت للقتال إلى جنبه، وألقت السعودية بكل ثقلها ضده، ومازالت تسعى لاسقاطه. كما تحركت السعودية في البحرين في وقت هاجم النظام السياسي العراقي حكومة البحرين وندد بالدعم السعودي لها، واعتبره احتلالا. ولكليهما نظرة متقاطعة بشكل حاد أيضا في الملفين اليمني واللبناني. أما في الخيارات الدبلوماسية فهنالك إشكالية كبرى في العلاقة التي تربط بغداد وطهران في المنظور الدبلوماسي السعودي، حيث تراه المملكة احتلالا من قبل إيران ويؤثر على أمنها القومي، وإذا عدنا إلى طبيعة النظام السياسي العراقي وتنظيم السلطة في بغداد، نجد بأنه لا يمكن الاعتماد عليه لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، لأن القرار السياسي موزع بين أطراف كثيرة، بعضها سياسية هي جزء من أدوات ووسائل صانع القرار السياسي الإيراني، وبعضها دينية تنظر إلى المملكة من جانب مذهبي طائفي يصل حد التناقض. كما أن السعوديين يعرفون جيدا أن من يأتي إلى منصب رئيس الوزراء، مهما كان منفتحا فهو لا يملك كل مفاتيح اللعبة، لانه حتى البيت السياسي الشيعي فيه صراعات كبرى لا تسمح له بالذهاب بعيدا، لذلك لحد الآن لا يذهب إلى السعودية إلا الطرف الاضعف في المعادلة السياسية العراقية وهم السنة والاكراد، بينما دائما من يذهب إلى إيران هو الطرف القوي الممسك بالسلطة، لذلك باتت طهران فاعلة في القرار السياسي العراقي، بل ممسكة بأدق تفاصيله، مقابل هامشية الرياض التي تملك وسائل تأثير على العراق أقوى منها في كافة المجالات. لكن هل السعودية بريئة من كل هذا النكوص والتراجع في التأثير على العراق، إلى الحد الذي بات لقمة سائغة للاخرين؟ يقينا أنها مسؤولة مسؤولية مباشرة عن ذلك، حيث لم تستطع السياسة الخارجية السعودية التخلص من عقدة الحادي عشر من سبتمبر/ايلول 2001 عندما شارك في الحادث 15 من مواطنيها، وعلى الرغم من عدم مسؤوليتها عن ذلك لكونه تصرفا فرديا، لكنه أحرجها أمام الولايات المتحدة التي ترتبط بها بمنظومة أمن متبادل، أمن الطاقة مقابل أمن البلد، حيث كان له أثر كبير في انكفاء السعودية على نفسها ومغادرتها ساحات سياسية مؤثرة في أمنها القومي، وانتهاجها سياسة إرضاء القوى الكبرى على حساب مصالحها الوطنية والقومية، وقد تمثل ذلك بصورة واضحة جدا في الموقف من القضية الفلسطينية، حيث طرحت ما سمي بمبادرة السلام العربية تجاه إسرائيل، ثم في الموقف من القضية العراقية بشقيه الغزو وفترة الاحتلال، حيث انصاعت إلى الإرادة الامريكية بشكل سافر وسحبت حتى قوتها الناعمة من ساحته، وتخلت عن وسائل تأثيرها الاجتماعية، فأضعفت قواه الذاتية على المقاومة، بينما دخلت إيران بقوة سياسية وأمنية واقتصادية وثقافية ومذهبية واجتماعية، فغيرت من خريطته الكبرى التي كانت هي خريطة الوطن العربي في عقله الجمعي، ثم تلاعبت بمعادلاته الاجتماعية بما يصادر إرادته. إذن إذا عادت السعودية إلى العراق أم لم تعد، فلن تقوى على التأثير السياسي بعد اليوم.
٭ باحث سياسي عراقي
د. مثنى عبدالله


هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   Email-button
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78825
نقاط نقاط : 702696
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله    هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله   I_icon_minitimeالثلاثاء 18 نوفمبر 2014 - 23:35

اقف اجلالا لعبق حروفك وابحارك في مكنونات
الذات الانسانية فاجدني عاجزا عن الرد حيث
تسمرت الحروف على الشفاه جزيل شكري وتقديري
لما سطرت يداك المباركتان من حروف ذهبية
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» طهران: هرولة اللحظة الأخيرة د. مثنى عبدالله
» استثمار الرموز الدينية في السياسة العراقية : د . مثنى عبد الله
» الخريطة السياسية بعد مهزلة الانتخابات العراقية ... د. مثنى عبدالله
» أي إرادات ستشكل الحكومة العراقية المقبلة؟د. مثنى عبدالله
» الإرادة العراقية… الكذبة الكبرى د. مثنى عبدالله Aug 28, 2018

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هامشية الرياض ومركزية طهران في السياسة العراقية د. مثنى عبدالله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: