منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيما أحْوَجَنا الى قِيادةٍ رشيدة : د. عبد يونس لافياوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeاليوم في 1:55 من طرفمنتدى لطفي الياسينياخر الاخبار مطالبًا “الاتحادية العُليا” بالتدخل .. “العزم” يعتبر ما حدث بجلسة انتخاب رئيس البرلمان انتهاك خطير ! 19 مايو، 2024 عميد كلية الحاسوب .. “استئناف البصرة” تقضي بسجن “الشاوي” 15 سنة ! 19 مايو، 2024 حتى لا يتحول البرلماوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeاليوم في 1:08 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeأمس في 12:27 من طرفمنتدى لطفي الياسينياحد مبارك على الجميعاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeأمس في 12:26 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج اقتباس : الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeأمس في 12:24 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeأمس في 12:23 من طرفمنتدى لطفي الياسينيهل خرج المارد من القمقم ؟ سحبان فيصل محجوب/ مهندساوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeأمس في 12:22 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2024 - 13:54 من طرفمنتدى لطفي الياسيني زوج الممثلة الإباحية: نغادر أميركا إذا تمت تبرئة ترامب ت ستورمي دانيلز مع زوجها باريت بليد إيلاف من واشنطن: قال زوج الممثلة السينمائية الاباحية ستورمي دانيلز، اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2024 - 13:53 من طرفمنتدى لطفي الياسينيت. س . إليوت : د.ضرغام الدباغاوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2024 - 13:50 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23402
نقاط نقاط : 211216
التقييم التقييم : 15
العمر : 81

اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان Empty
مُساهمةموضوع: اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان   اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeالإثنين 20 يوليو 2015 - 3:47

اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان A.Bari.0
                            عبد الباري عطوان

من اطلع على النص الحرفي للمقابلة المطولة التي اجراها الصحافي الامريكي توماس فريدمان مع الرئيس  باراك اوباما في البيت الابيض الاربعاء الماضي، يخرج بانطباعات عديدة ابرزها ان ادارته قررت ادارة ظهرها لحلفائها العرب، وغسلت يديها من قضاياهم وامنهم، وباتت تراهن على ايران كحليف استراتيجي موثوق.
اخطر ما في هذه المقابلة في نظرنا هو اسقاطه الهوية القومية الجامعة للعرب، واستبدالها بهوية طائفية، وتكريس التقسيم المذهبي في المنطقة، مما يؤكد ان احتلال العراق عام 2003 كان ابعد من اسقاط نظام، او تدمير اسلحة دمار شامل، وانما تفكيك منطقة “الشرق اوسطية” الى كيانات ضعيفة غير قادرة على حماية نفسها، وتنخرط في حروب فيما بينها.
كان اوباما، وطول المقابلة، يستخدم تعبيرا جديدا لم يتم استخدامه من قبل وهو “السنة العرب” في الاشارة الى “حلفائه” في المملكة العربية السعودية ودول الخليج، حتى انه استخدم هذا التعبير عشر مرات، بينما لم يشر مطلقا الى ايران كدولة شيعية، ولم يستخدم كلمة “شيعة” في المقابلة نفسها الا مرة واحدة فقط، وكأن لسان حالخ يقول ان ايران دولة عظمى، اما العرب “طائفة” مذهبية.
بينما كان الرئيس اوباما يمتدح ايران كدولة حضارية تملك تاريخا عريقا، وقاعدة علمية وتعليمية صلبة، وشعبا راقيا، كان انتقاديا بشكل لافت لـ “حلفائه” العرب السنة، حيث اتهمهم، او بالاحرى حكامهم، بالديكتاتورية والفساد، والتخلف، وانتهاك حقوق الانسان، تلميحا وتصريحا، والعزلة عن شعوبهم ومطالبهم العادلة.
***
الرئيس الامريكي تفهم القلق الاسرائيلي من البرنامج النووي الايراني، ومن القدرات العسكرية الايرانية، وتعهد بتعويض اسرائيل بأسلحة حديثة متطورة، والتصدي لاي “عدوان” ايراني عليها، ولكن دعمه لحلفائه العرب جاء مشروطا، وتحليله لقلقهم كان استخفافا، فقد اكد مجددا ان هؤلاء الحلفاء، على عكس اسرائيل، يواجهون خطرين اساسيين، الاول خارجي وهو ايران، اما الثاني فهو داخلي، ويتمثل في المواطنين المعزولين عن دائرة الحكم، والشباب العاطلين عن العمل الذين يعانون من الاحباط، وانسداد كل الافق في وجوههم.
وعندما تطرق الى التعويض التسليحي، كان الرئيس الامريكي اكثر صراحة وجرأة، حيث قال بالحرف الواحد، “كيف يريدوننا ان نبني قدراتهم الدفاعية في مواجهة تهديد خارجي، وكيف يريدوننا ان نقوي الجسم السياسي في هذه البلدان العربية، قبل ان نقنع “الشباب السني” بأن هناك بدائل اخرى امامه غير “الدولة الاسلامية”؟
وذهب الى ما هو ابعد من ذلك في نقده عندما قال “نحن مستعدون لتحسين القدرات العسكرية لهذه الدول (العربية) لكن عليهم في المقابل ان يزيدوا من استعدادهم لارسال قواتهم البرية لحل المشاكل الاقليمية”، في اشارة الى سورية.
ووصلت السخرية الى اعلى درجاتها عندما قال “استطيع حمايتهم من الايرانيين لكن لا استطيع حمايتهم من الخطر الداخلي، ولذلك عليهم اجراء التغييرات التي تتجاوب مع مطالب شعوبهم”، وعرض ان يتوسط بين “العرب السنة” والايرانيين لحل المشاكل الامنية والسياسية والطائفية، وفتح حوار بين الجانبين.
لا نعرف ما اذا كان الزعماء العرب، وفي الخليج خاصة، قرأوا هذه المقابلة، وما ورد فيها من افكار، ليس فقط حول بنود الاتفاق النووي مع ايران، وانما ايضا حول النظرة الامريكية “الجديدة” لهم وللمنطقة بأسرها، ولكن ما يمكن استخلاصه منها في هذا الاطار هو تعاطيه مع القادة “العرب السنة”، حسب توصيفه، كما لو انهم تلاميذ في “مدرسة” هو مديرها، ولا نريد ان نقول ما هو اكثر من ذلك تأدبا.
عندما اطلق البعض على هذا الاتفاق النووي بانه تاريخي، لم يجانب هؤلاء الحقيقة، لانه يؤسس لمرحلة جديدة، فما قبل هذا الاتفاق  شيء، وما بعده شيء مختلف تماما، فنحن امام ايران جديدة، وامريكا جديدة، وعرب على حالهم، يعيشون الماضي، ويبحثون عن الحماية من الثعلب الامريكي الذي طعنهم في الظهر بخنجر مسموم، وبات يبحث عن مصالحه في مكان آخر، بعد ان ابتزهم، وحلبهم حتى النقطة الاخيرة في ضرعهم، واستخدمهم كورقة مساومة للوصول الى عقول الايرانيين وقلوبهم وقوتهم.
حتى فرانسوا هولاند الرئيس الفرنسي الذي حظي بالسجاد الاحمر، واستقبل كصديق حميم، وحضر اجتماعا لقمة مجلس التعاون الخليجي في الرياض، باعتباره الاكثر تشددا ضد ايران، واوحى بانه سيعرقل اي اتفاق معها، وحصل مقابل هذا “الوهم” على صفقات اسلحة ومفاعلات نووية باكثر من عشرين مليار دولار، ها هو يرسل وزير خارجيته لوران فابيوس الى طهران كأول مسؤول اوروبي يزورها مهنئا وباحثا عن صفحة جديدة وصفقات جديدة، مع بدء الحجيج الغربي اليها، وهناك طابور طويل من الزوار تقف على رأسهم انجيلا ميركل التي ستشد الرحال الى طهران الاحد، وسيتلوها رئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون، وربما الرئيس اوباما نفسه.
***
ندرك جيدا ان القادة العرب “السنة”، حسب هويتهم الامريكية الجديدة التي اسبغها عليهم الرئيس اوباما، ما زالوا يعيشون حالة الصدمة التي حلت على رؤوسهم بسبب مطرقة الاتفاق النووي الامريكي الايراني الثقيلة، ولكننا نأمل ان يتجاوزوها بسرعة، قبل فوات الاوان، ويتبصروا عما يجري طبخه لهم في المسقبلـ فالاحداث متلاحقة بسرعة قياسية، ولا مكان للطم والعويل.
الامير بندر بن سلطان الذي قال انه تعامل مع اربع رؤساء امريكيين ابتداء من جيمي كارتر وحتى جورج بوش الابن، تنبأ بأن يؤدي هذا الاتفاق الى حالة من الفوضى في المنطقة، وربما يكون محقا، ولكن السؤال هو: اين ستكون هذه الفوضى؟ هل ستكون في ايران، ام في البلدان العربية؟ او بالاحرى الدول التي لم تصلها هذه الفوضى حتى الآن، اي المملكة العربية السعودية، ودول الخليج العربي.
الامر شبه المؤكد ان هذه الفوضى غير مرشحة للوصول الى ايران في المستقبل المنظور على الاقل، التي سيدخل خزينتها اكثر من 150 مليار دولار كانت مجمدة، وما هو اكثر من ضعفي هذا الرقم في العام الاول على شكل صادرات نفطية وغير نفطية (النفط يمثل 33 بالمئة من دخلها فقط) بعد رفع الحصار الاقتصادي عنها، ولكنها مرشحة لاستكمال دائرتها التي بدأت في العراق وسورية وليبيا واليمن، وبأموال عربية، بحيث تصل الى الدول الاخرى، وهي ليست محصنة بأي حال من الاحوال.
الرئيس اوباما اعتبر الخطر الداخلي على “السنة العرب” اكبر بكثير من الخطر الخارجي، ونحن نتفق معه جزئيا في هذا الصدد، ونضيف بأن تقسيماته المذهبية والطائفية للمسلمين التي عبر عنها، ورسخها في هذه المقابلة، هي اخطر من الخطرين الخارجي والداخلي، لان المنطقة تقف، وبتدخل امريكي، على حافة حروب مذهبية طائفية عرقية قد تمتد لسنوات، ان لم يكن لعقود، والايام بيننا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78737
نقاط نقاط : 702057
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان   اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان I_icon_minitimeالإثنين 20 يوليو 2015 - 21:49

http://www.alyassininews.com/?p=4136
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» التمثيل بالجثث : عبد الباري عطوان
» الخليج على حافة حرب / عبد الباري عطوان
» ويكيلكس .. ما حفي كان أعظيم / عبد الباري عطوان
» موسم التنزيلات الفلسطينية / عبد الباري عطوان
» ارحل سريعا يامبارك / عبد الباري عطوان

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان , اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان , اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان ,اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان ,اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان , اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ اوباما يتعامل مع الزعماء العرب وكأنهم تلاميذ في مدرسته : عبد الباري عطوان ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: