منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيكنت معك حين ولدت فكن معي حين أموت ! د. لطفي الياسينيفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 19:44 من طرفمنتدى لطفي الياسينيغدا الى المشفى ان شاء الله دعواتكم لي بالشفاء عندي عملية قسطرةفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 16:04 من طرفمنتدى لطفي الياسيني جريدة منتديات لطفي الياسيني فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 15:32 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 13:09 من طرفمنتدى لطفي الياسينيوزراء وسفراء الزمن الأغبر/١٦ إبراهيم الجعفري مهرج الدبلوماسية العراقية : ذو الفقارفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 13:08 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة صباح الخيرفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeاليوم في 13:06 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeأمس في 15:51 من طرفمنتدى لطفي الياسينيثورة العشرين : د.ضرغام الدباغفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeأمس في 15:50 من طرفمنتدى لطفي الياسينيعلاوي: العراق يعيش حرباً اهلية غير معلنة وعلينا التصحيح قبل خسارتهفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeأمس في 15:49 من طرفمنتدى لطفي الياسينيلماذا نتدخل بالسياسة؟؟ : حسام عبد الحسينفجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeأمس في 15:48 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23564
نقاط نقاط : 213176
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Empty
مُساهمةموضوع: فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا   فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeالثلاثاء 24 أغسطس 2021 - 4:54

فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا

منذ 5 ساعات
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا 3-20-730x438

فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا -150x150 مثنى عبد الله

0
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Minus-gray فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Plus-gray حجم الخط

يجتهد بعض ساسة الغرب في خلق عوالم معقدة للآخرين، لكن هذه العوالم بقدر ما تجلب العناء والشقاء والظلم والاضطهاد لشعوب كثيرة، فإنها أيضا تجلب الهزيمة والعار لهؤلاء الساسة، حين يقفون عاجزين عن حل الاستعصاءات السياسية التي صنعوها بأيديهم، بغرض الإيقاع بغيرهم.
لقد نجحت واشنطن ولندن وباريس على مرّ عقود من الزمن، في محو دول وإنشاء أخرى، واحتلال الكثير أيضا، وإسقاط أنظمة وإضفاء الشرعية على أخرى، لكنهم عجزوا عن تغييب حركات تحررية إلى الأبد، أو منعهم من الوصول إلى السلطة، أو إطفاء شعلة المقاومة لدى الشعوب التي استعمروها. وفي كل محطة ينكسر فيها مشروعهم وتُهزم فيها استراتيجياتهم، يختل توازنهم فيفقدون الإحساس بالحياء السياسي، ويظهر كل ذلك على شكل تصريحات إقصائية وخطب استعلائية، لا يمكن وصفها إلا بأنها فجوات أخلاقية كبرى، تفوح منها رائحة تصور مريض وبغيض، بأنهم أمم استثنائية يتفوقون على غيرهم من الأمم والشعوب، وهذا التفوق من وجهة نظرهم يعطيهم حقوقا مضافة في الفكر، وفي ازدراء وإرغام الآخرين على العيش في ظل قيم مستوردة. وفي هذا السياق تأتي الأفكار التي نشرتها عُمدة باريس آن هيدالغو في صحيفة «لوموند» الفرنسية الأسبوع المنصرم.
لقد آلت هذه السيدة على نفسها أن تُحاضر على شعب أفغانستان، وأن تقرر بالنيابة عنه أسلوب وطريقة حياته، كما أخذت على عاتقها إصدار الأحكام على الآخرين من دون وقائع من الزمن الحاضر، فهي تقول إنه لا يمكنها تصديق أن حركة طالبان الأفغانية ستبقى بعيدة عن «القاعدة» وتنظيم «الدولة»، وتؤكد أن هذا البلد سيعود مجددا إلى أن يكون ملاذا آمنا للجهاديين، ومنه ستنطلق مرة أخرى الأعمال الإرهابية ضد العالم الغربي. أما على صعيد المجتمع الأفغاني فتؤكد على أن النساء الأفغانيات سيعدن مجددا إلى البرقع ولا يخرجن من بيوتهن إلا بمرافقة رجل، كما ستخلو المدارس من الإناث الصغيرات، وأن مصيرهن سيكون الزواج بالإكراه، وأنها لا تستطيع رؤية اللاجئين الأفغان على قارعة الطرقات في أوروبا، بل تقول إنها ترفض ذلك من منطلق القناعة الإنسانية أولا، والقناعة النسوية ثانيا. وفي نهاية رسالتها تضع حلا واحدا لكل هذا السيناريو السيئ الذي صنعته طالبان، حسب وجهة نظرها، فتقول «لن ندع هذا البلد ومواطنيه العاشقين للحرية يختفون في غموض نظام متعصب. وعليه يجب أن يكون المجتمع الدولي وأوروبا وفرنسا في الموعد»، من خلال تنظيم عدد من الأفغان حول أحمد شاه مسعود الذي اغتيل والده في سبتمبر/ أيلول 2001، وتشكيل مقاومة أفغانية مدعومة من فرنسا والغرب، كي لا يدع الغرب الأفغان يخاطرون بحياتهم وحيدين في مواجهة طالبان، وكذلك كي لا يهمس الضمير الغربي في آذانهم يوما، باسم أفغانستان ويسألهم لماذا تركوا شعبها وحيدا في المأساة.
اقتباس :
الفجوة بين السياسة والأخلاق تظهر في الأفعال العدوانية والتدخل في شؤون الغير والمتاجرة بحقوق الإنسان
إن ما قالته عمدة باريس، على الرغم من أنه صوت نشاز، لكنه لم يكن وحيدا ولم يخرج عن سياق الأصوات التي خرجت من الغرب بعد هزيمتهم في أفغانستان. لقد كانوا صوتا واحدا يؤمن بالاستثنائية الغربية، ويعتقدون بأنهم بشر من الدرجة الأولى وغيرهم من العاشرة، ولأنها سليلة نابليون الذي كان يقول، أنا أحلم أن أذهب على ظهر فيل إلى منطقة آسيا وعلى رأسي عمامة، وأُؤسس دينا جديدا وبيدي قرآن وضعته أنا شخصيا، فإنها تشعر بالهزيمة المضاعفة حين يهوي مشروعهم فجأة، بعد أن بذلوا فيه الأموال والأرواح والجهود، على مدار عقدين من الزمن، ولأن من أسقط مشروعهم شعب مسلم وحركة إسلامية، فإن عقلها السياسي لا يمكن أن يتقبل بأي حال من الأحوال أن يأتي هذا التحدي دفعة واحدة. فالجو السياسي والاجتماعي العام في فرنسا يعيش في ظلال الإسلاموفوبيا، وأن الإسلام في نظرها ونظر الغرب، لا يمكن أن يكون صفة لدولة، بل هو مجرد أسلوب شخصي فقط واسمه وطقوسه يجب أن تبقى طي الكتمان، كما يرون، ولأن السياسات الغربية لم تكن يوما أخلاقية، فإنه يحصل ما نراه اليوم من مواقف يمينية متطرفة، ورفض لقيم الآخرين، وكلما ازدادت الفجوة بين السياسة والأخلاق نجد ذلك يظهر واضحا في الأفعال العدوانية والتدخل في شؤون الغير والمتاجرة بحقوق الإنسان.
في فترة من التاريخ كانت حقوق الإنسان تنمو وتتحقق في وعاء المواطنة، كان كل تراث الثورة الفرنسية والدستور الأمريكي قد خرج من من رحم الفلسفة السياسية الحديثة في القرنين السابع عشر والثامن عشر، وهي فلسفة شددت على فكرة الحق المدني، ومن هذه الفكرة التي ارتبطت أيضا مع صعود النزعة الإنسانية ظهرت فكرة حقوق الإنسان التي تبلورت بالثورات اللاحقة. أما اليوم فحقوق الإنسان في العقل السياسي الغربي تتخذ منحى آخر، كانت في الماضي داخل كيان إطاره وطني، اليوم حقوق الإنسان أرادها الغرب أن تكون عابرة للكيانات السياسية، ويثقف بأنها أعلى من حقوق المواطنة، ليس حبا بالإنسان، بل كي تكون وسيلة للتدخل، بمعنى أنا أملك الحق في أن أتدخل لإدافع عنك بتعلة أنني أدافع عن حقوق الإنسان لأنها تنتهك في ديارك، وبذلك تنعدم السيادة وتنتفي مجموعة القوانين والتشريعات الخاصة بكل بلد. حقوق الإنسان اليوم أصبحت أيديولوجيا، أي أصبحت قضية برسم التسخير السياسي والأيديولوجي من طرف القوى الكبرى التي تستخدمها كوسيلة، هي عينها التي استخدمتها في فترات ماضية وفككت بها امبراطوريات مثل الامبراطورية العثمانية، بسبب فكرة حقوق الأقليات والإصلاحات وغيرها. اليوم يتكرر السيناريو نفسه وهو أخذ حقوق الإنسان إلى نفق الهويات الفرعية، وبذلك تصبح العودة بالإنسان إلى عصر ما قبل الدولة مسألة حتمية.
إن الأحداث الأخيرة في أفغانستان دفعت الكثير من الساسة الغربيين، وبعض وسائل الإعلام الدولية إلى تقديم الروايات التي تعزز وجهات نظرهم، والتي تخدم مصالحهم الذاتية وأجنداتهم السياسية، ولكنها ليست بالضرورة تعكس الواقع على الأرض، إن سياساتهم اليوم قائمة على الاستثمار في الأقليات، وصنع معارضات بهدف تشكيل شبكة تُمكّن من الضغط على الأغلبية، إنهم يسعون لتشكيل لوحة عامة للعالم بدون تمييز، لذلك الحملة الفرنسية اليوم تركز على أفغانستان لأنهم لا يريدون أن تكون هنالك دولة مرتبطة بتقاليدها الخاصة وثقافتها الدينية. ومن خلال هذا الحدث تطمح فرنسا إلى أن يكون لها دور أكبر في العالم مما هو عليه الان، لرفع ثقل وزنها في الميزان الدولي، وإعادة تأثيرها في المستعمرات السابقة، لذلك هي تحاول التدخل في كل مكان في العالم يتحدثون فيه عن حقوق الإنسان. لقد غاب عن ذهن عمدة باريس أن تقول لنا إن كان ضميرها قد همس لها يوما، متسائلا عن سبب المآسي والظلم ونهب الثروات، واستعباد البشر، التي مارستها بلادها على مدى عقود في افريقيا؟ وإذا كانت ستبذل قصارى جهدها للترحيب بكرامة باللاجئين الأفغان في باريس، فعلام بلادها تحارب مواطنيها المسلمين في معتقداتهم الدينية؟
كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79202
نقاط نقاط : 705877
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا   فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا I_icon_minitimeالثلاثاء 24 أغسطس 2021 - 14:41

فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا  منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا Aoa55510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» فجوات الحضارة الغربية:مثنى عبد الله
» موقف مؤسسات التمويل اليسارية الغربية من غزة… «روزا لكسمبورغ» نموذجا منذ 5 ساعات هيفاء زنكنة
»  استمرار موجة الحر غير المسبوقة في أوروبا إرتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية في جميع أنحاء فرنسا، بما في ذلك العاصمة باريس - أ. ف. ب.باريس: بلغت درجات الحرارة في اسبانيا وفرنسا ودول أخرى في أوروبا الغربية مستويات قياسية السبت، ما تسبب بحرائق
» دون اكتشاف مصدرها .. خمس طائرات مسيّرة مجهولة تحلق ساعات فوق باريس
» بلدية باريس تقرر بناء مساكن للاجئين في أرض مصادرة من رفعت الأسد Sep 22, 2016 باريس ـ «ا

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا , فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا , فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا ,فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا ,فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا , فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا منذ 5 ساعات فجوات أخلاقية في السياسات الغربية: عُمدة باريس أنموذجا ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: منتدى المحلل السياسي الكبير الاستاذ حناني ميا-
انتقل الى: