منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليفربول
ليفربول


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : وسام الإدارة
فلسطين
القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 8417
نقاط نقاط : 141761
التقييم التقييم : 200
العمر : 33

القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة   القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة I_icon_minitimeالخميس 13 يناير 2011 - 12:16

المعركة النهائية..القسام يثخن في العدو الذي قتل 'فاكسمان'





القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Faksman6300




في محاولة من رئيس الوزراء الصهيوني رابين لتضليل المجاهدين، قام العدو ببث شائعات تتحدث عن قرب إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، وأن عدداً من الحافلات قد توجهت إلى السجون، من أجل نقل الأسرى المنوي الإفراج عنهم، وأنها سوف تنقلهم على الطريق الساحلي غرب غزة، حتى صارت هذه الشائعات حديث الشارع الفلسطيني.

وفي هذا الوقت كانت الفرحة التي عاشتها عائلة الجندي الصهيوني الأسير نحشون فاكسمان بعد وصول خبر موافقة حماس على تمديد المهلة تتلاشى، إذ تناهى إلى مسامعها أن الجيش الصهيوني أعطى أوامره للصحفيين بمغادرة قطاع غزة على الفور؛ حفاظاً على حياتهم، ولم يكن أحد يعرف السبب الحقيقي وراء هذا الطلب وفي هذا الوقت بالذات.

لم يكن المجاهدون داخل المنزل على علم بأمر اعتقال جهاد يغمور، وأنه أُخضع لتحقيق قاسٍ أجبره على الاعتراف بمكان وجودهم، لذلك أبقوا على إجراءاتهم الاعتيادية، ولم يقوموا بتغيير مكان الاحتجاز أو التنبه لهذا الأمر.

كان جهاد يغمور قبل اعتقاله قد طلب من المجاهد زكريا نجيب أن يشتري طبقاً من الكنافة النابلسية ويأخذه للمجاهدين، لأنهم طلبوا منه شراءها ولكنه نسي ذلك بسبب انشغاله وبالفعل فقد فعل زكريا ذلك ثم توجه إلى المنزل الذي يتواجد به المجاهدون.

وفي نحو الساعة السابعة من مساء ذلك اليوم وصلت سيارة المجاهد من نوع مرسيدس إلى المنزل، وهنا تأهبت القوات الصهيونية التي كانت تحاصر المنزل واستعدت لاقتحام المكان لأنها ظنت أن الرجل الذي نزل من السيارة قد أتى لنقل الجندي إلى مكان آخر، أو لتحذير الآسرين من وجود تحركات عسكرية في المكان.










اعتقال نجيب

دخل زكريا نجيب المنزل وقدم الحلوى للمجاهدين الذين أكلوا منها وأطعموا الجندي الذي سُرَّ بذلك، ثم خرج زكريا من المنزل بعد 20 دقيقة، وبعد ابتعاده مئات الأمتار عن المكان، قام جيش الاحتلال باعتقاله والتحقيق معه في المكان بشكلٍ عنيف.





القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Faksman62





وتحت هذا التعذيب البشع اضطر المجاهد للاعتراف أنه كان يحضر الطعام للمجاهدين كما اعترف عن تجهيزات المجاهدين داخل المنزل، وأن الجندي لا يزال على قيد الحياة، وأنه حين غادر المنزل كان الجندي مستلقياً على أريكة ويأكل الحلوى، وقد حاول زكريا عقد صفقة مع العدو يضمن من خلالها لهم سلامة الجندي مقابل الإفراج عن الأسرى ولكن ذلك لم ينجح.

وأمام هذه التطورات وبعد هذه المعطيات وضعت حكومة العدو عدة خيارات للتحرك، لأنها كانت على يقين بأن المجاهدين داخل المنزل لن يستسلموا أبداً، حتى لو كان الموت ثمناً لذلك، لذلك فإنها استبعدت خيار طلب الاستسلام منهم.

وقد طرحت العديد من خيارات كان منها، إحضار الشيخ أحمد ياسين من أجل إقناع المجاهدين بالاستسلام، أو إحضار بعض الأسرى الفلسطينيين وجعلهم دروعاً بشرية أثناء عملية الهجوم، أو توجِيه نداء عند الساعة التاسعة عبر إذاعة الاحتلال الناطقة بالعربية، لمطالبة المجاهدين بالاستسلام.



اختيار قرار الهجوم

ولكن قوات الاحتلال سرعان ما استبعدت جميع هذه الخيارات لإدراكها أن أي خيار منها سوف يفقدها عنصر المفاجأة وهو ما سيعرض حياة الجندي فاكسمان للخطر، وأخيراً قررت قيادة الجيش تنفيذ هجوم مباغت على المنزل يربك المجاهدين ويمكنهم من إنقاذ الجندي حياًّ.

وهنا بدأت آخر فصول هذه القصة التي ستسدل الستار على عملية نوعية بطولية سطرها تاريخ المقاومة الفلسطينية بمداد من نور، لقد بدأت وحدات النخبة الصهيونية بالتحرك صوب المنزل.

كانت قيادة العدو تعلق الكثير من الآمال على هذه العملية وترجح نجاحها بشكل كبير سيما وأنها اختارت نخبة جنودها لهذه المهمة، حتى أن رئيس الشاباك قال: " أول شيء سأفعله عقب العملية هو اصطحاب فاكسمان لبيت العائلة ؛ لتكون مفاجأة لهم وهم يوقدون الشموع إيذاناً بدخول يوم السبت"، ولكن هيهات لهم ذلك فجنود القسام اعتادوا في كل ميدان أن يمرغوا أنوف جنود الاحتلال في التراب، وأن يحطموا أسطورة الجيش الذي لا يقهر.



عنصر المفاجأة تلاشى

بالعودة إلى بيرنابالا فقد بدأ عدد من جنود الاحتلال بالتسلل بشكل حذر صوب المنزل الذي قرروا اقتحامه من خلال باب المطبخ، وذلك لأن المعلومات التي حصلوا عليها كانت تفيد بأن هذا الباب هو النقطة الأضعف في المنزل.

وضعت القوات الخاصة المتفجرات على ذلك الباب الحديدي وقام بتفجيرها، ولكن الانفجار لم يؤدِ إلى فتح الباب الذي كان المجاهدون قد زادوا تحصينه وبذلك فقدت قوات الاحتلال عنصر والمباغتة، وتنبه المجاهدون لما يحدث واستعدوا للمواجهة حتى الشهادة، فتوجه أحد المجاهدين بسرعة إلى المطبخ وقام بتوجيه سلاحه صوب الباب، فيما توجه المجاهدان الآخران مع الجندي فاكسمان إلى غرفة النوم الأكثر تحصيناً.

ولنلقي الضوء على حنكة مجاهدي القسام العسكرية واحتياطاتهم التي كانوا قد أعدوها لأي طارئ، فجدير بنا أن نعلم أن المجاهدين قاموا بإحداث تغييرات داخل الشقة فاجأت القوات الصهيونية المقتحمة التي كانت قد درست طبيعة المنزل والغرف الموجودة فيه، وهذا الأمر هو الذي أدى إلى تكبد قوات الاحتلال خسائر فادحة، حيث قام المجاهدون بإغلاق عدد من النوافذ وجعلها تبدو وكأنها نوافذ طبيعية من الخارج كما قاموا ببناء عدد من الجدر داخل الشقة.

كانت عملية الاقتحام لا تزال متواصلة فقد قام الجنود الصهاينة بتفجير الباب مرة أخرى ثم تدفق العشرات منهم داخل المنزل ولكن مجاهدنا كان لهم بالمرصاد فأطلق تجاههم زخات كثيفة من الرصاص أدت إلى مقتل قائد الوحدة المقتحمة (نير بوراز) على الفور إضافة إلى إصابة 12 جندياً بجروحٍ مختلفة.

لقد كانت تلك ضربة قاسية تلقتها أقوى الوحدات العسكرية الصهيونية والأكثر تدريباً وبراعةً، وقد استمر الاشتباك مع ذاك المجاهد حتى لقي الله شهيداً، وعندها تمكنت القوات الخاصة من دخول المنزل؛ لتبحث عن الجندي من غرفة إلى غرفة إلى أن وصلت إلى الغرفة التي تحصن بها المجاهدان مع الجندي فاكسمان.







جاؤوا ليحرروه فقتلوه

وقف الضابط الذي استلم قيادة الوحدة الخاصة _بعد مقتل القائد السابق_ خلف الباب الخشبي؛ ليحاول إقناع المجاهدين بالاستسلام إلا أنهم رفضوا ذلك، فعرض عليهم الإبقاء على حياتهم مقابل تسليم الجندي فرفضوا ذلك أيضاً، وبعد أخذ ورد في الحديث لم يدم طويلاً صاح أحد المجاهدين قائلاً: "هذا جوابنا لكم" وأطلق رصاصة داخل الغرفة.

ظن جنود الاحتلال أن هذه الرصاصة أطلقت تجاه فاكسمان، فقاموا على الفور بإلقاء قنبلةٍ يدويةٍ داخل الغرفة؛ ليحدث انفجارٌ كبيرٌ، دخل الجنود على إثره وبسرعةٍ فائقةٍ إلى الغرفة ليجدوا جثث المجاهدين والجندي الذي قاموا بنقله بشكل عاجل إلى المستشفى، ولكنه كان قد فارق الحياة، وتشير كل الدلائل على أن من قتل فاكسمان هم أفراد الوحدة الخاصة.

وفي تمام الساعة الثامنة وخمس وخمسين دقيقة وصل رئيس شعبة الطاقة البشرية في الكيان الصهيوني (يورام يئير) إلى منزل فاكسمان في حي راموت؛ ليعلمهم أن ابنهم نحشون قد قتل خلال عملية هدفت إلى إنقاذه، وأن قائد الوحدة المهاجمة قد قتل.

ورغم قيام (يئير) بإبلاغ عائلة فاكسمان بخبر مقتل ابنها، إلا أن الرقابة العسكرية فرضت تعتيماً إعلامياً كاملاً على العملية حتى الساعة الحادية عشرة ليلاً، عندما خرج رابين ليعلن في مؤتمر صحفي تفاصيل العملية، ويخبر شعبه بخيبة جيشه (المقدام) وفشله في تحرير فاكسمان.




القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Faksman64





العار لازم العدو

انتهت العملية ولازم العار جنود العدو، الذين أخفقوا وفشلوا في عدد كبير من المواجهات مع جنود القسام الميامين، وستبقى قصة نحشون فاكسمان وصمة عار تكلل وجوه جنود الاحتلال الكالحة، فكلما ذُكرت ذُكر معها الفشل والهزيمة للصهاينة، والفخر والعز للمجاهدين الأبرار الذين استطاعوا بقليل عدد وعتاد أن يحطموا كبرياء رابين وزبانيته، وأبَوْا إلا أن يضحوا من أجل حرية الأسرى وإن لم يكتب لتلك المحاولة النجاح.

وبعد انتهاء العملية، واستشهاد المجاهدين الثلاثة، أصدرت حركة حماس بياناً صحافياً هاماً حول ما حدث في بيرنابالا، وكان نص البيان كالآتي:



بسم الله الرحمن الرحيم

بعد استجابة كتائب الشهيد عز الدين القسام لنداء الشيخ أحمد ياسين والشيخ صلاح شحادة بتمديد المهلة المعطاة لحكومة رابين من أجل الاستجابة لطلب المجاهدين، وبعد أن كانت حكومة رابين قد أعلنت استعدادها للتفاوض حول مطالب المجاهدين وأبدت مرونة تجاهها وطلبت من كتائب القسام تمديد المهلة "24" ساعة أخرى، حاول رئيس وزراء العدو استغلال هذه المهلة والغدر بالمجاهدين، وكسب المزيد من الوقت لصالح عمليات جيشه في التفتيش عن الجندي الأسير، وعليه فقد هاجمت قوات العدو المكان التي تواجد فيها مجاهدو القسام مع الجندي الأسير، وذلك بعد الإعلان عن الاتفاق وتمديد المهلة في محاولة منها لتحرير الجندي الأسير وقتل مجاهدينا.

إلا أن مجاهدينا الأبطال تصدوا لغدر رابين وجنوده المذعورين واشتبكوا مع قواته في معركة بطولية أسفرت عن مقتل وجرح أكثر من عشرة من جنوده وضباطه إضافة إلى مقتل الجندي الأسير، واستشهاد المجاهدين الأبطال حسن تيسير النتشة من الخليل وعبد الكريم ياسين بدر من القدس وصلاح حسن جاد الله من غزة، وإننا في حركة حماس نؤكد على ما يلي:

أولاً: إن مهاجمة جنود الإرهابي رابين مكان تمركز المجاهدين وبقبضتهم الجندي الأسير، بعد المهلة التي طلبها ووافقت عليها كتائب القسام، إنما هو عمل غادر ونذالة متوقعة من جانب الإرهابي رابين.

ثانياً: لقد تجاوبت حركة حماس مع مساعي الأطراف المختلفة لتمديد المهلة، كما اتصلت حركة حماس بمقر الصليب الأحمر في بيروت من أجل المساعدة في التفاوض مع سلطات العدو حول مطالب المجاهدين وتأمين الإفراج عن الجندي الأسير، وقد مددت المهلة بناءً على ذلك وبناءً على موافقة الإرهابي رابين على التفاوض.

ثالثاً: لقد أرادت كتائب القسام بهذه العملية إثارة قضية المعتقلين الأبطال وقضية الشيخ أحمد ياسين وسعت للإفراج عنهم، وكانت على أتم الاستعداد للإفراج عن الجندي الأسير في حال الاستجابة للشروط، إلا أن غدر رابين وعنجهيته أدت إلى مقتل الجندي الأسير ومقتل وجرح عدد من جنوده وضباطه في الاشتباك العنيف الذي دار مع مجاهدينا الأبطال.

رابعاً: لقد عاملت كتائب القسام الجندي الأسير معاملة الأسرى في الإسلام، وقدمت برهاناً أكيداً على مصداقيتها ورغبتها في إطلاق سراحه في حال الاستجابة لمطالبها وعلى رأسها إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين وجميع الأسيرات الفلسطينيات.

خامساً: إننا ندين عملية الرضوخ المهين من سلطة عرفات للإرهابي رابين، واستجابتها المذلة في ملاحقة أبناء حماس، وقيامها باعتقالات عشوائية في صفوف أبناء شعبنا، بنفس الأسلوب الهمجي الذي تمارسه قوات الاحتلال.

سادساً: إن حركة حماس إذ تزف إلى أبناء شعبنا وأمتنا هؤلاء المجاهدين، أبطال العملية البطولية التي أذلت العدو ومرغت أنف رابين في التراب، فإنها تعاهد شعبنا المجاهد وكل المعتقلين الأبطال وعلى رأسهم الشيخ أحمد ياسين على مواصلة مساعيها الجادة للإفراج عنهم، وإن هذه العملية البطولية لن تكون نهاية المطاف، لذلك فإننا ندعو الإرهابي رابين للإفراج عن معتقلين الأبطال بسرعة، قبل أن يضطر أخيراً للرضوخ والإفراج عنهم تحت ضربات المجاهدين وعمليات الأسر المتكررة _ إن شاء الله_ وإننا في حركة حماس نعلن انتصار كتائبنا المجاهدة في هذه المعركة البطولية، التي أثبتت من خلالها كتائبنا تفوقها على العدو الصهيوني عسكرياً وأمنياً وأخلاقياً.



والله أكبر والنصر لشعبنا المجاهد،،،

حركة المقاومة الإسلامية - حماس

الجمعة 14 أكتوبر 1994م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78264
نقاط نقاط : 697469
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة   القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة I_icon_minitimeالخميس 13 يناير 2011 - 16:13

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
...فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 3
» القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 4
» القصة الكاملة لأسر فاكسمان الحلقة الأولى
» القصة الكاملة لأسر فاكسمان الحلقة الثانية
» بروفايل الحلقة العاشرة والأخيرة من ساحات لا تحتمل أقلام كهنة الشعر

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ القصة الكاملة لأسر فاكسمان / الحلقة 5 والأخيرة ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين :: معارك وعمليات بطولية-
انتقل الى: