حمزة الطقطوق الأسد الكاسر

قصيدة مهداة للأسير حمزة الطقطوق (الأستاذ الشاعر خالد العيسى صوافطة ابن الوطن طوباس )
باسم البنادق التي حملها الياسر فزمجر بها الأسود الكواسر باسم فلسطين جبالها وسهولها ووديانها وتلالها ووهادها وشجرها وحجرها وزيتونها وزعترها وجوها وبرها وبحرها باسم القدس عاصمة دولتنا الأبية باسم جبال النار معقل الثوار وباسم كل قرية ومدينة نقسم ونجزم بالله ثم بعبواتنا الناسفة واجسادنا النازفة وكتائبنا الواقفة سدا منيعا أمام العدو الغاصب بندقيتك ياحمزةلن تهدأ ولن يقرلها قرار قبل تحرير كامل الوطن
وصالح يشمخ بجبال النار
وحبه لعيونك يابنيه
ياحمزة خذ القرار
والعاصفة الفتحاوية
كتائبنا تشعل نار
بجنود الصهيونية
وتنادي باسم أبوعمار
يارمز للقضية
وحمزة صالح الطقطوق
وبطالب بالهوية
وبده ترجع الحقوق
وله يفجر دورية
وروحوا وشوفوا رام الله
وحمزة الغالي يابيه
وللياهو خطفوا
وروح ودور عليه
وبحثت عنه الطيارات
والقوات البرية
ومابتهم المؤبدات
والأحكام الإدارية
باسم لرشاشات
يالله نغني غنية
تسلم يدك ياحمزة
أنت الوردة الجورية
والاخوة والأخوات
يودولك برقية
وماركع بالمعتقلات
والزنازين المخفية
وتشهد له رام الله
والجبال الغربية
ويانابلس ياجبل النار
والمشاعل مضوية
يامعقل كل الثوار
ويأهلي ردوا العبية
حمزة صالح والأسرى
والكل بدو الجنسية
اله يعيد الأفراح
وخلوا السحجة قوية
والي بقطع التفاح
تقرصه بيده حية
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/945575_606393962713261_1700981867_n.jpg
إنهاء الدردشة

من الظلمات الى النور اليك هذه السطور المتواضعة.
كتبت بقلمك وحبك وعنفوان احساسك العالي.
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة.
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير.
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي.
... تخطف من يراك الى عالم الابداع لهيب شوقك.
الزهر والاشجار تبتسم عندما ترى كلماتك.
لانها تشعر بنشوى تملأ دنيتها وتتالق.
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها.
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة.
عاش قلمك الحساس الرقيق.
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة.
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع.
باحترام تلميذك
ابي مازن

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’
كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ ,
فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ
لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ !
بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً
فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ...
كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ
فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ...
دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ
يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ

أَرَاَكُمْ عَلَىَ خَيْرْ