منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني إحصاء السكان في الحضارات القديمة بقلم الأستاذ الدكتور صلاح رشيد الصالحي تخصص: تاريخ قديم بغداد 2024 إحصاء السكان في الحضارات القديمة صورة خيالية لدخول الجيش الاشوري المدينة منتصرا، ويستقبله سكانها بالدعاء والموسيقى مع وجهائها، بينما الملك الاشوري راكبا حالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:49 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيسلامة العراق من التهديدات الاسرائيلية .. : د.عبدالرحيم الرفاعيالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأحداث غير عادية ... لها أبعاد عديدة : د.ضرغام الدباغالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:47 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالتعداد السكاني في العراق حق يراد به باطل : أ.د. سلمان الجبوري*الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالقضاء العراقي يصدر أحكاماً بالسجن بحق نور زهير ومدير مكتب الكاظمي ومستشارهالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:46 من طرفمنتدى لطفي الياسينيما حقيقة الاشتباك الدبلوماسي والسياسي الفرنسي الإسرائيلي؟ منذ ساعتين مثنى عبد اللهالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فشل مشروع الديمقراطية الليبرالية الأميركية في العراق قاسم محمد داودالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:45 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالسوداني: سكان العراق أكثر من ٤٥ مليون نسمةالإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:44 من طرفمنتدى لطفي الياسينيارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 44,249الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeاليوم في 0:43 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 24067
نقاط نقاط : 219385
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   Empty
مُساهمةموضوع: الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله    الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeالثلاثاء 2 ديسمبر 2014 - 4:33

الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله





الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟

د. مثنى عبدالله
December 1, 2014

الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   01qpt480

لازالت التقارير الدولية تشير إلى أن العراق دولة فاشلة بالمعنى السياسي، بل تذهب بعيدا في هذا التوصيف للتدليل على صحته، لتضيف اليه صورا قاتمة البؤس في كل المجالات الحياتية.
وإذا كان تعريف الدولة الفاشلة بأنها هي التي فقدت السيطرة الفعلية على أراضيها أو الجزء الأكبر منها، وهي تملك السلاح لكن لا تحتكره وحدها، وهي التي لديها جزء من سلطة القرار لا كله، وهي التي توقفت عن تقديم الخدمات والضروريات للمجتمع، فإننا نكون أمام حكومة موجودة لكنها لا تحكم، وقانون لا يسود ومؤسسات شكلية قائمة، لكن دورها تمارسه جهات أخرى خارج سلطة الدولة، أي أننا أمام هيكل عظمي غادرته الروح، يمكن أن نشير إلى أجزائه وأجهزته الحيوية ومفاصله الحساسة، لكن من المستحيل أن نطلق عليه صفة كائن حي.
ولان السلطة القضائية هي العصب الحساس في جسد الدولة، فهل يمكن أن يكون هذا الجزء فاعلا في جسد ميت؟ هذا محال. إذن كيف به يصدر أحكاما تأخذ أعلى مديات العقاب، التي هي عقوبة الإعدام، كما هو حاصل في العراق؟ لا نعرف، لكن الذي نعرفه في الدول الفاشلة تتلاشى الحدود القانونية والإدارية والأخلاقية، وتصبح كل النهايات سائبة تتحرك وفق آليات المصالح التي لا يحدها شرع أو قانون أو عرف، وقد ثبت هذا النهج مرارا في العراق، فتحول الأعداء إلى أصدقاء وأسقطت عنهم جميع تهم التجريم والتخوين والفساد بوقت قصير، بمجرد الموافقة على حصة الطرف الأقوى في المعادلة والرضوخ إلى رغباته، كما تحول شركاء العملية السياسية والمنتفعين بامتيازاتها إلى معتقلين محكوم عليهم بالإعدام، أو طرداء تلاحقهم جملة من أحكام الإعدام وليس حكما واحدا، بمجرد تحركهم بالفعل أو بالنية للأكل من جرف الطرف الأقوى. هذه أفعال مفهومة وهي جزء من صراع المصالح السياسية اللاشرعية في الدول الفاشلة، وبين الزعامات السياسية الطارئة التي وصلت إلى السلطة بغير استحقاق، ولسنا بصدد الدفاع عن النائب الذي صدر ضده حكم الإعدام في الأسبوع الماضي ولا من سبقه، وأيضا ليس دفاعا استباقيا عمن سيلحقهم، فهولاء جميعا سلكوا بإرادتهم طريقا مُظلما مزروعا بآلاف الألغام، وهم يتحملون مسؤولية خياراتهم، لكن الموضوع الأكبر والأهم من ذلك هو أحكام الإعدام المعلومة والمجهولة التي تصدر في هذا البلد يوميا. ففي حين يذهب المئات إلى منصة الإعدام بأرجلهم وبأزيائهم الحمراء أمام عدسات الكاميرات في مسيرة منظمة بأمر السلطة، هنالك من تلاحقهم عقوبة الإعدام فتصل اليهم وهم في بيوتهم أو مكاتبهم أو أثناء سيرهم في الطرقات. في الحالة الأولى هنالك قرار صادر من محكمة مشكوك بشرعيتها، واعترافات منتزعة تحت التعذيب، وقانون فيه ألف ثغرة قانونية، وكل هذه المؤشرات سبق وأعلنها بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، ومنظمات العفو الدولية و»هيومن رايتس ووتش» وحقوق الإنسان، وسلطة تنفيذ لا تراعي أي حدود دينية أو أخلاقية أو قانونية في التنفيذ. في الحالة الثانية هنالك مجموعة مليشياوية يتزعمها رجل يدّعي أن سلطته دينية أو عشائرية أو سياسية أو طائفية أو مذهبية، وهذه السلطة التي ابتدعها لنفسه يقول إنها تعطيه الحق بقتل من يخالفه في الرأي والقول والفعل، فيلاحق الضحايا إلى حيث يوجدون فيُطبّق عليهم العقوبة الصادرة منه بحقهم أينما كانوا، وقد تشمل هذه العقوبة كل من يوجد معه في الزمان والمكان لحظة التنفيذ. ولعل المثل الأبرز في هذا الفعل هو ما تقوم به الدولة الإسلامية والميليشيات الطائفية في المناطق التي يستولون عليها، حيث يتبادل الطرفان إعدام المئات من المواطنين الأبرياء. لقد أعلن أحد نواب محافظة صلاح الدين بأن من خطفتهم الميليشيات بعد دخولها المناطق التي كانت تحتلها الدولة الإسلامية بلغ 455 شخصا، كما طالب المواطنون من أهالي قضاء بيجي الحكومة والبرلمان بعقد جلسة طارئة لمناقشة ووقف جرائم ميليشيات الحشد الشعبي، بعد أن دمرت وأحرقت أكثر من 500 منزل، وبذلك فإن مواطنينا باتوا يواجهون حملة إعدامات منظمة تقودها الدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية والشرطية، وكذلك الميليشيات بكل أنواعها ومسمياتها وعائدياتها. إن هذه الأطراف تعتقد أن الإعدام هو الرادع الذي سيكسبها الأرض والنفوذ ويؤبّد وجودها السياسي. إنهم يظنون أن الطرف الآخر سيعلن البراءة مما يؤمن ويعتقد ثم يدين بالولاء الأعمى، لكن ما يحصل هو خلاف ذلك، لأنه سيصبح في وضع الفاقد لكل شيء وليس له بعد الآن ما يخسر، وبذلك سيكون مُستَقبِلا جيداً لأي دعوة للعنف المضاد، فتبقى دوامة العنف والتطرف والقتل اللامُبرر هي العَقد الاجتماعي الجديد.
إن العقوبة هي جزاءٌ يساوي الفعل ولا يتجاوزه، ولن يأخذ بنظر الاعتبار حقد من وقع عليه الفعل الجرمي، لأن العقوبة لمصلحة المجموع وليس للفرد، كما أن القانون جعل ولاية تنفيذ العقوبة بيد سلطات شرعية وليس مجاميع خارجة على القانون ذات تسميات ومواصفات أخرى. فإذا كانت الدولة فاشلة وفاقدة للشرعية، كيف لها إحقاق الحق وإقامة العدل بين الناس والعمل على سيادة القانون؟ إن الكثير من الدول المتقدمة في مجال حقوق الإنسان التي تحترم مواطنيها، باتت تعطي حتى المجرم فرصاً قانونية كثيرة لتخفيف العقوبة عنه، كي تشعره بأن هنالك فرصة أخرى لتصحيح وضعه، في الوقت نفسه الذي تُعوّض المتضرر بأعلى حد، كي تنزع منه غضب الفعل الجرمي الذي وقع عليه. إنها معادلة قيّمة هدفها البناء الاجتماعي الصحي والصحيح للحفاظ على السلم الأهلي، وإشعار الجميع بأنهم قيمة عليا في المجتمع، ومن جهة أخرى إعطاء السلطة القضائية والقانون مديات أوسع لتنظم العلاقات الاجتماعية، لكننا في العراق نجد العكس تماما ولا غرابة في ذلك لأننا أمام هيكل عظمي تنخر عظامه الميليشيات. تصوروا أن قاضيا عراقيا صرّح لإحدى الفضائيات العراقية بأن التخريب في السلطة القضائية وصل حد أن قُضاة من طائفة معينة يتم نقلهم إلى مناطق طائفة أخرى كنوع من العقوبة لهم، فيصبح في الموقع الجديد غير قادر على إحقاق الحق، لأنه إن أنزل عقوبة بالمعتدي فإنه سيُقتل من قبل ذويه أو أتباعه، وأن لم يحكم عليه سيُقتل من قبل ذوي المعتدى عليه وأعوانه، وفي كلا الحالتين هي عملية تخريب مقصود للقانون وسلطته.
٭ باحث سياسي عراقي
د. مثنى عبدالله


الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   Email-button
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80316
نقاط نقاط : 715317
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله    الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله   I_icon_minitimeالثلاثاء 2 ديسمبر 2014 - 6:34

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» العراق.. عناق فوق سطح مفخخات جاهزة : الدكتور مثنى عبد الله
» كي لا تُنسى ساحات الاعتصامات في العراق : الدكتور مثنى عبد الله
» صراع السلطتين التشريعية والتنفيذية في العراق اسبابه ونتائجه : الدكتور مثنى عبد الله
» في ذكرى غزو العراق.. جريمة تاريخية ومجرمون مازالوا طلقاء : الدكتور مثنى عبد الله
» كانت الانبار كل العراق فليكن العراق اليوم كله الانبار : الدكتور مثنى عبد الله

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الإصرار على الإعدامات في العراق إلى أين؟ الدكتور مثنى عبد الله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: