منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeاليوم في 1:07 من طرفمنتدى لطفي الياسيني الخيار الافضل للمنطقة والعالم لمواجهة نظام الملالي : سعاد عزيز  اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeاليوم في 0:56 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ثلاثة فصول على الورق : مريم الشكيلية  اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 23:33 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة المصير اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 8:50 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 1:16 من طرفمنتدى لطفي الياسينيانظرو الى العراق : د.عبدالرزاق محمد الدليمي اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 0:47 من طرفمنتدى لطفي الياسيني(حزب اللات) ..نبتة مجوسية خبيثة في أرض العرب : أحمد العبد الله اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 0:41 من طرفمنتدى لطفي الياسينيمشكلات في الصواريخ الإيرانية : د. ضرغام الدباغ اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 0:29 من طرفمنتدى لطفي الياسينيأفول سردية التفوق : عوني قلمجي اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 0:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيما هيك اتفقنا! : أ.د.سلمان الجبوري اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeأمس في 0:04 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

  اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23893
نقاط نقاط : 217265
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  Empty
مُساهمةموضوع: اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!     اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeالجمعة 24 يوليو 2015 - 23:40

 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  SN32ue5Imvo?utm_source=feedburner&utm_medium=email
اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!
  posted: 22 Jul 2015 02:08 PM PDT
 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  22qpt998
 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  22qpt998

في الطريق إلى زيارة الوالدة، التي كلما ذُكِرَتْ فلسطين فرَّت دمعة من عينها، يبدو مخيم الوحدات للاجئين الفلسطينيين كتلة إسمنتية مختنقة، فالمخيم الذي كان في الخمسينيات من القرن الماضي غُرَفا صغيرة وخياما، اتسع، وتوافد عليه لاجئون جدد بعد عام 1967، ولأن هجرات اللجوء لم تتوقف، بسبب الفقر أو بسبب الحروب، ظل المخيم يتّسع، دون أن يستطيع الخروج عن حدوده المرسومة بدقة! فقد راح يتسع للأعلى وكأن كل طوبة في الطوابق العليا، التي سمح ببنائها، بمثابة دعاء للنجاة من هذا الوضع الذي طال، وهذا ما يسمح به للفلسطيني!
في طفولتنا، كان يمكن أن يسمع الواحد منا نداء أمه، ويميزه، من بين عشرات النداءات، فقد كنا نتمتع، مثلهن، بتلك المهارة التي تتمتع بها طيور البطريق في الوصول إلى بعضها بعضا.
الآن، خفتت أصوات الأمهات، فقد كبرن كثيرا، وازدادت الضجة حول المخيم بحيث لم يعد صوت من فيه مسموعا حتى بمكبرات الصوت!
٭ ٭ ٭ الحديث الذي يتردد باستمرار في الزيارات الرمضانية، هو الحديث عن مسلسلات رمضان، ربما لأنه وسيلة جيدة للهروب من أي حديث آخر عن حقول القتل الشاسعة المترامية حولنا.
لكن الحديث عن مسلسلات هذا العام، يختلف عن أحاديث السنوات الفارطة، حسب تعبير أخوتنا التونسيين. ولأن موضوعا، ما، يُفتح بين جماعة من الناس، سيدفع كلا منهم لاستعادة ذاكرته، أو مشاهداته، فقد استدعى موضوع المسلسلات هذه المرة قضية واحدة لا غير: احتلال اليهود مساحات غير مسبوقة في الإنتاج التلفزيوني العربي ، في رمضان الكريم هذا.
أول ما ستسمعه من الآباء والأمهات عن أبنائهم، وكذلك المدرّسين والمدرسات عن تلاميذهم، هو ذلك السؤال الاستنكاري الرهيب الذي يوجهه الأولاد، في الصفوف الابتدائية، لذويهم ومدرّسيهم، الأولاد الذين، مثلهم مثل قطاعات عريضة، يعتبرون اليهودي هو الإسرائيلي: لماذا كنتم تقولون لنا إن اليهود سيئون؟!
وأمام دهشة الكبار، يبدأ الصغار بالحديث عن البنت اليهودية الجميلة المخلصة التي تقع في حب شيخ شباب الحارة، والحاخام العاقل، والطبيب اليهودي الجيد – وائد الفتنة؛ هذه الشخصيات التي رأوها وتورطوا بها دراميا، أي عاطفيا وهم يتابعون بعض المسلسلات.
إنه سؤال بسيط، ولكن يلزمه الكثير للإجابة عليه. فليس هناك ما هو أخطر من الفن في قدرته على اختراق وعي الكبار قبل الصغار.
٭ ٭ ٭ ليس ما كتب أعلاه، دعوة لعدم إدراج شخصيات يهودية، أو تنميط الشخصية اليهودية، أو أي شخصية أخرى، في أعمالنا التلفزيونية وسواها، ولكن يجب أن تأتي هذه الشخصيات في إطارها العام للمشروع الصهيوني فعلا، وبوضوح، فما يقوم به التلفزيون، على الصعيد التربوي- الوطني هنا، لا يمكن مقارنته بما تقوم به الصحيفة والكتاب وحتى نشرة أخبار التلفزيون نفسها الممتلئة بالدم؛ فهنا لا توجد جثث وأشلاء، هنا توجد كائنات حية يتم التعامل معها، والانفعال بها، وبمواقفها، والتورط بجمال أو لا جمال وجوهها، وطريقة كلامها وضحكاتها ودموعها. وفي عالم عربي تُطْبِق الأمية فيه على ملايين أعناق أبنائه وبناته، ويُجرَّد فيه الطفل من وعيه بقضاياه الكبيرة من خلال الكتاب المدرسي الذي يقرأه! تغدو المسألة أكثر اتساعا وخطورة، بحيث يمكننا المطالبة فعلا بعرض مثل هذه الأعمال – التي لا نشكك في وطنية أصحابها- على لجان اختصاص ولجان تربوية. بالطبع ليست رسمية! والاستنارة بآرائها، كما يعرض أي مسلسل علمي على علماء، وقانوني على رجال قانون، وديني على رجال دين. فالمسألة الوطنية ليست أقل قدسية إلا في أعين أولئك الذي يريدون رأسك تذكرة لدخول الجنة، كما يتصورون، وهم يدمرون الأوطان والمواطنين في ذروة هياجهم للظفر بالنعيم.
على الجانب الآخر، تبدو فلسطين، منذ أعوام، ممنوعة من دخول أي مساحة محترمة في الفضائيات العربية الكبرى، وهناك تجارب كثيرة يمكن أن تروى في هذا المجال، فالرواية الفلسطينية التي تم تحويلها لسيناريو مسلسل، وأحبه مسؤولو هذه الفضائية الكبرى أو تلك، طلبوا دون خجل أن يتم تغيير المكان الذي تدور فيه الأحداث، شرطاً لشراء حقوق البث الأول للمسلسل على فضائيتهم! بمعنى أن تُمحى فلسطين من المسلسل، كما يعمل العدو على محو اسمها منذ سبعة وستين عاما. في حين تطلب فضائية أخرى اقتباس مسلسل بدوي عن العمل نفسه!
منذ سنوات طويلة، لم يسمح بإنتاج أعمال عن فلسطين في الفضائيات الكبرى، ولا يعدنـــا المستقبل إلا بظواهر أسوأ. ليس هذا فقط بل إن الشخصية الفلسطينية، التي بدأت تحضر في مسلسلات عربية، تــــبدو مفـــبركة ويمــــكن للمرء أن يشاهد حجم الافتــــعال في بنائها ومواقفها، ولكنها مؤثرة على كثير من الفئات المجتمعية التي لم يتشكّل وعيُها بعد، الفئات المحاصرة بإعلام معاد لكل ما هو فلسطيني.
يكتب لي صديق عروبي أصيل يقول لي: كنت أشاهد إحدى حلقات مسلسل هذا العـــــام، وبعد انتهاء المشهد الذي يقوم فيه الفلسطيني (العميل) بضرب البطل العربي الشجاع بقسوة، سألني ابني الصغير: بابا، لماذا تقول لنا إنك تحب الفلسطينيين، إنهم سيئون، هل رأيت ما الذي فعلوه بالبطل؟!
ابراهيم نصر الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 79977
نقاط نقاط : 712755
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

 اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!     اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!  I_icon_minitimeالسبت 25 يوليو 2015 - 10:42

http://www.alyassininews.com/?p=4490
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» الوجه القبيح للعنف في اسرائيل : طوشة بين سائق تاكسي امام مستشفى شعاري تسيدك في القدس
» انا الرمز العروبي والفلسطيني / الحاج لطفي الياسيني
» الرئيس عباس خلال لقاء مع صحافيين إسرائيليين:” أنا غير سعيد بكل قطرة دم تسقط، والدم الإسرائيلي والفلسطيني محرم”
» الرئيس عباس خلال لقاء مع صحافيين إسرائيليين:” أنا غير سعيد بكل قطرة دم تسقط، والدم الإسرائيلي والفلسطيني محرم”
» المصلون يؤمون «كنيسة القيامة» وسط إشادة بوحدة الموقف المسيحي والفلسطيني عقب تراجع نتنياهو عن فرض الضرائب Mar 01, 2018

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ اليهودي الجميل!! والفلسطيني القبيح! ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية ::  هنا فلسطين ::  المرفأ الفلسطيني-
انتقل الى: