منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينينظام يرغب الجميع بزواله : سعاد عزيزسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeاليوم في 1:25 من طرفمنتدى لطفي الياسيني الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريل ... برج الثور من 21 أبريل إلى 20 مايو ... برج الجوزاء من 21 مايو إلى 22 يونيو ...سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeاليوم في 1:09 من طرفمنتدى لطفي الياسيني(مقتدى الصدر)..الطائفي الخبيث والأحمق المُطاع : أحمد العبد اللهسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeاليوم في 0:25 من طرفمنتدى لطفي الياسيني" يا عمّال َ العالم اتحدوا " : د. أنور أبو بكر الجافسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeاليوم في 0:05 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالسوداني والاخوة الاعداء : الاستاذ الدكتور عبدالرزاق محمد الدليميسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 23:48 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالحيرة بين عيد الغدير ورزية الخميس : علي الكاشسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 23:23 من طرفمنتدى لطفي الياسينيابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 23:15 من طرفمنتدى لطفي الياسينيارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34.735 منذ بدء العدوانسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 2:59 من طرفمنتدى لطفي الياسينيجريدة الفجرسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 0:57 من طرفمنتدى لطفي الياسينيالاحتلال الإسرائيلي يقصف رفح بشكل مكثفسمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeأمس في 0:55 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78656
نقاط نقاط : 701436
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم   سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeالإثنين 30 نوفمبر 2020 - 8:28

سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم IMG-20201031-WA0283-349x470

[size=41]سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم[/size]
سمات عصرنة الحبّ
فشل في بناء العلاقات الدّائمة

بقلم: المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم
رئيس مجلس الإدارة و رئيس تحرير القسم العربي في الجريدة الأوروبّيّة العربيّة الدّوليّة
إذا تسلّط شيطان النّفس البشريّة, بسوء أخلاقه و شرور مناقبه, على رجل أو إمرأة, في رحاب متاهات, هذا العصر القاهر الفاجر العاهر الزّنيم… و تمثّل لهما هاديا للسّبيل الأقوم بالإعوجاج, و داعية لهما و واعظا, للإلتحاق بركب الإيمان عن طريق ممارسة الكفر و الإلحاد, و مرشدا لهما و موجّها, للإلتحاق بطوابير الحداثة و العصرنة, بمعزل لهما عن الإلتزام بتقوى النّفس في تنفيذ الأعمال…
و إذا زيّن شيطان النّفس الأمّارة بالسّوء, موسوسا للرّجل و المرأة, بما لم و لن و لا أنزل الله من سلطان, و جعل السّراب يتراءى لهما ماء زلالا في عبادة الأنا, بمعزل عن الإيمان و تقوى عبادة الله, و وصّف لهما, فعل الغرور بالإستكبار و التّعجرف, و حركة فعل المظالم, و إختلق لهما تسهيلا في إرتكاب المعاصي, ولوج المتاهات ضياعا في تعرّجاتها و إنكساراتها, و تسهيلا لهما بالشّعور الفارغ, بمتعة النّفس في الضّياع و الإنحراف عن الجادة الوسطى, و ترك الشّرور بلباس السّلام, تتربّص بهما عند كلّ أكمة و منعطف في المسارات, عندها يولد ما يُسمّى جزافا, متعة العيش في حياة, لم و لن و لا تطول بصاحبها…
فإذا إمتزج الدّهاء شيطنة بالإفتتان, و إذا إختلط الكيد وسوسة بالإغواء, و إذا النّفس طغت في أناها و إستكبارها, و إنحرفت في عبادتها و تقواها, شرعنت لها ما لا يتوافق و لا يتطابق و نواميس الله في الأرض… و هنا يُجيز المرء لنفسه, ذكرا كان أو أنثى, فعل كلّ ما يراها من زاويته, فيه مكسبا له, و إن كان على حساب حقوق الآخرين, لا فرق عنده, فالقاعدة الذّهبيّة في جمهوريّة مفاهيمه, تحقيق الغاية, تبرير لحركة فعل الوسيلة, و إن كان الأداء التّنفيذيّ, ليس بما شرّع الله, لبني الأرض في أديان السّماء, عبر الأنبياء و المرسلين, و الذين حملوا قوانين الحياة في كتب مقدّسة…
فالحبّ الذي أساء الكثير فهمه و وعيه و عرفانه و قداسته و طهارته, غدا في حضارة هذا العصر, حبّا من نوع آخر, و تعصرن أكثر من عصرنة هذا العصر, و تعولم أكثر من عولمة هذه العولمة, و سبق هذا الحبّ الذي نسعى في ركابه, هذا الزّمن بأزمان, و تجاوز حدود المفاهيم و مشاعر النّبالة الإنسانيّة, ليرود مساحات أخرى, منفلشة و ممتدّة لا حدود لها, يمكن وصفها و توصيفها, بكلّ ما تحمل عولمة حضارة العصر, من سمات الدّهاء و الكيد و الإغواء و الإفتتان… بحيث غدت القاعدة الذّهبيّة, المعمول بها, سمة الكثير من البشر في هذا القرن, فمن له, يُعطى و يُزاد, و من ليس له, الذي له, يُؤخذ منه…
هذا الحبّ, الذي نجتهد في ترجمته, بعيدا عن قداسته و طهارته, كلّ حسب منافعه الخاصّة, و ما تقتضي و تتطلّب مصالحه الشّخصيّة, و نسعى مستقتلين بأنفسنا, و نسقط شهداء الموقف المتزمّت, في الدّفاع عن مفهومنا للحبّ, و عن حركة إجتهادنا المميّزة و تفسيرنا للحبّ, و إن خطأ, فالغاية التي نروم تحقيقها من خلال الحُبِّ, تُجيز لنا تبرير فعل كلّ الوسائل في تحقيق ذلك الحبّ الذي نحاكيه و لا يُحاكينا… فكم يُظلمُ الحبُّ عنوة بنا, و كم نظلم أنفسنا عنوة كاذبة, على ذِمّة الحبِّ الذي يتراءى لنا أنّه فعلا, ذاك الحُبُّ الطّاهر المقدّسُ؟!…
أتساءل و بقوّة وتركيز؟!… لو كان أمراء الحبّ القدماء, كقيس و ليلى, عنترة و عبلة, روميو و جولييت, جميل و بثينة, و آخرون… لو كانوا من أهل هذا العصر المعولم بحضارته و ثورته في الشّؤون التّواصليّة؟! فهل كانوا عانوا ما عانوا, و تعذّبوا ما تعذّبوا, و تحرّقوا ما تحرّقوا, و تشوّقوا ما تشوّقوا, و وفّوا ما وفّوا, و أخلصوا ما أخلصوا؟!… و ماتوا شهداء الحبّ كما ماتوا و قضوا؟!… و بمتناولهم كلّ الوسائل العصريّة التّواصليّة, من هواتف رقميّة مزوّدة ببرمجيات تواصليّة حديثة, يرى و يسمع و يكتب و يُرسل أصحابها ما يشاؤون للآخرين, و بين أيديهم كلّ أنواع الحواسيب الرّقميّة, الموصولة عبر شبكات التّواصل العالمي لشبكة المعلومات الدّوليّة, المسمّاة بالأنترنت أو الشّبكة العنكبوتيّة, و المزوّدة بسيل جارف من البرمجيات التّواصليّة صوتا و صورة و كتابة مباشرة… و الأمثلة على ذلك كثيرة و لا تُعدُّ و لا تُحصى…

و هل كان حافظ العاشق على وفائه و إخلاصه لمعشوقته, أو كانت حافظت العاشقة على وفائها و إخلاصها لمعشوقها, فيما لو كانا في هذا العصر الحضاري المعولم, و الذي يقوم على عبادة و تقديس المادّة و المال على حساب الرّوح و النّفس و الأخلاق الكريمة؟!… سيّما مع وفرة البرمجيات الكثيرة و المتنوّعة, و المستخدمة من خلال الكثير من الأدوات التّواصليّة الحديثة, كالحواسيب و الهواتف… فهل كان يقتنع عنترة مثلا بما عُومل به و تعرّض له من أجل حبّه و عشقه عبلة و يبقى على وفائه و إخلاصه؟! و في متناول يده هاتفا حديثا و أو حاسبا حديثا و عصريّا, مزوّدا بالكثير من البرامج التّواصليّة, و متاحا له التّواصل مع من يُريد من عبلاوات هذا العصر؟!… و هل كانت عبلة تخضع لمثل ما عُوملت به ممّن حولها, و تبقى على وفائها و إخلاصها لعنترة, فيما لو كان بمتناولها هاتفا و أو حاسوبا حديثا, و مزوّدا بالبرمجيات التي توفّر لها سهولة التّواصل مع الكثير من عناترة هذا العصر؟!… الجواب طبعا يتراءى للجميع و يتجلّى, فيما يحصل من علاقات تواصليّة, ناجحة بداية و فاشلة لاحقا, عبر برمجيات الحواسيب و الهواتف, تدفع بمن غرّرت بهم البرمجيات الرّقميّة, و سهّلت لهم التّعارف الوهمي و التّواصل الأوهم, لبناء علاقات حبّ على أسس ضعيفة, تنهار مع أوّل هزّة أو هبّة ريح…
الحداثة في الحبّ, و التي ولدت من خلال الحداثة في ثورة الوسائل التّواصليّة الرّقميّة, و تطوّرت أبعد من تطوّرات برمجيات و وسائل التّواصل, و سبقتها بأشواط و أشواط, و تجاوزت في تطوّرها و تناسلها من رحم ذاتها… تلك الحداثة التي قلبت موازين الفنون الأدبيّة, و الفنون التّشكيليّة, و الفنون الأدائيّة, و غيرها, و دفعت بها نحو الحضيض, بدل الإرتقاء بها سموّا للعلا, تحت عنوان و سمة, حركات فعل الإجتهادات في تشكيل, مدارس و مذاهب و مسارات, كانت قيصريّة الولادة من جهة, و تشكو من قصور و ضعف في الشّموليّة, و التّركيز على أسس صلبة من جهة أخرى… فإبتعد مريدوها و المصفّقون لها إمّعة, عن الأصول و الثّوابت و الجذور, و إنحرفوا و هبطوا بمستوى إبداعاتهم إلى السّوقيّة… و هو ما أصاب الحبّ في هذا العصر, عندما لجأ المنتفعون من تحديث الحبّ, إلى الإجتهاد في تحديثه, خدمة لنزواتهم و مصالحهم و ميولهم و شخصانيّاتهم…
فهل ما زال الحبّ في هذا العصر, هو ذلك الحبّ المقدّس المطهّر, الذي تحرّق في لهيبه الأحباب الخُلّص الأوائل؟! و إستشهد لأجله العشّاق الأطهار في حبّهم؟! و قضى نحبهم لأجلهم الأوفياء لبعضهم البعض؟! و هل هو ذاك الحُبّ الذي حكى عنه الأدباء في إبداعاتهم و نصوصهم و خواطرهم؟! و قرض به الشّعراء قصائدهم و أشعارهم و غزليّاتهم؟! و روى عنه القاصّون في رواياتهم و حكاياتهم؟! و شكّله الفّنانون القدماء في رسوماتهم و مشهديّاتهم و لوحاتهم؟! و غنّى له المطربون في أراجيزهم و وصلاتهم الطّربيّة و الغنائيّة؟! و كتب عنه كلّ من شعر به شفيفا نظيفا خالصا؟! و كرّسه الّتاريخ فوق أوراقه و خلّده؟!…
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 78656
نقاط نقاط : 701436
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم   سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم I_icon_minitimeالإثنين 30 نوفمبر 2020 - 8:32

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’ كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ , فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ ! بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ... كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ... دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك
وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ
تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم , سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم , سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم ,سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم ,سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم , سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ سمات عصرنة الحبّ فشل في بناء العلاقات الدّائمة بقلم:المهندس الدّكتور حسين أحمد سليم ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات العامة :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: