أخبار يوم ٢٥ديسمبر
[size=32] أخبار يوم ٢٥ديسمبر[/size]
١-توعد مكتب رئيس الوزراء، وزير الصناعة منهل عزيز باتخاذ الاجراءات القانونية في حال عدم تنفيذ توجيهات رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي. وطالب المكتب الوزير بـ"الغاء جميع قراراته التي صدرت خلال الـ72 ساعة الماضية"
٢-اعتبر الأمين العام لحركة بابليون ريان الكلداني، الخميس، أن ميلاد السيد المسيح يحل هذه السنة والعالم كله بأمس الحاجة الى الأمل. وقال الكلداني في تغريدة له على "تويتر"، "يحل ميلاد المسيح هذه السنة والعالم كله بأمس الحاجة الى الأمل فلتحل البركة على بلادنا وناسنا وليهلمنا طفل المغارة من وداعته أن نحب بعضنا البعض وأن نعود الى الخير والصدق"وأضاف "ميلاد مجيد من بيت لحم الجريحة الى بغداد الموجوعة وكل العالم".
٣-اعلن وزير الصحة حسن التميمي، الخميس، ان الموقف الوبائي في العراق تحت السيطرة، فيما اشار الى انه سيدخل للبلد مختبران جديدان لفحص السلالة الجديدة لكورونا. وقال التميمي في تصريح للقناة الرسمية وتابعته السومرية نيوز، ان "الموقف الوبائي في العراق تحت السيطرة"، مبينا ان "السلالة الجديدة سريعة الانتشار لكنها أقل تأثيرا".واضاف " سيدخل للعراق مختبران جديدان لفحص السلالة الجديدة قريباً"، مبينا انه "يتم يومياً فحص 41 ألف حالة".واضاف "السلالة الجديدة لها نفس أعراض كوفيد 19"، لافتا الى ان "هناك 191 حالة حرجة فقط من مرضى كورونا".وتابع ان "العراق حجز 16 مليون جرعة من اللقاح".
٤-أكد رئيس الجمهورية برهم صالح، الخميس، حاجة العراق الى لغة المحبة والسلام والمصالحة والتسامح، مشدداً بالقول "نستبشر خيراً" بقدوم البابا فرنسيس في آذار المقبل إلى العراق. وقال صالح في كلمة له "نبارك لأهلنا المسيحيين في العراق والعالم بحلول أعياد ميلاد السيد المسيح ونحن بحاجة إلى لغة المحبة والسلام والمصالحة والتسامح".وأضاف "عام 2020 كان عاماً صعباً مليئا بالتحديات ونستبشر خيراً بقدوم البابا فرنسيس في آذار المقبل إلى العراق"، مشيرا الى أن "العراق بلا المسيحيين سيفقد التنوع وندعو لعودتهم جميعاً"
٥-أكد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ورؤساء لجان نيابية، الخميس، ضرورة الإصلاحات الحكومية لوضع البلد بالطريق الصحيح.وقال مكتب الكاظمي في بيان، إن "رئيس مجلس الوزراء، عقد اليوم الخميس، اجتماعا مع عدد من رؤساء اللجان النيابية، وجرى خلال الاجتماع التباحث في شأن الموازنة العامة الاتحادية للسنة المالية 2021، التي أقرّها مجلس الوزراء، واستعراض الظروف الاقتصادية والأمنية التي تمر بالعراق في ظل التحدّيات الحالية، المتمثلة بجائحة كورونا والأزمة المالية التي رافقتها". وأضاف البيان أنه "تم التأكيد على ضرورة الإصلاحات الحكومية، لوضع البلد في الطريق الصحيح".
٦-شفق نيوز/ كشف عضو في مجلس النواب العراقي، يوم الخميس، عن اجتماع يعقده رؤساء الكتل السياسية بعد عطلة رأس السنة لحسم قانون المحكمة الاتحادية. وقال النائب المستقل عامر الفايز، لوكالة شفق نيوز، إن "الخلافات والمشاكل حول حسم قانون المحكمة الاتحادية مازالت مستمرة بين الكتل السياسية"، مبينا أن "هناك دعوة لعقد اجتماع السبت الماضي بين اللجنة القانونية ورؤساء الكتل السياسية بحضور هيئة الرئاسة لمناقشة المواد المختلف عليها في قانون المحكمة الاتحادية، إلا إن الموعد تأجل إلى إشعار آخر". وأضاف أن "رؤساء الكتل السياسية سيعقدون اجتماعاً مع اللجنة القانونية النيابية بحضور هيئة رئاسة البرلمان لحسم قانون المحكمة الاتحادية بعد عطلة رأس السنة تمهيداً لإقرار القانون بالفترة المقبلة".وتؤكد اللجنة القانونية النيابية، وجود توافق نيابي على تعديل بعض مواد قانون المحكمة الاتحادية، وترى أن الخلاف السياسي يعد سببا بتعطيل القانون.وأصدر مجلس النواب العراقي، في 5 كانون الثاني 2020، توضيحا بشأن قانون المحكمة الاتحادية العليا المعنية بالمصادقة على نتائج الانتخابات التشريعية، مؤكدا سعيه للوصول إلى أكبر توافق ممكن بين الكتل النيابية بشأن القانون المذكور بهدف تمريره في اقرب وقت.
٧-الرباط – “رأي اليوم” – نبيل بكاني:رد عبد الاله بن كيران رئيس الحكومة المغربية السابق على الجدل الدائر حول توقيع الأمين العام لحزب العدالة والتنمية سعد الدين العثماني رئيس الوزراء الحالي، على اتفاقيات مع اسرائيل تتعلق باستئناف العلاقات بين المغرب والدولة العبرية.ودعا الأمين العام السابق لـ”العدالة والتنمية” قواعد حزبه إلى الكف عن انتقاد رئيس الحكومة الحالي، معتبرا المطالبة بإقالته أمر غير منطقي بعدما شكلت القضية الفلسطينية لعقود من الزمن نقطة أساسية في عقيدته.بينما سلطت تقارير صحفية اسرائيلية الضوء على الاتفاق بين إسرائيل والمغرب حول إقامة علاقات دبلوماسية، حيث وصف اعلام دولة الاحتلال الخطوة بأنها “مهمة ومرحب بها في خلق مناخ سياسي جديد في العلاقة طويلة الأمد بين إسرائيل والدول العربية”.واعتبرت صحيفة “اسرائيل اليوم” أن المغرب “حالة فريدة” في المنطقة، وذلك على الرغم من أنها كانت أيضًا في حالة حرب مع إسرائيل رسميًا، إلا أن “البلدين يحتفظان دائمًا بقنوات مفتوحة بينهما”.وقالت الصحيفة في تقريرها، أن التعاون بين المغرب واسرائيل تكثف في ظل حكم الملك الحسن الثاني، وأن العلاقات مع إسرائيل احتلت مكانة مركزية في جدول الأعمال الاستراتيجي في الرباط.وأضافت أن التعاون الأمني بين تل أبيب والرباط، شمل العديد من الجوانب منها المسائل الاستخباراتية، لافتة الى المساعدة الإسرائيلية للمغرب في جهود إعادة تنظيم الجيش وفي بناء الجدار الواقي في الصحراء الغربية، وأن المغرب اعتاد استضافة قادة إسرائيليين مثل موشيه ديان واسحق رابين، وحرص على إبعاد القادة العرب والإسرائيليين عن أعين الكاميرا في إطار مساعيه لتحقيق السلام.وتابع التقرير أن الملك الحالي محمد السادس، حافظ، مثل والده الحسن الثاني، على الروابط الخاصة التي نسجت بين المغرب وإسرائيل. على الرغم من تراجع العلاقات الرسمية عام 2000 ، إثر اندلاع الانتفاضة الفلسطينية، فقد استمرت العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين. “كما ساعدت إسرائيل المغرب في الكشف عن مخططات التخريب الإيراني في المغرب العربي”، وهو ما كان أساس القرار المغربي بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران في 2018، كما شارك البلدان في مؤتمر وارسو في فبراير 2019، الذي نظمته الولايات المتحدة لتشكيل تحالف ضد التطلعات الإيرانية مطلع 2020.واستدرك التقرير، أنه على الرغم من العلاقات الدافئة بين البلدين، كان هناك حاجة لقرار أميركي بالاعتراف بالسيادة المغربية في الصحراء المغربية والذي يليه إعلان عن قنصلية أمريكية في مدينة الداخلة جتوب البلاد، من أجل التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل.وأكد مديرا “معهد القدس للاستراتيجية والأمن”، أن “إسرائيل ملزمة بأن تستغل نافذة الفرص الناشئة في المنطقة، كفرصة لتجسيد ملموس لاستعدادها تحريك المسيرة السلمية مع الفلسطينيين، على أساس المبادئ التي وردت في خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تسمى إعلاميا صفقة القرن”.هذه “الصفقة” تضيف الصحيفة، جعلت المغرب رابع دولة عربية، في غضون بضعة أشهر، تختار التحرك نحو التطبيع الكامل مع إسرائيل. كما أوضح الملك بالفعل في بيان صحفي، وكذلك في محادثته مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، غير أن الاتفاق مع إسرائيل لا يعني أن المغرب قد تخلى عن الشعب الفلسطيني، ولكنه يدعوهم للجلوس إلى طاولة المفاوضات وترك الشروط المسبقة، تضيف الصحية.وقالت الصحيفة أن المغرب بلد يجمع بين أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط ويتيح الوصول إلى المحيط الأطلسي، وله مساهمة استراتيجية فريدة في جميع المجالات الجيوسياسية الثلاثة، معتبرة أن المغرب لديه صوت معتدل ورصين “من المهم سماعه”.وصلت، الثلاثاء، طائرة اسرائيلية الى مطار الرباط قادمة من تل أبيب، في أول رحلة مباشرة، تقل وفدا اسرائيليا وأميركيا، في زيارة لتدشين عملية تطبيع العلاقات رسميا، حيث جرى التوقيع على اتفاقات ثنائية وثلاثية بحضور وزراء حكومة سعد الدين العثماني، في عدة قطاعات.وسار المغرب على نهج الإمارات والبحرين والسودان في التحرك باتجاه تطبيع العلاقات مع إسرائيل.ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أول رحلة جوية بين إسرائيل والمغرب بأنها “رحلة تاريخية”.وفي السياق نفسه، قال رئيس الحكومة المغربية، في كلمته الافتتاحية لمجلس الحكومة، اليوم الخميس، إن قضية الوحدة الوطنية والترابية شهدت تحولات كبيرة خصوصا بعد الإعلان الرئاسي الأميركي الذي يعترف بمغربية الصحراء، مشددا على أن الحاجة ملحة وضرورية ومتجددة للتعبئة الوطنية حول قضية الصحراء المغربية وحول مختلف قضايا المملكة التي تباشرها، سواء أو الخارجية.العثماني الذي نوّه بالمسار “المتفرد والخاص الذي تتميز به المملكة وديبلوماسيتها الخارجية”، ذكر رئيس الحكومة بالرسالة التي وجهها الملك محمد السادس، الأربعاء الماضي، إلى الرئيس محمود عباس، أبو مازن، رئيس دولة فلسطين، والتي أكد من خلالها “مرة أخرى على ثوابت المغرب في دعم القضية الفلسطينية وفي دعم الطابع الخاص والإسلامي للمدينة المقدسة وللمسجد الأقصى”.وأشار رئيس الحكومة إلى عزم العاهل المغربي الدعوة إلى انعقاد الدورة الواحدة والعشرين للجنة القدس، وإعادة هيكلة وإعطاء نفس جديد لبيت المال القدس لدعم الساكنة الفلسطينية للمدينة المقدسة على مختلف المستويات الصحية والتعليمية والاجتماعية وغيرها، معتبرا أن الخطوة، تعكس حرص الملك “على القيام بدوره المتواصل، في دعم القدس الشريف والمقدسيين، بوصفه رئيس لجنة القدس”.
٨-واشنطن: هبة القدسي - لندن: «الشرق الأوسط»
تداولت الإدارة الأميركية، مرة أخرى، «خيارات» ردع إيران، في أعقاب هجوم بصواريخ الكاتيوشا استهدف السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء، في خضم تصعيد لـ«الحرس الثوري» بالقرب من الذكرى السنوية الأولى لضربة جوية أميركية قضت على العقل المدبر للعمليات الخارجية الإيرانية، قاسم سليماني.وحذّر ترمب قبل التوجه إلى منتجع مار لارجو بولاية فلوريدا عبر «تويتر»، أول من أمس، طهران من شن أي هجمات ضد أميركيين، وقال إنه «سيحمّل إيران المسؤولية» في حال حدوث هجوم يستهدف أميركيين في العراق. وقال في تغريدة عبر «تويتر»: «ضُربت سفارتنا في بغداد بصواريخ عدّة الأحد»، في هجوم خلّف أضراراً مادية. وأضاف: «احزروا من أين جاءت، من إيران». وأضاف: «نحن نسمع أحاديث عن هجمات أخرى على الأميركيين في العراق». موجّهاً نصيحة ودّية لإيران: «إذا قُتل أميركي واحد فسأحمّل إيران المسؤولية». وقال محذراً: «فكّروا في الأمر جيداً».جاءت تغريدة ترمب مباشرة بعد اجتماع جمع صقور الإدارة لبحث التصعيد الإيراني. ونقلت «رويترز» عن مسؤول كبير بالإدارة الأميركية أن كبار مسؤولي الأمن القومي، خلال اجتماع عقد بالبيت الأبيض، ناقشوا هجوم الأحد الماضي على السفارة الأميركية في بغداد، واتفقوا على عدة خيارات لتقديمها إلى الرئيس دونالد ترمب بهدف ردع أي هجوم يستهدف العسكريين والدبلوماسيين الأميركيين في العراق.وشارك في الاجتماع، القائم بأعمال وزير الدفاع كريس ميلر، ووزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي روبرت أوبراين.
وأضاف المسؤول الذي تجنب وصف محتوى «الخيارات» أو ما إذا كانت تتضمن عملاً عسكرياً أن «مجموعة متنوعة من الخيارات» ستطرح على الرئيس دونالد ترمب قريباً. وتابع أن كل خيار من الخيارات المطروحة «أُعد ليكون غير تصعيدي ولردع مزيد من الهجمات».
وقال مسؤول أميركي آخر إنه على الرغم من عدم إصابة أي أميركي في الهجوم فقد تم إطلاق ما يقرب من 21 صاروخاً أصاب عدد منها المبنى.وأفاد المسؤول الكبير في الإدارة أن الهدف من اجتماع البيت الأبيض هو «إعداد المجموعة الصائبة من الخيارات التي يمكن أن نقدمها للرئيس لضمان أننا نردع الإيرانيين والميليشيات الشيعية في العراق عن شن هجمات على أفرادنا».وقال الجيش العراقي والسفارة الأميركية إن 8 صواريخ، على الأقل، سقطت في المنطقة الخضراء شديدة التحصين في العاصمة بغداد، في هجوم استهدف السفارة. فيما نددت قيادة القوات الأميركية في الشرق الأوسط أيضاً بإطلاق «21 صاروخاً شنّتها بشكل شبه مؤكد ميليشيا مدعومة من إيران»، و«التي من الواضح أن الهدف منها لم يكن تجنب سقوط مدنيين»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.وحمّل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو طهران مسؤولية القصف، بينما قالت القيادة العسكرية الأميركية في المنطقة، في بيان، إن الهجوم الصاروخي «تم تنفيذه بشكل شبه مؤكد من قبل جماعة متمردة، تدعمها إيران». وأضاف البيان أن «الولايات المتحدة ستحاسب إيران على مقتل أي أميركي نتيجة عمل هذه الميليشيات المارقة المدعومة من إيران».في الجانب الإيراني، اتهم وزير الخارجية محمد جواد ظريف على «تويتر»، أمس، ترمب بأنه «يستخدم صورة لا قيمة لها لاتهام إيران»، مضيفاً أن الرئيس المنتهية ولايته «سيتحمل المسؤولية الكاملة عن أي مغامرة» يقوم بها. وأضاف: «تعريض مواطنيك للخطر في الخارج لن يصرف الانتباه عن الإخفاقات الكارثية في الداخل».وأرفق ظريف صورة لتغريدات لترمب منشورة قبل أعوام، يقول فيها إن الرئيس السابق باراك أوباما كان سيبدأ حرباً مع إيران لتتم إعادة انتخابه، وصورة شاشة لرسم بياني يفترض أنه يكشف درجة خطورة جائحة فيروس كورونا في الولايات المتحدة.
وفي تغريدة أخرى، كتب ظريف على «تويتر»: «في المرة الماضية، دمرت الولايات المتحدة منطقتنا بسبب افتراءاتها المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل، وأهدرت 7 تريليونات دولار، وتسببت في سقوط 58976 من الضحايا الأميركيين»، في إشارة إلى غزو العراق الذي قادته الولايات المتحدة في 2003.وأضاف ظريف: «سيتحمل ترمب المسؤولية كاملة عن أي مغامرة يقوم بها، وهو في طريقه للخروج»، حسب «رويترز».ومنتصف الشهر الماضي، نقلت وكالة «رويترز» عن مصادر أميركية مسؤولة، أن ترمب، ناقش عدداً من مستشاريه وكبار المسؤولين، بشأن تحديد خيارات لمهاجمة موقع «نطنز» لتخصيب اليورانيوم. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤول أميركي أن المستشارين أقنعوا ترمب بعدم المضي قدماً في تنفيذ الضربة بسبب خطر نشوب صراع أوسع. وقال: «طلب خيارات. أعطوه السيناريوهات، وقرر في نهاية المطاف عدم المضي قدماً».وبداية هذا الأسبوع، أرسلت البحرية الأميركية الغواصة النووية «يو إس اس جورجيا»، وهي تحمل على متنها 154 صاروخاً من طراز «توما هوك» وطراز «كروز»، و66 جندياً من القوات الخاصة، بهدف ردع تهديدات إيران وضمان أمن الملاحة.وفي خطوة مماثلة، أرسلت إسرائيل غواصة عسكرية أبحرت من البحر الأبيض عبر قناة السويس إلى الخليج العربي في استعراض للقوة ضد إيران، بعد أن هددت إيران بمهاجمة إسرائيل بعد اغتيال فخري زادة.وفي وقت سابق من هذا الشهر، حلقت مقاتلتان أميركيتان «بي 52» قادرتان على نقل أسلحة نووية فوق منطقة الخليج العربي، فيما كانت حاملة الطائرات «يو إس اس نيميتز» تبحر نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) في مياه الخليج.
مع تحيات مجلة الگاردينيا