أخبار يوم ٥ نيسان
[size=32]أخبار يوم ٥ نيسان[/size]
١ السومريه/ اعلنت هيئة المنافذ الحدودية اليوم الاحد احباطها محاولة تهريب لحاويات في موانئ البصرة .وقال الهيئة في بيان تلقته السومرية نيوز ان منفذ ميناء ام قصر الأوسط ومن خلال معلومات مصادرها الخاصة تمكن من ضبط (3) حاويات داخل الحرم الكمركي تحتوي على دراجات نارية مستعملة لا يسمح باستيرادها التزاما بالضوابط والتعليمات ومعدة للتهريب
٢- السومريه/ ترأس رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ووولي عهد ابو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، ، اجتماعاً موسعاً. وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان ورد للسومرية نيوز، أنه "ترأس رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، وولي عهد ابو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الاجتماع الموسع للوفدين العراقي والإماراتي".وجرى خلال الاستقبال الرسمي عزف النشيد الوطني العراقي والنشيد الوطني الاماراتي وتفتيش حرس الشرف، واطلاق 21 اطلاقة مدفعية ترحيبية، اضافة الى مرافقة كوكبة الخيالة عجلة رئيس مجلس الوزراء.
وكان في استقبال الكاظمي والوفد المرافق له، في مطار ابو ظبي الشيخ محمد بن زايدآل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة في دولة الامارات العربية المتحدة، ووزير الطاقة الإماراتي السيد سهيل المزروعي.
٣-شفق نيوز/ تعرضت قاعدة بلد العسكري في محافظة صلاح الدين يوم الأحد لقصف صاروخي بمحيطها.ووفقا لمصدر أمني مسؤول لوكالة شفق نيوز، فإن صاروخين سقطا خارج سياج القاعدة، مشيرا أن القصف لم يسفر عن أية إصابات تُذكر.وتعرضت القاعدة التي تضم قوات من التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة الولايات المتحدة الامريكية في منتصف شهر آذار الماضي الى قصف مماثل.
٤- شفق نيوز/ أفاد مصدر مطلع بشن المخابرات العراقية حملة اعتقالات طالت قادة في فصيل كتائب "حزب الله" العراقي المعروف بموالاته لإيران.وتأتي الحملة بعد يوم واحد من اتهام المسؤول الأمني في الكتائب أبو علي العسكري، رئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي، بالضلوع في اغتيال قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة "الحشد الشعبي" أبو مهدي المهندس بضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد في الثالث من كانون الثاني/يناير الماضي.وقال المصدر في تصريح خاص لشفق نيوز، إن "جهاز المخابرات الوطني العراقي؛ يشن حملة اعتقالات بأوامر قضائية على عناصر خارجة عن القانون من كتائب حزب الله الذين هددوا العراقيين بالاغتيال والقتل".وأضاف المصدر، "حتى الساعة اعتقل نحو 5 من قيادات هذه الجماعة غير الرسمية والتي لا تنتمي لهيئة الحشد الشعبي".وكان أبو علي العسكري قد كتب تغريدة، الاثنين، قال فيها إن "البعض يتداول ترشيح الكاظمي لمنصب رئيس الوزراء، وهو أحد المتهمين بمساعدة العدو الأمريكي لتنفيذ جريمة اغتيال قادة النصر سليماني ورفيقه المهندس".واعتبر العسكري ترشيح الكاظمي لرئاسة الحكومة بمثابة "إعلان حرب على الشعب العراقي، وسيحرق ما تبقى من أمن البلاد".وأثارت هذه التصريحات غضب جهاز المخابرات، الذي اعتبر في بيان، الثلاثاء، بأن الاتهامات "باطلة" و"تسيء" للكاظمي وأفراد الأجهزة الأمنية، مهددا بمقاضاة العسكري.والكاظمي أحد الأسماء التي يجري تداولها في البلاد لرئاسة الحكومة العراقية المقبلة، منذ استقالة حكومة عادل عبد المهدي، مطلع كانون الأول/ديسمبر الماضي تحت ضغط احتجاجات غير مسبوقة ضد الطبقة السياسية الحاكمة.وتواجه كتائب "حزب الله" العراقي، التي تتلقى التدريب والتمويل من إيران، اتهامات من جانب واشنطن بالوقوف وراء الهجمات الصاروخية التي تستهدف منذ أشهر السفارة الأمريكية ببغداد وقواعد عسكرية عراقية تستضيف جنوداً أمريكيين في أرجاء البلاد.كما تواجه الكتائب اتهامات بالوقوف وراء اغتيال ناشطين ومتظاهرين في الاحتجاجات.
٥-شفق نيوز/ أعلنت كتلة القوى العراقية، يوم الأحد، تأييده ومباركته للزيارة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الإمارات بعد زيارته للسعودية، فيما أشارت إلى إن العراق دفع ثمن عزلته عن المجتمع العربي في السنوات الماضية.وقال نائب رئيس الكتلة رعد الدهلكي لـوكالة شفق نيوز، إن "فتح الجسور والتواصل إلى العمق العربي وعودة العراق إلى المجتمع العربي شيء مهم، خصوصا إن زيارة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الإمارات بعد زيارته إلى السعودية تعزز أمن واستقرار العراق والمنطقة العربية".وأضاف إن "العراق يحتاج إلى الدول العربية، كما هي تحتاجه، كل منهما يحتاج الاخرى"، مشيرا إلى إن "العراق يستطيع أن يلعب دوراً كبيراً في المحيط الاقليمي والعربي، فانه دفع ثمن عزلته عن المجتمع العربي في السنوات الماضية".وتابع الدهلكي، إنه "اصبح واضح للجميع إن الدول العربية لا تستطيع العيش في أمان دون استقرار امن واقتصاد العراق".وبين الدهلكي، "نأمل إن تكون هناك زيارات أخرى لرئيس الوزراء والمسؤولين العراقيين إلى مصر والأردن دول العربية الاخرى والانفتاح على الجميع".ويجري رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، زيارة رسمية الى دولة الامارات العربية المتحدة، يبحث فيها تعزيز العلاقات الثنائية وتطوير التعاون المشترك بين البلدين، الى جانب بحث الملفات ذات الاهتمام المشترك. وتأتي هذه الزيارة عقب أخرى أجراها الكاظمي إلى السعودية التقى فيها ولي العهد محمد بن سلمان، وبحث الجانبان التعاون في شتى المجالات مع توقيع عدد من مذكرات التفاهم وإبرام اتفاقيات ثنائية.
٥- ار تي / أكد مصدر في وزارة الخارجية الروسية أن المبادرة الصينية للأمن والاستقرار في الشرق الأوسط منسجمة مع المواقف الروسية.وقال المصدر في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، إن "بكين تعرض خطة بناءة للعمل، تقضي بالتخلي عن النظر إلى هذه المنطقة من ناحية التنافس الجيوسياسي".وأضاف المصدر أن المبادرة الصينية "تتضمن البنود حول حل الدولتين للقضية الفلسطينية وتعزيز نظام عدم الانتشار وتفعيل مبادئ الأمن المشترك وإطلاق آليات التعاون الاقتصادي".وأكد أن "الأفكار الواردة في المبادرة الصينية تتماشى مع المواقف الروسية من تسوية النزاعات الإقليمية عبر الحوار الواسع الهادف إلى إيجاد حلول وسط على أساس مراعاة المصالح المشروعة لجميع الأطراف المعنية".وخلص المصدر إلى القول: "إننا مستعدون لمواصلة التعاون الوثيق مع الصين لغرض تعزيز التعاون الاستراتيجي والحفاظ على السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بأكملها".
٦- عمان: «الشرق الأوسط»
أوقفت السلطات الأمنية الأردنية، ، عدداً من الشخصيات البارزة، بينهم أحد أقرباء العائلة الحاكمة من الأشراف، هو الشريف حسن بن زيد، ورئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، وذلك لأسباب أمنية، حسب مصدر أمني.وفي بيان مفاجئ، قال مصدر أمني إنه بعد متابعة أمنية حثيثة تم اعتقال المواطنين الأردنيين الشريف حسن بن زيد، وباسم إبراهيم عوض الله وآخرين لأسبابٍ أمنية. وأضاف المصدر أن التحقيق في الموضوع جارٍ.وشكل الخبر صدمة للأوساط السياسية، في وقت لم يسبق فيه توقيف أحد من الأشراف في الأردن.يشار إلى أن الشريف حسن بن زيد ليس من الأشراف الناشطين في الحياة العامة في البلاد، كما أن عوض الله وهو مستشار للعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ابتعد عن الأضواء بعد مغادرته موقعه في رئاسة الديوان عام 2009واحتفاظه بعلاقة قوية مع القصر.وبرز اسم عوض الله في البلاد بعد الخلافات الواسعة بينه وبين مدير المخابرات في حينها الفريق محمد الذهبي، الذي لا يزال يقضي آخر أيام حبسه في سجن السواقة جنوب عمان، بعد محاكمته بجريمة غسل الأموال واستثمار الوظيفة. كما ارتبط اسم عوض الله بملف التحول الاقتصادي الذي جرى تشكيل لجان نيابية للتحقيق في أوجه إنفاق فيه بلغت نحو 700 مليون دينار أردني، كانت في عهدة الحكومة ولم تحدد أوجه إنفاقها في الموازنة العامة لسنة 2005. ونفى مصدر مطلع توقيف ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين، أو خضوعه للإقامة الجبرية، حسب ما أكد رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء يوسف الحنيطي.وفي بيان صحافي أكد الحنيطي عدم صحة ما نشر من ادعاءات حول اعتقال الأمير حمزة، لكنه بيّن أنه «طُلب منه التوقف عن تحركات ونشاطات توظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنية، واعتقل نتيجة لها الشريف حسن بن زيد وباسم إبراهيم عوض الله وآخرون».وقال اللواء الحنيطي إن التحقيقات مستمرة، وسيتم الكشف عن نتائجها بكل شفافية ووضوح. وأكد أن كل الإجراءات التي اتخذت تمت في إطار القانون وبعد تحقيقات حثيثة، مؤكداً أن لا أحد فوق القانون، وأن أمن الأردن واستقراره يتقدم على أي اعتبار.وأكد مصدر رسمي مطلع أيضاً أن ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين لم يعتقل، ولم يخضع للإقامة الجبرية في قصره، مثلما نقلت تقارير إعلامية. وفي خبر مقتضب تم نشره على وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، «أكد المصدر المطلع أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة المنزلية، ولا موقوفاً، كما تتداول بعض وسائل الإعلام».
وتصدرت أنباء تحدثت عن خضوع الأمير الأردني للإقامة الجبرية في قصره في العاصمة عمان مواقع التواصل الاجتماعي، أمام عاصفة إلكترونية تناقلت أنباء عن اعتقال كوادر من مكتبه، ووسط مطالبات بتوضيحات رسمية حيال الربط بين اعتقال رئيس ديوان ملكي أسبق وأحد الأشراف
[size=32]مع تحيات مجلة الگاردينيا[/size]