أخبار يوم ٢٦ آيار
[size=32]أخبار يوم ٢٦ آيار[/size]
١-سكاي نيوز …أفادت مصادر أمنية، في العاصمة العراقية بغداد، بأن رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، أطلق حملة كبيرة لتأمين الانتخابات النيابية، وفق عدة مراحل.جاء ذلك عقب سلسلة اغتيالات طالت نشطاء في الاحتجاجات الشعبية، وأعضاء في تحالفات انتخابية، خلال الفترة الماضية.وقال مصدر أمني، لـ"سكاي نيوز عربية" إن "الحملة الأمنية التي أطلقتها الحكومة الاثنين، جاءت وفق خطة معدة مسبقاً لتوفير الحماية لملف الانتخابات، بمجمل مفاصله، واستباق الموعد النهائي لها، بالتحضير والإعداد الجيد، والترقب الأمني".وأضاف المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، أن "الحملة ستمتد على مدار أكثر من أربعة أشهر، وتستهدف في مراحلها الأولى، تقسيم المناطق وفق خطورتها، ومسح كامل للتهديدات المحتملة، ووضع الخطط اللازمة لمواجهتها، وتكثيف الجهود الاستخبارية، والتعاون مع مخبرين جدد في المناطق المرصودة، فضلاً عن ملف الأمن الالكتروني، وما يمثله ذلك من أهمية كبيرة".ولفت إلى أن "الحملة انطلقت بمشاركة كل الأجهزة الأمنية، المعنية بهذا الملف، ومن المرتقب عقد مؤتمر صحفي، خلال الساعات المقبلة، لتوضيح تفاصيل الخطة بشكل كامل".واغتيل الجمعة الماضية، هشام المشهداني، عضو تحالف عزم، الانتخابي، الذي يتزعمه رجل الأعمال السني، خميس الخنجر، وذلك في هجوم مسلح شمالي العاصمة بغداد.وأثارت عمليات الاغتيال الأخيرة مخاوف كتل سياسية، وأحزاب وشخصيات، من تصاعد حملات الاغتيالات ضد المرشحين والناشطين، مع دخول الموسم الانتخابي، ذروته، في ظل الحملات المبكرة، والنشاط الملحوظ للأحزاب والقوى بهدف استقطاب الناخبين.ونهاية العام الماضي، شكل رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، لجنة أمنية خاصة بالانتخابات المقبلة، حيث يتعلق عملها حصراً بالأمن الانتخابي، ومنع استخدام السلاح المنفلت في ترهيب المواطنين لانتخاب جهات معينة، كما حصل خلال انتخابات عام 2018.اللواء المتقاعد والخبير في الشأن الأمني، ميثاق القيسي، يرى أن "حماية الانتخابات العراقية يجب أن يمتد إلى توفير البيئة الآمنة للمرشحين، وضمان أمنهم الشخصي، وحماية مراكز الاقتراع، وإنهاء سلطة الأحزاب، والعشائر، ونزع السلاح المنفلت، الذي سيكون حاضراً يوم الاقتراع، كما حصل خلال انتخابات عام 2018".وأضاف القيسي، في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أن "إطلاق مثل تلك الحملة قبل أربعة أشهر، يمثل خطوة استباقية كبيرة، وجدية لدى الحكومة في معالجة هذا الملف، خاصة بعد انسحاب عدة قوى سياسية من السباق الانتخابي، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، وعودة الاحتجاجات الشعبية".ولفت إلى أن "أبرز ما يحتاجه الشارع العراقي الآن، هو الثقة بالعملية الانتخابية، ما سينعكس سريعاً على مخرجاتها، وعدم تكرار السيناريوهات السابقة مثل احتراق الصناديق، وضياع الأصوات وغيرها".من جهته، شدد الرئيس العراقي برهم صالح على "أهمية تأمين إجراء انتخابات نزيهة وعادلة في مختلف مراحل إجرائها، وتوفير الأمن الانتخابي لخلق بيئة آمنة ومستقرة من أجل تأمين الإرادة الحرة للناخبين في اختيار ممثليهم، وتوفير الحماية والفرص المتساوية في المشاركة والترشح".وقال صالح خلال اجتماع مع رئيس وأعضاء المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس بلاسخارت اليوم الاثنين: إن "الانتخابات المقبلة تكتسب أهمية كبيرة بوصفها استحقاقاً وطنياً لا يجوز التعرّض له أو التأثير عليه"، لافتاً إلى أن "تهيئة الظروف الملائمة لهذا الاستحقاق الانتخابي تُمثل ركيزة أساسية لإنجاحها ومواصلة الطريق نحو الإصلاح المنشود"
٢-ار تي … دراسة تكشف دور "أبو ولاء العراقي" في تجنيد الشباب الألمان لمصلحة "داعش" سلطت دراسة حديثة صدرت عن المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب الضوء على "أبو ولاء العراقي" ودوره في تجنيد الشباب في ألمانيا لمصلحة تنظيم "داعش" في سوريا والعراق. وأشارت الدراسة إلى أن "اسمه الحقيقي هو أحمد عبد العزيز عبد الله، انتقل من العراق عام 2000، واستقر مع عائلته فى بلدة تونيسفورت شمالي الراين وستفاليا".وأضافت: "أثبت نفسه كأكثر السلفيين المتشددين نفوذا في ألمانيا، ولقب بـ(أبو ولاء العراقي) وكذلك بـ(شيخ هيلدسهايم) و(الداعية الذى لا وجه له)، وكان يخطب في مسجد بمدينة هيلدسهايم بولاية سكسونيا السفلى".وأكدت الدراسة، أنه "يعتقد أن حوالى 20 رجلا ممن غادروا ألمانيا للانضمام إلى تنظيم داعش في العراق وسوريا تحولوا إلى التطرف على يديه".بايع "أبو ولاء" تنظيم "داعش" وقام بإنشاء شبكة لتجنيد المقاتلين من الشباب الألمان، وكان يقدم لهم المساعدات المالية واللوجستية للسفر إلى مناطق نفوذ التنظيم في سوريا والعراق.أنشأ حسابات على شبكات التواصل الاجتماعي وبلغ عدد متابعيه حوالي 25 ألف شخص، وكان يبث أفكاره وخطبه على قناته الرسمية على "اليوتيوب" ومعظمها لا يظهر وجهه فيها.,حكمت محكمة ألمانية في فبراير الماضي، على "أبو ولاء العراقي" بالسجن عشر سنوات ونصف، وذلك بتهم تمويل ودعم الإرهاب والمساعدة في التخطيط والتحضير لهجمات إرهابية والانتماء إلى منظمة أجنبية إرهابية.
٣-ار تي … الجزائر: تنزيل رتبة مدير المخابرات الداخلية السابق من جنرال إلى جندي … قرّر مجلس الانضباط العسكري في الجزائر تجريد القائد السابق لجهاز المخابرات الداخلية، الجنرال واسيني بو عزة، من رتبته وتنزيلها لأدنى رتبة وهي جندي. ويتواجد بوعزة، في السجن العسكري بالبليدة (50 كيلومتر غرب العاصمة) منذ أشهر، وأدين في قضيتين الأولى بعقوبة 8 سنوات تتعلق بالفساد والتربح غير المشروع والتزوير، والثانية بـ16 سنة سجنا في قضايا تتعلق بالتزوير ومحاولة التأثير على نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس عبد المجيد تبون، حيث اُتهم بوعزة بدعم وزير الثقافة الأسبق عز الدين ميهوبي للوصول لمنصب الرئيس.وكانت تقارير إعلامية جزائرية أكدت في أبريل 2020 أن الجنرال واسيني بو عزة أوقف وأودع الحبس العسكري مباشرة بعد تنحيته من منصبه كمدير للأمن الداخلي (المخابرات الداخلية) بأمر من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، موضحة أن بوعزة متابع في عدة قضايا، وأن تنحيته تضع حدا لصراعات غضب داخل السلطة استمرت لأكثر من أربعة أشهر.وذكرت صحيفة "الوطن" (خاصة صادرة بالفرنسية)، حينها أن بوعزة أودع السجن العسكري مباشرة بعد توقيفه من طرف عناصر أمن الجيش، بقرار من الرئيس عبد المجيد تبون، باعتبار أن منصبه (كمدير الأمن الداخلي) يتبع الرئيس، وتعيين العميد عبد الغني راشدي مديرا للأمن الداخلي بالنيابة، مشددة على أن بوعزة الذي كان يوصف من طرف خصومه بـ”الذراع المسلح” لقائد أركان الجيش السابق، الفريق أحمد قايد صالح، وأن تعيين العميد راشدي في وقت أول كنائب لواسيني بوعزة بـ"صلاحيات واسعة" وفي حفل تنصيب سلط عليه الضوء إعلاميا بشكل غير مسبوق، وأشرف عليه قائد أركان الجيش بالنيابة اللواء سعيد شنقريحة، كانت بداية نهاية سطوة بوعزة، الذي منع من حضور التنصيب وطلب منه البقاء جانبا وانتظار قرارات أخرى.وذكرت "الوطن" أنه لم تكن علاقاته مع الرئيس الجديد جيدة، وأن ذلك تجلى من خلال صدور "قرارات" و"قرارات مضادة"، وكذلك "مقاومة" و"معارضة موازية" والتي كانت تطرح تساؤلات عميقة وسط الرأي العام، وأن الجنرال بوعزة متابع بعدة تهم تتعلق بتسييره لعدة ملفات تخص أمن الدولة، موضحة أن تحقيقات فتحت قبل مدة على مستوى مديرية أمن الجيش ضده بسبب طريقة تسييره لعدة ملفات، وكذا "نفوذه" في المجالين السياسي والاعلامي، وأن تنحيته كانت نتيجة منطقية لعدة تغييرات قام بها الرئيس تبون على مستوى المناصب الحساسة داخل الجيش.
٤-بغداد / المدى… بغداد/ محمد صباح
أكملت لجنة برلمانية خاصة مراجعة وتدقيق طلبات استجواب عدد من المسؤولين الحكوميين من بينهم وزير المالية الذي سيكون موعد استجوابه في جلسة الاثنين المقبل، وهناك أربعة ملفات أخرى ستنتهي اللجنة المعنية من تقييمها قريبا. ويؤكد يونادم كنا، رئيس كتلة الرافدين البرلمانية في تصريح لـ(المدى) إن "هناك العديد من طلبات الاستجوابات قدمت إلى اللجنة الخاصة المعنية بالاستجواب"، مبينا أن "هذه اللجنة بدأت بتدقيق هذه الملفات منذ فترة".وفي العام 2020 أحالت رئاسة مجلس النواب ملفات استجواب وزراء المالية، والتعليم العالي، والصناعة، ومحافظ البنك المركزي، ورئيس هيئة الإعلام والاتصالات، إلى لجنة خاصة مؤلفة من ثلاثة مستشارين قانونيين للنظر في إجراءاتها الشكلية والقانونية قبل تحديد مواعيد جلسات الاستجواب. ويضيف رئيس كتلة الرافدين البرلمانية أن "اللجنة الخاصة أكملت تدقيق ملفات استجواب وزير المالية والبنك المركزي وقبل ذلك رئيس هيئة الإعلام والاتصالات الذي تم التصويت على إقالته"، مضيفا أن "هناك توجها لاستجواب وزراء الكهرباء والتجارة والنفط".يلزم قانون مجلس النواب رقم (13) لسنة 2018 النافذ في مادته (22) بتشكيل لجنة خاصة لتقديم الرأي والمشورة بشأن مدى توافر الشروط الواجبة في طلب الاستجواب وفق النظام الداخلي لمجلس النواب.كما يشترط النظام الداخلي لمجلس النواب في مادته الثامنة والخمسون توجيه طلب الاستجواب كتابة إلى رئيس المجلس موقعا من مقدم الاستجواب وبموافقة خمسة وعشرين عضوا على الأقل.وينوه كنا إلى أن "طلبات استجواب بعض الوزراء مازالت في التدقيق ولم تكتمل بشكل نهائي من قبل اللجنة الخاصة المعنية بملف الاستجوابات" متوقعا "الانتهاء من دراسة كل هذه الطلبات وتقديمها إلى هيئة رئاسة المجلس في الوقت القريب". ويعتقد كنا أن "الاستجواب ليس بالضرورة إقالة المسؤول أو الوزير ربما ستكون هناك ملاحقات قانونية واستعادة أموال"، مؤكدا أن "الاتهامات لا تسقط بالتقادم على المسؤولين التنفيذيين وغيرهم". ويلفت النائب المسيحي الى أن "هذه الاستجوابات مهنية بعيدة عن التسقيط السياسي أو الدعاية الانتخابية، وهي محاولة لتصحيح الأخطاء الحاصلة في الوزارات"، لافتا إلى أن "المجلس حدد موعدا لاستجواب وزير المالية". وبحسب وثيقة متداولة حدد مجلس النواب يوم 31/5 موعدا لاستجواب وزير المالية علي علاوي.من جهته يؤكد محمد البلداوي النائب عن كتلة الفتح البرلمانية في حديث مع (المدى) أن "هناك استجوابا لوزراء المالية والصناعة والكهرباء والتعليم العالي والنفط ومحافظ البنك المركزي"، مضيفا أن "هناك طلبات مقدمة لاستضافة رئيس مجلس الوزراء".ويؤكد البلداوي أن "هناك مجموعة من الإجراءات تقوم بها لجنة الاستجوابات المكلفة بتدقيق هذه الملفات من اجل التأكد من صحة الأدلة والمعلومات ومطابقتها للإجراءات الشكلية والموضوعية لملفات الاستجواب قبل تحديد موعد مساءلة المسؤول".ويستبعد عضو لجنة التخطيط الستراتيجي البرلمانية "استجواب رئيس مجلس الوزراء من قبل البرلمان لسبب ان الفترة المتبقية على إجراء الانتخابات لا تتعدى الخمسة أشهر".
٥-السومريه..... كشفت خلية الاعلام الامني اجراءات القوات الامنية المكلفة بحماية التظاهرات في بغداد والمحافظات المقرر انطلاقها في ساحة التحرير وسط العاصمة.وقالت الخلية في بيان ورد للسومرية نيوز" انه في اطار حرصها على الحفاظ على سلمية التظاهرات وحماية امن وسلامة المتظاهرين وتمكينهم من ممارسة حقهم الدستوري وفق الضوابط القانونية , باشرت القوات الامنية المشتركة والتي انيطت بها مهمة تامين التظاهرات بواجباتها بمهنية تامة وحرص عال يبين مدى تحلي هذه القوات بالمسؤولية الوطنية والاخلاقية تجاه المتظاهرين السلميين الكرام مستندة على توجيه القائد العام للقوات المسلحة الواضحة في هذا الاطار والمرتكزة على حماية امن وسلامة المتظاهرين والحفاظ على سلمية التظاهرات ومنع المظاهر المسلحة ورفض استخدام السلاح والحفاظ على المال العام والخاص ونبذ الممارسات غير القانونية التي قد تحرف سير التظاهرات عن مسارها السلمي المرجو منها .كما تحرص القوات الامنية وفي استراتيجيتها الموضوعة لحماية المتظاهرين الى فرض اطواق امنية شامل تؤمن حركة المتظاهرين في ساحات التضاهر بالعاصمة بغداد ومختلف محافظات البلاد , كما شملت خطة تأمين التظاهرات التنسيق مع الدوائر المختصة لضمان انسيابية حركة المرور ما يضمن معه عدم توفق مصالح المواطنين والحياة العامة اليومية .وفي الجانب الانساني حرصت القوات المشتركة على تأمين مفارز طبية في القواطع الامنية في بغداد والمحافظات مع توفير المياه والعلاج لكل المتظاهرين وما يحتاج ذلك . وتدعوا قيادة العمليات المشتركة الاخوة المتظاهرين الكرام كافة باهمية الالتزام بسلمية التظاهرات والتعبير عن حقهم الدستوري بحرية تامة ما يعكس ثقافتهم والتزامهم ووطنيتهم وستحرص الوقات الامنية العراقية المشتركة على حماية سلمية التضاهرات وامن المتظاهرين وتقديم الدعم الكامل لهم .
٦- سكاي نيوز ......الأخبار العاجلة
l قبل 14 دقيقة
الصفدي: مواقف الإدارة الأميركية الجديدة إيجابية يجب العمل عليها للتوصل لحل للقضية الفلسطينية
l قبل 1 ساعة
المصائب لا تأتي فرادى في الهند.. فطر أصفر يطل برأسه ويرعب الجميع
l قبل 2 ساعة
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن لائحة رسمية بسبعة مرشحين للانتخابات الرئاسية
l قبل 2 ساعة
كومان يحدد 12 لاعبا على "القائمة السوداء" في برشلونة
l قبل 2 ساعة
بلينكن: سنعمل على حشد دعم دولي لضمان عدم استفادة حماس من مساعدات إعادة إعمار غزة
l قبل 2 ساعة
نتانياهو: نشكر الدعم العسكري الأميركي لإسرائيل ويجب ضمان عدم قدرة إيران على امتلاك السلاح النووي
قبل ٢ ساعه
نتانياهو: نثمن الجهد الأميركي في وقف إطلاق النار
l قبل 3 ساعات
الخارجية الإثيوبية: العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على إثيوبيا مؤسفة ولا ترقى لمستوى العلاقات الإستراتيجية والطويلة بين البلدين
مع تحيات مجلة الكاردينيا