أخبار يوم ٦ حزيران
[size=32] أخبار يوم ٦ حزيران[/size]
١-السومريه …تفاصيل جديدة عن هجوم الطارمية.. ضحية و 7 مصابين
كشف مصدر أمني، تفاصيل جديدة عن الهجوم المسلح الذي استهدف قضاء الطارمية، شمالي بغداد وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "هجوماً مسلحاً نفذته مجموعة إرهابية ضمن قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد أسفر عن وقوع قتيل و 7 مصابين".وأوضح، أن "المصابين هم أخوة وأقارب، والقتيل صادف مروره لحظة وقوع الحادث"، مشيراً إلى أنه "من ضمن المصابين ٣ منتسبين في الحشد العشائري وحماية المنشآت، وواحد منهم موظف بدائرة المجاري". وكان مصدر أمني قد قال لـ السومرية نيوز، في وقت سابق من اليوم، إن "شخصاً قتل بهجوم مسلح ضمن قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد"
٢-ار تي … الكاظمي: "لا يوجد عندي حزب ولن أترشح للانتخابات"………أكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أنه لن يشارك في الانتخابات البرلمانية، وأنه "من غير المعقول أن أفكر بانتخابات نزيهة عادلة وأن أكون طرفا بالمنافسة السياسية فيها"وخلال لقائه مع عدد من الصحفيين الإيرانيين، قال الكاظمي: "لقد اخترت أن أكون طرفا محايدا، أدعم الانتخابات، ونعمل على أن نكون بمسافة واحدة بين جميع الأطراف السياسية".وأضاف: "أنا شخصيا لن أدخل الانتخابات، ولا يوجد عندي حزب، ولكن هناك من يحاول أن يوجه لرئيس الوزراء اتهامات باطلة بأنه سوف يدخل الانتخابات".وتابع: " فليفهم الجميع أن هدفي هو محاولة الوصول إلى مبدأ العدالة لكل الكتل السياسية ولكل الأحزاب والفعاليات الشعبية في العراق... دوري أن أحمي الانتخابات وأوفر فرص نجاحها. لن أشارك في الانتخابات، ولن أدعم تحالفا على حساب تحالف، وإنما سوف أشجع الجميع على الحوار، وبناء قواعد العمل والتنافس الوطني."ومن المقرر أن يجري العراق انتخابات نيابية مبكرة في 10 أكتوبر المقبل، وذلك استجابة لمطالب الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت عام 2019.
٣-بغداد: «الشرق الأوسط»………في وقت تواجه فيه حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، هجوما عنيفا من قبل قادة الفصائل بشأن اعتقال القيادي في {الحشد الشعبي} قاسم مصلح، أكدت مصادر قريبة من لجنة التحقيق أنها باتت تحتكم على سيل من المعلومات تتعلق بالفصائل المسلحة.وكشف مصدر رفيع قريب من لجنة التحقيق أن المعتقل مصلح أدلى باعترافات «مهمة ونادرة» بشأن انتهاكات خطيرة، مشيراً إلى أن المحققين «يتعاملون الآن مع كم هائل من المعلومات تكاد تصل أهميتها إلى أن تكون مثل (الصندوق الأسود) لشبكة من الميليشيات النافذة في العراق والأذرع السياسية التي تغطي عليها».وبحسب المصدر، فإن اعترافات مصلح ساعدت في الكشف عن «لائحة الاغتيالات التي طالت عشرات الناشطين والصحافيين التي نفذتها شبكة متمرسة من المسلحين التابعين لقيادات رفيعة»، موضحاً أن «الشبكة نفسها تخترق الأجهزة الأمنية العراقية وتضمن حصانتها من وجودها في تلك المؤسسات». وشغل مصلح منصب قائد عمليات {الحشد الشعبي} في غرب محافظة الأنبار منذ عام 2017، بالإضافة إلى قيادته لواء 13 المعروف باسم لواء «الطفوف» في كربلاء، التابع للحشد. وأشار المصدر إلى أن «الاعترافات شملت عمليات اختلاس كبرى، واستيلاء على منشآت ومرافق حيوية تمتد إلى المدن المحررة من (داعش)».من جهته، علّق قيادي شيعي على الاعترافات، بالقول إن «التكهن بنهاية الاشتباك بين الفصائل والكاظمي يعتمد كلياً على الطريقة التي ستنتهي بها التحقيقات، والآلية التي ستعلن بها النتائج»، مشيراً إلى أن «الفصائل تراقب خطوات الكاظمي القادمة وتستعد للأسوأ».
٤-بغداد: «الشرق الأوسط»……في أول تعليق له بشأن تداعيات ما حصل يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، وفي جلسة مجلس الوزراء، أول من أمس، حسم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الجدل حول أزمة المواجهة مع فصائل مسلحة ترتبط بـ«الحشد الشعبي». ففي كلمته أمام كابينته الوزارية التي مضى عليها سنة واحدة، قال إن «هناك من حاول جرّ العراق إلى المجهول» نتيجة اعتقال قيادي بارز بـ«الحشد الشعبي»، هو قاسم مصلح قائد عمليات الأنبار.الكاظمي وصف السنة التي مضت بأنها «سنة صعبة على عمر الحكومة، تخللها كثير من التحديات استطعنا عبور بعضها ونعمل جاهدين على تجاوز التحديات الأخرى». وحول ما جرى الأسبوع الماضي، قال الكاظمي: «شهد الأسبوع الماضي أحداثاً تم التعامل معها بحكمة». وفي تفسيره للحكمة، قال: «انطلقنا من مبدأ الحفاظ على المصلحة العليا للبلاد، والحرص على جميع أبناء شعبنا». وبثقة بدت مطلقة بالنفس، قال الكاظمي: «ثبتنا منطق الدولة وآليات إنفاذ القانون».ومع أن رئيس الوزراء العراقي اشتكى من أن حكومته لا تعتمد إلا على «القليل من الدعم السياسي، وكذلك قلة الأدوات الفاعلة في الوزارات»، فإنه ذهب إلى القول إن حكومته «امتلكت الجرأة والإرادة في الإصلاح ومكافحة الفساد».الكاظمي، في سياق رؤيته لما حصل الأسبوع الماضي، لم يستند إلى مجرد الثقة بالنفس، وإنما استند بالدرجة الأساس، مثلما يرى مراقبون ومتابعون، إلى رأي عام بات يميل إلى التهدئة، وصولاً إلى الانتخابات البرلمانية المقبلة، بالإضافة إلى رغبة في المضي في مجال مكافحة الفساد، عبر اللجنة التي شكّلها وأسند رئاستها إلى ضابط بارز في وزارة الداخلية هو الفريق أحمد أبو رغيف، والتي بدأت «تتحرش» لأول مرة منذ 17 عاماً بمسؤولين كبار من الطيف السياسي. ومما عزّز إمكانية تحقيق تقدم في مجال محاربة الفساد هو مشروع القانون الذي قدّمه رئيس الجمهورية برهم صالح إلى البرلمان، وهو مشروع قانون استرداد الأموال المنهوبة، التي قدرتها رئاسة الجمهورية بنحو 150 مليار دولار.وبالتزامن مع هذه الإجراءات التي يكاد يتفق الجميع إنها تحصل للمرة الأولى منذ 18 عاماً، و4 دورات انتخابية، و6 حكومات، فإن إيفاء الكاظمي بوعده على صعيد إجراء انتخابات مبكرة، حددها في 6 يونيو (حزيران) الحالي، بينما عملت الكتل السياسية على تأجيلها إلى شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، يعد بحد ذاته تطوراً مهماً لجهة الإيفاء بالالتزامات التي قطعها على نفسه.رغم المواقف المتناقضة لناشطي المظاهرات ممن بات يطلق عليهم «التشرينيون»، من الكاظمي وحكومته، بين متفهم لإجراءاتها، ومعارض لها بسبب قضية الكشف عن قتلة المتظاهرين، فإن الرأي العام العراقي أخذ يفهم أن هذا الملف مرتبط في جانب كبير منه بصراع الكاظمي مع ما بات يعرف بقوى اللادولة. بالتالي، فحين أعلن الكاظمي في جلسة مجلس الوزراء، أول من أمس، أنه بدأ بتثبيت أركان الدولة، فإنه أراد إيصال رسالة مفادها أن المعركة التي يخوضها في هذا المجال شرسة وطويلة، لكنه وضع الأسس الكفيلة للمضي بها. فقبل أسابيع، أعلن عن إلقاء القبض على عصابة، أطلق عليها «فرقة الموت»، تضم مجموعة من عتاة المجرمين، ولا يزال أفرادها قيد الاعتقال. كما تمكنت الحكومة من إلقاء القبض على عناصر كثيرة لم يتم الإفصاح عنها، والأهم أنها رفضت كل الضغوط الخاصة المطالبة بإطلاق سراح بعضهم.
وعلى صعيد المواجهة الأخيرة التي نتجت عن اعتقال القيادي في «الحشد الشعبي» قاسم مصلح، والتداعيات التي ارتبطت بها، وصولاً إلى تصريحات وزير الدفاع جمعة عناد، فإن هناك تحولاً في كيفية تعامل الدولة مع من تراه خارجاً عن القانون. الكاظمي عبّر عن هذا التحول بتأكيده على حقن الدماء وعدم الانجرار إلى ما أسماه المجهول، فضلاً عن العمل على تثبيت أركان الدولة، في إشارة إلى رفضه كل الوساطات والضغوط الرامية إلى الإفراج عن مصلح أو تسليمه إلى قيادة «الحشد». وفي المحصلة، فإن كل ذلك ترتب عليه إحراج الخصوم السياسيين والعقائديين معاً، طالما أن الأمر في النهاية بات بيد القضاء، كما أدى موقف الكاظمي هذا إلى توسيع دائرة المؤيدين له، حتى بين أطراف كانت لا تؤيده، ربما لأنها رأت فيه خطراً محتملاً عليها في المستقبل.ولعل من بين ما بات يتمتع به الكاظمي من نقاط قوة هو إعلانه عدم خوض الانتخابات وعدم رعايته لأي تشكيل حزبي. ففي هذا الجانب بالذات، سحب الكاظمي البساط من تحت أقدام من كان يرى فيه خصماً حزبياً على صعيد الانتخابات. ورغم أن هذا الموقف جعل الكاظمي يمتلك نقاطاً إضافية في التعامل مع مختلف الملفات، وليس من باب الدعاية الانتخابية، فإن هذا لا يعدم فرصه في الحصول على ولاية ثانية، سواء عبر تحالف سياسي يرى فيه من الآن هو الشخص الأكثر تأهيلاً، فضلاً عن إكماله مهمات تثبيت أركان الدولة، أو ربما تفشل القوى السياسية مرة أخرى في الاتفاق على شخصية تابعة لها، فتلجأ ثانية إلى الكاظمي الذي أثبتت السنة الماضية من حكمه أن كل ما يسعى إليه هو وضع البلاد على السكة الصحيحة دون الدخول في صراعات جانبية مع أحد.
٥-ار تي …… وزير الخارجية القطري يكشف سبب عدم تطبيع الدوحة مع إسرائيل
قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إنه من غير المرجح أن تطبع الدوحة العلاقات مع إسرائيل "ما لم يتم حل النزاع مع الفلسطينيين". وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية أن "السبب الرئيسي لعدم وجود علاقات بين قطر وإسرائيل هو احتلال الأراضي الفلسطينية. السبب لا يزال قائما، وليس هناك خطوة أو أي أمل نحو السلام حتى الآن، لم نر أي ضوء في نهاية النفق".وأشار إلى أن إقامة علاقات مع إسرائيل لن تحل المشاكل طويلة الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين، مضيفا: "أعتقد أنه يجب علينا معالجة الصراع أولا، ثم نتخذ الخطوة لتحقيق السلام مع إسرائيل".وفي حديثه عن علاقة الدوحة مع الدول العربية، أكد أنه متفائل بتحسن العلاقات مع أعضاء مجلس التعاون الخليجي الذين رفعوا حصارا دام 3 سنوات ونصف في يناير الماضي.
٦-ار تي … مقتل مستشار عسكري إيراني من الحرس الثوري ومرافقه في سوريا
أفاد مراسلنا في طهران، بأن مستشارا عسكريا إيرانيا من الحرس الثوري ومرافقه قتلا في سوريا على الطريق بين مدينتي دير الزور وتدمر، في كمين نصبه مسلحو "داعش". وذكر مراسلنا أن المستشار في الحرس حسن عبد الله زاده ومرافقه محسن عباسي، قتلا في كمين نصبه تنظيم داعش على الطريق بين مدينتي دير الزور وتدمر في سوريا.
٧-السومريه … طهران تدعو واشنطن لإيقاف استخدام الحرب الاقتصادية كنفوذ تفاوضي … شدد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، الجمعة، على ضرورة أن تعود الولايات المتحدة بالكامل إلى التزاماتها، وتتوقف عن محاولة استخدام الحرب الاقتصادية ضد إيران كـ"نفوذ" تفاوضي.وكتب ظريف على "تويتر": "على واشنطن أن تعود بالكامل لتنفيذ التزاماتها وأن تتوقف عن محاولة استخدام الحرب الاقتصادية غير القانونية ضد إيران كنفوذ تفاوضي".وأضاف: "يجب مناقشة القضايا الثنائية والقنصلية بين البلدين بشكل كامل". وأعلن كبير المفاوضين الإيرانيين في مفاوضات فيينا عباس عراقجي، أن "الولايات المتحدة أبدت استعدادها لرفع جزء ملموس من عقوباتها عن طهران، لكن الأخيرة تطالب بالمزيد".وأضاف في تصريحات سابقة: "سلمت إلينا معلومات من الجانب الأمريكي بأنهم جادون برغبتهم في العودة إلى الاتفاق النووي وأعلنوا حتى الآن استعدادهم لرفع جزء كبير من عقوباتهم".وأشار إلى أن "العرض الأمريكي ليس كافيا من وجه نظر طهران، لذلك ستتواصل المشاورات ما لم تتم تلبية كل مطالبنا".
٨- شفق نيوز/ وصل وزيرُ النقل ناصر حسين بندر الشبلي ، اليوم السبت ، إلى محافظة َالبصرة أقصى جنوبي العراق برفقة وفدٍ فني متخصص ضم مديري تشكيلات النقل وعددا من المعنيين.وعقد الوزير فور وصوله مؤتمراً صحفياً استعرض خلالهُ اهداف الزيارة وذلك للاطلاع على سير العمل وتنفيذ مشاريع النقل في محافظة البصرة . وقال الشبلي خلال المؤتمر : حسب توجيهات دولة رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي بضرورة متابعة تنفيذ المشاريع في المحافظات تم زيارة محافظة البصرة للاطلاع على عمل وشؤون التشكيلات التابعة للوزارة منها النقل البري والموانئ والسكك والنقل الخاص في محافظة البصرة وأوضح : سنتوجه الى منفذ الشلامجة لإفتتاح الساحة الكبرى للتبادل التجاري بين الجانب العراقي والايراني في الشلامجة اضافةً الى زيارة مرآب النقل البري النموذجي الذي يضم عدد من الشاحنات الكبيرة ومحطة وقود للسائقين و ورش تصليح وغيرها . كما أضاف الوزير : سيكون ضمن جدول اعمال زيارة محافظة البصرة متابعة سير العمل وتنفيذ المشاريع وبناء الارصفة العملاقة في ميناء الفاو الكبير وزيارة لمحطة السكك.
٩- سكاي نيوز .....الأخبار العاجلة
مسلحون يقتلون أكثر من 100 شخص في هجوم على قرية في بوركينا فاسو
مع تحيات مجلة الكاردينيا