أخبار يوم ١٨شباط
أخبار يوم ١٨شباط
١-شفق نيوز………
أفاد مصدر محلي، باعتقال أحد المتهمين باغتيال القياديين في عصائب أهل الحق وسام العلياوي وشقيقه عصام العلياوي في محافظة ميسان.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إنه "اعتقال حسن عجيل البهادلي أحد المتهمين باغتيال القياديين في العصائب وسام العلياوي واخيه عصام العلياوي".ووفق المصدر فإن "البهادلي نجا من محاولة اغتيال سابقة وهو قيادي في سرايا السلام ومتهم بارز بقتل الشقيقين العلياوي".يشار الى أن القياديين في عصائب أهل الحق وسام وعصام العلياوي اغتيلا بهجوم نفذه مجهولون على مقر عصائب اهل الحق في مدينة العمارة خلال أحداث احتجاجات تشرين في العام 2019.
وتتهم العصائب عناصر يدعون انتماءهم لسرايا السلام الجناح العسكري للتيار الصدري بتنفيذ عملية اغتيال العلياوي.
٢-شفق نيوز………
حث "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان" الذي يتخذ من جنيف مقرا له الحكومة العراقية على القيام بالاجراءات اللازمة للحد من الانتهاكات بحق الاشخاص متشابهي الاسماء مع اشخاص مشتبه بهم.وقال المرصد في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، إن "هذه الظاهرة تضرر منها ابرياء اما تعرضوا للاحتجاز او حتى للاعدام في بعض الحالات".
واوضح انه "جرى تقييد حرية تنقل الاف العراقيين عند مراكز التفتيش او المطارات، او جرى احتجازهم لاقانونيا لانهم يحملون اسماء مشابهة لاسماء اشخاص خارجين عن القانون لارتكابهم جرائم متعددة، مضيفا ان السلطات الامنية تمارس التعذيب في بعض الاحيان بحق هؤلاء الاشخاص، ما يتسبب بوفاة بعضهم احيانا".وحذر المرصد في تقريره من ان "هذه الظاهرة متفشية منذ سنوات في مختلف محافظات العراق، لكنها "تصاعدت بشكل لافت بعد نهاية العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش وذلك بسبب تشديد الاجراءات الامنية التي تبعت ذلك".ولفت التقرير الى ان "المرصد لم يتمكن من تأكيد عدد الاشخاص الذين جرى توقيفهم في اطار ظاهرة الاسماء المتشابهة، لكن مصادر محلية "تقدر عددهم بعشرات الالاف".ونقل التقرير عن الناشط مدني محمد الياسري، وهو شاهد عيان على مقتل هشام محمد هشام الذي كان اعتقل بالخطأ ، قوله إن "هشام كان يعمل في شركة لازالة الالغام، ارسلته الشركة الى بغداد للعمل مع احد زملائه وخلال عودتهم الى البصرة الاربعاء 28 تموز /يوليو الماضي، اعتقلتهم قوة امنية واقتادتهم الى مقر مكافحة الجريمة في البصرة برغم انه لا توجد اي مذكرة قانونية باعتقالهم".واشار الياسري الى انه "تم الافراج عن زميل هشام بعد ساعتين، لكن هشام بقي رهن الاعتقال حيث تعرض للتعذيب مما ادى الى تدهور حالته الصحية، واحيل صباحا الى محكمة في البصرة، حيث امر القاضي بالافراج عنه واعادته الى مقر مكافحة الجريمة بالبصرة لانه لم يكن الشخص المطلوب، وعندما جاءت عائلته الى المقر لنقله الى المستشفى بسبب التعذيب الذي تعرض له، توفي اثناء توجهه الى المستشفى".واوضح التقرير ان "عدة اشخاص مطلعون على قضية هشام قالوا انه لم يكن الشخص المقصود وان خطأ في عملية تتبع رقم هاتف شخص مطلوب، اسمه الاول محمد، قادهم الى هشام".وطرح التقرير حادثة اخرى تتعلق بمحمد الدابي الذي استدعاه مركز مكافحة الجريمة في البصرة للادلاء بشهادته في قضية جنائية، وعندما وصل الى المقر ، تم اعتقاله لمدة 10 ايام، لكن الاجهزة الامنية تمكنت خلال هذا الوقت من اكتشاف القاتل الحقيقي، فتوجهت عائلته الى المقر للمطالبة بالافراج عنه، لكن رجال الامن قالوا للعائلة انهم ينتظرون حكما قضائيا من اجل الافراج عنه.واوضح احد افراد العائلة لاحقا انه "تلقينا اتصالا هاتفيا من مستشفى ابلغونا بوفاة محمد، وعندما ذهبنا لاستلام جثته، وجدنا اثار تعذيب واضحة عليه".ونقل التقرير عن الباحث القانوني في المرصد الاورومتوسطي عمر العجلوني قوله إن "استمرار هذه الظاهرة بمثابة مؤشر واضح على ان السلطات العراقية تكون غير مبالية في احيان كثيرة بابسط حقوق المواطنين"، مضيفا انه "يجب الا تتسبب ظاهرة تشابه الاسماء بين اشخاص عاديين ومشتبه بهم خارج عن القانون، بحدوث الكثير من المآسي في ظل تطور تقنيات تحديد هويات الاشخاص".ولفت الخبير القانوني الى ان "السلطات العراقية تخصص مبالغ مالية كبيرة للجيش والامن (بما في ذلك وزارة الداخلية وكافة مؤسساتها الامنية)، منها نحو 18.7 مليار دولار في ميزانية العام الماضي، وهو ما يعني ان "المشكلة تكمن في اولويات صانعي القرار وليس في الصعوبات المالية او اللوجستية".وخلص التقرير الى التأكيد على ان "استمرار هذه الانتهاكات الفادحة في ظل غياب اي محاولة جادة للحد منها، برغم انها لا تتطلب جهودا استثنائية، يشير الى تهاون رسمي ازاء الحقوق الرئيسية للعراقيين، واولها الحق في الحياة والحرية والامن الشخصي".ودعا المرصد السلطات العراقية الى "فتح تحقيق عاجل في القضية، وفق القوانين العراقية واحكام الدستور، تمهيدا لتحقيق المساءلة القضائية ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم، وتوفير سبل الانصاف للضحايا، مشيرا الى ان على سلطات العراق تعزيز تطبيق الاساليب الحديثة في تحديد المطلوبين والمتهمين لمنع اي لبس قد يمس بحقوق الابرياء".
٣-سكاي نيوز………
"أرقام مفزعة" بالعراق.. آفة الطلاق تدق ناقوس الخطر… نشرت الجهات القضائية العراقية، إحصائية عن عدد حالات الطلاق في البلاد خلال يناير الماضي، ووصلت لنحو 7 آلاف حالة طلاق، بواقع 10 حالات كل ساعة تقريبا.وجاءت محافظة بغداد بالمركز الأول من حيث حالات الطلاق، وبحسب الإحصائية، فقد حصلت 6486 حالة طلاق في مختلف المحافظات العراقية، عدا إقليم كردستان، حيث تصدرت محافظة بغداد حالات الطلاق بـ2390 حالة. ورغم أنها ليست المرة الأولى التي تسجل فيها المحاكم العراقية هذا العدد الكبير من حالات الطلاق بين الأزواج، لكن تواصل هذه الوتيرة المتصاعدة على مدى أشهر طويلة يشكل ناقوس خطر يهدد الاستقرار المجتمعي، ويعرض مستقبل آلاف الأسر العراقية للضياع والتشتت، حسب الخبراء الاجتماعيين والناشطين الحقوقيين.وحول هذه الأرقام الثابتة بارتفاعها في معدلات الطلاق في المجتمع العراقي، تقول الناشطة الحقوقية العراقية، نور نافع، في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية: "من المؤسف أن نسب الطلاق في ارتفاع سنوي مقلق للغاية في العراق، وهذا بكل مباشرة هو دلالة مفجعة على تفشي التفكك الأسري، وعلى إنهيار بيوت وتشرذم عوائل".
الأسباب
الأسباب وراء ذلك واضحة تماما، وفق نور، التي تضيف :"أبرزها الحالة النفسية التي يعيشها معظم أبناء الشعب العراقي بسبب البطالة والفقر وغيرها من الأزمات الاقتصادية والمعاشية، التي تؤثر على بناء مستقبل آمن لأي زوجين كما وقد تكون هناك عوامل ذاتية شخصية تشجع الطلاق، وهذا بسبب إفتقار الزوجين للثقافة والوعي مما يؤدي إلى اللجوء لحل الطلاق عند أبسط مشكلة".ولا ننسى الدور السلبي هنا لممارسات وحوادث العنف الأسري و زواج القاصرات في رفع وتيرة ظاهرة الطلاق، كما تقول الناشطة العراقية.وعن الحلول المطلوبة لكبح هذه الظاهرة، ترد : "لا يمكن الحد من ظاهرة الطلاق دون أن نؤسس لوعي مجتمعي قائم على أساس احترام المرأة وعدم تزويج القاصرين وأن يكون هناك رخاء اقتصادي في البلد".أما عضو منظمة حقوق المرأة العراقية، سارة الحسني، فتقول في حوار مع "سكاي نيوز عربية" :"ارتفاع حالات الطلاق ليس بجديد خلال السنوات الأخيرة بالعراق، حيث طرأت عوامل وتحولات مجتمعية وسلوكية عديدة، ساهمت في ذلك منها ما يرتبط بمسألة القناعة والترابط الأسري وقلة حالات الزواج سابقا بين القاصرين على عكس الحاضر".وتضيف: "ظهور عوامل التكنولوجيا ووسائل التواصل الحديثة، والمفاهيم الأساسية للعلاقة الزوجية حتى اختلفت، فضلا عن سهولة ارتكاب الخيانات الزوجية ومن كلا الطرفين لدى البعض بسبب انتشار مواقع التواصل وسوء استخدامها وتوظيفها من قبلهم".الوضع المعيشي كذلك أصبح جزءا محوريا من هذه الأسباب، كما توضح الحسني، بالقول :"فالسكن مع الأهل كمثال وعدم الاستقلالية بسبب صعوبة توفير مسكن يقود بالتالي لمشاكل أسرية حادة، ما يقود للطلاق غالبا، والذي يبقى أهون الشرين مقارنة بالعنف الزوجي، فالعنف جزء رئيسي من محفزات تصاعد ظاهرة الطلاق، وذلك بسبب ارتفاع سوية وعي النساء العراقيات باحترام ذواتهن ورفضهن ثقافة الضرب والتعنيف من قبل الأزواج، وهذا طبعا تطور ايجابي بغض النظر عن موضوعة الطلاق".
إلغاء المادة 41
ومن أهم سبل الحل لهذه الآفة الاجتماعية، محاصرة حالات العنف المنزلي ومكافحتها كأحد أبرز مسببات الطلاق الرئيسية، كما ترى الحسني، مضيفة :"والذي يكون عبر الغاء المادة 41 من قانون العقوبات العراقي، التي تبيح ما تسميه تأديب الزوجة، وتشريع قوانين مثل حماية الطفل ومناهضة العنف الأسري، ما سيسهم بالحد من تصاعد حالات العنف والطلاق تاليا".وتمضي الناشطة الحقوقية العراقية، في سرد أسباب معدلات الطلاق المرتفعة في العراق، بالقول :"السماح بزواج القاصرين والقاصرات بموافقة ولي الأمر والزواج خارج المحاكم، هما أيضا من أسباب تفاقم حالات الطلاق، فالقصر ليسوا واعين ولا مدركين لمسؤوليات الحياة الزوجية وأعبائها، وهم حتى عاطفيا وجنسيا وجسديا غير مؤهلين للزواج وشددت على أن الزواج "ليس فقط علاقة جنسية وإنجاب أطفال، ذلك أن تسلسل مراحل اختيار شريك الحياة، أمر يتطلب وعيا ورشدا ومواجهة تلك المراحل بحلوها ومرها ليتمكن المرء من الاختيار الصحيح في النهاية، وهذا ما هو غير متاح بداهة لمن هم في سني الطفولة والمراهقة".التغيير يبدأ من القوانين والتنظيم للمجتمع ثم الأفراد من خلال التوعية، وإلا فسنشاهد ارتفاع هذه الأرقام المفزعة في حالات الطلاق والعنف باستمرار وعلى مدار السنوات القادمة، كما تختم عضو منظمة المرأة العراقية .
٤-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
l قبل 5 ساعات
كلية آثار وارسو تفجر مفاجأة مدوية حول "المومياء الحامل"
l قبل 5 ساعات
كيف استخدمت روسيا "سلاح السخرية" في أزمة أوكرانيا؟
l قبل 6 ساعات
الخارجية الأميركية: في الأيام الماضية شهدنا زيادة في أعداد القوات الروسية على الحدود الأوكرانية وتحركاً نحو مواقع هجومية
l قبل 6 ساعات
الخارجية الأميركية: لم نرَ أي جهود روسية لخفض التصعيد على الحدود الأوكرانية
l قبل 7 ساعات
تقارير: هجمات سيبرانية روسية قادت إلى معلومات أميركية حساسة
l قبل 7 ساعات
حادثة خطيرة بين مقاتلات روسية وأميركية فوق البحر المتوسط
l قبل 9 ساعات
حلف الناتو يعلق على الخطوات الروسية الأخيرة بشأن أوكرانيا.. ستولتنبرغ: هذا ما تحاول موسكو فعله
l قبل 9 ساعات
الأمين العام لحلف الناتو: وزراء دفاع الحلف اتفقوا على خيارات إضافية تشمل نشر قوات قتالية في شرق أوروبا
l قبل 9 ساعات
الأمين العام لحلف الناتو: تعزيز قدراتنا الدفاعية لا يعتبر تهديدا لروسيا
l قبل 9 ساعات
فرنسا: لم يتبق سوى أيام على قرار "نووي إيران"
l قبل 10 ساعات
بعد إلغاء القاعدة الشهيرة.. كيف سيتغير دوري أبطال أوروبا؟
قبل 10 ساعات
3 من 10.. نقد لاذع لميسي بعد أدائه أمام ريال مدريد
l قبل 11 ساعة
المتحدثة باسم الخارجية الروسية تنتقد إمدادات الأسلحة الغربية إلى كييف وتؤكد أن الشعب الأوكراني سيدفع ثمن هذه "الخردة"
l قبل 11 ساعة
وزير الخارجية الفرنسي: يمكن الوصول قريبا لاتفاق مع إيران وهي مسألة أيام فقط
l قبل 11 ساعة
واشنطن: القوات الروسية لم تنسحب وتواصل الاقتراب من أوكرانيا
l قبل 11 ساعة
مراسلنا: وزيرا الداخلية والدفاع الكويتيان يضعان استقالتيهما تحت تصرف رئيس الوزراء
l قبل 11 ساعة
المحكمة الدستورية بالكويت تحسم مسألة التشبه بالجنس الآخر
l قبل 11 ساعة
زخاروفا تسخر من "موعد غزو أوكرانيا": أريد أن أخطط لأجازتي
قبل 12 ساعة
رقائق ماسك لأدمغة البشر.. أول "فاجعة" خلال التجارب
l قبل 12 ساعة
مصر.. 8 قرارات جديدة بشأن كورونا أبرزها "الجرعة التنشيطية"
l قبل 12 ساعة
التحالف: تدمير 14 آلية عسكرية وخسائر بشرية في صفوف الميليشيات الحوثية
l قبل 12 ساعة
3 مؤشرات في منتصف العمر قد تدل على الإصابة بالخرف
l قبل 12 ساعة
التحالف العربي: 17عملية استهداف ضد المليشيات الحوثية في مأرب وحجة خلال الساعات الـ 24 الماضية
l قبل 13 ساعة
محاصرة ثم إخراج ولاحقا جريمة كبرى.. فيديو مروع لعملية اختطاف شاب في العراق
l قبل 14 ساعة
5 فوائد مذهلة للبرتقال لا تقتصر على الحصول على "فيتامين سي"
l قبل 14 ساعة
أردوغان: تركيا تواصل "الحوار الإيجابي" مع السعودية وتريد اتخاذ خطوات ملموسة في الأيام المقبلة لتحسين العلاقات
l قبل 14 ساعة
الرئيس التركي: زيارة الرئيس الإسرائيلي المرتقبة إلى تركيا إيجابية وسوف تنعكس بشكل جيد على العلاقات الثنائية
l قبل 15 ساعة
لافروف: روسيا ستنتقم في حال فرضت بريطانيا أي عقوبات جديدة على موسكو
l قبل 15 ساعة
الكرملين يصف رغبة الرئيس الأميركي جو بايدن بمواصلة المحادثات حول أزمة أوكرانيا بأنها "إيجابية"
l قبل 16 ساعة
سفير أوكرانيا في لندن لسكاي نيوز عربية: التهديد الروسي مازال قائما حتى اللحظة
l قبل 16 ساعة
الكرملين ينفي مسؤوليته عن هجمات إلكترونية طالت مواقع وزارة الدفاع ومصارف أوكرانية
l قبل 17 ساعة
وزير خارجية بيلاروسيا: لن يبقى جندي واحد أو قطعة عتاد روسي في بيلاروسيا بعد انتهاء التدريبات العسكرية الروسية
مع تحيات مجلة الكاردينيا