أخبار يوم ٢١ شباط
أخبار يوم ٢١ شباط
١-ار تي ………
بيل غيتس يدعو العالم للاستنفار تجهيزا لـ"وباء خطير قادم" … قال مؤسس شركة "مايكروسوفت"، بيل غيتس، إن خطر الإصابة بفيروس كورونا بات منخفظا بشكل كبير، مرجحا احتمال ظهور وباء جديد خطير في المستقبل. وأضاف غيتس أمس الجمعة، في حديثه إلى هادلي غامبل من قناة "سي إن بي سي" خلال مؤتمر ميونيخ الأمني السنوي في ألمانيا، أن "وباء جديدا من المحتمل أن ينشأ من عامل ممرض مختلف عن عائلة فيروس كورونا".ونوه إلى أن التقدم في التكنولوجيا الطبية يجب أن يساعد العالم على القيام بعمل أفضل لمكافحته، مؤكدا على ضرورة الاستثمار من الآن والتحضير لمجابته: "ستكون لدينا جائحة أخرى. وسيكون ذلك عاملا ممرضا مختلفا في المرة القادمة".وبعد مرور عامين على انتشار جائحة كورونا، قال غيتس إن أسوأ الآثار قد تلاشت مع اكتساب أعداد كبيرة من سكان العالم لمستوى معين من المناعة. حيث تضاءلت شدة الفيروس أيضا مع أحدث متغير "أوميكرون".وأشار غيتس إلى أن الفيروس ساهم في إكساب الناس المناعة بطريقة أسرع من اللقاحات. وقال: "إن فرصة الإصابة بأمراض خطيرة، التي ترتبط بشكل أساسي بكبار السن وبالمصابين بالسمنة أو مرض السكري، تقل الآن بشكل كبير، بسبب التعرض للعدوى".وأكد على أن الوقت قد فات بالفعل للوصول إلى هدف منظمة الصحة العالمية بتلقيح 70٪ من سكان العالم بحلول منتصف عام 2022. فحاليا، تلقى 61.9٪ من سكان العالم جرعة واحدة على الأقل من لقاح كورونا.وأضاف أن العالم يجب أن يتحرك بشكل أسرع في المستقبل لتطوير وتوزيع اللقاحات، داعيا الحكومات إلى الاستثمار في ذلك الآن.وقال غيتس: "في المرة القادمة يجب أن نحاول أن نجعلها بدلا من عامين، ستة أشهر"، مضيفا أن المنصات الموحدة، بما في ذلك تقنية messenger RNA (mRNA)، ستجعل ذلك ممكنا.وأكد على أن "تكلفة الاستعداد للوباء القادم ليست كبيرة. الأمر ليس مثل تغير المناخ. إذا كنا عقلانيين، نعم، في المرة القادمة سنلحق بها مبكرا".
٢-شفق نيوز………
كشف مصدر مطلع عن تفاصيل ما دار في الاجتماع الذي عقد،بين نائب رئيس البرلمان حاكم الزاملي ومحافظ البنك المركزي مصطفى غالب مخيف بحضور رؤساء بعض الكتل النيابية.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "محافظ البنك المركزي أوضح بالتفصيل المكاسب التي تحققت للبلاد ازاء اعتماد سعر صرف الحالي للدولار مقابل العملة المحلية؛ بينها تسديد بعض الديون التي بذمة العراق لدول مثل الكويت إلى جانب رفد المشاريع الاستثمارية المهمة بالتخصيصات اللازمة".وأكد مخيف، وفق المصدر، على أنه "من الصعوبة بمكان تغيير سعر صرف الدولار واعادته الى ماكان عليه لأن أضرار ذلك ستكون وخيمة على اعتبار ان المراهنة ارتفاع اسعار النفط لاتخلو من المغامره كونها متغيرة وغير ثابتة".وأشار مخيف إلى أن "اللجوء لرفع سعر صرف الدولار كان حلا وسطيا ومؤقتا وافضل بكثير من مقترحات بعض الحلول المطروحة كتقليل رواتب الموظفين او الاقتراض من البنوك الدولية وما يترتب ازاء ذلك من تبعات تضر بالاقتصاد العراقي"، وفق ما نقل المصدر.وأضاف المصدر انه "عندما طالب المجتمعون محافظ البنك المركزي بتقديم الحلول الناجعة لرفع الحيف عن المواطن المتضرر الاول من ارتفاع سعر صرف الدولار؛ أجاب بأن الحلول تتطلب اتخاذ اجراءات حكومية في ذلك من بينها تأمين السلة الغذائية (الحصة التموينية) بكامل مفرداتها الثمانية الى جانب زيادة التخصيصات المالية لوزارة العمل والشؤون الاجتماع وبالتالي زيادة رواتب المشمولين بضوابط وزارة العمل كأن يمنح راتب قدره 200 الف دينار لمن كان يتقاضى راتبا قدره 150 دينار".وتابع المصدر أن "اللجنة التي دعا نائب رئيس البرلمان لتشكيلها ستمارس مهامها بحيادية ومهنية حيث تعهد محافظ البنك المركزي بإطلاع اللجنة على كل متعلقات عمل البنك المركزي وسياسته المالية المتبعة".
وكان الزاملي قد استضاف محافظ البنك المركزي استجابة لدعوة من زعيم التيار الصدري للوقوف على أسباب وتداعيات رفع سعر صرف الدولار أمام العملة المحلية.وأواخر عام 2020، قرر البنك المركزي العراقي خفض قيمة الدينار المحلي أمام الدولار من 1190 ديناراً للدولار الواحد إلى 1450 ديناراً، لاحتواء أزمة مالية كانت بغداد تعاني منها جراء تراجع كبير في أسعار النفط بفعل تداعيات جائحة كورونا.وتسبب القرار بارتفاع الأسعار في الأسواق المحلية بأكثر من 20 في المئة، وهو ما أثر سلبا على أصحاب الدخل المحدود والطبقة المتوسطة.
٣-الجزيرة………
وزير المالية العراقي يرفض طلب التيار الصدري المثول أمام البرلمان… رفض وزير المالية العراقي علي عبد الأمير علاوي المثول أمام البرلمان بعد تلقيه استدعاء لبحث سعر صرف الدينار مقابل الدولار من حاكم الزاملي نائب رئيس مجلس النواب، وذلك في رسالة غاضبة وجهها علاوي إلى رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.ويأتي استدعاء علاوي بعد تغريدة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بشأن سعر صرف الدولار، وعلق الوزير على ذلك بأن إدارة الدولة لا تكون من خلال التغريدات.ورأى علاوي أن استدعاءه أمر غير مقبول ولا ينبغي السكوت عنه، "سواء لكرامة الحكومة أو كرامتي كوزير أو كرامتي الشخصية وكرامة عائلتي".وأضاف علاوي "هذه الحكومة ليست مسؤولة أمام أي حزب سياسي، إنها مسؤولة فقط أمام الشعب العراقي من خلال مجلس نوابه المنتخب".ووصف أمر استدعائه الأخير بالتدخلات الشائنة في وظيفة الحكومة من قبل الأحزاب السياسية، رافضا التنازل عن استقلال الحكومة باعتبارها الذراع التنفيذية للدولة، معتبرا استدعاء نائب رئيس مجلس النواب خارجا عن صلاحياته.وعلق بالقول "أرفض إدارة الحكومة من خلال التغريدات من القادة السياسيين".وفي الرسالة، دافع علاوي عن نفسه بوصفه وزيرا للمالية بالقول "عملت في ظروف صعبة للغاية منذ سنتين تقريبا، وأعتقد أنني نجحت في إدارة الشؤون المالية للبلد، ورعاية الاقتصاد نحو درجة من الأمان".وعن تعديل سعر الصرف، أوضح علاوي -في رسالته- أنه كان عليه اتخاذ العديد من القرارات الصعبة، بما في ذلك قرار تعديل سعر الصرف، مشيرا إلى أنه حظي بدعم المجتمع الدولي ومجلس الوزراء والبنك المركزي العراقي والأحزاب السياسية في اجتماعين منفصلين مع قيادات الأحزاب، ووافق عليه مجلس النواب في فبراير/شباط ولفت إلى أنه أوضح حينئذ أن تكاليف تعديل العملة ستكون فورية، لكن الفوائد ستظهر على المدى المتوسط والبعيد.وفي رسالته، قال علاوي إنه مستعد للدفاع عن موقفه وسياسته الاقتصادية والمالية أمام مجلس النواب ككل وليس أمام فصيل برلماني معين.وأضاف أنه سيطلب من رئيس البرلمان التصويت على أدائه في الحكومة، على أن يمنحه ساعة واحدة لشرح سياساته أمام المجلس قبل إجراء التصويت.وختم بالقول إنه يقدّر وقوف التيار الصدري معه في التصويت له ليكون وزيرا للمالية عن ترشحه قبل عامين، ولكنه يرفض أن يعامله زعيم حزب سياسي كبير باستخفاف كواحد من أتباعه، وليس من حق الحزب "مخاطبتي بصفتي خادما بناء على طلبهم ودعوتهم".
٤- واشنطن: إيلي يوسف
اعترف زوجان أميركيان بأنهما كانا يخططان لبيع أسرار عن الغواصات النووية الأميركية لدولة أجنبية، في قضية تجسس رفيعة المستوى، قد تعرضهما للسجن لفترات تتراوح بين 3 سنوات ومدى الحياة. واعترف جوناثان توبي المهندس في البحرية الأميركية وزوجته ديانا توبي، بأنهما حاولا بيع تلك الأسرار إلى «دولة أجنبية»، لم يكشف عن اسمها. وكان الزوجان قد اعتقلا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بعدما كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) القبض عليهما، إثر تحقيق كبير استمر لأشهر. وكان جوناثان قد مثل يوم الاثنين أمام محكمة فيدرالية في ولاية فيرجينيا، حيث أقر بذنبه، ما قد يعرضه لعقوبة السجن لأكثر من 17 عاماً. في حين مثلت زوجته الجمعة أمام المحكمة نفسها، واعترفت بأنها «انضمت عن قصد وطواعية إلى مؤامرة مع زوجي»، واتخذت إجراءات لمساعدته، بما في ذلك «العمل كحارس بينما كان زوجي يعد البيانات المقيدة». وهو ما قد يعرضها لعقوبة تصل إلى 3 سنوات. وأقرت ديانا بأنها علمت في صيف عام 2021 بخطة زوجها لبيع أسرار لحكومة أجنبية. ويعيش الزوجان في مدينة أنابوليس بولاية ميريلاند القريبة من واشنطن مع طفليهما. وعمل جوناثان في البحرية، بينما كانت ديانا معلمة في مدرسة خاصة، ويصفها طلابها بأنها معلمة علوم إنسانية دقيقة لا تخجل من مشاركة سياساتها الليبرالية.وبحكم عمله، حصل جوناثان على «تصريح أمني» سري للغاية وكان عضواً في فريق عمل في البحرية الأميركية يعمل على مشاريع تقدر بمليارات الدولارات، لبناء غواصات بقدرات نووية، من نوع «فيرجينيا» التي وقعت الولايات المتحدة الصيف الماضي، صفقة مشتركة مع بريطانيا لتزويد أستراليا بها. وبحسب أوراق الدعوى، فقد عمل جوناثان وزوجته منذ ما يقرب من عامين، على التواصل مع «دولة أجنبية» غير محددة، وعرضا بيع أسرار حول أنظمة الدفع النووية لتلك الغواصات. غير أن تلك «الدولة» قررت بدلاً من ذلك، تسليم المعلومات إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي فتح تحقيقاً واسعاً بالعملية. وقام جوناثان بإعداد عرض تضمن عينة صغيرة من المعلومات التي يمتلكها، قائلاً في رسالة إلى تلك الدولة: «إذا لم تتصلوا بي بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) 2020، فسأعتبر أنكم غير مهتمين وسأتواصل مع مشترين محتملين آخرين». واحتفظت تلك «الدولة» التي لم يكشف عن اسمها بالملفات التي أرسلها جوناثان، لمدة تسعة أشهر تقريباً، ثم سلمتها إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي قبل أقل من أسبوعين من الموعد النهائي الذي حدده لقبول عرضه.
غير أن الواقع أظهر أن «الدولة الأجنبية» لم تكن سوى عميل سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي، قام بالتواصل معه وقدم له أموالاً بالعملة الإلكترونية المشفرة، بعدما رتب «إرسال إشارة» إلى توبي من سفارة الدولة الأجنبية في واشنطن. ولم تصف أوراق المحكمة، كيف تمكن مكتب التحقيقات الفيدرالي من ترتيب مثل هذه الإشارة. وتشير أوراق المحكمة إلى أن جوناثان كان قد عمل في البحرية لما يقرب من عقد من الزمان في مجال الدفع النووي للغواصات.وفي مراسلاته مع تلك «الدولة»، ادعى جوناثان أنه أمضى سنوات في صياغة خطته «للتجسس المأجور». وزعم أنه قدم آلاف الصفحات من الوثائق، وأن طموحاته التجسسية كانت تتراكم منذ سنوات. وقال: «لقد جمعت المعلومات ببطء وعناية على مدى عدة سنوات في المسار الطبيعي لعملي لتجنب جذب الانتباه وتهريب نقاط التفتيش الأمنية السابقة عبر تهريب بضع صفحات في كل مرة». كما كتب، مضيفاً «أنه لم تعد لديه إمكانية الوصول إلى البيانات السرية، ولكن يمكن أن يجيب عن أي أسئلة فنية قد تكون لدى الدولة الأجنبية». وبحسب التحقيقات لاحظ عملاء «إف بي آي»، أن جوناثان كان يترك معلومات بالقرب من مكان للتنزه، حيث كانت زوجته تراقب المتنزهين. وبعد اعتقال الزوجين وافق جوناثان على مساعدة مكتب التحقيقات الفيدرالي في تحديد موقع أي بيانات مقيدة ومصنفة قد لا تزال بحوزتهما، والمساعدة على استرداد ما قيمته 100 ألف دولار من العملة المشفرة التي أرسلها، العميل السري إليهما.
٥-سكاي نيوز الأخبار العاجلة
عاجل
قوات الأمن تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين بشارع القصر وسط الخرطوم
عاجل
"قولوا لي إنني حي".. قصة نجاة غريبة على متن "العبّارة المحترقة"
l قبل 22 دقيقة
القصر الملكي يعلن إصابة الملكة إليزابيث بفيروس كورونا ويؤكد أنها تعاني أعراضا بسيطة
l قبل 28 دقيقة
صحيفة: إصابة الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا بفيروس كورونا
l قبل 1 ساعة
بالتفاصيل.. كيف تأثرت مصر بأزمة أوكرانيا؟
l قبل 1 ساعة
قرقاش: التسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين أولوية
l قبل 1 ساعة
قرقاش: المنطقة تحتاج إلى أجندة قائمة على التعايش والتسامح
l قبل 1 ساعة
المستشار السياسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش: الاتفاقيات الإبراهيمية كسرت الحواجز التي تراكمت عبر سنوات في المنطقة
مع تحيات مجلة الكاردينيا