أخبار يوم ١٩ آذار
[size=32] مدينة الموصل أيام الخير والبركة[/size]
[size=32] [/size] أخبار يوم ١٩ آذار
أعلن رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي،تأييد حكومته لإنهاء الغزو الروسي لأوكرانيا.جاء ذلك خلال استقباله القائم بأعمال السفارة الأوكرانية في العراق إليكسندر بورفجينكوف.وذكر بيان صادر عن الحكومة العراقية أنه جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وتأثيرات العمليات العسكرية الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وتداعياتها على المستوى الإنساني، وعلى السلم والأمن الدوليين، وكذلك في آثارها الاقتصادية الكبيرة على دول العالم ومنها العراق.ووفقا للبيان فإن الكاظمي عبر عن قلق العراق إزاء التطورات بين روسيا وأوكرانيا، وتدهور الأوضاع الإنسانية هناك، وأهمية الاحتكام إلى المزيد من الحوارات التي من شأنها نزع فتيل الأزمة، وبما يحفظ أمن الشعب الأوكراني وسلامته، وباقي شعوب المنطقة.ونقل البيان عن الكاظمي قوله العراق قد عانى الكثير؛ بسبب ويلات الحروب والتعديات المرفوضة على المنشآت المدنية، لذلك فهو يؤيد كل الجهود التي تسعى إلى تخفيف حدة التوتر، وإنهاء العمليات العسكرية، والعمل على التهدئة وضبط النفس، واحترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وسيادة الدول على أراضيها.وتابع البيان أنه تمت مناقشة أوضاع الجالية العراقية في أوكرانيا، والإجراءات اللازمة لاستمرار تقديم الخدمات لهم في هذا الظرف الاستثنائي.
٢-شفق نيوز………
كشف النائب عن نينوى، مزاحم الخياط عن خسارة العراق ترليون و200 مليار دينار عراقي كانت مخصصة كقروض من ثلاث دول مانحة.وأوضح الخياط، لوكالة شفق نيوز، أن "هذا المبلغ كان مقدماً كقروض من ثلاث دول مانحة هي (الكويت وفرنسا وتركيا) وكان قرضا الكويتي والتركي مخصصين لإعادة بناء أكبر مستشفيات الموصل، وهما (المستشفى الجمهوري، ومستشفى ابن سينا التعليمي)".وأضاف: "أما القرض الثالث وهو الفرنسي فقد كان مخصصاً لمطار الموصل الذي يعد بوابة العراق الشمالية على العالم"، لافتاً إلى أن "سبب ضياع هذه القروض الثلاثة هو عدم متابعة الوزارات المعنية لملفات هذه القروض والتواصل مع الدول المانحة لها، ومن بينها وزارة المالية".ونوه الخياط، إلى أن "خسارة هذه القروض تعني بقاء الموصل دون مستشفيات ومطار لسنوات قادمة"، محملاً الحكومة المركزية "تبعات ضياع فرصة الحصول على هذه القروض التي كان من الممكن الاستفادة منها لتقديم خدمات صحية لأكثر من 4 ملايين نسمة، بالإضافة إلى إعادة إعمار مطار الموصل".
٣-بغداد: «الشرق الأوسط»
بعد انفراج قصير إثر الاتصال الهاتفي الذي أجراه زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر بزعيم «دولة القانون» نوري المالكي، عاد الوضع مجدداً إلى مرحلة ما يسمى «الانسداد السياسي».فالصدر، الذي هاتف المالكي، رافعاً بذلك من الناحية العملية الفيتو المرفوع من قِبله عليه، طرح طبقاً لما يجري تداوله في الغرف المغلقة اسم ابن عمه جعفر محمد باقر الصدر مرشحاً لمنصب رئيس الوزراء؛ الأمر الذي أربك خيارات قوى «الإطار التنسيقي» التي تصف المرشح الصدري بـ«القح».ويضم «الإطار التنسيقي» مجموعة من الأحزاب والتحالفات لم يكن يجمعها قبل التحالف سوى اتفاقها على رفض نتائج الانتخابات، ويجمعها الآن وقوفها ضد التحالف الثلاثي الذي يجمع الصدر مع «تحالف السيادة» السني و«الحزب الديمقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود بارزاني.وفي الوقت الذي تدارست قوى «الإطار التنسيقي» مقترح الصدر بترشيح ابن عمه، فإنها لا تستطيع رفضه لأسباب «أخلاقية» تتصل بكون والده هو المرجع الشيعي ومؤسس «حزب الدعوة في محمد باقر الصدر الذي أعدمه النظام السابق عام 1980، ويعد مرجعاً لقوى الإسلام السياسي الشيعي. كما أن هذه القوى بدأت تنظر إلى الأمر من زاوية علاقتها الملتبسة مع مقتدى الصدر، زعيم «التيار الصدري»، لا مع جعفر الصدر، السفير الحالي في لندن ونجل مرجعهم الأهم محمد باقر الصدر، والمرشح حالياً لرئاسة الوزراء.لذلك؛ جاء الاقتراح الذي تكفّل المالكي بنقله إلى مقتدى الصدر عبر اتصال هاتفي نيابة عن قوى «الإطار التنسيقي»، والذي يقضي بضرورة مناقشة مسألة الكتلة الأكثر عدداً قبل الموافقة على اسم المرشح.ولا يريد الصدر التراجع عن التزامه بالتحالف مع السنة (تحالف السيادة) الذي يضم رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، ورجل الأعمال خميس الخنجر، و«الحزب الديمقراطي الكردستاني في بزعامة مسعود بارزاني، لكنه، في الوقت نفسه، بات واقعاً تحت ضغط عدم قدرة تحالفه على تمرير مرشح حليفه بارزاني لمنصب رئيس الجمهورية.ومن أجل كسر الجمود في العلاقة بين الكتلتين الشيعيتين («التيار» و«الإطار») جاءت مبادرة الصدر شخصياً في رفع الفيتو عن المالكي، بينما كان رفض مبادرة مشابهة من حليفه مسعود بارزاني.والآن، وقد حدد البرلمان العراقي أول من أمس يوم السادس والعشرين من شهر مارس (آذار) الحالي جلسة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، فإن عدم التوافق بين الحزبين الكرديين، وبوجود ما بات يعرف بـ«الثلث المعطل» لدى كلا التحالفين، يجعل من الصعب المضي في انتخاب الرئيس من بين مرشحين اثنين، هما الرئيس الحالي برهم صالح عن «حزب الاتحاد الوطني الكردستاني» وريبر أحمد عن «الحزب الديمقراطي الكردستاني».
وتؤكد المؤشرات حتى الآن عدم حصول أي انفراج في موقف الحزبين الكرديين. وهذا يعني ذهابهما إلى جلسة البرلمان عبر التنافس بين المرشحيْن، بحيث يراهن كل مرشح على تحالفه للفوز، وفي حال لم ينجح يراهن عليه في تعطيل تمرير المرشح المنافس. وهناك مسألتان مطروحتان بدءاً من اليوم وحتى موعد الجلسة المقررة في 26 من هذا الشهر، الأولى هي التحقيق الجاري حالياً في القصف الإيراني على أربيل بدعوى وجود للموساد الإسرائيلي، والأخرى إمكانية حصول تطور إيجابي في العلاقة بين «التيار الصدري» و«الإطار التنسيقي». ففي حال أثبتت التحقيقات أن الضربة الإيرانية استهدفت مقراً للموساد مثلما تقول طهران، فإن الصدر سيكون في حل من أي التزام له مع بارزاني، وهذا يعني عملياً نهاية التحالف الثلاثي، وبالتالي تكون فرصة مرشح الاتحاد الوطني برهم صالح هي الراجحة. لكن، في حال لم تثبت التحقيقات ذلك، وما لم تحصل انفراجة في العلاقة بين «التيار» و«الإطار» يكون الإطار في حل من التزامه مع «الاتحاد الوطني الكردستاني»، وبالتالي ترجح كفة مرشح بارزاني.لكن بقاء الحال على ما هو عليه يعني عدم قدرة البرلمان على انتخاب رئيس جديد للجمهورية. ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى تحديد جلسة أخرى لن تكون أفضل من سابقتها؛ الأمر الذي يجعل إمكانية الذهاب إلى حل البرلمان وتحديد موعد لانتخابات مبكرة جديدة خياراً قائماً. وكانت المحكمة الاتحادية العليا قد طالبت من جهتها البرلمان بحسم المواعيد الدستورية خلال مدة وجيزة؛ ما يعني عدم بقاء خيار الجلسات والتأجيل مفتوحاً إلى ما لا نهاية.
٤-الجزيرة ………
تداعيات قصف أربيل.. إيران تؤكد حقها بالرد على أي تهديد وكردستان العراق يجدد نفيه لأي وجود إسرائيلي… دافع متحدث باسم الحرس الثوري الإيراني عن القصف الصاروخي على أربيل كبرى مدن كردستان العراق فجر الأحد الماضي، وأكد أن من حق بلاده ضرب المقرات الإسرائيلية التي تستهدف أمنها، في حين طالب الإقليم العراقي بفتح تحقيق شامل بشأن القصف الإيراني.وأضاف المتحدث الإيراني أن إسرائيل اعترفت باستهداف إحدى قواعد الحرس الثوري عبر مسيرات أطلقتها من أربيل، مشددا على أن "عدم تعامل العراق مع هذه المقرات وتهديدها لأمننا سيقابل برد دون تردد".
صواريخ ذكية
من جهته كشف وزير داخلية إقليم كردستان ريبر أحمد معلومات جديدة بشأن القصف الصاروخي الإيراني، وأكد أن الصواريخ المستخدمة حربية ذكية عابرة للحدود لا تستخدم إلا في حالات الحرب.وقدم تقريرا -خلال استضافته اليوم في بغداد من لجنة التحقيق التي شكلها البرلمان بشأن حادثة القصف- نفى فيه أي وجود إسرائيلي بالإقليم، وأكد أن الموقع المستهدف منزل مستثمر كردي معروف على مستوى العراق، في إشارة لرجل الأعمال الكردي باز رؤوف كريم الذي يعمل أيضاً مديراً لشركة "كار" النفطية.وقال وزير داخلية الإقليم "أعضاء لجنة تقصي الحقائق زاروا الموقع وتفقدوا الدار والغرف، وهو مسكن مواطن ولم يكن مبعث خطر للعراق أو دول الجوار" مشددا على أن "الجانب الإيراني لم يذكر أي معلومة بأن هذا الموقع يشكل تهديدا لدول الجوار".وأبدى الوزير استعداد كردستان لأي تحقيق عربي أو دولي ولجنة خبراء مختصة وبمشاركة الجانب الإيراني للوصول للحقيقة، معتبرا أن "القصف تجاوز على السيادة العراقية وخرق الاتفاقيات والمعاهدات وحسن الجوار".من جهته أكد حاكم الزاملي النائب الأول لرئيس مجلس النواب -خلال الجلسة أن لجنة تقصِّي الحقائق لديها إجراءات من خلال المحافل الدولية بشأن القصف على أربيل مشددا على أنها تجمع الوثائق والبيانات لهذا الغرض، مشيراً إلى أن "العراق تربطه بإيران علاقات جيدة، حيث ساعدتنا في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية ولكن هذا لا يعني أنها تعتدي علينا".وأعرب عن رفضه "أن تكون هناك أي وكالة استخبارية أو أي بلد أجنبي يعمل في العراق ويهدد دول الجوار" مشيراً إلى أن "نتائج تحقيق لجنة تقصِّي الحقائق ستكون مرضية وتكشف تفاصيلها داخل مجلس النواب، وتحال إلى الحكومة التي ستكون لها وقفة في إجراءاتها ضد هذا التهديد".وكان الحرس الثوري الإيراني تبنى الأحد الماضي هجوماً بصواريخ "باليستية" على أهداف في أربيل كبرى مدن كردستان، وقال إنه استهدف "مركزاً إستراتيجياً إسرائيلياً" في حين تنفي سلطات الإقليم وجود أي مواقع إسرائيلية على أراضيها.
٥-السومرية ………
العالم يتأهب.. موجة جديدة لكورونا تعود بصمت…يضع العالم يده على قلبه خوفا من ظهور موجة جديدة من فيروس كورونا المستجد، خصوصا بعد تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات في عدة دول، أبرزها الصين وكوريا الجنوبية ودول في أوروبا الغربية.وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في أوروبا الغربية ودول أخرى جعل الخبراء والسلطات الصحية في الولايات المتحدة في حالة تأهب لموجة أخرى من الجائحة.وسجلت كوريا الجنوبية رقما قياسيا يوميا آخر من الوفيات جراء كوفيد-19، الخميس؛ في حين أعلن مسؤولو الصحة عن أكثر من 621 ألف إصابة جديدة. وقبل يومين، سجلت الصين 5280 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وفق ما أعلنت لجنة الصحة الوطنية، في حصيلة يومية هي الأعلى منذ عامين. كما شهدت ألمانيا أكثر من 250 ألف حالة إصابة جديدة و249 حالة وفاة يوم الجمعة، مما جعل وزير الصحة يصف الوضع في البلاد بـ"الحرج". وأوضحت "واشنطن بوست" أن خبراء الأمراض المعدية يراقبون عن كثب السلالة الفرعية لمتحور أوميكرون، والمعروفة باسم "BA.2"، والتي يبدو أنها أكثر قابلية للانتقال والانتشار مقارنة مع السلالة الأصلية "BA.1". ومن غير الواضح حتى الآن عدد الأشخاص، الذين سيصابون بمضاعفات خطيرة، وكيف سيؤثر ذلك على المستشفيات ونظم الرعاية الصحية.وقال مدير معهد "سكريبس للأبحاث" في سان دييغو بالولايات المتحدة، إريك توبول: "انتشر المتحور، حتى الآن، في 12 دولة على الأقل، من فنلندا إلى اليونان.. لا شك أن هناك موجة كبيرة".وانتقد خبراء، في وقت سابق، حكومات الدول لإرسالها رسالة خاطئة إلى مواطنيها، من خلال تخفيف القيود والإجراءات الاحترازية، والإشارة إلى أن العالم يستعد لطي صفحة كورونا.
٦-سكاي نيوز ………………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
مستشار الرئيس الأوكراني: المفاوضات صعبة مع روسيا ووجهتا نظر الطرفين مختلفة
l قبل 1 ساعة
موفدنا: انطلاق صفارات الإنذار بعد وقوع انفجار في كييف
l قبل 2 ساعة
الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي: ندعو لوضع خارطة طريق في اليمن تنقل البلد من حالة الحرب إلى السلم
l قبل 4 ساعات
"روسغرام".. "إنستغرام روسيا الجديد" ينضم إلى بدائل موسكو للاستغناء عن الإعلام الغربي
l قبل 4 ساعات
من تحت أنقاض "مسرح الدراما".. قصة الناجين في ماريوبول الأوكرانية
l قبل 5 ساعات
بوتن: العقوبات الغربية تؤثر على الوضع الاقتصادي في شبه جزيرة القرم
l قبل 8 ساعات
الشيخ عبد الله بن زايد: نتطلع لتطوير العلاقات بين الإمارات وروسيا وتنويع مجالات الترابط
l قبل 8 ساعات
لافروف: نشكر الموقف المتزن لدولة الإمارات بشأن أزمة أوكرانيا
l قبل 9 ساعات
كلوب يفسر سبب جلوس صلاح على مقاعد بدلاء ليفربول أمام أرسنال
l قبل 9 ساعات
بحجم حقيبة الظهر.. أميركا تمد أوكرانيا بطائرات "انتحارية"
l قبل 10 ساعات
الاستخبارات العسكرية البريطانية: الهجوم الروسي في أوكرانيا توقف إلى حد كبير على جميع الجبهات
l قبل 11 ساعة
بالأرقام.. قتلى روسيا في 21 يوما أكثر من حصيلة الجيش الأميركي بالعراق وأفغانستان
l قبل 11 ساعة
الأسطول الروسي يتجول في البحر المتوسط.. ما الأهداف من اقتحام "بحيرة الناتو"؟
l قبل 12 ساعة
ليست الأدوية فحسب.. وصفة سهلة لمحاربة ضغط الدم بـ6 أنواع من الأطعمة
l قبل 12 ساعة
حديث عن "مأساة مرعبة" في أوكرانيا.. داخل مسرح الدراما
l قبل 13 ساعة
دراسة تدق ناقوس الخطر.. للسمنة تأثير كبير على عمر الإنسان
l قبل 13 ساعة
أوكرانيا.. ميدان معركة جديدة بين أطراف الصراع الشيشاني
l قبل 15 ساعة
3 آلاف طفل من أبناء "الأرحام المستأجرة" عالقون في أوكرانيا.. ونداء عاجل من أجل إجلائهم
l قبل 15 ساعة
كواليس جديدة بعد إسدال الستار على قضية محمد رمضان والطيار
l قبل 16 ساعة
وصول بريطانيين من أصل إيراني أفرجت عنهما طهران بعد سجنهما سنوات إلى بريطانيا
l قبل 16 ساعة
محمد صلاح أفلت منه.. عدو غير متوقع يهاجم الفراعنة قبل تحدي المونديال أمام السنغال
l قبل 17 ساعة
تم استبداله بـ 9 جنود روس.. الإفراج عن رئيس بلدية أوكرانية
l قبل 17 ساعة
(فيديو) بريطانيا تزود أوكرانيا بصاروخ رهيب.. تعرف على "ستار ستريك"
l قبل 18 ساعة
زلزال بقوة 6 درجات يضرب جنوب إيران
l قبل 18 ساعة
غرقت إحداها.. إصابة 3 سفن تجارية بالبحر الأسود في هجوم روسي
l قبل 20 ساعة
هل طلب زيلينسكي من شعبه الاستسلام؟.. فيديو "التقنية الشريرة"
l قبل 20 ساعة
آخر تحديث لأسعار الذهب بعد خطوة المركزي الأميركي
l قبل 20 ساعة
أسباب تجميد منظمة الصحة عملية تقييم لقاح كورونا Sputnik V الروسي.. وعلاقته بالوضع في أوكرانيا
l قبل 21 ساعة
"لا تغتفر".. الكرملين يرد على تصريحات بايدن بشأن بوتن
l قبل 22 ساعة
كلوب يفاجئ الجميع ويضع محمد صلاح على دكة الاحتياط في "موقعة الحسم"
l قبل 23 ساعة
روسيا تنفي قصف مسرح في ماريوبول بأوكرانيا
مع تحيات مجلة الكاردينيا