أخبار يوم ٢٠ نيسان
أخبار يوم ٢٠ نيسان
١-شفق نيوز:تساءلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، عما اذا كان بمقدور إسرائيل أن تثق بالولايات المتحدة مجددا، بعد الحرب الأوكرانية وبعد تجربة أفغانستان، معددة التهديدات التي تحيط بها من كل صوب، وتمس وجودها مستقبلا، بما في ذلك البنية التحتية للصواريخ في العراق ولبنان وغزة واليمن. وذكرت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير لها ترجمته وكالة شفق نيوز، أن "هناك تهديداً ملحاً، يجري التغاضي عنه، وهو ما يتمثل بوجود 100 ألف صاروخ منتشرة في لبنان، على الحدود الشمالية لإسرائيل، إضافة إلى صواريخ قاتلة وان كانت أقل تعقيدا والموجودة داخل قطاع غزة، على الحدود الجنوبية لاسرائيل".
محو إسرائيل
وأضاف التقرير أن "إيران تقوم بتعزيز البنية التحتية داخل سوريا والعراق واليمن والضفة الغربية، وهي كلها في مدى لإطلاق الصواريخ من الحدود الشرقية لإسرائيل".وبحسب التقرير، فإن "الحدود الغربية المطلة على البحر المتوسط فقط مستثناة من خطر الصواريخ الإيرانية، إلا أن المواقع المعادية لاطلاق الصواريخ تطوق إسرائيل، وهو ما يشكل مصدر قلق وجودي."وبينما يجري انتظار نتيجة مفاوضات فيينا فيما يتعلق بطلب ايران تخفيف العقوبات عنها، وفي حال لم يتم التعامل معها مثل قضية شطب الحرس الثوري عن لائحة الإرهاب، فستكون هناك "عواقب محورية لن تهدد إسرائيل فقط، بل الولايات المتحدة أيضا في نهاية المطاف"، وفقاً للتقرير.وفي حال تخفيف العقوبات عن إيران، فسيكون بحوزة طهران خلال فترة قصيرة، أموال قد تصل 90 مليار دولار لا تخضع للرقابة ولا القيود، ما سيجعلها قادرة ماليا على تنفيذ تهديدها المعلن بإزالة إسرائيل من خلال شن هجوم بري وبحري وجوي منسق"، بحسب تقرير صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلة.
حليف إسرائيل
ولهذا، تساءلت الصحيفة الإسرائيلية، في ظل هذا الوضع "ما الذي يمكن توقعه من حليف إسرائيل (الولايات المتحدة) أن تقوم به، وهل سيكون أكثر مما فعلته إزاء أوكرانيا، أي مجرد القيام بتقديم الأموال والامدادات".واعتبر التقرير، أن "الرئيس الأمريكي جو بايدن، ربما يكون قد قام من غير أن يقصد، بسابقة في طريقة تعامله مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهي (سابقة) أمريكية قد تنتقل إلى كيفية التعامل مع إسرائيل، في حال قامت إيران بمهاجمة إسرائيل".وتابعت الصحيفة الإسرائيلة، تساؤلاتها عما إذا كان هناك قيمة لتعهدات بايدن ووزير الخارجية أنطوني بلينكين، المعلن لطمأنة إسرائيل أن إيران لن تمتلك أسلحة نووية، متسائلة أيضاً عما إذا كان بايدن وبلينكن قد نسيا كارثة أفغانستان".
معاناة اليهود
وذكّر التقرير، بالمآسي التي عاناها اليهود على مر العصور، وأشار إلى أن "من حق اسرائيل عدم التخلي عن حذرها (...) واقتبس من كتاب (إستر) الذي يتناول التاريخ اليهودي، حيث يخلد (عيد المساخر) اليهودي ذكرى إنقاذ اليهود من هامان الذي وصفه بأنه شخصية شريرة كان مسؤولاً في الامبراطورية الأخمينية الفارسية، والذي خطط لابادة اليهود داخل بلاد فارس".وخلص التقرير الإسرائيلي، إلى التذكير أيضاً بأن نفس الشر الذي تسبب في "الهولوكوست" يبدو حاضرا اليوم كما كان في العصر الذي سبقه"، لكنه أكد أن "أقدار أمريكا وإسرائيل، تجمعمها حتى لو أن بايدن صم أذنيه وأغمض عينيه عن ذلك".
٢-السومرية………رئاسة الجمهورية تصدر بياناً بشأن العملية التركية في الأراضي العراقية… أصدرت رئاسة الجمهورية، اليوم الثلاثاء، بياناً بشأن العملية التركية التي أطلقت مؤخراً داخل الأراضي العراقية، فيما أشارت إلى أن ذلك يعد خرقاً لسيادة العراق.وقال الناطق باسم رئاسة جمهورية العراق في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "رئاسة الجمهورية تُتابع بقلق بالغ العمليات العسكرية التركية الجارية داخل الحدود العراقية في إقليم كردستان، وتعدها خرقاً للسيادة العراقية وتهديدا للأمن القومي العراقي". وأضاف، أن "تكرار العمليات العسكرية التركية داخل الحدود العراقية في إقليم كردستان ومن دون تنسيق مع الحكومة الاتحادية العراقية رغم دعوات سابقة إلى وقفها وإجراء محادثات وتنسيق حولها هو غير مقبول". وتابع البيان: "في الوقت الذي نؤكد على تعزيز العلاقات الإيجابية مع تركيا على أساس المصالح المشتركة، وحلّ الملفات الأمنية عبر التعاون والتنسيق المشترك المسبق، فأن الممارسات الأمنية الأحادية الجانب في معالجة القضايا الأمنية العالقة أمر مرفوض، ويجب احترام السيادة العراقية".وأشار البيان إلى أن "قرار الدولة العراقية الرسمية وسياستها الخارجية الموحدة، ترتكز على رفض العراق المستمر بأن تكون أرضه ميدانا للصراعات وساحة لتصفية حسابات الآخرين والتعدي على سيادته وتهديد أمنه واستقراره الداخلي، وكذلك رفض أن يكون منطلقاً للعدوان و التهديد على أي من جيرانه".
٣-الشرق الاوسط :طعن امرأة في ثاني هجوم بمترو نيويورك خلال أسبوع نيويورك: «الشرق الأوسط أونلاين»
قالت الشرطة إن امرأة تبلغ من العمر 27 عاماً تعرضت للطعن في فخذها على رصيف لمترو الأنفاق بمدينة نيويورك أمس (الاثنين)، وذلك في أحدث هجوم عشوائي على ما يبدو يشهده نظام النقل العام بالمدينة، وجاء بعد أيام من إطلاق نار بمترو الأنفاق أيضاً، وفقاً لوكالة «رويترز».وقال متحدث باسم الشرطة إن المرأة، التي لم يذكر مسؤولو إنفاذ القانون اسمها، تعرضت للطعن في محطة «هيرالد سكوير» قبل أن تُنقل إلى مستشفى قريب، وهي في حالة مستقرة.وأضاف المتحدث أن المشتبه به المجهول فر خارج شبكة مترو الأنفاق وأنه لا يزال طليقاً.وشهدت مدينة نيويورك تصاعداً في أعمال العنف في الأشهر القليلة الماضية، منها سلسلة هجمات عشوائية على ركاب شبكة مترو الأنفاق.وشمل العنف عدداً من الهجمات دُفع خلالها ركاب على القضبان، بما في ذلك امرأة من مانهاتن نُظر إلى مقتلها على أنه يأتي في إطار تصاعد جرائم الكراهية ضد الأميركيين الآسيويين.وقال المتحدث باسم الشرطة إن الضحية في هجوم أمس، لم تكن آسيوية، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل.وفي 12 أبريل (نيسان)، فجّر مسلح قنبلتي دخان وفتح النار في عربة مترو أنفاق بمدينة نيويورك، مما أدى إلى إصابة أكثر من 20 شخصاً.وأُلقي في اليوم التالي القبض على المشتبه به الذي حددت السلطات أنه فرانك جيمس، ويبلغ من العمر 62 عاماً.
٤-موسكو – كييف: «الشرق الأوسط»
أعلنت روسيا، أمس، أنها قصفت مئات الأهداف العسكرية الأوكرانية، ودمرت مواقع قيادة بصواريخ أطلقت من الجو، بينما قالت قيادة القوات المسلحة الأوكرانية، إن روسيا بدأت هجوماً جديداً في شرق البلاد، مع زيادة شدة الهجمات في أجزاء من منطقتي دونيتسك وخاركيف. وأضافت أن القوة العسكرية الرئيسية لروسيا، تركز الآن على السيطرة على منطقتي دونيتسك ولوغانسك بالكامل.وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن صواريخها دمرت 16 منشأة عسكرية أوكرانية في مناطق خاركيف وزابوريجيا ودونيتسك ودنيبرو وبتروفسك وميكولاييف الساحلية، في جنوب وشرق البلاد. وأضافت أن القوات الجوية شنت ضربات على 108 مناطق تتمركز فيها القوات الأوكرانية، بينما قصفت المدفعية 315 هدفاً عسكرياً أوكرانياً.وبدأت القوات الروسية عملية عسكرية في منطقة لوغانسك في شرق أوكرانيا، ونقلت وكالة الأنباء الأوكرانية عن بيان للإدارة العسكرية الإقليمية في المنطقة، أن القتال يدور في شوارع مدينة كريمينا. وأضاف: «يمكننا القول إن الهجوم قد بدأ بالفعل، وإن عمليات الإخلاء أصبحت مستحيلة».
- قصف لفيف
وأكدت السلطات الأوكرانية أيضاً أن صواريخ أصابت منشآت عسكرية في لفيف القريبة من الحدود البولندية، بينما يواصل الجيش الروسي محاولة السيطرة الكاملة على ميناء ماريوبول؛ حيث لا يزال بعض المقاتلين الأوكرانيين متحصنين في مصنع «آزوفستال» للصلب، بعد رفضهم الاستسلام.من جانبه، انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تأخر وصول السلاح إلى بلاده، قائلاً: «كل تأخير في السلاح، كل تأخير سياسي، هو بمثابة تصريح لروسيا بإزهاق أرواح الأوكرانيين». وحذر زيلينسكي من أن موسكو تستعد لشن عمل عدائي كبير في إقليم دونباس الصناعي «بغرض تدميره بالكامل، مثلما تقوم القوات الروسية بتدمير ماريوبول، فإنهم يرغبون في اجتياح المدن والمجتمعات الأخرى».
وأعاد الجيش الروسي التركيز على منطقة دونباس في شرق أوكرانيا، مع مواصلة الضربات بعيدة المدى على مناطق أخرى، بما فيها العاصمة كييف ومدينة خاركيف.في الشرق، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن «صواريخ عالية الدقة دمرت مخازن وقود وذخيرة» في بارفينكوف (منطقة إيزيوم) وفي دوبروبيليا غير البعيدة عن دونيتسك. وأعلن الحاكم الأوكراني لمنطقة لوغانسك سيرغي غايداي، أن «قصف المنطقة مستمر». وقال إن بلدة «زولوت أصيبت بشدة اليوم. استهدفوا عمداً مبنى من خمسة طوابق... قُتل شخصان وأصيب خمسة».
- الممرات الإنسانية
وفي هذا السياق، أعلنت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني تعليق الممرات الإنسانية لإجلاء المدنيين من شرق أوكرانيا، في غياب اتفاق مع الجيش الروسي على وقف إطلاق النار.
لكن سيرغي غايداي حض المدنيين مع ذلك على إخلاء المنطقة. وكتب على «فيسبوك»: «هذا الأسبوع سيكون صعباً. قد تكون هذه الفرصة الأخيرة لإنقاذكم» عبر مغادرة مناطق القتال. في خاركيف في شمال شرقي البلاد، قتل 5 أشخاص على الأقل وأصيب 20 في ضربات جوية تسببت في اندلاع حرائق، كما أعلن حاكم المنطقة أوليغ سينيغوبوف.من جانبه، أفاد زيلينسكي بأنه «في الأيام الأربعة الماضية وحدها، قتل 18 شخصاً وجرح 106» في القصف على هذه المدينة، مندداً بـ«إرهاب متعمد».وسمع صحافيون من وكالة «الصحافة الفرنسية» في المكان دوي قصف، ورأوا 5 حرائق تنتشر في مناطق سكنية وسط خاركيف. وقالت سفيتلانا بيليغينا (71 عاماً) في تصريح للوكالة لدى تفقّدها شقتها المدمّرة: «اهتز المنزل بكامله... النيران التهمت كل شيء هنا».من جهته، أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال أن مدينة ماريوبول الاستراتيجية «لم تسقط»، مؤكداً أن المدافعين عن المدينة ضد الهجوم الروسي «سيقاتلون حتى النهاية». وأضاف في مقابلة بثتها الأحد قناة «إيه بي سي» الأميركية: «لا، المدينة لم تسقط. قواتنا العسكرية وجنودنا ما زالوا هناك. سيقاتلون حتى النهاية. بينما أتحدث إليكم، ما زالوا في ماريوبول».
- مجمع «آزوفستال»
وكانت موسكو قد طلبت من آخر المقاتلين الأوكرانيين المتمركزين في مجمع «آزوفستال» للمعادن، وقف إطلاق النار، وإخلاء مواقعهم. وأكدت وزارة الدفاع الروسية عبر «تلغرام» أن «جميع من يتخلون عن أسلحتهم سيتم ضمان سلامتهم... إنها فرصتهم الوحيدة». وقال المسؤول في شرطة ماريوبول ميخايلو فيرشينين، الأحد، إن «العديد من المدنيين بمن فيهم نساء وأطفال ورضع ومسنون» تحصنوا في مجمع «آزوفستال». وأضاف في تسجيل بُث على «يوتيوب»: «هؤلاء الناس يحمون أنفسهم من القصف؛ إذ يوجد ملجأ هناك يتيح فرصة للبقاء لبعض الوقت». وتابع: «هم لا يثقون في الروس. لقد رأوا ما يحدث في المدينة، لذلك هم موجودون في المصنع».وأفادت هيئة الأركان العامة الأوكرانية بشن القوات الجوية الروسية ضربات على ماريوبول، وتحدّثت عن «عمليات هجومية قرب الميناء» دون تقديم مزيد من التفاصيل. وسيشكل استيلاء روسيا على هذه المدينة انتصاراً مهماً؛ لأنه سيسمح لها بتعزيز مكاسبها في المنطقة الساحلية المطلة على بحر آزوف، من خلال ربط منطقة دونباس التي يسيطر موالون لها على جزء منها، بشبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014.
- التزويد بالأسلحة الثقيلةووصف زيلينسكي الوضع في ماريوبول بأنه «غير إنساني»، داعياً الغرب إلى تزويد كييف «فوراً» بأسلحة ثقيلة يطلبها منذ أسابيع. وأشار إلى خيارين، يتمثّل الأول بـ«تزويد الشركاء أوكرانيا بكل الأسلحة الثقيلة اللازمة والطائرات... فوراً»، من أجل «تخفيف الضغط على ماريوبول ورفع الحصار» عن المدينة التي كان يعيش فيها 441 ألف شخص قبل بدء الغزو الروسي. وأضاف أن «لا طعام ولا ماء ولا دواء» في ماريوبول، متّهماً موسكو بـ«رفض» إقامة ممرات إنسانية. وأما الخيار الثاني بحسب زيلينسكي فهو «طريق التفاوض؛ حيث يجب أن يكون دور الشركاء حاسماً أيضاً»، مؤكداً أن البحث عن حل «عسكري أو دبلوماسي» هو عمل «يومي» منذ بدء الحصار؛ لكن تبين أنه «صعب جداً».وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، ديفيد بيزلي، إن أكثر من مائة ألف مدني باتوا على حافة المجاعة في ماريوبول التي تفتقر إلى المياه ومصادر التدفئة.
وفي منطقة كييف، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها أطلقت صواريخ عالية الدقة على مصنع ذخيرة قرب بروفاري.
٥-شفق نيوز………
دعا قائد عمليات بغداد، يوم الثلاثاء، إلى "الانتباه الشديد والحيطة والحذر" للحفاظ على "المنجزات الأمنية"، وفيما حدد أساليب بديلة لتعويض إغلاق طرق الكرادة، شدد على استنفار الإمكانات كافة لتطبيق الخطة الأمنية الخاصة بشهر رمضان. وقالت قيادة عمليات بغداد في بيان ورد لوكالة شفق نيوز إن "خلال جولة ميدانية ليلية للاطلاع على الاجراءات الامنية المتخذة ضمن منطقة الكرادة، شدد قائد عمليات بغداد على الانتباه الشديد واخذ الحيطة والحذر للحفاظ على المنجز الامني المتحقق". وأضاف البيان أن "قائد العمليات وجه بضرورة التعاون بين رجل الامن والمواطن بالإضافة الى ايجاد الحلول السريعة التي تضمن سلامة المواطنين من جهة، وانسيابية حركة العجلات من جهة أخرى".كما اوعز قائد العمليات، بحسب البيان، بـ"التعويض عن قطع الطرق بتكثيف الجهود الاستخبارية وتزويد مداخل الكرادة بعجلات السونار ومفارز الـ "K9" للتفتيش الدقيق للعجلات"، داعياً إلى "إستنفار كافة الإمكانيات التي تضمن تطبيق الخطة الخاصة بشهر رمضان".وكان القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي وجه، أمس الإثنين، الأجهزة الأمنية بأخذ الحيطة والحذر، ورفع مستوى الجهوزية للرّد السريع، والاستمرار في متابعة زخم العمليات التي أمّنت شهر رمضان.
٦-إزالة السعودية من المستوى الأعلى خطورة للسفر وهذا تصنيف الدول العربية
سياحة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) تحديثًا لتوصيات السفر في ظل استمرار انتشار فيروس "كوفيد-19".ويشمل تقييم المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها 4 مستويات، حيث يشكل المستوى الرابع الأعلى خطورة، ويشكل المستوى الأول خطورة أقل.وأزالت المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها المملكة العربية السعودية ومصر من المستوى الرابع الأعلى خطورة للسفر، واحتل البلدان المستويين الأول والثالث على التوالي.وتضمّن المستوى الرابع دولًا عربية مثل البحرين، والأردن، والكويت، ولبنان، والصومال، وتونس.وبالإضافة إلى مصر، اشتمل المستوى الثالث أيضَا على ليبيا، وسلطنة عُمان، وقطر، ودولة الإمارات العربية المتحدة.وتضمّن المستوى الثاني العراق فقط، بينما اشتمل المستوى الأول على جزر القمر، وجيبوتي، وموريتانيا، والمغرب.ويمكنكم إلقاء نظرة على تصنيف الدول العربية في الإنفوجراف أعلاه:
مع تحيات مجلة الكاردينيا