أخبار يوم ٥ حزيران
أخبار يوم ٥ حزيران
١- السومرية:تأكيد أممي - بريطاني - أمريكي على استقرار العراق وسيادته……
أكدت الأمم المتحدة وأمريكا وبريطانيا، اليوم على استقرار العراق وسيادته، وتمكينه اقتصادياً.وقالت السفارة الأمريكية لدى بغداد في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "السفيرة ألينا إل رومانوسكي اجتمعت مع الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس بلاسخارت وسفير المملكة المتحدة لدى العراق مارك برايسون ريتشاردسون في 3 حزيران"وأعربت إل رومانوسكي، وفق البيان، عن "تقديرها للتنسيق بين الأمم المتحدة والمملكة المتحدة مع الولايات المتحدة وبقية الدول من المجتمع الدولي لدعم عراق مستقر ومزدهر وديمقراطي وموحد".وأضافت، "تعتبر الأمم المتحدة والمملكة المتحدة شريكين أساسيين في علاقتنا المتعددة الاتجاهات مع العراق لتعزيز مصالحنا المشتركة العديدة، بما في ذلك استقرار العراق وسيادته، والتمكين الاقتصادي، وجهود مكافحة الفساد، واستقلال الطاقة، والمناخ، وحماية حقوق الإنسان، وتأكيد التزامنا بضمان المساعدة الانسانية للاشخاص المتعففين"..
٢-السومرية………
كشف مصدر مطلع، اليوم عن النتائج الأولية لأعمال الفريق المؤلف من هيئة النزاهة الاتحاديَّة للتحري والتقصي عن تسريب الأسئلة الوزارية - الثالث المتوسط للعام الحالي.وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز أن "الفريق قام بتتبع الإجراءات الروتينية في توزيع الاسئلة من قبل اللجنة الدائمة للامتحانات العامة في الوزارة"، مؤكداً أن التحقيقات الأولية أسفرت عن التوصل إلى صحة المعلومات الخاصة بتسريب أسئلة مادة الرياضيات للصف الثالث المتوسط لهذا اليوم". واشار الى "تأليف لجنة تحقيقية في وزراة التربية؛ للتحقيق في موضوع تسريب أسئلة مادة الرياضيات، والتوصل إلى الجهة التي قامت بتسريب الأسئلة من خلال التعرف على الكود الخاص بها؛ إذ إن لكل جهة تستلم الأسئلة كوداً خاصاً بها، مؤكداً أن التحقيقات قادت إلى أن الكود الذي عبره تسربت الأسئلة هو الكود الخاص بمديرية تربية الرصافة الثانية".وأضاف المصدر إن "الفريق توصل أيضاً إلى أن أول موقع إلكتروني قام بتسريب الأسئلة (صفحة الدكتور علي فاروق)"، لافتاً إلى أن المعلومات الأولية تشير إلى أن الجهة التي تم من خلالها تسريب الأسئلة هي اللجنة المختصة بحفظ وتوزيع الأسئلة في مديرية تربية الرصافة".
٣-الجزيرة…………
أعلى شلال في العراق.. طُبعت صورته على العملة الرسمية ويتحول لجبل جليدي شتاء… يزخر إقليم كردستان العراق بالعديد من المناطق السياحية من جبال ووديان وشلالات ومناظر خلابة بالإضافة إلى المعالم الأثرية، مع تمتعه بدرجات حرارة منخفضة صيفا وتساقط الثلوج شتاء؛ وهذا ما جعله وجهة للملايين.
ارتفاعه 38 مترا
ويعد الشلال الجامد الواقع في إحدى القرى التي ترتفع عن سطح الأرض 1700 متر، والتي تتبع لقضاء جومان في إدارة سوران بمحافظة أربيل، من أكثر المناطق السياحية غرابةً؛ فهو أعلى الشلالات ارتفاعا في البلاد ويصل ارتفاعه إلى 38 مترا، ومن صفاته أن الماء يتدفق من أعلاه إلى أسفله في الفصول المعتدلة لكنه يتجمد ويتحول إلى أشبه ما يكون بجبل جليدي في الشتاء. ولأنّه أعلى الشلالات في البلاد، وضعت الحكومة صورته على فئة 50 ألف دينار من عملتها الرسمية، وفقا لمدير السياحة في إدارة سوران برزان محمد.وضع صورته على العملة المحلية دفع الجهات الحكومية إلى تعريفه بشكل أوسع عبر وسائل الإعلام؛ فرفع من إقبال السياح عليه، إلا أن محمد يُشير إلى شبه انعدام الخدمات فيه، لا سيما طريق الوصول إليه. يقرّ مدير السياحة -في حديثه للجزيرة نت- بأن توفير البنى التحتية من الخدمات الأساسية للشلال -لا سيما الطرق- ستزيد من أعداد السائحين وتجعله من المناطق المنافسة مع المناطق الأخرى، مؤكدا اختيار إدارته نحو 75 مكانا سياحيا لتوفير الخدمات الأولية له.وكان الإقليم قد سجل رقما قياسيا في أعداد السياح الوافدين إليه خلال عام 2021؛ إذ تخطى 4 ملايين، بزيادة قدرها 525% في عدد السياح على مدى السنوات السبع الماضية، وفقا لإحصاءات صادرة عن هيئة السياحة.ويوجد أكثر من 200 موقع سياحي في كردستان، من ضمنها 25 منتجعا سياحيا قديما وجديدا، كما يوجد 15 نوعا من السياحة في الإقليم أهمها الدينية والمائية والريفية والشتوية والصيفية والعلاجية الطبية والطبيعية والتاريخية.وتقع نحو 90% من المناطق السياحية في أربيل ضمن إدارة سوران، وهذا ما أنعش القطاع السياحي في المحافظة خلال السنوات الماضية مع استمرار اكتشاف المناطق السياحية فيها
غياب الخدمات الأساسية
ومع تميّز هذه الإدارة بمناطقها السياحية، إلا أن مدير منظمة وار لحماية البيئة، هه ژار ماهر، ينتقد عدم توفر البنى التحتية في المناطق السياحية، لا سيما افتقارها إلى الطرق العامة، فضلا عن عدم وجود دليل سياحي يساعد على الوصول إلى المناطق السياحية، وهذا ما أدى إلى غياب الكثير منها عن الأنظار. وتسعى حكومة الإقليم -حسب ماهر- باستمرار إلى تنويع وارداتها وعدم الاعتماد على النفط فقط، ورغم أن كردستان قابلة لتكون مقصدا سياحيا، فإن هذا القطاع لا يحتل حيّزا كبيرا في تأمين ورادت الإقليم.
لكن رئيس المنظمة يؤكد -للجزيرة نت- أن هذا القطاع بإمكانه توفير فرص عمل كثيرة للمواطنين في حال تمّ الاهتمام به أكثر.ويقترح ماهر على الجهات الحكومية اعتماد التقنيات المتطوّرة باستخدام التكنولوجيا لوضع دليل سياحي إلكتروني يُمكّن السياح من التعرّف على جميع المناطق السياحية لغرض زيارتها. وبيّن أن السائح -بوجه عام- ينجذب نحو المناطق التي توجد فيها المياه والشلالات، خاصة النادرة منها كما في الشلال الجامد.
دور القطاع الخاص
أمّا الخبير الاقتصادي محمد حسين، فيقترح نقله للقطاع الخاص من أجل تنشيط السياحة، معتبرا أن الحكومات المتعاقبة في الإقليم وفي المركز فشلت في زيادة حيويته وكانت إدارتها له سيئة.ويؤكد الخبير الاقتصادي -للجزيرة نت- أن من شأن التحول للقطاع الخاص توفير الكثير من الوظائف للطبقات دون خط الفقر، والإسهام في تنشيط الحركة الاقتصادية أكثر في كردستان، فضلا عن المساعدة على تدفق الأموال..
٤-سكاي نيوز…………
رغم "مليارات النفط".. شبح "تقشف وشيك" يخيّم على العراق
رغم الوفرة المالية "التاريخية" التي يحققها العراق من جراء مبيعات النفط، تصاعدت التحذيرات مؤخرا من حالة تقشف قد تشهدها البلاد في ظل غياب الموازنة المالية السنوية للعام الجاري، لأسباب عدة ويجني العراق شهريا مبالغ ضخمة من مبيعات النفط، إذ حقق أكثر من 11 مليار دولار في مايو الماضي، بينما بلغت عائدات أبريل أكثر من 10 مليارات دولار.إلا أن غياب الحكومة التي يسمح لها بالتصرف الكامل بتلك الأموال، يمثل عائقا أمام الاستثمار الأمثل لعائدات النفط واستغلالها في القطاعات والمشاريع المهمة للمواطنين.وتسببت الخلافات بين الكتل السياسية منذ إجراء الانتخابات النيابية في العاشر من أكتوبر الماضي، في الحيلولة دون تشكيل حكومة جديدة، بينما تمنع القوانين العراقية الحكومة الحالية من التصرف بتلك الأموال باعتبارها "حكومة تصريف أعمال"وفي مسعاه لمواجهة الوضع المتأزم، يسعى البرلمان العراقي إلى تشريع قانون "الدعم الطارئ" الذي تضمن إنفاق مبالغ على عدة قطاعات، لتدارك عدم تشريع قانون الموازنة المالية، لكن الخلافات السياسية أيضا أخرت هذا القانون باعتباره جاء بدعم من تحالف "إنقاذ الوطن" بزعامة مقتدى الصدر، فيما عارض "الإطار التنسيقي" برئاسة نوري المالكي القانون.
مخاطر محتملة
وفي غمرة هذا النزاع، شدد مظهر محمد المستشار الاقتصادي لرئيس الحكومة العراقية على ضرورة تمرير قانون الدعم الطارئ، محذرا من حالة من التقشف في حال عدم إقراره.وقال صالح في تصريح تلفزيوني، إن "مقترح قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي والتنمية مهم جدا في توفير البطاقة التموينية، وتعزيز المخزون الاستراتيجي، فضلا عن الحاجة لتوفير تخصيصات لدفع مستحقات الفلاحين، إضافة إلى توفير كلفة المشتقات النفطية المستوردة".وحذر صالح من "حالة التقشف والضائقة المالية والتضخم الذي يعتبر ظاهرة خطيرة، في حال عدم تمرير مقترح القانون"، الذي وصفه بأنه "حزمة إنفاق إنقاذية لتقليل أي مخاطر محتملة". وأكد أن "أسعار الوقود والغاز والسكر والحبوب ارتفعت بنسبة 40 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، مما يعزز الحاجة لتوفير مفردات البطاقة التموينية بسبب ارتفاع نسبة الفقر".ولجأت قوى "الإطار التنسيقي" إلى الطعن بهذا القانون أمام المحكمة الاتحادية، باعتباره جاء من حكومة تصريف الأعمال التي لا يحق لها تقديم مشاريع القوانين، مما دفع البرلمان إلى تبني مشروع القانون وإعادة قراءته من جديد، وتقديمه من قبل اللجنة المالية في المجلس.وعطل الانسداد السياسي تقديم مشاريع القوانين إلى البرلمان لتشريعها، ومنها قانون الموازنة العامة للعام الجاري الذي يرتبط بالعديد من المشروعات الاقتصادية والتنموية بتمويل الحكومة من الموازنة السنوية، يضاف إلى ذلك التأثيرات السلبية الواسعة على حياة المواطنين. وكان من المفترض أن يشرع البرلمان السابق قانون موازنة عام 2022، لكن إجراء الانتخابات المبكرة وعدم تشكيل حكومة جديدة بعد، منع تشريع الموازنة، ما أثار قلق الأوساط الشعبية خاصة مع تزايد حجم الأزمة الاقتصادية التي يعيشها العراق.وتسبب هذا الوضع بتأخر مستحقات الفلاحين وتعطيل تغطية بطاقة التموين وتوقف المشاريع الاستثمارية التي تشغل اليد العاملة، فضلا عن توقف المشاريع الجديدة التي هي بحاجة إلى إدراج في الموازنة المالية، فيما بقيت الحكومة الحالية بصلاحيات مقيدة لتسيير الأمور اليومية، وهو ما يحذر منه خبراء اقتصاديون، خاصة أن 5 أشهر انقضت من السنة المالية الحالية.وفي هذا السياق، يرى الباحث في الشأن الاقتصادي سرمد الشمري، أن "الوفرة المالية الحالية بحاجة إلى استثمار سريع متوسط وقصير المدى بهدف ضخ أكبر كمية من الأموال في الأسواق، لتحريكها والقضاء على البطالة التي تفشت في صفوف الشباب، حيث يعتمد قطاع واسع منهم، على الأعمال اليومية في البناء والمشاريع الاستثمارية مع المقاولين الثانويين".وأوضح الشمري في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الفئات الهشة لن تكون قادرة على تحمل هذا الوضع، مما يستدعي وضع معالجات سريعة مثل تشريع قانون الدعم الطارئ وإنقاذه من الخلافات السياسية، أو تصويت البرلمان بالسماح للحكومة الحالية بإرسال قانون الموازنة، وهو خيار يبدو مقنعا".
٥-شفق نيوز………
أفاد مصدر محلي بمحافظة النجف، بأن حفل زفاف تحول إلى نزاع عشائري بين النجف وكربلاء.وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز، ان "حفل زفاف أقيم في احدى المناطق الواقعة بين محافظتي النجف وكربلاء بالرغم من وجود نهوة عشائرية توصي بايقافه".واضاف، ان "مقيمي حفل الزفاف حاولوا كسر هذه القاعدة، فتحول العرس إلى نزاع عشائري ابتدأه اصحاب النهوة العشائرية"، لافتا إلى أن "قوة امنية طوقت مكان الحادث وقامت بحملة دهم وتفتيش واعتقال 3 اشخاص احدهم يحمل قناصا متطورا، فيما أخلت عدد من الجرحى لم يكشف عن عددهم بين الطرفين".
٦-بغداد: «الشرق الأوسط»
بينما بقيت مبادرة النواب المستقلين تراوح مكانها، فإن كلتا القوتين الشيعيتين الكبيرتين (التيار الصدري والإطار التنسيقي) ليست مستعدة لتنازل إحداهما للأخرى، رغم مرور 7 أشهر على إجراء الانتخابات البرلمانية. فالانسداد السياسي في البلاد يتواصل، لا سيما مع عدم وجود أي مؤشرات بتقارب كردي ـ كردي يمكن أن يحل عقدة منصب رئيس الجمهورية.
في غضون ذلك، انتقلت ساحة التنافس بين التحالفين من بحث عن حل لعقدة رئيس الجمهورية إلى البرلمان. فالصدر الذي منح خصومه في البيت الشيعي أكثر من مهلة لتشكيل الحكومة من دونه بدأ يتصرف من داخل البرلمان عبر تمرير القوانين التي يرغب في تمريرها. والأهم من ذلك أنه أجبر خصومه الشيعة على التصويت بالإجماع على قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل من منطلق أنه لا يمكن الوقوف ضد هذا القانون. ويقود مقتدى الصدر التحالف الثلاثي، بينما الإطار التنسيقي بقيادة مجموعة من الشخصيات، أبرزها نوري المالكي وهادي العامري وقيس الخزعلي وعمار الحكيم وحيدر العبادي.لكن الصدر الذي كان صاحب الفكرة والمشروع، أدى بعد تشريع القانون صلاة الشكر، بينما عاد خصومه الذين منحوه فرصة هذا الانتصار إلى الخصومة معه بشأن الموقف من رئيس الوزراء. الأمر نفسه ينطبق على حليفه الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني الذي صوت نواب حزبه على تجريم قانون التطبيع، رغم ظهور أصوات في كردستان بالوقوف ضد هذا القانون، أقله من ناحية كون العراق قد شرّع منذ عام 1969 قانوناً يحرم الترويج للصهيونية، وبالتالي فإن هذه الأصوات ترى أن لهذا القانون بُعداً سياسياً لا أكثر.
ليس هذا فقط بل إن قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي تحول هو الآخر إلى ساحة صراع وتنافس بين الكتلتين الشيعيتين ومن معهما من حلفاء. فرغم قيام المحكمة الاتحادية العليا بنقض مشروع القانون الذي قدمته حكومة مصطفى الكاظمي إلى البرلمان كبديل عن مشروع الموازنة الذي لا يمكن تقديمه من حكومة تصريف أعمال، فإن التيار الصدري الذي يملك الأغلبية داخل البرلمان تمكن من إعادة تقديمه ثانية إلى البرلمان من بوابة أخرى يسمح بها الدستور، وهي مقترح قانون لا مشروع قانون.ولأن الصدر يملك الأغلبية المريحة داخل البرلمان لتمرير القوانين التي تحتاج فقط إلى الأغلبية البسيطة (النصف زائد واحد) أو الأغلبية المطلقة من عدد الحضور داخل جلسة كاملة النصاب للبرلمان. وفي حال تم تشريع هذا القانون الذي بات من الصعب نقضه من قبل الاتحادية لعدم وجود سند دستوري لها، فإن الصدر سوف يسجل انتصاراً كبيراً لصالحه على خصومه في قوى الإطار التنسيقي كون الحكومة التي يترأسها الكاظمي حالياً تصنف من قبل قوى الإطار التنسيقي بأنها قريبة من الصدر.الخلاف على هذا القانون بين كتلتي الصدر والإطار ينسحب على ما يمكن أن يوفره هذا القانون من أموال تستطيع الحكومة التصرف فيها، لا سيما في حال تمرير القانون بما قدمته الحكومة بمبلغ قدره نحو 41 تريليون دينار عراقي (نحو 35 مليار دولار أميركي)، بينما الإطار التنسيقي يرى أن الحاجة الفعلية لا تتعدى 11 مليار دولار. وبصرف النظر عما إذا كان هذا القانون بديلاً عن الموازنة المالية أم لا، فإن من شأنه أن يطيل أمد الأزمة السياسية التي سوف تكون ضاغطة أكثر على قوى الإطار التنسيقي، لا سيما في ظل استمرار الكاظمي المدعوم من الصدر، وهو ما يعني أنها إما أن تضطر إلى تقديم تنازلات ينتظرها الصدر وإما أن تلجأ إلى طرق أخرى للتعامل مع الأزمة، بما في ذلك ركوب موجة الشارع الغاضب أصلاً من تردي الخدمات، خصوصاً الكهرباء التي هي الملف الساخن كل صيف عند بدء اشتداد درجات الحرارة.وبينما شكل الصدر عبر كتلته، التي تصدرت نتائج الانتخابات (75 نائباً)، تحالف «إنقاذ وطن» الذي ضم «السيادة» السني والديمقراطي الكردستاني، فإن «الإطار التنسيقي» بقواه المختلفة وبتعدد قياداته، كتلاً وفصائل، تمكّن هو الآخر من تشكيل تحالف ضم إلى جانبه الاتحاد الوطني الكردستاني و«عزم» السني. كلا التحالفين فشل على امتداد الشهور الماضية في تشكيل حكومة جديدة في وقت تواصل حكومة مصطفى الكاظمي التي تقوم بتصريف الأعمال مسؤولياتها وسلطاتها كافة ما عدا توقيع الاتفاقيات.وتتمثل العقدة في تحالف الأغلبية الذي يملكه الصدر الداعي إلى تشكيل حكومة أغلبية وطنية، لكنه لم يتمكن من جمع الأصوات الكافية لانتخاب رئيس للجمهورية، كون منصب رئيس الجمهورية طبقاً للدستور، يحتاج إلى أغلبية ثلثي أعضاء البرلمان، ما يعني جمع 220 صوتاً من مجموع 329 صوتاً. ولأن الحزبين الكرديين اللذين يتعين عليهما التوافق لاختيار مرشح واحد لهذا المنصب الذي هو من الناحية العرفية من حصة الكرد، فإن الفشل في الوصول إلى توافق أدى إلى تجاوز وخرق المدد الدستورية.
٧-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
l قبل 5 ساعات
المبعوث الأممي إلى السودان: حان وقت إنهاء العنف والانتقال للحوار بين الأطراف السودانية
l قبل 5 ساعات
المبعوث الأممي إلى السودان: متفائل بإمكانية التوصل لحل للأزمة الحالية في السودان
l قبل 6 ساعات
ماكرون: بوتن ارتكب "خطأ تاريخيا وأساسيا"
l قبل 6 ساعات
بوتن: الحبوب الأوكرانية يمكن تصديرها عبر رومانيا وبولندا
l قبل 6 ساعات
بوتن: روسيا ستزيد صادراتها من الحبوب إلى 50 مليون طن
l قبل 6 ساعات
بوتن: تقديراتنا تشير إلى أن أوكرانيا يمكنها تصدير 5 ملايين طن من القمح و 7 ملايين طن من الذرة
l قبل 6 ساعات
بوتن: أوروبا بالغت في أهمية مصادر الطاقة البديلة
l قبل 7 ساعات
بوتن: بعض الدول الأوروبية تخلت عن عقود طويلة الأمد لشحنات الغاز الروسي
l قبل 7 ساعات
بوتن: القرار الأميركي بطبع الأوراق المالية أدى إلى ارتفاع أسعار الأغذية على الصعيد العالمي
l قبل 7 ساعات
بوتن: هناك محاولات لإلقاء اللوم على روسيا بسبب أزمة الغذاء في الأسواق العالمية
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية الأوكراني: لا توجد ضمانات من روسيا حتى الآن ونبحث عن حلول مع الأمم المتحدة والشركاء
l قبل 7 ساعات
وزير الخارجية الأوكراني: مستعدون لتهيئة الظروف اللازمة لاستئناف الصادرات من ميناء أوديسا
l قبل 7 ساعات
البرلمان الألماني يوافق بأغلبية كبيرة على تعديل دستوري يتيح استثمارات بمئة مليار يورو لتسليح الجيش
l قبل 8 ساعات
رئيس الاتحاد الإفريقي: بوتن أبدى استعداده لتيسير صادرات الحبوب الأوكرانية خلال اجتماع سوتشي
l قبل 8 ساعات
رئيس الاتحاد الإفريقي: الرئيس بوتن أعرب عن استعداد بلاده لضمان تصدير القمح الروسي والأسمدة
l قبل 8 ساعات
بايدن: نعمل على جعل أوكرانيا قادرة على الدفاع عن نفسها
l قبل 8 ساعات
بايدن: إعلان أوبك+ عن زيادة الانتاج خطوة إيجابية لكني لست واثقا إن كانت "كافية"
l قبل 8 ساعات
الخارجية الفرنسية: مقتل مواطن فرنسي في إحدى المعارك الدائرة بأوكرانيا
l قبل 8 ساعات
بايدن: أعمل مع الشركاء الأوروبيين لجعل الحبوب المخزنة في أوكرانيا تجد طريقها إلى الأسواق العالمية لتخفيض أسعارها
l قبل 8 ساعات
بايدن: لم تتمكن أوكرانيا من نقل حبوبها إلى دول العالم بسبب الحرب الروسية
l قبل 8 ساعات
بايدن: هناك احتمال أن ألتقي بزعماء إسرائيل وبعض القادة العرب قريبا
l قبل 9 ساعات
مجلس الأمن الدولي يرحب بتمديد الهدنة في اليمن
l قبل 10 ساعات
بيان من ريال مدريد حول أحداث النهائي الأوروبي: نريد إجابات
مع تحيات مجلة الكاردينيا