آخبار وتقارير يوم ٢٩ آب
آخبار وتقارير يوم ٢٩ آب
١-السومرية :وزير الصدر يدعو الى عراق جديد: لا تبعية فيه…… دعا وزير زعيم التيار الصدري صالح محمد العراقي، اليوم الى عراق جديد يخلو من التبعية، ويسود السلام فيه.وقال العراقي في تدوينة تابعتها السومرية نيوز، : "تعالو الى عراق جديد، لا تبعية فيه، ولا ملــيشــيات فيه، ولا إحـتــلال فيه، ولا إرهـــاب فيه، ولا فســـاد فيه، ولا مــخــدرات فيه، ولا ســلاح منفلت فيه، ولا أحزاب مجرّبة فيه، ولا مجرّب يجرّب فيه، ولا دولة عميقة فيه، ولا طائــفــية فيه، ولا محاصصة فيه، ولا جــريــمة فيه، ولا عــنف فيه، ولا إقــتتال فيه، ولا تمسّك بالسلطة فيه، ولا وباء فيه، ولا فقر فيه، ولا بطالة فيه، ولا غلاء فيه، ولا تهــريب فيه، ولا جفاف فيه، ولا فاحـشة فيه". وأضاف، :"فيه قانون يُعمل به، وفيه أخوّة تسود، وفيه المواطن مكرّم، وفيه الأقلّيات تكرم، وفيه قضاء نزيه، وفيه علاقات مع الخارج متوازنة، وفيه سلام يسود، وفيه جيش يحمي، وفيه شعب يُخدم، وفيه حكومة تَخدِم، وفيه ولاء للوطن.، وفيه العشائر تتآخى، وفيه حدود تصان، وفيه الكرامة لا تهان، وفيه المرأة مصانة، وفيه الشباب يعين ويعان، وفيه تحترم الأديان، وفيه تسلم العقائد، وفيه تصاغ الأفكار، فيه الزراعة والصناعة تزدهر، وفيه الإعمار مستمر، وفيه العملة والإقتصاد أقوى، وفيه الموازنة مقرّة، وفيه الطاعة لله محبوبة، وفيه العصيان لله منبوذ، وفيه الولاء للوطن مطلوب".
٢-السومرية………
النزاهة تضبط تجاوزات بأكثر من 8 مليارات دينار في المثنى…… كشفت هيئة النزاهة، اليوم عن ضبط هدر للمال العام في محافظة المثنى بقيمة 8.5 مليار دينار.وذكرت دائرة التحقيقات في الهيئة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، ان "فريق عمل مكتب تحقيق المثنىرصد عدم قيام ديوان محافظة المثنى – قسم الأملاك باستحصال مبلغ (8,198,211,979) مليارات دينار بذمَّة معامل وشركات قامت بالتجاوز والاستيلاء على كميَّاتٍ كبيرةٍ من مادة حجر الكلس والأطيان من المقالع الحكوميَّة"، مُبيّنةً أنَّه "ترتب على ذلك هدر للمال العام، فضلاً عن عزوف المُواطنين عن استئجار المقالع من الدولة، الأمر الذي أدَّى إلى انخفاض عقود الإيجار بنسبة 36% عن السنوات السابقة" وأضافت إنَّ "الفريق نفَّذ عمليَّتين مُنفصلتين في مُديريَّة زراعة المُحافظة، تمَّ خلال الأولى ضبط (169) معاملة تجهيز مبيدات زراعيَّة للفلاحين الذين لم يُنفِّذُوا الخطة للموسم الزراعيِّ 2021 -2022، لافتةً إلى أنَّ قيمة المُبيدات المُوزَّعة خلافاً للتعليمات بلغت(210,601,324) ملايين دينارٍ"وأشار البيان الى أنه "وفي العمليَّة الثانية، تمَّ الكشف عن ضبط (43) معاملةً في مُديريَّة الزراعة تتضمَّن كتباً مُوجَّهة من دائرة زراعة السماوة إلى الشركة العامَّة للتجهيزات الزراعية – فرع المثنى لغرض تجهيز مادَّة سماد الذرة الصفراء، إضافةً إلى ضبط (12) كتاباً مُزوَّراً صادراً عن زراعة المُحافظة تمَّ على إثرها تجهيز الفلاحين بالمادة المذكورة، التي تُقدَّرُ قيمتها بــ (80,559,065) مليون دينارٍ".
٣-الجزيرة………لحل الأزمة في العراق.. الصدر يقترح استبعاد جميع الأحزاب من تشكيل الحكومة……… اقترح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اليوم أن تتخلى "جميع الأحزاب" عن المناصب الحكومية التي تشغلها للسماح بحل الأزمة السياسية في العراق.واعتبر الصدر مطلبه السابق بحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة أقل أهمية حاليا وأضاف مطلبا جديدا، في تحول واضح بموقفه.وقال الوزير الصدري صالح محمد العراقي في تغريدة نقلا عن زعيم التيار إن "هناك ما هو أهم من حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع).وأضاف أن "الأهم عدم إشراك جميع الأحزاب والشخصيات التي شاركت في العملية السياسية منذ الاحتلال الأميركي عام 2003 وإلى يومنا، بما فيها التيار الصدري". وأضاف "أنا على استعداد وخلال مدة أقصاها 72 ساعة لتوقيع اتفاقية تتضمن ذلك"، مشيرا إلى أنه "إذا لم يتحقق ذلك فلا مجال للإصلاح".من جهته، قال النائب عن الإطار التنسيقي عارف الحمامي إن "تغريدة زعيم التيار الصدري تحتاج إلى جلسات حوارية وإيضاح". ويطالب التيار الصدري بحل البرلمان وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، فيما يريد الإطار التنسيقي إجراء هذه الانتخابات لكن بشروط.ويملك الصدر -الذي يتمتع بنفوذ كبير ويصعب التنبؤ بخطواته- القدرة على إخراج العراق من المأزق الذي غرق فيه منذ انتخابات أكتوبر/تشرين الأول 2021، إذ لا يزال منذ ذلك الحين بلا رئيس وزراء جديد ولا حكومة.ويرفع الصدر منذ بدء الأزمة شعارات، أهمها محاربة الفساد، ولا يشارك حزبه في الحكومة الحالية، لكنه يتمتع بنفوذ في بعض الوزارات على مدى السنوات الماضية.وفي وقت سابق من أغسطس/آب الجاري أطلق رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي "حوارا وطنيا" لمحاولة إخراج العراق من المأزق، لكن ممثلي التيار الصدري وزعيمهم قاطعوا هذه المبادرة، واعتبروا أنها لم "تسفر إلا عن بعض النقاط التي لا تسمن ولا تغني من جوع".
٤-سكاي نيوز……… 3 مواقع بديلة.. الإطار التنسيقي يستعد لجلسة برلمانية……… تتحرك قوى الإطار التنسيقي لعقد جلسة للبرلمان العراقي، خارج المقر الرئيس في المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد، حيث يعتصم مئات من أنصار مقتدى الصدر هناك، وسط تحذيرات من تلك الخطوة.وعقدت عدة لجان برلمانية، مثل المالية والدفاع والنزاهة، خلال اليومين الماضيين اجتماعات غير رسمية، لأول منذ تطويق مبنى البرلمان، مطلع الشهر الجاري، فيما بدا أنها مقدمة لعقد جلسة للمجلس، وإن كان خارج العاصمة بغداد.وقال سياسي مقرب من قوى الإطار التنسيقي، إن "حراكًا برلمانيًّا شهدته الساحة السياسية خلال الساعات الماضية، بهدف عقد جلسة لمجلس النواب، في موقع بديل، إذ جمعت قوى الإطار، أكثر من 150 توقيعًا نيابيًّا، لانعقاد تلك الجلسة، كما أوصلت رسالة إلى رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، عن طريق رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض، بضرورة انعقاد تلك الجلسة" السياسي الذي رفض الكشف عن اسمه أكد لـ"سكاي نيوز عربية"، أن "التوجه العام الآن نحو تلك الجلسة، حيث تنعقد الآمال عليها، في التصويت لرئيس الجمهورية، ومن ثم تكليف رئيس للحكومة"، مشيرًا إلى أن "ما يحصل حاليًّا هو بمعزل عن التيار الصدري".
مواقع مرشحة
تواجه قوى الإطار التنسيقي، معارضة من داخلها بشأن تلك الجلسة، إذ لا يرغب رئيس تحالف الفتح هادي العامري، صاحب ثاني كتلة برلمانية داخل هذا التجمع، بتصعيد الموقف مع التيار الصدري، كما أن معارضة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، تمثل عائقًا أساسيًّا، فضلًا عن المخاوف من ردة فعل مقتدى الصدر، في حال عُقدت الجلسة.لكنّ أوساطًا قريبة من الإطار التنسيقي تتداول مواقع بديلة لعقد الجلسة النيابية، في إشارة إلى اتخاذ خطوة متقدمة في هذا المسار، مثل جامعة بغداد أو مقر إقامة رئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، في منطقة الجادرية، أو الذهاب نحو محافظة السليمانية، في إقليم كردستان، التي يسيطر عليها حلفاء الإطار التنسيقي "حزب الاتحاد الوطني" بزعامة آل طالباني.وتقع جامعة بغداد في الجادرية، وهي منطقة سياحية مطلة على نهر دجلة، حيث تضم الجامعة العريقة عددًا من القاعات الكبيرة، لكنها قد لا تناسب كثيرًا التجمعات السياسية، ولم يسبق أن شهدت فعاليات مماثلة.أما موقع الحكيم، في المنطقة ذاتها، وهو إحدى البنايات الكبيرة التي تقام فيها سنويًّا اجتماعات سياسية متكررة، وكذلك مجالس العزاء بذكرى عاشوراء، ويحتوي على قاعات متعددة تثير إعجاب الجمهور العراقي في كل مناسبة تظهر فيها.أما محافظة السليمانية، فهي تضم كذلك مقرات كبيرة ومتنوعة لحزب الاتحاد الوطني، لكن اللجوء إليها قد يكون الخيار الأخير.
حماية شعبية لجلسة البرلمان
قوى الإطار التنسيقي تتحدث أيضًا عبر بيانات غير رسمية وتعليقات بأن الجلسة المقبلة ستكون تحت حماية جمهورها المعتصم حاليًّا في منطقة الجادرية، قبالة المنطقة الخضراء، ما يقطع الطريق عن إمكانية وصول أنصار التيار الصدري إلى هناك، تحسبًا لصدام بين الطرفين.وحسب عضو الإطار التنسيقي، عمران كاظم فإن "مطالب المعتصمين من كلا الفريقين لن تتحقق إلا داخل البرلمان".كاظم أضاف خلال تصريح صحفي، أن "البرلمان الحالي هو برلمان منتخب شرعيًّا ومعترف به دوليًّا وإقليميًّا، وانتخب رئيسه الحالي، كما شرع بعض القوانين وأبرزها قانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي والتنمية، وهو يمارس دوره التشريعي".
مخاوف الانسداد الكلي
الخبير في الشأن السياسي الدكتور غالب الدعمي، يرى خلال حديثه لـ"سكاي نيوز عربية" أن "الوضع العراقي ماضٍ نحو انسداد كلي وحقيقي في ظل رغبة قوى الإطار التنسيقي بعقد جلسة البرلمان، وتشكيل الحكومة، إذ تعتقد تلك القوى أن الأمور تسير نحوهم، ويتحدثون عن وجود دعم محلي وإقليمي، فضلًا عن المجتمع الدولي لحكومتهم"."التيار الصدري يمتلك المقاومة بالجمهور والاعتصامات وزيادة حدتها أو الدخول في معترك آخر، وفي حال مضت قوى التنسيقي بهذا المسار فإن الوضع سيكون خطيرًا، وقد يصل حد التصادم، في حال عدم تراجع أحد الطرفين، خاصة أن الحلول الوسطية بدت غير نافعة بسبب إصرار الطرفين على موقفهما"، وفق الدعمي.وتحدثت وسائل إعلام مقربة من التيار الصدري عن إمكانية توسيع رقعة الاحتجاجات لتشمل جميع المحافظات دون إقليم كردستان، خاصة أمام حقول النفط والمطارات والمنشآت الحسّاسة، فضلًا عن محطات الكهرباء وغيرها، بما يشبه العصيان المدني، الذي سيشل الحياة العامة، وهي خطوة أثارت قلقًا شعبيًّا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
٥-شفق نيوز………تقرير ……
نقلت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الامريكية عن خبراء ومحللين قولهم إن الديمقراطية الناشئة في العراق تتعرض للاختبار في ظل الأزمات السياسية التي يشهدها حاليا، لكن الدولة ضعيفة الى اقصى الحدود ولم تنهار، وهي كأنها "قطار متفلت" بلا قيادة. واعتبرت الصحيفة الامريكية ان الازمة السياسية الحالية، تكشف مدى هشاشة البلد في مواجهة أهواء لاعب واحد ساخط وغير منتخب مثل السيد مقتدى الصدر.واستعرض التقرير الأميركي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز؛ تطورات الأحداث العراقية الاخيرة، منذ نتائج الانتخابات ومحاولات تشكيل الحكومة والصدام بين التيار الصدري وقوى الإطار التنسيقي، ثم استقالة النواب الصدريين، ومهاجمة مبنى البرلمان والاعتصامات ومحاولة اقتحام مقر القضاء في المنطقة الخضراء. ونقل التقرير عن محلل سياسي ومسؤول حكومي سابق طلب عدم نشر اسمه ان "ما نشاهده الآن هو أن المؤسسات الديمقراطية الناشئة في العراق تخضع للاختبار، في حدودها وقدرتها على تحمل هذه الصدمات".
وبعدما أشار المصدر نفسه إلى أن الصدر "لا يحب اللعب وفق القواعد"، اوضح ان "برلماننا غير موجود لان الصدريين يعرقلونه، وقضاؤنا قرر الاغلاق بسبب محاولة الصدريين الاقتحام، ولدينا حكومة انتقالية مؤقتة منتهية ولايتها في السلطة التنفيذية". واوضح المحلل ان “فروع الحكومة الثلاثة اما انها مشلولة او انها تفتقر الى اي سلطة بتاتا. هذا أضعف ما يمكن ان تصل اليه دولة من دون ان تنهار. اننا في منطقة مجهولة". واعتبر التقرير؛ أن الضوابط المؤسسية نجحت بدرجة ما، لتحول دون تمكن الصدر من تفكيك الديمقراطية الوليدة في العراق بشكل كامل، حيث ان النظام كان بمثابة مادة لاصقة سياسيا للأفرع الطائفية المتباينة القائمة في العراق، على الرغم من انتشار الفساد والخلل الواضح ومراحل الجمود الطويلة. ونقل التقرير عن الباحث في معهد "المجلس الأطلسي" الأمريكي عباس كاظم قوله انه كان هناك "افتقار في الإستراتيجية" في قرار الصدر سحب نوابه من البرلمان، مضيفا أن ممارسة الضغط على السلطة القضائية باعتباره الوسيلة للوصول إلى انتخابات جديدة، يشكل "معركة خاسرة بالنسبة لهم"، حيث لا يستطيع القضاء قانونا حل البرلمان.وأوضح كاظم أن الصدريين "سلموا مقاعدهم إلى منافسيهم، وألغوا أنفسهم تماما من أي مشاركة سياسية في الحكومة، ولو انهم اعتمدوا على أي من المستشارين، لكانوا قالوا لهم: إنكم تنتحرون سياسيا". وتابع كاظم "والان بعد ان خرجوا، فإنهم يريدون العودة"، مضيفا انه "لا توجد كتلة سياسية بإمكانها تحمل البقاء خارج الحكومة لمدة 3 سنوات ونصف أو 4 سنوات. لقد حولوا العراق الى قطار متفلت في الوقت الحالي، وهو بدون برلمان ولا سلطة قضائية، وهناك حكومة تصريف أعمال مقتطعة الصلاحيات بدرجة كبيرة".ولفت التقرير؛ إلى ان الاحتجاجات الحالية تختلف عن التظاهرات الشعبية التي جرت في العام 2019، حيث ان لعبة القوة الجارية حاليا تتم من خلال اتباع الصدر في الشارع، واضاف انه من غير الواضح ما إذا كانت الانتخابات الجديدة، التي ستستغرق سنة على الأقل لتنظيمها، وتتطلب تمويلًا جديدا، ستكون كافية لتحقيق التوقعات التي طرحها الصدر بين أنصاره حول "الثورة". وأوضح الباحث في المجلس الاوروبي للعلاقات الخارجية حمزة حداد أن ما فعله الصدر هو الذهاب الى المنطقة الخضراء واحتلال البرلمان، مذكرا بأن الصدر لهب مثل هذه الورقة للمرة الاولى في العام 2016 ، بعدما اقتحم أنصاره البرلمان وفرضوا إجراء تعديل وزاري واسع ادخل بعض الوزراء التكنوقراط فيها. وبرغم ذلك، فان المطالبة بتنظيم انتخابات جديدة، حتى وان تحققت، تثير مخاوف حول الديمقراطية العراقية.ونقل التقرير عن محلل في بغداد قوله "هي أحد عيوب النظام.. نعم نحن نجري انتخابات ولدينا من يمثلنا في البرلمان، لكن ما الفائدة من ذلك طالما أنهم يتلقون أوامرهم من قادة أحزابهم السياسية؟". وقال حداد ان "القضية ستكون اشاعة الديمقراطية في العراق، والتي تتقدم على المدى الطويل"، مضيفا ان "الانتخابات المبكرة يمكن أن تكون عائقا كبيرا وهي في نظر الناس، تنقص شرعيتها".
٦-المخابرات الأميركية ستقيّم مخاطر كشف الوثائق المضبوطة لدى ترمب…… واشنطن: «الشرق الأوسط»
جاء في خطاب اطلعت عليه «رويترز» أن أجهزة المخابرات الأميركية ستجري تقييماً للمخاطر المحتملة على الأمن القومي من الكشف عن مواد تمت استعادتها خلال تفتيش في الثامن من أغسطس (آب)، لمسكن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بولاية فلوريدا.وجاء أيضاً في الخطاب المؤرخ الجمعة، والموجه من مديرة المخابرات الوطنية أفريل هينز إلى رئيس لجنة المخابرات في مجلس النواب آدم شيف ورئيسة لجنة الرقابة كارولين مالوني، أن وزارة العدل والمخابرات الوطنية «تعملان معاً لتيسير مراجعة تصنيفية» للمواد، بما فيها تلك التي تمت استعادتها خلال التفتيش.وقال شيف ومالوني في بيان مشترك، إنهما راضيان عن أن الحكومة «تقيم الأضرار التي تسبب فيها التخزين الخاطئ لوثائق سرية بمارالاغو»، في إشارة إلى بيت ترمب. ونشرت صحيفة «بوليتيكو» نبأ الخطاب في وقت سابق. وكشفت وزارة العدل الجمعة، عن أنها تحقق مع ترمب لنقله سجلات البيت الأبيض لاعتقادها بأنه حاز بالمخالفة للقانون وثائق يتصل بعضها بجمع المعلومات المخابراتية ومصادر بشرية سرية من ضمن أسرار أميركية محفوظة بأكبر قدر من العناية.وقالت هينز إن المخابرات الوطنية «ستقود أيضاً تقييماً تجريه أجهزة المخابرات للمخاطر المحتملة على الأمن القومي التي ستنتج عن الكشف عن المواد المعنية» بما في ذلك التي تم ضبطها. ونشرت وزارة العدل إفادة منقحة للغاية دعمت التفتيش الاستثنائي الذي أجراه مكتب التحقيقات الاتحادي لمارالاغو والذي ضبط العاملون في المكتب خلاله 11 مجموعة من السجلات السرية بعضها موسوم بعبارة «سري للغاية»، باعتبارها وثائق يمكن أن تهدد بشدة الأمن القومي إذا تم الكشف عنها.وقال أحد عملاء مكتب التحقيقات الاتحادي في الإفادة، إن المكتب راجع وأثبت 184 وثيقة «تحمل علامات السرية» وتحتوي على «معلومات عن الدفاع الوطني» بعد أن أعاد ترمب في يناير (كانون الثاني) سجلات حكومية في 15 صندوقاً طلبتها المحفوظات الوطنية الأميركية.وطبقاً للإفادة، فإن سجلات أخرى في تلك الصناديق كُتبت عليها ملاحظات بخط يد ترمب. وقال شيف ومالوني إن الإفادة التي نشرتها وزارة العدل الجمعة، «تؤكد مخاوفنا الجسيمة من أن الوثائق المخزنة في مارالاغو كانت تضم وثائق يمكن أن تعرض للخطر مصادر بشرية» للمعلومات.وأضافا: «من الأهمية بمكان أن تتحرك أجهزة المخابرات بسرعة لتقييم الضرر الحاصل وتخفيفه إذا لزم الأمر».ووصف ترمب الجمهوري، الذي يبحث خوض انتخابات الرئاسة في عام 2024، التفتيش الذي تم بإذن قضائي لمسكن مارالاغو في بالم بيتش بأن له دوافع سياسية، كما وصفه الجمعة بأنه «اقتحام».
٧-سكاي نيوز…………… الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
الصدر يدعو في تغريدة جديدة إلى عراق جديد خال من الميليشيات والإرهاب والفساد و"الأحزاب المجربة"
l قبل 1 ساعة
صدور مرسوم الدعوة إلى انتخابات مجلس الأمة الكويتي والتي حددت في 29 سبتمبر المقبل
l قبل 2 ساعة
ثروات القطب الشمالي.. صراع ثلاثي يشتعل على "صفيح بارد"
l قبل 2 ساعة
قبل إطلاق "آيفون 14".. تسريبات جديدة تبشر بـ"ميزة ثورية"
l قبل 3 ساعات
الجيش الصيني: نراقب إبحار سفن حربية أميركية عبر مضيق تايوان وجاهزون للتصدي لأي استفزاز
l قبل 4 ساعات
العالم يترقب.. ساعات قبل إطلاق مهمة استكشاف القمر
l قبل 4 ساعات
بالكتائب الشيشانية.. حرب الشوارع تستعد لفصل جديد في أوكرانيا
l قبل 4 ساعات
"الثقيل" يشعل معركة طرابلس.. المدنيون تحت القصف
l قبل 16 ساعة
بوتن يكافئ كل أوكراني "عائد" بمبلغ مالي
l قبل 16 ساعة
الأمين العام لجامعة الدول العربية: نطالب جميع الأطراف الليبية بتحمل مسؤولياتهم وأدعو الجميع إلى الحوار وليس استخدام السلاح
l قبل 16 ساعة
وزارة الصحة الليبية: 12 قتيلا و 87 جريحا بسبب الاشتباكات في طرابلس
l قبل 17 ساعة
ليفربول ينتصر 9-0 ويدخل التاريخ.. وصلاح "باهت"
l قبل 18 ساعة
فيديو يظهر خللا في تصميم الطريق التي قضى عليها الفنان اللبناني جورج الراسي
l قبل 19 ساعة
فيديو لفاجعة باكستان.. نحو ألف قتيل جراء الأمطار الموسمية
l قبل 19 ساعة
فيديو كليب وحديث ربط جورج الراسي بحوادث السير قبل الفاجعة
l قبل 20 ساعة
السفارة الأميركية في ليبيا: تشعر الولايات المتحدة بقلق بالغ إزاء الاشتباكات العنيفة في طرابلس مع ورود أنباء عن سقوط ضحايا مدنيين وتدمير للممتلكات
l قبل 21 ساعة
وزارة الدفاع التايوانية: رصد 21 طائرة و5 سفن صينية حول تايوان اليوم
l قبل 22 ساعة
دمار واسع بعد صدام الميليشيات بطرابلس.. خبايا الاشتباكات
مع تحيات مجلة الكاردينيا