أخبار وتقارير يوم ١٢ تشرين الثاني
أخبار وتقارير يوم ١٢ تشرين الثاني
١-السومرية…اعتقال متهم قتل عائلته.. البارزاني يبلغ السوداني بالعملية…
أعلنت خلية الإعلام الأمني، عن اعتقال متهم قتل عائلته في بغداد، مشيرة الى أن الاعتقال تم في إقليم كردستان العراق. وقالت الخلية في بيان، إنه "التعاون والتنسيق المستمر بين حكومة المركز والاقليم في شتى المجالات الأمنية وغيرها كانت له نتائج إيجابية عالية المستوى".وأضافت أنه "من خلال الحرص الكبير للأبطال في قوات الاسايش فقد تمكنوا من القاء القبض على المتهم الذي اقدم قبل يومين على قتل والدته وشقيقتيه في مدينة الكاظمية شمالي العاصمة بغداد". وكشفت الخلية أنه "كان هناك اتصال رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور البرزاني بالقائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، مساء الخميس، ليبلغه بالقاء القبض على هذا المتهم الهارب بعد قيامه بجريمته البشعة"، موضحة أن "عملية إلقاء القبض عليه تمت شمالي البلاد وهو الآن في قبضة الأجهزة الأمنية في إقليم كردستان العراق".
وكان مصدر أمني أفاد، أول أمس الثلاثاء، بقيام شخص بقتل عائلته باطلاق نار شمالي بغداد.
٢-السومرية………
السوداني يترأس اجتماعاً أمنياً ويصدر قرارين
ترأس رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، اليوم اجتماعا للمجلس الوزاري للأمن الوطني، فيما أصدر قرارين خلال الاجتماع. وذكر مكتب السوداني في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن الاجتماع "شهد البحث في آخر المستجدات والأوضاع الأمنية، فضلا عن مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال".وشدد القائد العام للقوات المسلحة، في مستهل الاجتماع، على "أهمية الدور الذي يؤديه المجلس بوصفه السلطة الأعلى في البلاد المسؤولة عن القرار الأمني، موضحاً أن الهدف الأسمى في إنفاذ القانون ما زال يواجه تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية، وهو ما يحتم أن يرافقه نجاح ملموس على المستوى الخدمي".وكشف السوداني، أن "هناك جهات، سواء في الداخل أن في الخارج، يزعجها أنْ يشهد العراق تحقيق إنجاز على المستوى الوطني، لذا فإننا كلما تقدمنا في خطوات تقديم الخدمات، سنواجه المزيد من التحديات الأمنية".ووجه رئيس مجلس الوزراء الجهات الامنية "بإبداء الصلابة المطلوبة لمواجهة هذه التحديات، وأنه لا توجد جهة فوق القانون".وأضاف، انه "يتحتم علينا تعزيز الطابع المدني للدولة، وهو ما يتعارض مع اتجاه عسكرة المدن".وقد صدر عن جلسة المجلس قرارات عدة، وفق جدول الأعمال، من بينها:
*- منع الجهات الرسمية كافة من زيارة الوفود الأجنبية الرسمية أو استقبالها، الا بعلم الحكومة وموافقتها، وبالتنسيق مع وزارة الخارجية وبخلاف ذلك،سيتم التعامل مع هذه الحالات وفقاً للقوانين النافذة.
*- تشكيل لجنة تحقيقية بحق الجهات الامنية والاستخبارية التي لم تنفذ قرار مجلس الامن الوطني المتعلق بإلغاء التدقيق الأمني للمواطنين في المناطق المحررة، ومحاسبة المقصرين.
٣-الجزيرة………
ماذا تفعل أمريكا حين تعجز؟ معركة الفلوجة تُجيب
هل استخدمت قوات الاحتلال الأميركية أسلحة محرمة دوليا في معركة الفلوجة الثانية؟
نشرنا بالأمس، الجزء الأول من حلقتين عن معارك مدينة الفلوجة، في العراق، عام 2004.وفي هذه الحلقة من بودكاست بعد أمس، نتابع الجزء الثاني من حكاية المدينة، ونمر على الشهور المُمهّدة للمعركة الثانية، ونستمع لشهادة الزميل حسين دَلِّي، مراسل الجزيرة في مدينة الفلوجة أثناء غزو العراق وآخر صحفيٍّ صمد داخل المدينة، عن مجريات المعركة الطاحنة، ويعرض لنا جانبا منسيا عن آثار أسلحة القوات الأميركية على مواليد الفلوجة ما بعد 2004، حيث يولد كثير منهم بتشوهات خلقية إلى الآن.فهل تُفتح هذه الملفات القديمة؟ وهل يُحاسب المسؤولون عنها؟
٣-سكاي نيوز……
جدل الخدمة الإلزامية يحتد بالعراق.. هل هي ضرورة وطنية؟…أرجأ مجلس النواب العراقي القراءة الأولى لمشروع قانون "خدمة العلم" إلى الجلسة المقبلة، الثلاثاء، بعد أن كان مقررا ذلك خلال جلسة الأحد، وسط تصاعد النقاش حول هذا القانون المثير للجدل داخل أروقته وفي الأوساط الشعبية والسياسية.نص مشروع القانون طرح أول مرة في العام 2021 خلال ولاية الحكومة السابقة برئاسة مصطفى الكاظمي، وليس واضحا بعد ما إذا كان مشروع قانون "خدمة العلم" سوف يحظى بتأييد غالبية النواب الحاليين.
تفاصيل مشروع القانون
-ADVERTISEMENT-Ads by
أعضاء في لجنة الدفاع والأمن النيابية، أكدوا أن "تشريع قانون الخدمة الإلزامية ضروري لوجود مخاطر تتعلق بالإرهاب في البلاد".مضيفين أن "القانون يرغم في حال إقراره، كل عراقي شاب يتراوح عمره بين 18 و35 عاما، على أن يلتحق بالتجنيد الإلزامي لمدة أقصاها 18 شهرا، وأدناها 3 أشهر، بحسب التحصيل العلمي للشخص المعني". تطبيق مشروع قانون خدمة العلم (التجنيد الإلزامي) سيتم بعد سنتين من تشريعه ونشره بجريدة الوقائع العراقية، وسيتقاضى المجندون وفق هذا القانون رواتب شهرية تتراوح ما بين 600 إلى 700 ألف دينار عراقي أي ما يعادل ما بين 410 إلى 475 دولارا أميركيا.
عسكرة المجتمع
منتقدون يرون أن الأبدى تأهيل الشباب العراقيين علميا ومهنيا وليس تطبيق التجنيد الإلزامي بحقهم، بدعوى الحرص على تنمية قدراتهم وتعزيز انتمائهم الوطني، محذرين من خطر العودة لعسكرة المجتمع وتعزيز النزعة العسكرية.فيما يرى مدافعون عن القانون، أنه تقليد معمول به في الكثير من دول العالم، وهو حاجة ملحة للعراق في ظل ما يواجهه من تحديات أمنية وسياسية جسيمة، كتهديدات التنظيمات الإرهابية مثل داعش، مشيرين إلى أن خدمة العلم في حال تطبيقها، قد تقود لمعالجة ظاهرة السلاح المنفلت في يد الميليشيات بالبلاد.
تعزيز الانتماء الوطني
يقول الباحث السياسي والمستشار القانوني العراقي محمد السامرائي، في حديث مع موقع سكاي نيوز عربية: "قانون خدمة العلم هو من أهم القوانين الملحة للعراق، والذي إن تم تشريعه في هذه الدورة البرلمانية فهو سيحسب لمجلس النواب والحكومة، حيث يعد قانون الخدمة العسكرية الإلزامية عاملا مهما لتعزيز الانتماء الوطني وتقوية أواصر المجتمع العراقي، الذي تعرض لهزات وخضات كبيرة جدا بفعل الأحداث الأمنية والتجاذبات السياسية طيلة العقدين الماضيين، وتركيز الأحزاب المتنفذة والحاكمة اهتمامها على كعكة السلطة، على حساب تعضيد الدولة بمؤسساتها العسكرية منها والمدنية". وأضاف: "وهكذا فتشريع قانون خدمة العلم سيعزز من قوة الدولة وتنظيم مؤسساتها العسكرية، وهو بالتأكيد لا يندرج ضمن سياق عسكرة المجتمع كما يقول المعترضين عليه، كوننا أمام تنظيم قانوني واضح يجند الشباب ويصقل شخصياتهم ويعزز الروح الوطنية لديهم، وهو تجنيد مؤقت ولفترات زمنية محدودة، وبحسب التحصيل العلمي للشباب المشمولين بأحكامه"."وبالعكس فعسكرة المجتمع تكون عبر انتشار المجاميع والكيانات المسلحة التي تعمل خارج اطار القانون وخارج سلطة الدولة، وليس عبر التجنيد الإلزامي وخدمة العلم التي تعد شرفا لا يعلوه شرف لجميع أبناء البلد"، كما يقول السامرائي .
سلبيات أكثر من الإيجابيات
في المقابل يقول الكاتب والمحلل العراقي علي البيدر، في حديث مع سكاي نيوز عربية: "الجيوش العسكرية الحديثة حول العالم هي نوعية وليست كمية، تركز على تطوير ترساناتها الردعية وقدراتها القتالية وفق أحدث التكنولوجيات الفتاكة والمتطورة، وليس بالضرورة عبر جيوش عددية جرارة متثاقلة، وتفتقر للسلاح النوعي وغير مؤهلة تكنولوجيا، ولهذا فطرح هذا القانون في ظل الظروف الحالية هو عبث سياسي محض".البيدر يضيف: "الميزة الإيجابية الوحيدة لهذا القانون هي أنه ربما يساهم حال اعتماده في القضاء على ظاهرة الميليشيات والسلاح المنفلت تدريجيا، ولو استغرق الأمر سنوات طويلة كي يتحقق بشكل كامل، لكنه في المقابل سيقود نحو عسكرة المجتمع وسيرافق تطبيقه ولا ريب عمليات فساد كبيرة، علاوة على أنه سيكلف الدولة ميزانيات طائلة جدا".والذي يستطرد بالقول: "بعض الجهات السياسية الداعمة لهذا القانون ربما تراهن في سرها على نجاح نظام الخدمة الإلزامية، بإبعاد الميليشيات المسلحة عن المشهد السياسي وتحجيم دورها، لكنه يبقى في كل الأحوال رهانا غير مضمون التحقق".
٤-شفق نيوز ……
أكد مساعد الرئيس الإيراني للشؤون البرلمانية، محمد حسيني، يوم الخميس، أن الأحداث التي تشهدها البلاد لن تكون الأخيرة، متهماً الولايات المتحدة الأمريكية، بمعاداة الشعب الإيراني منذ 70 عاماً.وتشهد مدن إيرانية عدة، احتجاجات شعبية وطلابية، أشعلها حادث وفاة المواطنة الإيرانية مهسا أميني، منذ شهرين، على أيدي "شرطة الأخلاق" إثر قضية حجاب. ورأى حسيني، في تصريحات نقلتها قناة الميادين اللبنانية، أن "بصمات الولايات المتحدة، واضحة في ما حصل لإيران مؤخراً".وتابع: "أمطرنا قاعدة عين الأسد بالصواريخ بعد اغتيال قاسم سليماني (قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني) ولم يستطيعوا الردّ علينا"، مردفاً بالقول: "كما اعتقلنا الأدوات التي ارتكبت جرائم ضد إيران، ولن نتأخر بالرد خارج البلاد، كما فعلنا في إقليم كوردستان".وأشار إلى أن أمريكا وحلفاءها "استخدموا مجموعات إرهابية، وقناة (سي أن أن) عرضت مشاهد عن تدريباتهم قبل إرسالهم إلى إيران"، لافتاً إلى أن "من يتشدق بحقوق الإنسان وحقوق المرأة لم يستنكر هجوم مرقد (شاه جراغ) الإرهابية في شيراز".
٥-رئيس أركان الجيوش الأميركية: لا غالب في الحرب الأوكرانية
في انتظار كيف سيتطور الوضع الميداني في خيرسون في الأيام المقبلة…
كييف - موسكو - لندن: «الشرق الأوسط»
قال الجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة، إن المؤشرات الأولية تشير إلى أن روسيا تستكمل انسحابها من خيرسون، فيما اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن أن الانسحاب يُظهر أن هناك «بعض المشاكل الحقيقية مع الجيش الروسي».واستقبل الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتنبرغ إعلان موسكو عن انسحاب قواتها من المدينة الاستراتيجية بحذر. وقال: «لاحظنا الإعلان الروسي بشأن الانسحاب من خيرسون... علينا أن نرى كيف سيتطور الوضع على أرض الواقع في الأيام المقبلة»، مضيفاً أن الحملة العسكرية التي تشنها روسيا في أوكرانيا تعاني، و«من الواضح أن روسيا تتعرض لضغوط شديدة، وإذا تركوا خيرسون فسيكون ذلك انتصاراً آخر لأوكرانيا». وأضاف أن الحلف سيدعم أوكرانيا «طالما تطلب الأمر ذلك».وحذرت كييف، الخميس، من أن الروس الفارين يمكن أن يحولوا خيرسون إلى «مدينة موت»، بعد أن أمرت موسكو بأحد أكبر الانسحابات في الحرب. وقال قائد الجيش الأوكراني فاليري زالوجني إن كييف لا يمكنها حتى الآن تأكيد ما إذا كانت روسيا تنسحب بالفعل، لكن القوات الأوكرانية تقدمت سبعة كيلومترات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، واستعادت 12 منطقة سكنية. وكتب في منشور على تيليغرام: «نواصل تنفيذ العملية الهجومية وفقاً لخطتنا».من جهته، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن تحرير مدينة خيرسون سيكون نتيجة لجهود أوكرانيا، «وليس هدية من روسيا». وجاء ذلك في خطاب زيلينسكي المسائي عبر الفيديو ليل الأربعاء-الخميس تعقيباً على إعلان موسكو.
وعرض التلفزيون الحكومي الأوكراني مقطعاً مصوراً يُظهر مجموعة صغيرة من الجنود الأوكرانيين في وسط قرية سنيهوريفكا على مسافة نحو 55 كيلومتراً شمالي مدينة خيرسون. وكان في استقبالهم عشرات السكان في ساحة يرفرف فيها العلم الأوكراني من خلفهم، حسبما جاء في تقرير لوكالة «رويترز» للأنباء.وعقب التراجعات الروسية في شمال أوكرانيا وشرقها، يترك الانسحاب لموسكو مكاسب محدودة فحسب في «العملية العسكرية الخاصة» التي تسببت بمقتل عشرات الآلاف من الجنود. وما زالت القوات الروسية متمسكة بمكاسب أخرى في الجنوب، من بينها طريق بري حيوي يربط روسيا بشبه جزيرة القرم التي استولت عليها عام 2014 وبمدن في الشرق كادت تمحوها عند الاستيلاء عليها.أما أوكرانيا، التي تحملت تسعة أشهر من القصف والاحتلال اللذين قتلا آلاف المدنيين فيها، فإن النصر في خيرسون سيعزز إمكان هزيمتها لروسيا في ميدان القتال، وقد يُسكت بعض الأصوات الغربية التي تدعوها للتفاوض على اتفاق للتنازل عن أراض.
وغرد ميك ريان الجنرال الأسترالي المتقاعد على «تويتر» قائلاً: «هذا إثبات لفاعلية الاستراتيجية والنهج العسكريين الأوكرانيين اللذين وضعتهما القيادة العليا. إنهما ينجحان، والروس يعلمون ذلك». وأضاف: «الآن ليس أوان إجبار أوكرانيا على التفاوض. ربما ضعف الروس لكنهم لن يتخلوا عن تطلعاتهم لضم أراض. سيكون من اللازم هزيمتهم في ساحة القتال وطردهم من أوكرانيا».
واعلن رئيس هيئة أركان الجيوش الأميركية الجنرال الأميركي مارك ميلي، الأربعاء، أن أكثر من مائة ألف جندي روسي قتلوا أو جرحوا منذ بداية غزو أوكرانيا، مشيراً إلى أن الخسائر في صفوف القوات الأوكرانية قد تكون مماثلة. وأضاف في كلمة في «نادي نيويورك الاقتصادي» إن «أكثر من مائة ألف جندي روسي بالتأكيد قتلوا أو جرحوا». مشيراً إلى أن «الأمر نفسه ينطبق على الجانب الأوكراني على الأرجح».وتقدم تصريحات ميلي أعلى تقدير أميركي لعدد الضحايا حتى الآن في الصراع المستمر منذ نحو تسعة أشهر، وتأتي في الوقت الذي تواجه فيه أوكرانيا وروسيا هدوءاً محتملاً في القتال خلال الشتاء، يقول الخبراء إنه قد يتيح فرصة للجلوس إلى طاولة المفاوضات. ولدى سؤاله عن آفاق الدبلوماسية في أوكرانيا، أشار ميلي إلى أن الرفض المبكر للتفاوض في الحرب العالمية الأولى فاقم المعاناة الإنسانية، وأدى إلى سقوط ملايين الضحايا. وأضاف: «لذلك عندما تكون هناك فرصة للتفاوض وتحقيق السلام ممكناً يجب اغتنام الفرصة».وعبر المسؤول العسكري الأميركي الكبير عن أمله في إجراء محادثات لإنهاء الحرب؛ لأن النصر العسكري ليس ممكناً لروسيا ولا لأوكرانيا، على حد قوله. وأضاف: «يجب أن يكون هناك اعتراف متبادل بأن النصر العسكري لا يمكن أن يتحقق على الأرجح، وبالمعنى الدقيق، بالوسائل العسكرية، لذلك يجب الالتفات إلى وسائل أخرى». وأكد أن هناك «فرصة للتفاوض».وقال ميلي إن الصراع حتى الآن حوّل ما بين 15 مليوناً و30 مليون أوكراني إلى لاجئين، وأودى على الأرجح بحياة 40 ألف مدني أوكراني.وعلى الرغم من ارتفاع أعداد الضحايا، يقول المسؤولون الأميركيون إن موسكو لم تتمكن من تحقيق أهدافها في أوكرانيا، وأثاروا تساؤلات حول المدة التي ستتمكن فيها روسيا من مواصلة حملة أدت أيضاً إلى القضاء على الكثير من قواتها البرية المزودة بمدرعات واستنزاف مخزونات المدفعية.
٦-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة
عاجل
الصين تخفف إجراءات مكافحة كوفيد-19 مع وقف الحجر الصحي وإلغاء قيود السفر بعد أن كانت أول من أقرّ القيود
l قبل 1 ساعة
تحذير جديد من ماسك لموظفي "تويتر": افعلوا هذا وإلا الإفلاس
l قبل 2 ساعة
مفاتيح الحسم.. 3 ولايات تحدد مصير انتخابات التجديد النصفي
l قبل 2 ساعة
قبيل زيارة بايدن.. ماذا تعتزم الولايات المتحدة مناقشته في "كوب 27"؟
l قبل 11 ساعة
مراسلنا: البنتاغون يقر حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار تتضمن أنظمة دفاع صاروخي
l قبل 11 ساعة
بالصور.. التكنولوجيا تكشف شكل "أول مومياء مصرية حامل"
l قبل 12 ساعة
مونديال 2022.. فرناندو سانتوس يكشف تشكيلة البرتغال
l قبل 12 ساعة
"تلميح جديد" من مانشستر يونايتد بشأن مستقبل رونالدو
بايدن سيلتقي الرئيس الصيني في إندونيسيا.. ما التفاصيل؟
l قبل 14 ساعة
البيت الأبيض: لقاء مرتقب بين جو بايدن والرئيس الصيني في إندونيسيا في 14 نوفمبر على هامش قمة العشرين
l قبل 14 ساعة
مع غياب السلامة العامة.. مخاطر تهدد حياة اللبنانيين
l قبل 16 ساعة
على مدرج مطار بيروت الدولي.. "رصاصة طائشة" تصيب طائرة لبنانية
l قبل 16 ساعة
"تسونامي ديسانتيس" يخيف ترامب.. ونيوسوم يهدد عرش بايدن
l قبل 16 ساعة
مصدر بالاتحاد السنغالي: ماني سيكون ضمن قائمة المنتخب في كأس العالم
l قبل 16 ساعة
إصابة طائرة ركاب تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط متجهة من الأردن إلى بيروت برصاصة طائشة أثناء الهبوط ولا إصابات
l قبل 17 ساعة
ماسك يرسل أول رسالة إلكترونية لموظفي "تويتر".. ماذا قال فيها؟
l قبل 17 ساعة
أسعار النفط تتخلى عن خسائرها وتصعد أكثر من 1 في المئة بعد تراجع التضخم في الولايات المتحدة
l قبل 17 ساعة
التضخم في الولايات المتحدة يتراجع خلال أكتوبر إلى 7.7 في المئة
بايدن سيلتقي الرئيس الصيني في إندونيسيا.. ما التفاصيل؟
l قبل 14 ساعة
البيت الأبيض: لقاء مرتقب بين جو بايدن والرئيس الصيني في إندونيسيا في 14 نوفمبر على هامش قمة العشرين
l قبل 14 ساعة
مع غياب السلامة العامة.. مخاطر تهدد حياة اللبنانيين
l قبل 16 ساعة
على مدرج مطار بيروت الدولي.. "رصاصة طائشة" تصيب طائرة لبنانية
l قبل 16 ساعة
"تسونامي ديسانتيس" يخيف ترامب.. ونيوسوم يهدد عرش بايدن
l قبل 16 ساعة
مصدر بالاتحاد السنغالي: ماني سيكون ضمن قائمة المنتخب في كأس العالم
l قبل 16 ساعة
إصابة طائرة ركاب تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط متجهة من الأردن إلى بيروت برصاصة طائشة أثناء الهبوط ولا إصابات
l قبل 17 ساعة
ماسك يرسل أول رسالة إلكترونية لموظفي "تويتر".. ماذا قال فيها؟
l قبل 17 ساعة
أسعار النفط تتخلى عن خسائرها وتصعد أكثر من 1 في المئة بعد تراجع التضخم في الولايات المتحدة
l قبل 17 ساعة
التضخم في الولايات المتحدة يتراجع خلال أكتوبر إلى 7.7 في المئة
l قبل 17 ساعة
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعتبر أن تصنيع الصاروخ الإيراني الجديد يفاقم "المخاوف الدولية"
مع تحيات مجلة الكاردينيا