أخبار وتقارير يوم ٨ تشرين الثاني
أخبار وتقارير يوم ٨ تشرين الثاني
مسؤول بإقليم كوردستان: محافظة أربيل تعرضت لهجمات بمسيّرات خلال الأيام الماضية
رووداو ديجيتال:أعلن مسؤول رفيع في حكومة إقليم كوردستان، أن محافظة أربيل تعرضت هجمات بطائرات مسيّرة خلال الأيام الماضية.
المسؤول الرفيع الذي لم يشأ الافصاح عن اسمه، قال لشبكة رووداو الإعلامية، الثلاثاء (7 تشرين الثاني 2023)، أن محافظة أربيل شهدت خلال الأسبوعين الماضيين هجمات بطائرات مسيّرة، استهدفت بشكل أكبر القواعد الأميركية.
وأكد أن الهجمات في محافظة أربيل لم تسفر عن خسائر بشرية حتى الآن.
لدى القوات الأميركية قاعدتين في إقليم كوردستان في أربيل وحرير، ضمن قوات التحالف الدولي وبطلب من الحكومة العراقية.
منذ بدء الحرب على غزة، وتزامنا مع سلسلة هجمات في سوريا، واستمرار تبادل القصف بين حزب الله وجيش الإحتلال الصهيوني على حدود لبنان الجنوبية؛ تشن "المقاومة الإسلامية في العراق"، هجمات صاروخية وبطائرات مسيرة على المصالح الأميركية في سوريا والعراق.
تصريحات المسؤول في حكومة إقليم كوردستان تأتي في وقت، أعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان الثلاثاء، أن قاعدة قوات التحالف الدولي تعرض لهجوم بثلاث طائرات مسيّرة.
الجهاز أوضح في بيان نشره على صفحته الرسمية، أن قاعدة قوات التحالف في مطار أربيل تعرضت لهجوم بمسيّرتين مفخختين صباح الثلاثاء، تم تفجيرها في الجو.
كما تعرضت القاعدة ذاتها إلى هجوم آخر بمسيّرة مفخخة أخرى تحطمت دون أن تنفجر.
الثلاثاء أيضاً، تبنت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف قاعدة القوات الأميركية في حرير بمسيّرتين.
بدوره، دعا رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء العراقي إلى عدم السماح "للقوى الخارجة عن القانون" بخلق مشاكل للعراق وإقليم كوردستان.
وقال نيجيرفان بارزاني عقب اجتماع مشترك بين الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني، عقد في مصيف صلاح الدين، الثلاثاء رداً على سؤال حول استهداف إقليم كوردستان: "هذا تطور خطير للعراق وإقليم كوردستان".
رئيس إقليم كوردستان القائد العام للقوات المسلحة في إقليم كوردستان، شدد على أن "طلب حكومة إقليم كوردستان من رئيس الوزراء العراقي كقائد عام للقوات المسلحة هو أنه يجب عدم السماح للقوى الخارجة عن القانون بخلق مشاكل للعراق وإقليم كوردستان".
واضاف: "ننتظر رئيس الوزراء العراقي، ونعتقد أن هذا النوع من الأعمال لن يساعد العراق وليس صحيحاً، ولا تمكن المصلحة في دخول العراق بهذه المشاكل".
بينما ارتفعت وتيرة الهجمات ضد المصالح الأميركية من قبل "فصائل المقاومة" في العراق وسوريا ولبنان، منذ اندلاع الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين في السابع من تشرين الأول الماضي، أعلنت الولايات المتحدة الأميركية عن تعزيزات دفاعية لمواقعها في المنطقة.
----------------
عاجل من سكاي نيوز:(بلينكن: لا نريد مواجهة إيران.. ومساعدات غزة غير كافية)….
قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إن العمل جار بشكل مكثف من أجل التوصل إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة.وأضاف بلينكن أن الهدنة الإنسانية قد تكون فرصة لإدخال مساعدات إلى غزة وإطلاق سراح المحتجزين، مشيرا إلى أن المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة غير كافية.وتابع: "سنرد على أي تهديد لمصالحنا في المنطقة ولا نريد مواجهة مع إيران".وأجرى وزير الخارجية الأميركي زيارة لبغداد، الأحد، حيث التقى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وتشاورا حول مخاطر امتداد الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.ولم يتمّ الإعلان مسبقاً عن هذه الزيارة التي كشفت عنها رئاسة الوزراء العراقية في بيان، لأسباب أمنية.وتأتي هذه الزيارة في ظلّ هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة تستهدف قواعد عسكرية عراقية تضمّ قوات أميركية وقوات من التحالف الدولي، اشتدّت وتيرتها بعد بدء الحرب بين إسرائيل وحماس.تتهمّ واشنطن إيران بالتورط بشكل غير مباشر في هذه الهجمات التي طالت القوات الأميركية في سوريا أيضاً.وتبّنت معظم هذه الهجمات جماعات عراقية مقربة من إيران.وبحسب أرقام أعلنها البنتاغون الجمعة، وقع بين 17 أكتوبر و3 نوفمبر 17 هجوماً في العراق و12 في سوريا.وينتشر في العراق حوالى 2500 جندي أميركي، يقدّمون مهمات استشارية لنظرائهم العراقيين في إطار مكافحة تنظيم داعش.وكان رئيس الوزراء العراقي قد ندّد بتلك الهجمات، موجهاً القوات الأمنية بـ"تعقب وتتبع العناصر المنفذة لتلك الهجمات".وقد وصف السوداني سابقاً القصف الإسرائيلي على غزة بأنه بمثابة "إبادة" بحقّ الشعب الفلسطيني وطالب بوقف لإطلاق النار.ويجري أنتوني بلينكن جولة في الشرق الأوسط، فقد زار إسرائيل الجمعة والأردن السبت حيث شارك في اجتماع وزاري مع خمسة من نظرائه العرب والتقى العاهل الأردني عبدالله الثاني.وصباح الأحد، توجه إلى الضفة الغربية حيث التقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
———————
١-سكاي نيوز…وزير الصحة المصري يكشف حالة مصابي غزة.. وفاجعة الأطفال
أكد وزير الصحة المصري خالد عبدالغفار،أن هناك استعدادات كبيرة لاستقبال الفلسطينيين المصابين جراء العدوان الغاشم على غزة.وأضاف عبدالغفار، خلال مؤتمر صحفي بالعريش بشأن تفاصيل علاج المصابين الفلسطينيين، أن مصرتستقبل يوميا عددا كبيرا من الحالات وأن الإصابات خطيرة، وأغلب الحالات من الأطفال والشباب والنساء بنسبة بلغت أكثر من 70 بالمئة من الحالات المتواجدة.وأشار إلى أن الإصابات تتراوح ما بين كسور وشظايا وكسر في الجمجمة، وبتر للأطراف لأعمار تتراوح ما بين 15 و16 عاما، ومن بينهم أطفال بأعمار 8 و9 أعوام منهم من فقد عائلته بالكامل ومنهم من فقد أحد أفراد أسرته.وأكد وزير الصحة والسكان أن الأطباء في جميع المستشفيات يعملون ليل نهار لتخفيف الآلام عن المنكوبين جراء العمليات العسكرية الغاشمة في غزة.وأكد عبدالغفار، أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحرص على تقديم كامل الدعم للمصابين الفلسطينيين مهما كانت التكلفة والإمكانيات والجهود التي تقدم لهم ويتم الدعم الكامل واللامحدود إلى المصابين، حيث يتابع الرئيس يوميا ويتم رصد الحالات وما تم من إجراءات لهم.وأضاف عبدالغفار أن الخطة التي وضعتها وزارة الصحة والسكان منذ بداية الأزمة تُنفذ بشكل جيد، سواء من خلال هيئة الإسعاف بتوفير 150 سيارة إسعاف متواجدين بشكل يومي في معبر رفح استعدادا لاستقبال الحالات للتشخيص والتعامل معها، ثم الانتقال إلى الأماكن المؤهلة، معربا عن شكره للأطقم الفنية من الأطباء وهيئة التمريض والإداريين وإدارة المستشفيات على التعامل بالحس الوطني المعهود في هذه الأزمات.وأوضح عبدالغفار أنه تم تخصيص عدد من المستشفيات للتعامل مع المصابين سواء في قطاع شمال سيناء (مستشفى بئر العبد والعريش العام والشيخ زويد)، بالإضافة إلى قطاع محافظات القناة حيث تم إرسال بعض الحالات إلى مستشفى بورسعيد الخاصة (حالات شظايا في العيون)، وكذلك مستشفى النجيلة ومجمع الاسماعيلية العام، بالإضافة إلى معهد ناصر، وجاري الاستعداد لاستقبال مرضى الحروق في مستشفى الشيخ زايد آل نهيان التخصصي.وشدد على أن وزارة الصحة تتلقى الحالات وتسعى للتعامل مع أكبر عدد يطلب منها.وقال وزير الصحة إن المستشفيات المصرية تستقبل من 40 إلى 50 حالة يوميًا، ونستطيع استقبال أكثر من ذلك، لكن المتحكم في الأعداد هو الجانب الآخر وهو الذي ينسق مع الهلال الأحمر المصري، مضيفًا أن مصر مستعدة لاستقبال أضعاف هذه الحالات بشكل يومي، ويتم التعامل مع هذه الحالات بكفاءة وحرفية في ضوء الإصابات التي نراها.وأضاف عبدالغفار أن مصر تقدر الموقف مع لجنة الخاصة بأزمة غزة بوجود كل الأطراف المعنية، مشيرا إلى أن مصر لديها قدرة استيعابية ضخمة جدا، في شمال سيناء وهناك حالات موجودة في الاسماعيلية وبورسعيد والقاهرة، ووفرنا كافة الإمكانيات المتاحة من الدولة المصرية للأشقاء في فلسطين دون التقيد بعدد والدول التي تريد المساعدة لتخفيف المعاناة.وأشار وزير الصحة إلى أن كثير من المصابين يمرون بمعاناة نفسية لا تقل عن المعاناة الطبية التي يعانوا منها، مضيفا أنه من أول وصول المريض تستقبله سيارة الإسعاف يتم فرز الحالات من أول لحظة ويتم نقله وفقا لحالته الصحية إلى المستشفى التي تتوفر فيها الإمكانيات والكوادر الطبية للتعامل مع الحالة.ولفت إلى أنه تم إجراء أكثر من 40 إلى 50 عملية جراحية متقدمة جدا تم عملها لأطفال ونساء من المصابين، مضيفًا أن الجراحات المتعلقة بالحروب والانفجارات قاسية تكون صعبة، حيث إن هناك حالات مصابة بشظايا في المخ تؤثر على الإدراك والحركة وهم أطفال، بالإضافة إلى وجود حالات بتر وتهتك في الأنسجة الداخلية مثل الرئة، وهي كلها جراحات صعبة.
٢-سكاي نيوز…"الحليف المدلل".. تفاصيل الدعم الأميركي العسكري لإسرائيل
وافق مجلس النواب الأميركي الذي يسيطر عليه الجمهوريون، على مشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 14.3 مليار دولار لإسرائيل، وذلك رغم تأكيد الديمقراطيين على أنه لن يتم المصادقة عليه في مجلس الشيوخ.وفي أول إجراء تشريعي كبير في عهد رئيس مجلس النواب الجديد مايك جونسون، كشف الجمهوريون عن مشروع القانون الذي ينص على إنفاق إضافي منفصل لإسرائيل فقط، على الرغم من طلب الرئيس جو بايدن حزمة تشمل مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا ومبالغ مخصصة لأمن الحدود وتمويلا لتعزيز المنافسة مع الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.وعلى الرغم من أن توقيت الحزمة الأمنية الجديدة لا يزال غير واضح، إلا أن الولايات المتحدة هي أكبر مورد للمساعدات العسكرية لإسرائيل، حيث ساهمت بحوالي 130 مليار دولار منذ تأسيسها.وبمساعدة الولايات المتحدة، شكلت إسرائيل واحدة من أقوى الجيوش وأكثرها تقدما من الناحية التكنولوجية في الشرق الأوسط.كجزء من الاتفاق الذي تم التوصل إليه في عهد إدارة باراك أوباما، تحصل إسرائيل على 3.8 مليار دولار سنويا من المساعدات العسكرة الأميركية.وتعد إسرائيل أكبر متلق للتمويل العسكري الأجنبي الأميركي، والذي يمثل حوالي 15 بالمئة من ميزانية الدفاع للبلاد في السنوات الأخيرة.تأتي معظم المساعدات الأميركية في شكل منح أسلحة، وأكثر من 80 بالمئة من واردات إسرائيل من الأسلحة جاءت من الولايات المتحدة بين عامي 1950 و2020.
بالإضافة إلى المساعدات، أجرت إسرائيل والولايات المتحدة عدة تدريبات عسكرية معا، وعقدت أكبر تدريب لهما على الإطلاق في يناير 2023.يتبادل البلدان أيضا المعلومات الاستخباراتية مع بعضهما البعض، على الرغم من أن مدى التعاون تغير عدة مرات في السنوات الأخيرة.دعمت الولايات المتحدة اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على مدى عدة عقود، مما ساعدها على أن تصبح حليفا اقتصاديا رئيسيا، حيث وصلت التجارة بين البلدين إلى ما يقرب من 50 مليار دولار سنويا.تضاءلت المساعدات الاقتصادية الفعلية بدءا من التسعينيات مع ازدهار قطاع التكنولوجيا في البلاد و"اعتبارها دولة صناعية بالكامل".يشترك البلدان في روابط ثقافية قوية أيضا، وخارج إسرائيل، تعد الولايات المتحدة موطنا لأكبر عدد من السكان اليهود في العالم.
٣-شفق نيوز…أوباما عن حرب غزة: الجميع متواطئ بإراقة الدماء والاحتلال لا يطاق……
قال الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما، إن "الجميع متواطئ إلى حد ما" في إراقة الدماء في الحرب بين إسرائيل وحماس، داعيا الأميركيين إلى "استيعاب الحقيقة الكاملة" المتعلقة بالصراع، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.ونقلت الصحيفة أن أوباما قال أمام آلاف المساعدين السابقين: "أنظر إلى هذا، وأفكر إلى الوراء.. ما الذي كان بإمكاني فعله خلال رئاستي".ووصل أوباما إلى البيت الأبيض مقتنعا بأنه يمكن أن يكون الرئيس الذي سيحل الصراع المستمر منذ عقود بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لكنه ترك منصبه بعد سنوات من الاحتكاك وانعدام الثقة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الذي كان محبطا من الاتفاق النووي مع إيران، ومطالب أوباما بأن تعلق إسرائيل المستوطنات الجديدة.وفي تصريحاته الجمعة (بتوقيت الولايات المتحدة)، التي ألقاها في تجمع لموظفيه السابقين في شيكاغو، أقر أوباما بـ"المشاعر القوية التي أثارتها الحرب"، وألقى باللوم على وسائل التواصل الاجتماعي في "تضخيم الانقسامات واختزال نزاع دولي شائك إلى شعارات".وحث مساعديه السابقين على "قبول الحقيقة كاملة"، قائلا: "ما فعلته حماس كان مروعا، وليس هناك مبرر لذلك"، مضيفا في الوقت نفسه أن "الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق".وتابع: "وما هو صحيح أيضا هو أن هناك تاريخا للشعب اليهودي قد ترفضه ما لم يخبرك أجدادك أو عمك أو عمتك قصصا عن جنون معاداة السامية. والصحيح هو أن هناك أشخاصا يموتون الآن، ولا علاقة لهم بما فعلته حماس".وأثارت الحرب انقسامات حتى داخل إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن. ونقل موقع "أكسيوس" أن اللجنة الوطنية الديمقراطية التي يعتمد عليها الرئيس الأميركي في حملة إعادة انتخابه، "تعيش حالة اضطراب وانقسام" بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس.ويرى بعض المساعدين أن البيت الأبيض "يحرض على هجوم غير أخلاقي على الفلسطينيين"، بينما يعتقد آخرون أن بايدن يظهر "وضوحا أخلاقيا في حماية إسرائيل من الإرهابيين"، وفق ما ينقل الموقع في تقرير
٤-شفق نيوز…وزير اسرائيلي يكشف خياراً للتعامل مع غزة: سنسقط قنبلة ذرية على القطاع
قال وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، صباح اليوم ، إن أحد الخيارات أمام إسرائيل هو إسقاط قنبلة ذرية على قطاع غزة.وأضاف الوزير الإسرائيلي عندما سئل عما إذا كان ينبغي إسقاط قنبلة ذرية على غزة بأكملها، فأجاب: "هذا أحد الخيارات".وتابع "لن نقدم مساعدات إنسانية للنازيين. لا يوجد شيء اسمه عدم التدخل في غزة".وأشار إلياهو إلى أكثر من 240 أسيراً إسرائيلياً لدى حركة حماس في قطاع غزة، وقال، "أصلي وآمل بعودتهم، ولكن هناك أيضا أثمان للحرب".ولم يكن إلياهو أول مسؤول إسرائيلي يدعو إلى استخدام أسلحة الدمار الشامل في غزة، حيث دعا عضو الكنيست السابق، موشيه فيجلين، على حسابه بمنصة "إكس" إلى ضرب قطاع غزة بالسلاح النووي.وفي 11 أكتوبر الماضي، دعت عضوة الكنيست، تالي جوتليف، جيش الإحتلال الصهيوني إلى "استخدام السلاح النووي" في غزة، ردا على هجوم حماس.ودعت جوتليف إلى "الانتقام العنيف" وكتبت: "صاروخ أريحا! صاروخ أريحا! إنذار استراتيجي. قبل التفكير في إدخال القوات. سلاح يوم القيامة! هذا رأيي".وصاروخ أريحا هو صاروخ عابر للقارات وقادر على حمل رؤوس نووية ويصل مداه إلى أكثر من 6500 كيلومتر.وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء والجرحى نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة، منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 9572 شهيدا، وأكثر من 26 ألف جريح، أكثر من ثلثيهم من الأطفال والنساء والمسنين.
٥-جريدة الصباح …أمانة بغداد: مشروع مدينة الصدر الجديدة سيحدُّ من العشوائيات …
أطلقت أمانة بغداد مشروع مدينة الصدر الجديدة وطرحه أمام الشركات الراغبة بتنفيذه، مؤكدة أنه سيحدُّ من انتشار العشوائيات في المنطقة .وقال أمين بغداد المهندس عمار موسى على هامش احتفالية إطلاق المشروع الذي حضرته "الصباح" : إن المشروع سيتألف من ثلاث مراحل، مبيناً أن مرحلته الأولى ستخصص لتنفيذ البنى التحتية من ماء وكهرباء واتصالات وشبكات مجارٍ، مشيراً في الوقت نفسه إلى فتح الأمانة الباب أمام الشركات العالمية والمحلية لتقديم عروضها للتنفيذ، بعد إنجاز التصاميم الخاصة بالمرحلة من قبل إحدى الشركات العالمية الرصينة .وأوضح أن المرحلة الثانية ستتضمن إنشاء ألف وحدة سكنية، فيما ستخصص المرحلة الثالثة والأخيرة لإنشاء 50 ألف وحدة سكنية، منوهاً إلى ربطها بمدينة الصدر القديمة وبقية مناطق بغداد بطرق جديدة .ولفت موسى إلى أن هناك لجنة برئاسة رئيس مجلس الوزراء ستضع برنامجاً زمنياً متكاملاً لتنفيذ المشروع، موضحاً أن المدينة الجديدة تمتاز بموقعها الجغرافي الذي يتوسَّط العاصمة، فضلاً عن إمكانيتها لامتصاص الزخم السكاني الذي تعاني منه تلك المنطقة، لاسيما أن إنشائها سيتم وفق معايير مهمة تتلاءم والطبيعية الاجتماعية للسكان، كما ستُنشأ فيها مساحات خضراء ومستشفيات ومدارس، الأمر الذي سيجعلها مدينة متكاملة تضم جميع الخدمات التي يحتاج إليها الأهالي .
٦-جريدة الصباح{اليونيسيف}: غزة تحولت إلى مقبرة أطفال…القدس المحتلة: وكالات
دخل العدوان الإجرامي الصهيوني على قطاع غزة الاحد يومه الـ29، وارتكبت الطائرات والمدفعية الصهيونية ليل الجمعة مجزرة جديدة كان أغلب ضحاياها من الأطفال تضاف لمجازره السابقة، حيث أقدم على قصف 3 مستشفيات ومدرسة تأوي نازحين، ما دعا صحيفة "واشنطن بوست" إلى وصف غزة بأنها تحولت إلى أكبر مقبرة أطفال في العالم. الناطق باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، أكد، أن الجيش الصهيوني لن يوقف إطلاق النار، زاعماً أنه سيواصل القتال حتى القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس".وفي تصريح غير مستغرب، قالت دانا سترول، نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الشرق الأوسط،: إن "إسرائيل لا تذبح المدنيين في قطاع غزة"، مؤكدة أن بلادها تدعم إسرائيل بقوة، لكن لديها "مخاوف" بشأن المدنيين في غزة.وفي تعليقها على المجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، أكدت سترول - في لقاء لها مع برنامج "من واشنطن" على قناة الجزيرة القطرية - أن إسرائيل "لا تذبح المدنيين في غزة، بل تقوم باتخاذ إجراءات لضمان أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تعود قادرة على تهديد الإسرائيليين".وزعمت أن لدى الولايات المتحدة الأميركية، "مخاوف بشأن المدنيين في غزة، وستعطي الأولوية لحمايتهم"، مشيرة إلى أن بلادها تتوقع من "إسرائيل" الالتزام بقانون النزاع المسلح والقانون الإنساني الدولي واتخاذ كل الخطوات اللازمة لتقليل الضرر في صفوف المدنيين، على حد قولها.ورأت أن على حركة "حماس" أن "تضع أسلحتها وتتوقف عن استخدام غزة وشبكة الأنفاق فيها لتهديد إسرائيل، حتى يتمكن المدنيون في غزة من الحصول على فرصة لعيش حياة آمنة وكريمة ومزدهرة اقتصادياً.. وهذه هي مصلحة الولايات المتحدة"، بحسب مزاعم المسؤولة الأميركية.وشددت على مسألة دعم واشنطن لما وصفته بحق "إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، دبلوماسياً وسياسياً وأمنياً، ورغبتها في عدم توسيع نطاق الحرب - حتى لا تتحول إلى حرب إقليمية - وعدم مشاركة حزب الله اللبناني في الحرب، وألا تُستهدف القوات الأميركية في العراق وسوريا، وألا يشارك الحوثيون في اليمن في حرب إقليمية.وبرجوعها إلى ما حدث في السابع من تشرين الأول الماضي، رددت نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي موقف بلادها، واتهمت حركة "حماس" بارتكاب "هجوم وحشي وإرهابي"، قالت إنه "تسبب في موت أكثر من 1400 مواطن (إسرائيلي) من ضمنهم أطفال ونساء ذبحوا أو حرقوا أحياء أو اغتصبوا أو أطلق عليهم النار"، بحسب مزاعمها.هذا واجتمع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس السبت في عمّان، بنظرائه الأردني والسعودي والقطري والإماراتي والمصري، بمشاركة مسؤولين فلسطينيين.وكان بلينكن وصل مساء أمس الأول الجمعة إلى عمّان، بعد زيارة تل أبيب، في إطار جولته الثانية في المنطقة منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها المقاومة الفلسطينية بقيادة كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".إلى ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الضربة "الإسرائيلية" على مخيم جباليا تمت بقنبلتين يفوق وزن الواحدة منهما 900 كغ، وسط مطالبات إدارة بايدن بتفسير من إسرائيل لضربتها الأخيرة التي أودت بمئات الضحايا.ويظهر تحليل أجرته الصحيفة لصور الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو، أن الكيان الصهيوني استخدم قنابل تزن 2000 رطل (900 كغ) في الهجوم على مخيم جباليا وهي منطقة مكتظة بالسكان شمال مدينة غزة.حيث يبلغ عرض الحفرتين اللتين سببهما الانفجار "حوالي 40 قدماً"، وهي أبعاد "تتوافق مع الانفجارات التي قد ينتجها هذا النوع من الأسلحة في التربة الرملية الخفيفة"، وفقاً لدراسة فنية أجرتها شركة أبحاث الذخائر "أرمامينت" عام 2016.وقال مارك غارلاسكو، وهو محلل عسكري، ويعمل مستشاراً عسكرياً لمنظمة PAX الهولندية،: إن القنابل ربما كانت تحتوي على "صمام تأخير"، والذي يؤخر التفجير حتى أجزاء من الثانية بعد اختراق السطح أو المبنى بحيث تصل القوة التدميرية للانفجار إلى عمق أكبر.وعادة ما يتم تجهيز القنابل بمجموعات توجيه تسمى ذخائر الهجوم المباشر المشترك، مما يحولها إلى أسلحة دقيقة موجهة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وفق الصحيفة، ورفض جيش الاحتلال التعليق لصحيفة "نيويورك تايمز" على عدد ونوع الأسلحة التي استخدمها في ضربة جباليا.والقنبلة الأكبر الوحيدة في ترسانة إسرائيل تزن ما بين 4500 إلى 5000 رطل، وفقاً لجيريمي بيني، محرر شؤون الشرق الأوسط وإفريقيا في شركة الاستخبارات الدفاعية "جينز".ونقلت صحيفة "بوليتيكو"، عن مسؤول أميركي طلب عدم الكشف عن هويته، أن إدارة الرئيس جو بايدن، "حثت (إسرائيل) على تنفيذ ضربات دقيقة، لتجنب إيذاء المدنيين" وطلبت الولايات المتحدة توضيحاً بشأن (الهجوم) على جباليا.ميدانياً، واصل العدوان الصهيوني على قطاع غزة لليوم الـ 29 على التوالي استهداف المدنيين ومرافق القطاع الصحي، إذ قصف طيران الاحتلال أمس السبت مدخل مستشفى "النصر للأطفال" غرب غزة وخزان ماء عمومياً يغذي عدة أحياء شرق رفح جنوبي القطاع، وذلك بعد أن استهدف أمس الأول الجمعة سيارات إسعاف ومراكز إيواء.كما استهدف جيش الاحتلال مصادر الطاقة المتبقية لسكان القطاع المحاصر، إذ قصف مولد الكهرباء الرئيسي في مستشفى "الوفاء" بغزة وأخرجه عن الخدمة، بالإضافة إلى استهداف ألواح الطاقة الشمسية في المنازل.كما استهدفت الغارات الصهيونية صباح أمس منزلين في مخيم النصيرات ورفح، أسفرت عن استشهاد 7 فلسطينيين، كما استشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون باستهداف منزل في خان يونس جنوبي القطاع، ووقعت غارة على منطقة تل الزعتر شمالي القطاع.ومساء أمس الأول الجمعة، قالت وزارة الصحة في غزة إن الاحتلال الصهيوني تعمد استهداف سيارات الإسعاف أمام مستشفى "الشفاء"، مما أسفر عن استشهاد 15 فلسطينياً وإصابة 60 آخرين، وتزامن القصف مع قصف آخر لسيارات إسعاف كانت متوجهة إلى معبر رفح لنقل جرحى. وقد أقر الناطق باسم جيش الاحتلال بقصف سيارة إسعاف، زاعماً أنه رصد استخدامها من طرف مجموعة تابعة لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس" في منطقة القتال.وارتفع عدد سيارات إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني الخارجة عن الخدمة منذ بدء العدوان إلى 8، بالإضافة إلى استشهاد 4 مسعفين، وإصابة حوالي 21 مسعفاً ومتطوعاً نتيجة الاستهداف الصهيوني الأخير للقافلة.من جانبه، عبّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس السبت عن شعوره بـ "الرعب" جرّاء الضربة التي شنّها الجيش الصهيوني على قافلة سيّارات الإسعاف في غزة وأمام مستشفى "الشفاء".وشدد غوتيريش على أن استهداف المدنيين المستمر منذ حوالي شهر في غزة يجب أن يتوقف، لا سيما أنهم محاصرون ومحرومون من المساعدات، محذراً من عدم وجود الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات، وأضاف، أن ملاجئ الأمم المتحدة في غزة تعمل بنحو 4 أضعاف طاقتها الاستيعابية، وتتعرض للقصف.وتزامنا مع الاستهداف الصهيوني لسيارات الإسعاف، قصف الاحتلال مساء الجمعة مدرسة "أسامة بن زيد" بمنطقة الصفطاوي التي تؤوي عشرات النازحين شمال القطاع مباشرة بقذائف الدبابات، مما أسفر عن استشهاد 20 فلسطينياً.كما قصفت قوات الاحتلال مربعاً سكنياً في مخيم النصيرات الذي شهد أكثر من مجزرة إسرائيلية منذ بداية العدوان، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات.وذكر المكتب الحكومي في غزة، أن الاحتلال ارتكب 965 مجزرة، وبلغت حصيلة العدوان 9227 شهيداً، بينهم 3826 طفلاً و2405 امرأة وقرابة 23 ألف جريح، مع وجود 2060 بلاغاً عن مفقودين.بدورها، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير لها، أن غزة تحولّت إلى أكبر مقبرة أطفال في العالم خلال فترة وجيزة، وقالت إن يوسف شرف (38 عاماً) كان يوزع الطعام على النازحين من غزة يوم 25 تشرين الأول عندما تلقى مكالمة هاتفية بشأن غارة إسرائيلية على البرج الذي تسكنه عائلته.ومنذ ذلك الوقت إلى اليوم، وهو يحاول انتشال جثث أطفاله الأربعة المدفونين تحت منزله المدمر في مدينة غزة، حيث قتل والداه وزوجته، وكذلك إخوته الثلاثة وشقيقتاه وأعمامه وأزواجهم والعديد من أطفالهم في الهجوم نفسه.وقال شرف - الذي فقد بناته الثلاث تحت الأنقاض، ملك (11 عاماً) وياسمين (6 أعوام) ونور (3 أعوام) وابنه الوحيد مالك (10 أعوام) - للصحيفة عبر الهاتف : إن نحو 30 من أقاربه كانوا يقيمون معهم على أمل العثور على الأمان، و"جميع العائلات كانت من المدنيين وهي تبحث عن حياة بسيطة. كنا نظن أننا نعيش في مكان آمن".وأضاف الرجل المكلوم بعد أن تساءل "هل يمكنك أن تتخيل ألمي؟" أن شقيقه الذي ولد له للتو طفل بعد 16 عاماً من الانتظار، قتل مع زوجته وطفله، كما قتل 13 من أبناء وبنات إخوته، ومن بينهم لانا (16 عاماً) وهالة (11 عاماً) وجانا (9 أعوام) وجوري (6 أعوام) وتولين (4 أعوام) وكريم (عامان) وعبيدة الذي لم يزد عمره على عام واحد.وأشارت الصحيفة، إلى أن العائلات لا تشعر بالحزن على خسائرها فحسب، بل على ما يبدو أنه فقدان جيل كامل، حيث استشهد أكثر من 3700 طفل في غزة منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول، بحسب وزارة الصحة في غزة.وحسب جيسون لي، مدير منظمة إنقاذ الطفولة في الأراضي الفلسطينية، يشكّل الأطفال 2 من كل 5 شهداء بين المدنيين في غزة، ولا يشمل ذلك نحو ألف طفل لا يزالون عالقين تحت الأنقاض، بحسب تقديرات المنظمة، يقول جيسون لي: "نحن الآن في وضع يقتل فيه طفل كل 10 دقائق".وقالت لجنة حقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة في بيان دعا إلى وقف إطلاق النار إنه "لا يوجد منتصر في حرب قتل فيها آلاف الأطفال"، وقال جيمس إلدر، المتحدث باسم "اليونيسف"، في مؤتمر صحفي :"لقد أصبحت غزة مقبرة للأطفال. والجميع هناك يعيش في جحيم".
٧-جريدة الصباح:الهجرة توزع 300 وحدة سكنية بين المهاجرين العائدين
وزعت وزارة الهجرة والمهجرين 300 وحدة سكنية ضمن مجمع ميسان السكني، بين المهاجرين العائدين من خارج البلاد، بينما وصلت نسبة إنجاز مجمع آخر تابع لها في البصرة إلى 75 بالمئة.وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة علي عباس جهاكير، لـ"الصباح": إن الوزارة نفذت مجمعين سكنيين في محافظتي ميسان والبصرة، خصصت وحداتهما للمهاجرين العائدين من خارج البلاد ممن ليس لديهم مسكن أو قطعة أرض .وأشار إلى أن المجمع المذكور تم إنشاؤه من قبل شركة الفاو التابعة لوزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، كاشفا في الوقت نفسه عن وجود مجمع سكني آخر في محافظة البصرة مخصص لفئات عناية وزارة الهجرة والمهجرين، مبينا أنه ينفذ من قبل وزارة الإعمار أيضا .وأوضح جهاكير أن نسبة إنجاز مجمع البصرة الذي يضم 300 وحدة سكنية مجهزة بالبنى التحتية، وصلت إلى 75 بالمئة، مؤكدا توزيع الوحدات المشار إليها بعد إنجازه بشكل نهائي .
٨-جريدة الصباح
الأسبوع المقبل.. انطلاق مشروع الواجهة النهرية للموصل القديمة
الموصل: شروق ماهر
تطلق حكومة نينوى المحلية خلال الأسبوع المقبل، أعمال مشروع الواجهة النهرية لمدينة الموصل القديمة المطلة على نهر دجلة، الذي ستتولى مهامه منظمة (اليونسكو)، بعد إكمال جميع مخططاته ودراساته من قبل الفريق الهندسي المختص.أفاد بذلك محافظ نينوى نجم الجبوري في تصريح لـ"الصباح"، موضحا أن المشروع الخاص بالواجهة النهرية تمت إحالته بشكل كامل إلى شركة مختصة، وهي التي ستقوم بتنفيذ أعمال الواجهة النهرية وفق المخططات والرسومات التي أعدت لها وبمدة عمل مفتوحة من دون تاريخ إنجاز محدد.وأضاف أن عمل مشروع إعادة الواجهة النهرية سيكون وفقا لخطة احترافية عالية، تضمن عدم إزالة أو ضياع أي مبان تراثية أو معلم أثري يعود إلى حضارات نينوى، مبينا أن العمل سيتضمن أيضا إعمار المنازل التاريخية والتراثية والجوامع والكنائس ضمن كورنيش الموصل، بعد أن دمرتها عصابات "داعش" الإرهابية.ودمر ظلاميو "داعش" خلال سطوتهم الآثمة على المدينة العام 2014، أكثر من 300 منزل تراثي وتاريخي، إلى جانب عدد من الجوامع والكنائس التاريخية المطلة على الواجهة النهرية للمدينة.وأشار الجبوري إلى أن منظمة (اليونسكو)، هي التي ستتولى مهام إعمار الواجهة النهرية لكورنيش الموصل القديمة، إلى جانب الفريق الهندسي المختص من بلدية الموصل ومديرية آثار وتراث نينوى وأعضاء المكتب الاستشاري الهندسي بجامعة بغداد، منوها بأن الفريق هو المكلف رسميا بإعداد دراسات ومخططات المشروع بالكامل .
٩-سكاي نيوز …
الصحة الفلسطينية: 10165 قتيل ونحو 27 ألف جريح بالضفة والقطاع…………قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة والذين سقطوا جراء القصف العنيف والمكثف على قطاع غزة ارتفع إلى أكثر من 10 ألف قتيل.وقالت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفعت "حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء شعبنا نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح".وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان الإسرائيلي، أمس الاثنين، أن 10010 قتلوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد القتلى إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضي. وأشارت الوزارة إلى أن أكثر من 70% من القتلى الذين سقطوا في الضفة والقطاع هم من الأطفال والنساء والمسنين. وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت أمس عن ارتفاع عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي العنيف في القطاع المحاصر، في اليوم الحادي والثلاثين للعدوان إلى 10022 فلسطينيا وإصابة 25408 آخرين.وفي الضفة الغربية المحتلة، قالت مصادر صحفية إن عدد من قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في عدد من مدن الضفة الغربية أمس فقط ارتفع إلى 7.في المقابل، أعلن جيش الإحتلال الصهيوني الاثنين ارتفاع حصيلة القتلى العسكريين الإسرائيليين منذ السابع من أكتوبر، إلى 347 جنديا.
مع تحيات مجلة الكاردينيا