أخبار وتقارير يوم ١٩ كانون الأول
أخبار وتقارير يوم ١٩ كانون الأول
١-السومرية…"البنتاغون" يوضح حقيقة زيارة كائنات من كواكب أخرى للأرض…
صرح وكيل وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون الاستخبارات والأمن رونالد مولتري بأن فريق عمل خاص تابع للبنتاغون، لم يعثر على أي دليل على حدوث زيارة كائنات من كواكب أخرى للأرض. وقال مولتري في معرض رده على أسئلة الصحفيين خلال اجتماع أمس الجمعة بشأن نشاط "مكتب تحليل الظواهر الشاذة في كافة المجالات"، إن المكتب تلقى خلال الأشهر الأخيرة "عدة مئات" من التقارير الجديدة حول ظواهر مختلفة، لكن "لم نر أي شيء يسمح لنا بافتراض أن أيا من الأشياء التي رأيناها أصله من خارج كوكب الأرض". وأضاف: "لم أر أي شيء من شأنه أن يوحي وقوع زيارة كائنات من كواكب أخرى للأرض أو حادث لسفينة فضائية قادمة من كوكب آخر”> ويدرس فريق عمل خاص تابع للبنتاغون مختلف الظواهر المجهولة، وحتى وقت قريب، كان اسمه يشير إلى تركيزه على الظواهر الجوية المجهولة، لكن في يوليو 2022، أعيد تنظيمه ليصبح "مكتب تحليل الظواهر الشاذة في كافة المجالات" ومهمته الآن تتمثل دراسة أي شذوذ، بما في ذلك جمع المعلومات حول الظواهر المجهولة في الجو وتحت الماء، وعلى سطح الأرض، وكذلك في الفضاء.في يونيو 2021، أصدر مكتب مدير المخابرات الوطنية نسخة غير سرية من تقرير إلى الكونغرس بشأن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة.وذكر التقرير أن أجهزة المخابرات الأمريكية عاجزة حتى الآن عن شرح طبيعة الأجسام الطائرة المجهولة بدقة. ويستند التقرير إلى معلوملت عن الحوادث التي وقعت في الفترة من نوفمبر 2004 إلى مارس 2021. وخلال هذه الفترة، سجلت 144 ظاهرة جوية مجهولة، تم اكتشاف 80 منها باستخدام عدة أجهزة استشعار".
٢-الجزيرة………تقرير …
التلوث البيئي في بغداد ارتفع 11 ضعفا والخبراء يدقون ناقوس الخطر
بغداد- يعاني العراق منذ سنوات من ارتفاع معدلات التلوث البيئي، وتعد العاصمة بغداد من أكثر المحافظات العراقية تسجيلا لنسب التلوث بعد أن قارب عدد سكانها 9 ملايين نسمة، وهو ما يعزوه مراقبون لغياب التخطيط والعشوائيات وعدم بناء مدينة إدارية جديدة للتخلص من التلوث الذي بلغ مستويات خطيرة أثرت على صحة الإنسان.وتعد بغداد من أصغر محافظات العراق من حيث المساحة، وتضم معامل ومصانع ونشاطات صناعية وتجارية متعددة، بعضها داخل الأحياء السكنية، بينما تعهدت الحكومة في أكثر من مناسبة بالعمل على معالجة هذا الوضع.
تلوث بلا حدود
كثيرة هي حالات التلوث التي يمكن معاينتها ببغداد، وواحدة منها ما يرويه الصحفي سعد الله الخالدي، الذي يعاني من التلوث في منطقة سكنه جنوب غربي العاصمة، بسبب تسرب غاز الميثان من شبكة الصرف الصحي المتهالكة، والتي فيها تشققات وتحتاج إلى معالجة آنية، بحسبه.ويقول الخالدي للجزيرة نت إن معظم أهالي المنطقة عرضوا منازلهم للبيع بعدما تسبب تسرب الغاز بحالات اختناق وأمراض أخرى، خاصة ممن يعانون من أمراض تنفسية، مطالبين بإبعاد محطة تصريف مياه الصرف الصحي عن الأحياء السكنية المكتظة بالسكان، وإنشاء أخرى جديدة كون المحطة مستهلكة ومضى على إنشائها أكثر من 40 عاما.
أسباب التلوث
ويشخص المركز العراقي الاقتصادي السياسي (منظمة مستقلة مهتمة بشؤون البيئة) أسباب زيادة معدلات التلوث البيئي بالعاصمة، مؤكدا أهمية إنشاء مدينة إدارية جديدة كخطوة جدية للتخلص من هذا التلوث، ووضع خطط وحلول آنية لإدارة هذا الملف في بغداد وعموم مناطق العراق.ويقول مدير المركز وسام حدمل الحلو -في بيان أصدره في 12 ديسمبر/كانون الأول الجاري- إن هناك ارتفاعاً كبيراً بمعدلات التلوث البيئي في بغداد، حيث وصل لمستويات خطيرة تناهز 173 وحدة في مقياس درجة تلوث الهواء (AQI).
وأضاف الحلو أن هذا الرقم يعادل 11 ضعفا عما كان عليه المؤشر أواخر ثمانينيات القرن الماضي، وذلك بسبب عدم توسعة العاصمة وعدم إنشاء مشاريع اقتصادية جديدة، والاعتماد على الخطط البيئية التقليدية القديمة، فضلا عن غياب الاهتمام الكافي وقلة المخصصات المالية لملف البيئة، مع انتشار الفساد المالي والتخبط الإداري في جميع الحكومات السابقة التي أدارت الملف البيئي.
الصرف الصحي
وبين الحلو أن أسباباً متعددة ساهمت في ارتفاع نسبة التلوث في الهواء والتربة والمياه بالعاصمة، مبينا أن من بينها مشاريع الصرف الصحي لمدينة بغداد التي صممت لاستيعاب 3 ملايين شخص فقط عند الانشاء، أما الآن فقد بلغ السكان قرابة 9 ملايين نسمة، بحسب وزارة التخطيط، الأمر الذي تسبب بضغط كبير على البنى التحتية لمحطات معالجة المياه الثقيلة.وعن أسباب تلوث المياه والتربة، أوضح الحلو أن عوامل أخرى أسهمت بالتلوث السنوات الأخيرة منها شح المياه وقلة الأمطار، فضلا عن البناء العشوائي غير المخطط له رسمياً، وهو ما يمثل واحداً من أبرز التحديات البيئية.ولفت إلى أن الأعداد الكبيرة والمهولة للسيارات بشوارع بغداد وكثرة المولدات الكهربائية الأهلية ووجود المعامل والمصانع داخل المدينة، والزحف السكاني تجاه مصفى الدورة النفطي -الذي يقع بالجزء الجنوب الشرقي للعاصمة- كلها عوامل أسهمت بشكل كبير بارتفاع نسب التلوث.
معالجات ممكنة
وعن سبل معالجات التلوث وخفض معدلاته ببغداد، يرى كبير خبراء الإستراتيجيات والسياسة المائية، رمضان حمزة محمد، أن من أهم الحلول الممكنة الآن وغير المكلفة يتمثل بإقناع أصحاب القرار بخطورة المشكلة والحلول المقترحة، والقيام بحملة لتفعيل القانون الخاص بمنع التجاوزات على محرمات الأنهار، والتركيز على تفعيل عمل الشرطة البيئية لتطبيق القانون مع صلاحيات موسعة، وضرورة مشاركة ممثلي الحكومة من الجهات ذات العلاقة لإيجاد رؤية بشأن الحلول المستقبلية.ويوضح محمد -في حديث للجزيرة نت- أن جودة المياه السطحية بالأنهار تتأثر بالعمليات العادية مثل تقلبات التربة والأمطار والتعرية، فضلاً عن الأنشطة البشرية مثل التصنيع والإنتاج الزراعي، مبينا أن جودة المياه لا تقل أهمية عن كميتها بالنسبة لصحة الإنسان والممارسات الزراعية والصناعية وكذلك البيئة.ويشير إلى أن خصائص جودة المياه تتأثر بأفعال الإنسان، وبالمثل بالحالات الطبيعية، التي تشمل الجيولوجيا والمناخ وكمية الغطاء النباتي، سيما وأن مصادر التلوث تتمثل بمياه الصرف التي تحتوي على الأسمدة، فضلا عن المواد غير العضوية والمعادن الثقيلة، وفق محمد.
مدينة إدارية جديدة
في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، أعلنت أمانة بغداد إتمام الصيغة النهائية للمخطط الإنمائي الشامل الجديد للعاصمة، مؤكدة تنفيذها حتى عام 2030، منوهة إلى قرب تنفيذ خطة تطويرية لتأهيل قطاعات المياه والصرف الصحي وإكساء الطرق، وتشييد عدد من المجسرات.وقال أمين العاصمة عمار موسى كاظم -في تصريحات صحفية- إن الأمانة سبق وأن تعاقدت مع جهة استشارية عالمية لغرض إعداد مخطط إنمائي جديد لتحديث المخطط الانمائي الشامل القديم الذي انتهت صلاحياته عام 2000، مشيرا إلى أن المخطط الجديد اقترح عدة فعاليات منها توسعة المدينة باتجاه الأطراف ونقل المناطق الصناعية باتجاه حدود العاصمة، ومعالجة مشاكل النقل والإسكان وفق القوانين النافذة.وعن تنفيذ الخطة التطويرية، أوضح كاظم أن المخطط سيعلن لمدة 60 يوماً أمام الرأي العام والجهات المختصة لإبداء وتقييم الملاحظات بشأنه، وبعد انتهاء مدة الاعتراض المحددة سيتم إرساله للأمانة العامة لمجلس الوزراء لغرض المصادقة عليه واعتماده وفقاً للسياقات القانونية المعتمدة، مؤكدا أن الخطة تشمل قطاعات المياه والصرف الصحي والإكساء والطرق والجسور، وتطوير مداخل مدينة بغداد ضمن حدودها.وفي وقت سابق، أكد وكيل وزارة البيئة جاسم الفلاحي ما ذهب إليه المركز العراقي الاقتصادي السياسي، حيث أوضح أن التلوث البيئي في بغداد وصل لمستويات لا يمكن السكوت عنها، بسبب التراجع الكبير بالبنى التحتية، مشيرا إلى ضرورة إنشاء مدينة إدارية جديدة، منوها إلى أن الوزارة لديها قاعدة بيانات للتلوث بجميع المحافظات.وطالب الفلاحي بتعديل قانون الاستثمار، مشيرا إلى وجوب اعتماد رؤية إستراتيجية للاستثمار والابتعاد عن العشوائية، خاصة وأن هناك إمكانية كبيرة لإقامة استثمارات بالقطاعات الصحية والبيئة في أطراف المدن.
العلاج بالتشجير
ومن سبل معالجة التلوث الأخرى زيادة التشجير والأحزمة الخضراء في محيط العاصمة، بحسب الخبير البيئي المهندس ثائر يوسف الذي يرى -في حديث للجزيرة نت- الحاجة الماسة لإنشاء أحزمة خضراء في محيط بغداد، لمعالجة تأثيرات البيئة الناتجة عن قلة الأمطار وانخفاض المساحات الزراعية، منبها إلى أن زراعة الأشجار بالشوارع ستسهم بخفض درجات الحرارة بمعدل درجتين مئويتين سيما في الصيف، مع ضرورة العمل على زيادة المساحات الخضراء كمتنفس للعوائل بأغلب مناطق العاصمة.ومن جملة المعالجات الضرورية للحد من التلوث، يرى يوسف أهمية استحداث مناطق لمكب النفايات في أطراف بغداد والعمل على تدويرها، ومتابعة ومنع عمليات إطلاق مياه الصرف الصحي في الأنهار، كونها من أشد مسببات تلوث المياه، والتي تؤدي إلى انتشار الأمراض السرطانية كما أنها تقتل الحياة البيئية بالمياه والتربة، مشددا على أهمية تفعيل دور منظمات المجتمع المدني لمتابعة كل المخالفات البيئية التي تؤدي إلى تلوث البيئة بشكل عام.واختتم حديثه بالتأكيد على ضرورة عمل أمانة العاصمة على وضع خطط لفك الاختناقات المرورية، لتخفيف ضغط عوادم السيارات التي تساهم بتلوث الهواء، بعد أن وصلت أعداد السيارات لأكثر من 3 ملايين سيارة بحسب مديرية المرور العامة.
مخاطر صحية جمة
وتشهد مدينة بغداد تلوثا متعدد الأبعاد في التربة والمياه والهواء، مما يؤثر على حياة السكان بشكل عام، ويزيد من معدلات التلوث وانتشار الأمراض كالربو والأمراض السرطانية وغيرها.ويؤكد مدير تعزيز الصحة بوزارة الصحة هيثم العبيدي أن هناك الكثير من الأمراض الناجمة عن التلوث والإهمال، وأبرزها أمراض الجهاز التنفسي، مبينا -في حديثه للجزيرة نت- أن هناك العديد من الأمراض الباطنية الأخرى الناتجة عن التلوث مثل أمراض الجهاز الهضمي وغيرها الكثير.
٣-سكاي نيوز
أضخم احتياطي نقدي في تاريخ العراق.. كيف سيوظفه اقتصاديا؟…… أنعش إعلان البنك المركزي العراقي عن تجاوز الاحتياطي النقدي 90 مليار دولار أميركي، الآمال في إمكانية استفادة العراق من هذه الوفرة المالية لتحقيق التعافي الاقتصادي وتوظيفها تنمويا وخدميا.
* كشف مستشار البنك المركزي إحسان الياسري، عن وصول حجم احتياطي العملة لأعلى مستوياته بتاريخ الدولة العراقية، بما يتجاوز 90 مليار دولار.
* شدد الياسري على "ضرورة أن تكون المالية العامة منضبطة وتوجه الإنفاق العام إلى الأولويات الحقيقية بدلا من تشتتها، خصوصا وأن لدى المالية العامة فرصة لتعويض جميع المحرومين خلال السنوات السابقة من الطبقات الهشة والإعانات الاجتماعية وأصحاب الرواتب القليلة من المتقاعدين، إذ إن هذه الطبقات بحاجة إلى إعانات". وفرة واعدة ولكنوفيما يرى خبراء اقتصاديون أن العراق يبدو من الدول القليلة المستفيدة اقتصاديا من تعاظم أزمة الطاقة العالمية من خلال ما راكمه من فائض مالي جراء مبيعاته النفطية بعد ارتفاع الأسعار العالمية، ما يمنحه فرصة للتغلب على الأزمات الاقتصادية الحادة التي عصفت به خلال السنوات الماضية، مع تدني أسعار النفط وهو ما فاقمته تداعيات جائحة كورونا.يبدي محللون من جهتهم التخوف من ألا يتم استثمار هذه الفوائض بطريقة صحيحة ومثمرة، في ظل ضعف التخطيط وسوء الإدارة وتراكم الأزمات وتضافرها سياسيا واقتصاديا وأمنيا، رغم ما تملكه البلاد من ثروات وطاقات بشرية وطبيعية كبيرة جدا.
ماذا يقول خبراء الاقتصاد؟
يقول الباحث والخبير الاقتصادي العراقي نبيل جبار التميمي، في تصريحات لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" :"الاحتياطيات المركزية هي مؤشر على اتزان وقوة السياسة النقدية، وتمنح مرونة أكبر للسياسة النقدية".ويضيف التميمي : "لكن الاحتياطيات تختلف عن الفوائض المالية عند الحكومات، فلا تسمح القوانين النافذة أن يقرض أو يمنح البنك المركزي أموالا للحكومة العراقية، بمعنى آخر فإن الأموال المخصصة للاحتياطيات المركزية من غير الممكن استثمارها في دعم برامج الحكومة التنموية".ويوضح أنه: "مع ذلك تساهم الاحتياطيات الضخمة بطبيعة الحال في رفع مؤشرات الائتمان العراقية، لدى مؤسسات قياس تلك المؤشرات دوليا".
مشكلة الاقتصاد الريعي
من جانبه يقول رئيس مركز الأمصار للدراسات الاستراتيجية والاقتصادية رائد العزاوي، في تصريحات لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" : "وصول الاحتياطي النقدي العراقي لحاجز 100 مليار دولار هو مهم جدا ومبشر، لكن مشكلة الاقتصاد العراقي ليست مرتبطة بنسب الاحتياطيات النقدية، والتي لا تعني ارتفاعاتها بالضرورة أن الاقتصاد هو متعاف وقوي، بل قد يكون ريعيا خاصة وأن هذا الفائض هو بفعل ارتفاع أسعار النفط وجني العراق أموالا طائلة جراء ذلك".ويضيف الأكاديمي العراقي :"وهكذا فالمشكلة الأساسية تكمن في ضعف الناتج المحلي وما يفاقم الأزمة ارتفاع نسب التضخم وتفشي البطالة وسوء توزيع الثروات، علاوة عن الترهل الوظيفي من خلال العدد الكبير لموظفي القطاع العام الحكومي، وهذا كله يؤدي لتآكل مدخولات الدولة من ناتجها القومي، وعدم الاستفادة منها وتوظيفها في مشاريع التنمية والتطوير، فضلا عن عدم وجود استثمارات خارجية قوية تساهم بدعم الاقتصاد الوطني بسبب تفشي الفساد والضغط على المستثمرين من قبل المتنفذين في العديد من القوى السياسية المتسيدة للمشهد".
ويختم العزاوي : "المطلوب هو وضع آليات واضحة ورشيدة لإدارة وتوظيف موارد الدولة، بما يتيح رفع نسب الاستثمارين الداخلي والخارجي، وحل مشكلة الاستدانة وتراكم الديون الخارجية، بمعنى أنه بدون تدارك ومعالجة استفحال الأزمات المركبة الاقتصادية والسياسية والإدارية، فإن هذا الفائض المالي الضخم لن يسهم في تحقيق انفراجات وتحولات إيجابية، تنعكس مباشرة على رفع دخول المواطنين العراقيين وتحسين شروط حياتهم".
٤-شفق نيوز……
أبدى حزب الدعوة الاسلامية الذي يتزعمه نوري المالكي، موقفا إزاء الحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني، محذراً من "رأي آخر للشعب" إذا تراجعت في أدائها. وقال القيادي في حزب الدعوة الإسلامية عباس البياتي لوكالة شفق نيوز، إن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ملتزم أمام الشعب العراقي ببرنامجه الحكومي، من ضمنه مكافحة الفساد وإقرار قانون الموازنة العامة وتخفيض سعر صرف الدولار"، مشددا "لا بد للحكومة أن تفي بوعودها للشعب". وأضاف البياتي، أن "حكومة السوداني قدمت بعض الخطوات الجيدة والإيجابية، وعلينا ان ندعم هذه الخطوات، إلا أن الشعب ينتظر خطوات أخرى"، مؤكدا "يجب أن تكون الثقة قائمة بين الحكومة الحالية والشعب العراقي".واعتبر البياتي أن "حكومة السوداني إذا مضت بنفس السياق والخطوات فإنها ستستمر بعملها أكثر من سنة، اما اذا تراجعت في أدائها ووعودها، فإن من المؤكد أن يكون للشعب رأي آخر"، مضيفا "حتى الآن الحكومة أعطت مؤشرات إيجابية على إنها ملتزمة بما وعدت به عند تشكيلها وبدأت تنجز بعض الخطوات".
٥-سكاي نيوز…الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
المغرب تسجل هدف التعادل أمام كرواتيا.. النتيجة 1-1
l قبل 1 ساعة
كرواتيا تتقدم على المغرب بهدف نظيف
l قبل 1 ساعة
انطلاق مباراة المركز الثالث في المونديال بين المغرب وكرواتيا
l قبل 1 ساعة
تغطيتنا لحظة بلحظة لمباراة نصف نهائي المونديال بين المغرب وكرواتيا
l قبل 1 ساعة
فيديو لمعركة بالدوري الأسترالي.. ضربوا الحارس بإناء معدني
l قبل 1 ساعة
"الرهان الصعب".. الركراكي يدخل بمراهق دون خبرة أمام كرواتيا في مباراة المركز الثالث
l قبل 1 ساعة
تعديل "غير متوقع" من الركراكي على تشكيلة المغرب أمام كرواتيا
l قبل 3 ساعات
أصاب لاعبي فرنسا وأنهكهم.. تعرف على "الفيروس الغامض"
l قبل 3 ساعات
كورونا يعود بقوة لبلد أوروبي.. الإصابات تضرب الشباب
l قبل 3 ساعات
أسود الأطلس وإطاحة نجوم كرة القدم.. هل يلحق بهم مودريتش؟
l قبل 4 ساعات
فخ المركز الثالث.. مخاوف من اندفاع وليد الركراكي نحو "التقاليد"
l قبل 4 ساعات
رغم كل شيء.. ملك بريطانيا يمد "غصن الزيتون" لهاري وميغان
l قبل 5 ساعات
"لا يهمني".. رسالة بنزيمة تثير الجدل قبل نهائي المونديال
l قبل 6 ساعات
فطريات في أغذية نتناولها يوميا.. خطر على صحة الإنسان
l قبل 7 ساعات
ردده ميسي مع جماهير "التانغو".. هذه قصة نشيد "الأمل"
l قبل 7 ساعات
توقع وفاة الملكة إليزابيث وتفشي كورونا.. عراف برازيلي "شهير" يكشف اسم الفائز بكأس العالم
l قبل 7 ساعات
قتال مستعر شرقي أوكرانيا.. وبوتين في مقر قيادة الحرب
l قبل 8 ساعات
سلاح جديد بمعركة مجابهة السرطان.. "تجربة مثيرة" لموديرنا
l قبل 8 ساعات
تعرف على سجل أبطال كأس العالم.. البداية كانت عام 1930
l قبل 9 ساعات
فتح مراكز الاقتراع للانتخابات التشريعية في تونس وأكثر من ألف مرشح يتنافسون على 161 مقعد
l قبل 9 ساعات
بفضل مشاركة لاعبيها بالمونديال.. أكثر 5 أندية جنيا للأموال من "فيفا"
l قبل 10 ساعات
غموض يكتنف وثائق اغتيال كينيدي.. واتهام خطير بحق الاستخبارات
l قبل 11 ساعة
قبل نهائي مونديال قطر 2022.. مبابي يكشف أفضل لاعب على مر العصور
l قبل 11 ساعة
تعليق روسي على استخدام "الأسلحة القذرة" بحرب أوكرانيا
l قبل 11 ساعة
زلزال يضرب منطقة نفطية جنوبي تكساس
l قبل 11 ساعة
"علاج جديد" يبشر بنهاية معاناة مصابين بمرض جلدي نادر
l قبل 11 ساعة
غليان في كوسوفو.. والناتو يرد على "طلب صربيا"
l قبل 18 ساعة
الأمن العام في الأردن يعلن القبض على 44 شخصا شاركوا بأعمال شغب بعدد من مناطق المملكة
l قبل 19 ساعة
زيلينسكي يطلب بث رسالة في نهائي المونديال.. ما رد الفيفا؟
l قبل 20 ساعة
الصين تستعد لأول رحلة بطائرة محلية الصنع.. ما التوقعات؟
l قبل 21 ساعة
ثلاثي فرنسا مهدد بالغياب عن لقاء ميسي ورفاقه في النهائي
مع تحيات مجلة الكاردينيا