منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيالدُّكتور عبد الله الدَّملوجيّ سيرةٌ معطاء لنماءِ وطن أوَّل وزير خارجيَّة في السُّعوديَّة وفي العراقجريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 15:30 من طرفمنتدى لطفي الياسيني٦ أمور قد لا تعلمها عن اقتحام السفارة الأمريكية بإيران العام١٩٧٩جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 14:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار ستعزز استقرار النظام المالي .. “المصارف العراقية” تدعم توطين رواتب موظفي القطاع الخاص !جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 14:40 من طرفمنتدى لطفي الياسينيشرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة : علي الكاشجريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 14:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فرنسا والصحراء الغربية: المصالح قبل المبادئ؟ منذ 14 ساعة مثنى عبد الله حجم الخط 18 كيف يمكن فهم القرار الفرنسي الشديد الوضوح بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في هذا الوقت بالذات؟ لماذا فضّلت فرنسا تبني الرواية المغربية في هذه القضيةجريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 12:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلجريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتجريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23996
نقاط نقاط : 218493
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله Empty
مُساهمةموضوع: جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله   جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeالجمعة 2 مايو 2014 - 2:22

جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله
15 /04 /2014 م 12:00 مساء
لسنا بحاجة للوقوف على الاطلال وبُكاء وطن أختطف وفي طريقه للضياع، فلقد بانت الحقائق جميعها لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد، فالطغاة الدوليون هم الذين نشروا غسيلهم القذر، وأعلنوا عن زيف مبرراتهم التي ساقوها كي يغزو العراق، حتى باتوا يتوارون عن أنظار مواطنيهم خوفا من أن يُقذفوا بالعار، وهاهم بعد أحد عشر عاما من تلك الجريمة النكراء لم يعودوا قادرين حتى على أيقاف الاثر الجُرمي المستمر في حركته كدولاب يطحن أجساد العراقيين يوميا.

قال بعض الافاقين بأن العراق سيعيش عصرا ذهبيا في ظل الغزاة، وأنه سيكون الصبي المدلل للدولة الاعظم تحمله على صدرها أينما ذهبت، وأن شعبنا سيستبدل البطاقة التموينية بعبوات تحوي أصناف الغذاء من الدرجة الاولى، وسيقضون عطلهم السنوية في دول أوروبا وجنوب شرق أسيا والامريكيتين كحال الاثرياء، حتى غالى أحد المعممين فتمنى على بوش أن يجعل من العراق الولاية الحادية والخمسين عرفانا منه بجميل الاحتلال، كما جاء في مذكرات الحاكم الامريكي (بريمر)، لكن الدولة الاعظم هربت من جريمتها كما يفعل كل المجرمين وباعت العراق الى ألد أعداء العراق.

أما الخونة والعملاء فقد كانت فرصتنا بهم ذهبية بكل معنى الكلمة، حيث قدّموا لنا عبر أحد عشر عاما من السلطات المطلقة صورا واضحة المعاني والدلالات عن مستوى جهلهم وطائفيتهم وأمية وعيهم السياسي وفسادهم المالي والادراي، ومستوى حقدهم بين بعضهم البعض وشراسة خلافاتهم وبعدهم عن كل فضيلة، واذا كان السواد الاعظم من شعبنا قد ذاق مرارتهم وأكتوى بنار تخلفهم وحقدهم وجرائمهم، فأن البعض ما زال حتى اللحظة يجد نفسه في موقع الدفاع عن هذه السلطة من منطلقات طائفية، ويُردد بأنه مستعد كي يأكل حتى التراب من يد هذا الزعيم الموجود في السلطة فقط لانه من طائفته.

أنظروا الى المواقع الالكترونية للصحف والمجلات والمدونات ستجدون مستوى السُعار الطائفي المسكوب على مقال ينتقد زعيم طائفي أو رجل دين طائفي أو شيخ عشيرة طائفي، مما يكشف لنا بأن ليس العامة فقط من أصابتهم حُمى الطائفية، بل حتى من هم محسوبون على فئة المثقفين أو المتعلمين، اليس غريبا أن تصبح أقصر الطرق لتحقيق شهرة لكاتب ما أن يسلك طريقا في الكتابة الطائفية فيشتم هذا وذاك فقط لانهم يختلفون عنه في الانتماء الطائفي، ويجعل من جرائم زعيمه الطائفي أيام بطولة ونصر؟ اليس غريبا أن يصفق الاخرون كثيرا لهذا الكاتب فقط لانه خرج على طائفته وبات يشتمهم بوسائل طائفية كي يصل الى قلوب الطائفة الاخرى؟.

اذن نحن اليوم أمام اختراق ثقافي طائفي بات يهدد وحدة النسيج الاجتماعي العراقي، صحيح أنه ما زال في المستويات الافقية ولم يصبح بعد عموديا بشكل واسع في داخل المجتمع، لكن استمرار السلطات الطائفية الحالية في امتلاك القرار العراقي في ظل موارد نفطية متزايدة وقرارات وقوانين وتثقيف طائفي يسعى الى تكريس حاكمية مذهب معين، سوف يُهدد الوجود العراقي يوما بعد أخر، وستجد الاصوات الداعية الى اقامة أقاليم على أسس طائفية صدى لها في نفوس البعض وأهازيج دعم وتأييد.

ان القاء مسؤولية ما حدث للعراق أرضا وشعبا على الغزاة ووكلائهم من الخونة والعملاء هي حقيقة لا تقبل الجدال، لكن لا يجب الركون اليها على انها نهاية المطاف، فالدور يجب أن يكون مرسوما لكل العراقيين لممارسة الفعل المطلوب في انقاذ وطنهم وأجيالهم من الكارثة، واذا سبق للمقاومة العراقية الفوز بحمل راية التصدي منذ التاسع من نيسان / ابريل في العام 2003، وتحطيمها المشروع الامريكي الذي ما زال حتى اليوم يلعق جراحه منها، فأن الدور الملقى على عاتق المثقف العراقي لم يرتق الى ذلك المستوى البطولي حتى اليوم، فلقد تدخلت عمليات التسييس الثقافي في شق الصفوف، وتحولت أقلام كثيرة وقنوات فضائية ومواقع تدوينية الى أجيرة لخدمة السلطة وأحزابها وأزلامها طمعا في منصب ووجاهة، كما عجز الاخرون ممن لم يرهنوا أقلامهم ومواقفهم الى هذا وذاك عن الوصول الى خط شروع واحد في مقاومة الفعل التدميري للسلطات الحالية، حتى وصل الحال بالمثقفين العراقيين في لندن قبل عامين الى أن يخرج فريق منهم في تظاهرة احتجاجية أمام السفارة العراقية، بينما الفريق الثاني كان ينتظر في جانب أخر من الشارع كي يتظاهر بعد الفريق الاول.

حتى المؤتمرات التي يعقدها المعارضون العراقيون للعملية السياسية في الخارج تدور حولها الكثير من الخلافات وتُطلق عليها الكثير من الاتهامات، لان دعوات المشاركة فيها لا تقوم على أسس وطنية خالصة بل في حدود فئوية وجهوية وشخصية ضيقة، لقد تم إحاطة بعض تلك المؤتمرات بهالة من الدعاية ولكنها عُقدت وأنفضّت دون تحقيق شيء يذكر.

ان المواطن العراقي المسحوق في حياته اليومية الفاقد لكرامته ومستقبل أولاده، بحاجة ماسة الى الكلمة الصادقة والموقف البعيد عن التخندقات الطائفية والعرقية والجهوية، كي يصبح قادرا على تلمس طريقه دون مساحات رمادية وخطوط متداخلة، انه ليس بحاجة الى مؤتمرات تلتئم وتنتهي دون فعل يذكر، اليست الجدوى أكبر لو وضعت المبالغ المالية التي تصرف على مؤتمرات لا يتعدى فعلها الاكل والشرب والخطابة في صندوق لدعم أطفال العراق أو أي فعل آخر له أثر في واقع المواطن العراقي؟ أما سيسأل ربُ العائلة عن الجهة التي منحت أطفاله بعض الرعاية وسيصغي الى ما يطرحونه فيتّسع الفريق المناهض للسلطة؟ مَن مِن العراقيين الذين يعيشون المأساة قادر على الاصغاء الى أصوات لا تجيد الا الخطابة وتفتقر الى أسلوب التوعية الخلاقة والفعل المؤثر؟ نعم ان للكلمة وقع مضاعف في البلدان المحتلة عندما تكون ناطقة باسم المقاومة، لكنها تصبح عامل تسميم عندما يتشرذم المثقفون ولا يستطيعون الوصول الى حد أدنى من المشتركات، فتشكل عامل تقسيم فكري وسياسي يبث البلبلة في الصفوف.

جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله Edit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713946
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله   جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله I_icon_minitimeالجمعة 2 مايو 2014 - 2:49

اللهم إن لك في كل ليلة عتقاء
من النار فاجعل احبتي
من عتقائك من النار يارب العالمين
لك ودي وتقديري قبل ردي وتعبيري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ جريمة التاسع من نيسان وموقف المثقف العراقي / د. مثنى عبدالله ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: