غواية / الشاعر الفلسطيني طارق عون الله

غواية / الشاعر الفلسطيني طارق عون الله
-------
في البَرْدِ أَحِنُّ إلى امْرَأَةٍ أتمناها
أشربُها خمرًا.....
آكُلُها رُمّانًا.. توتًا ..
أحضنُها دفئًا..
أسألُها أنْ تُعطيني مِمّا أعطاها.
يا قلبُ تعالَ وأنقِذْني
مِنْ وَجَعِ البحثِ عن امرأةٍ
تسكنُ مِخْيالَ الشاعرِ
أَغْوَتْهُ وما أغْواها..
أتلفَّعُ بالغَيْمِ وَبَرْدِ الغُرْبَةِ
كَيْ أتحرَّرَ مِنْ بَلْواها
أَعْشَقُها عِشْقَ المَقْرورِ لِعَيْنِ الشَّمْسِ،
فيا للمَعشوقَةِ ما أَقْساها.
سُبْحانَ اللهِ الخالِقِ كيفَ الأرضَ دَحاها..
لكنْ ما عَلَّمَ هذي الأُنثى كَمْ أَهْواها.

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين تحية الاسلام جزاكم الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين نفع الله بكم الاسلام والمسلمين وادامكم ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ ارز لبنان ان كل مفردات ثقافتي لا تفيكم حقكم من الشكر والاجلال والتقدير لكم مني عاطر التحية واطيب المنى دمتم بحفظ المولى

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ؛’ كُنْتُ أَمْشِيِ بِخِفَّةْ , فَاقْتَبَسْتُ شَيْئاً مِنْ ضَوْءِ اَلْقَمَرْ لِأَنْثُرَهـ عَلَىَ دَرْبِ اَلْعَطَاءِ ! بَيْنمَاَ كُنْتُ أَمْشِيِ وَجَدْتُ نَفْسِيِ فَجْأَةً فِيِ زِقَاقٍ غَرِيِبْ ... كَاَنَ اَلنَّاسُ بِهِ مُجْتَمِعِيِنْ ... يُحَمْلِقُوُنَ وَ يُحَدِّقُوُنْ فِي موضوع رائع لَمْ يَسْبِقْ أَنْ رَأَيْتُ لَهُ >مَثِيِلْ ... دمت ودام ابداع قلمك ماننحرم من ابداعتك

وَرَقَّ نَسِيِمُ اَلرِّيـِحِ حَتَّـىَ حَسِبْتـُهُ يَجِـيِءُ بِأَنْفـَاَسِ اَلأَحِبـَّةِ نُعَّـمَـاَ

تَكَرَّمْتَ مِنْ قِبَلِ اَلْكُـؤُوُسِ عَلَيْهـِ</فَمَاَ اَسْطَعْنَ أَنْ يُحْدِثْنَ فِيِكَ تَكَرُّمَـاَ