منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات الشاعر لطفي الياسيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشاعر لطفي الياسيني

لطفي الياسني ،منتدى لطفي الياسيني شاعر المقاومة الفلسطينية
 
الرئيسيةبحـثدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرةمنتدى لطفي الياسينيالدُّكتور عبد الله الدَّملوجيّ سيرةٌ معطاء لنماءِ وطن أوَّل وزير خارجيَّة في السُّعوديَّة وفي العراقالقوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 15:30 من طرفمنتدى لطفي الياسيني٦ أمور قد لا تعلمها عن اقتحام السفارة الأمريكية بإيران العام١٩٧٩القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 14:58 من طرفمنتدى لطفي الياسينيSearch Search اخر الاخبار ستعزز استقرار النظام المالي .. “المصارف العراقية” تدعم توطين رواتب موظفي القطاع الخاص !القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 14:40 من طرفمنتدى لطفي الياسينيشرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة : علي الكاشالقوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 14:02 من طرفمنتدى لطفي الياسيني فرنسا والصحراء الغربية: المصالح قبل المبادئ؟ منذ 14 ساعة مثنى عبد الله حجم الخط 18 كيف يمكن فهم القرار الفرنسي الشديد الوضوح بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في هذا الوقت بالذات؟ لماذا فضّلت فرنسا تبني الرواية المغربية في هذه القضيةالقوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 12:45 من طرفمنتدى لطفي الياسيني ابراج اليوم ابراج الغد تفسير الاحلام مقالات عن الابراج حظك اليوم حظك اليوم مع الابراج الحب أن أحبك ألف مرة ، وفي كل مرة أشعر أني أحبك لأول مرة - نزار قباني - توقعات الابراج وحظك اليوم الثلاثاء, 27 كانون الاول 2022 برج الحمل من 21 مارس إلى 20 إبريلالقوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeاليوم في 1:02 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكلمات على ضفاف الحدث : تلوث البيئة و الخوف من زعل حليفنا المصيري...!!القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeأمس في 10:00 من طرفمنتدى لطفي الياسيني حقوق الإنسان في ظل الاحتلال : د. ضرغام الدباغ رئيس المركز الألماني العربي / برلين القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeأمس في 2:28 من طرفمنتدى لطفي الياسينيملاحظات حول زيارتي الخاطفة للعاصمة السويسرية - جنيف -القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeأمس في 2:19 من طرفمنتدى لطفي الياسينيكنيسة الهند السريانية بعد رحيل مفريانها سليل تكريتالقوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeأمس في 1:46 من طرف

أختر لغة المنتدى من هنا


 

 القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حناني ميــــــا
حناني ميــــــا


الإدارة العامة
الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : كاتب مميز
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Bookwo11
ذكر
المشاركات المشاركات : 23996
نقاط نقاط : 218493
التقييم التقييم : 15
العمر : 82

القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Empty
مُساهمةموضوع: القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول   القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeالسبت 19 نوفمبر 2016 - 5:16

القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل
 
الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول مواقع الجهاديين المستعدين للانتحار دفاعا عن آخر معاقلهم في العراق.
 
ميدل ايست أونلاين
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Caption
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول _236602_mosul1
النار متوقعة في كل مكان داخل الموصل
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Captionb
الموصل (العراق) - انعطفت سيارة مدرعة بألواح معدنية ويقودها انتحاري إلى شارع رئيسي مملوء بالجنود في شرق الموصل وتحولت لكرة من اللهب مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين.
وفيما تقدمت السيارة في الطريق مزقتها رصاصات القوات العراقية ردا على أحدث هجوم مضاد من تنظيم الدولة الإسلامية ضد مساعيها لاستعادة السيطرة على المدينة الواقعة شمال البلاد.
هذه الواقعة وما تلاها الخميس كانت معبرة عن التحديات التي يواجهها الجيش العراقي المدعوم من الولايات المتحدة في قتاله ضد عدو مستعد للانتحار للدفاع عن آخر معقل رئيسي له في البلاد فيما هو محاط بما يزيد كثيرا عن مليون مدني.
وفتحت القوات الخاصة المعنية بمكافحة الإرهاب والمنتشرة على تقاطعات الطرق النار من الأسلحة الرشاشة بكثافة على أهداف على بعد بضع مئات من الأمتار. يتحرك قناصة محترفون يرتدون السواد عبر أسطح المنازل أو يختلسون إطلاق النيران من منازل ببنادقهم الكلاشنيكوف.
وبعد ساعة استهدفت ضربة جوية من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة موقعا لإطلاق قذائف المورتر تابع للدولة الإسلامية قبل أن يطلق الجنود أكثر من عشر قذائف مورتر من جانبهم في محاولة للقضاء على مسلح رصدوه وبدا أنه يقترب منهم.
واجتذبت طائرة تجارية بدون طيار تحلق فوقهم طلقات النار من القوات التي لم تكن متأكدة مما إذا كانت تلك الطائرة تتبع الدولة الإسلامية أم الجيش العراقي.
وفي أثناء كل ذلك يهرب العشرات من السكان الذين يحملون حقائب الظهر وحقائب التسوق وحتى الأواني عبر جبهات القتال فيما جثم المئات داخل منازلهم في مناطق استعادها الجيش في اليوم السابق.
وأجبر الوجود المكثف للمدنيين في الموصل -وهي ثاني أكبر مدن العراق- الحكومة على إبطاء وتيرة حملتها التي طوقت المدينة تقريبا لكنها لم تخترق دفاعات المتشددين حتى الآن إلا من الجهة الشرقية.
وكثيرا ما يوجه الجيش موارد لتوفير الطعام والنقل والرعاية الطبية للمدنيين العالقين وسط المعارك. ويضطر الجنود باستمرار لاتخاذ قرارات صعبة بشأن ما إذا كانوا سيخاطرون بأرواحهم بإعطاء السكان ميزة الشك أو فتح النار على من قد يكونوا مدنيين أبرياء.
وقال جندي من قوات مكافحة الإرهاب الخاصة وهو يقف على الطريق الرئيسي في حي التحرير الذي انفجرت فيه السيارة قبل دقائق "لا يسمح بمرور أي سيارة من هنا. سنطلق النار على أي سيارة نراها تتحرك حتى وإن كانت تقل عائلة بداخلها لأن هناك احتمال ليس بالقليل أن ركابها يرتدون أحزمة ناسفة."
وقال صبي يجمع طلقات الأسلحة الرشاشة التي لم تستخدم من الطريق أثناء الاشتباكات "لقد دمروا الحي" دون أن يوضح أي طرف يلوم على الدمار.
مخبرون
قال النقيب حسام العبودي الذي كان يصدر الأوامر للجنود في حي التحرير الخميس إن اختلاط عناصر الدولة الإسلامية بالسكان أبطأ من مساعي الجيش لهزيمة العدو الشرس لكن لم يوقفها مع حماية المدنيين .
وأضاف أن لديهم مصادر وأسماء لمقاتلي الدولة الإسلامية ويعرفونهم، مشيرا إلى أن السكان يزودونهم بالمعلومات مثل أن يأتي أحدهم ويقول "داعش وضع قناصا أعلى منزلي".
في وقت سابق من اليوم اقترب رجل في حي الزهراء المجاور الذي استعاده الجيش في وقت سابق من هذا الأسبوع من سيارة همفي سوداء تابعة للجيش لإبلاغهم بمعلومة.
وقال لسائقها عبر النافذة المجاورة له "الليلة الماضية في حوالي الساعة 11 سمعت جدالا عاليا في ذلك المنزل. نعم لونه أحمر. إنه منزل لداعش. أنتم يا شباب بحاجة لتفتيشه."
ولم يتضح إن كانت المعلومة التي أبلغها لهم قد أسفرت عن أي نتائج لكن مقدما في قوات مكافحة الإرهاب قال إن رجاله في يوم سابق اعتقلوا أربعة من مسلحي الدولة الإسلامية كانوا مختبئين في منزل في حي الزهراء بناء على معلومة قدمها لهم مخبر آخر.
ويعتمد العراقيون على المخبرين من داخل المدينة في المناطق التي لا تزال الدولة الإسلامية تسيطر عليها وفي المناطق التي استعادها الجيش لتقديم معلومات عن كل شيء بدءا من موقع المشاة وصولا إلى عادات وطريقة تفكير كبار القادة.
وقال علاء يوسف (47 عاما) وهو من سكان حي الزهراء إن المدنيين في الموصل عليهم التزام بإخبار الجيش عن مسلحي الدولة الإسلامية الذين اختبأوا داخل المنازل أو حلقوا لحاهم وغيروا ملابسهم للاختفاء وسط المدنيين.
وقال من خارج منزله الذي ضربته قذائف مورتر أطلقتها الدولة الإسلامية قبل يومين "إنها فرصة (المدنيين) الأخيرة ليكون لهم دور ليس فقط في حي التحرير ولكن في الموصل بأسرها."
وأضاف "إذا لم يتعاونوا ويتكاتفوا معا فسنعود لذات الموقف."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي الياسيني
لطفي الياسيني


أمير المقاومين

أمير المقاومين
معلومات إضافية
الأوسمة : شاعر متميز
فلسطين
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Pi-ca-10
ذكر
المشاركات المشاركات : 80135
نقاط نقاط : 713946
التقييم التقييم : 313
العمر : 118

القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Empty
https://yassini.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول   القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول I_icon_minitimeالسبت 19 نوفمبر 2016 - 12:10

حناني ميــــــا كتب:
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل
 
الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول مواقع الجهاديين المستعدين للانتحار دفاعا عن آخر معاقلهم في العراق.
 
ميدل ايست أونلاين
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Caption
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول _236602_mosul1
النار متوقعة في كل مكان داخل الموصل
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل    الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول Captionb
الموصل (العراق) - انعطفت سيارة مدرعة بألواح معدنية ويقودها انتحاري إلى شارع رئيسي مملوء بالجنود في شرق الموصل وتحولت لكرة من اللهب مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين.
وفيما تقدمت السيارة في الطريق مزقتها رصاصات القوات العراقية ردا على أحدث هجوم مضاد من تنظيم الدولة الإسلامية ضد مساعيها لاستعادة السيطرة على المدينة الواقعة شمال البلاد.
هذه الواقعة وما تلاها الخميس كانت معبرة عن التحديات التي يواجهها الجيش العراقي المدعوم من الولايات المتحدة في قتاله ضد عدو مستعد للانتحار للدفاع عن آخر معقل رئيسي له في البلاد فيما هو محاط بما يزيد كثيرا عن مليون مدني.
وفتحت القوات الخاصة المعنية بمكافحة الإرهاب والمنتشرة على تقاطعات الطرق النار من الأسلحة الرشاشة بكثافة على أهداف على بعد بضع مئات من الأمتار. يتحرك قناصة محترفون يرتدون السواد عبر أسطح المنازل أو يختلسون إطلاق النيران من منازل ببنادقهم الكلاشنيكوف.
وبعد ساعة استهدفت ضربة جوية من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة موقعا لإطلاق قذائف المورتر تابع للدولة الإسلامية قبل أن يطلق الجنود أكثر من عشر قذائف مورتر من جانبهم في محاولة للقضاء على مسلح رصدوه وبدا أنه يقترب منهم.
واجتذبت طائرة تجارية بدون طيار تحلق فوقهم طلقات النار من القوات التي لم تكن متأكدة مما إذا كانت تلك الطائرة تتبع الدولة الإسلامية أم الجيش العراقي.
وفي أثناء كل ذلك يهرب العشرات من السكان الذين يحملون حقائب الظهر وحقائب التسوق وحتى الأواني عبر جبهات القتال فيما جثم المئات داخل منازلهم في مناطق استعادها الجيش في اليوم السابق.
وأجبر الوجود المكثف للمدنيين في الموصل -وهي ثاني أكبر مدن العراق- الحكومة على إبطاء وتيرة حملتها التي طوقت المدينة تقريبا لكنها لم تخترق دفاعات المتشددين حتى الآن إلا من الجهة الشرقية.
وكثيرا ما يوجه الجيش موارد لتوفير الطعام والنقل والرعاية الطبية للمدنيين العالقين وسط المعارك. ويضطر الجنود باستمرار لاتخاذ قرارات صعبة بشأن ما إذا كانوا سيخاطرون بأرواحهم بإعطاء السكان ميزة الشك أو فتح النار على من قد يكونوا مدنيين أبرياء.
وقال جندي من قوات مكافحة الإرهاب الخاصة وهو يقف على الطريق الرئيسي في حي التحرير الذي انفجرت فيه السيارة قبل دقائق "لا يسمح بمرور أي سيارة من هنا. سنطلق النار على أي سيارة نراها تتحرك حتى وإن كانت تقل عائلة بداخلها لأن هناك احتمال ليس بالقليل أن ركابها يرتدون أحزمة ناسفة."
وقال صبي يجمع طلقات الأسلحة الرشاشة التي لم تستخدم من الطريق أثناء الاشتباكات "لقد دمروا الحي" دون أن يوضح أي طرف يلوم على الدمار.
مخبرون
قال النقيب حسام العبودي الذي كان يصدر الأوامر للجنود في حي التحرير الخميس إن اختلاط عناصر الدولة الإسلامية بالسكان أبطأ من مساعي الجيش لهزيمة العدو الشرس لكن لم يوقفها مع حماية المدنيين .
وأضاف أن لديهم مصادر وأسماء لمقاتلي الدولة الإسلامية ويعرفونهم، مشيرا إلى أن السكان يزودونهم بالمعلومات مثل أن يأتي أحدهم ويقول "داعش وضع قناصا أعلى منزلي".
في وقت سابق من اليوم اقترب رجل في حي الزهراء المجاور الذي استعاده الجيش في وقت سابق من هذا الأسبوع من سيارة همفي سوداء تابعة للجيش لإبلاغهم بمعلومة.
وقال لسائقها عبر النافذة المجاورة له "الليلة الماضية في حوالي الساعة 11 سمعت جدالا عاليا في ذلك المنزل. نعم لونه أحمر. إنه منزل لداعش. أنتم يا شباب بحاجة لتفتيشه."
ولم يتضح إن كانت المعلومة التي أبلغها لهم قد أسفرت عن أي نتائج لكن مقدما في قوات مكافحة الإرهاب قال إن رجاله في يوم سابق اعتقلوا أربعة من مسلحي الدولة الإسلامية كانوا مختبئين في منزل في حي الزهراء بناء على معلومة قدمها لهم مخبر آخر.
ويعتمد العراقيون على المخبرين من داخل المدينة في المناطق التي لا تزال الدولة الإسلامية تسيطر عليها وفي المناطق التي استعادها الجيش لتقديم معلومات عن كل شيء بدءا من موقع المشاة وصولا إلى عادات وطريقة تفكير كبار القادة.
وقال علاء يوسف (47 عاما) وهو من سكان حي الزهراء إن المدنيين في الموصل عليهم التزام بإخبار الجيش عن مسلحي الدولة الإسلامية الذين اختبأوا داخل المنازل أو حلقوا لحاهم وغيروا ملابسهم للاختفاء وسط المدنيين.
وقال من خارج منزله الذي ضربته قذائف مورتر أطلقتها الدولة الإسلامية قبل يومين "إنها فرصة (المدنيين) الأخيرة ليكون لهم دور ليس فقط في حي التحرير ولكن في الموصل بأسرها."
وأضاف "إذا لم يتعاونوا ويتكاتفوا معا فسنعود لذات الموقف."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
«أستعرض الموضوع السابق | أستعرض الموضوع التالي»
 مواضيع مماثلة
-
» هجمات مضادة لتنظيم الدولة وعملية الموصل تتباطأ القوات العراقية أعلنت تأجيل التقدم إلى الموصل من محور بعشيقة (الجزيرة) القوات
» Icon16القوات العراقية تصل مشارف تلكيف وقتلى للحشد غرب الموصل القوات العراقية تصل مشارف تلكيف وقتلى للحشد غرب الموصل نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الصراع في العراق القسم:عربي المناطق: العالم العربي, العالم الإسلامي, آسيا متعلقات ا
» فتح جبهة جديدة في غرب الموصل لزيادة الضغوط على الجهاديين بمعدل التقدم الحالي تحتاج القوات العراقية إلى عام آخر لتحرير المدينة، ما يثير مخاوف على مصير آلاف المدنيين المحاصرين. ميدل ايست أونلاين معركة تزداد تعقيدا بغداد - قال سكان إن القوات العراقية
» فيديو - معركة الموصل.. القوات العراقية تقترب من مركز المدينة
» القوات العراقية تخوض معارك شرسة ضد تنظيم «الدولة» داخل الموصل

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول , القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول , القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول ,القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول ,القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول , القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول
 Konu Linki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 Konu HTML Kodu HTML code
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ القوات العراقية تقاتل عدوا لا تعرف ملامحه في الموصل الاعتماد على المخبرين من داخل المدينة لا يقدم الصورة الكاملة للجيش حول ] مخالف ,,من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشاعر لطفي الياسيني :: المنتديات الإخبارية :: المقاومة العراقية-
انتقل الى: