حناني ميــــــا الإدارة العامة
معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 23991 نقاط : 218444 التقييم : 15 العمر : 82
| موضوع: > > #عاجل عاجل مظاهرات النجف تؤكد موت السيد علي السيستاني قبل مدة من الزمن...من وراء أخفاء الثلاثاء 8 أكتوبر 2019 - 12:51 | |
| - اقتباس :
- #عاجل عاجل مظاهرات النجف تؤكد موت السيد علي السيستاني قبل مدة من الزمن...من وراء أخفاء موت السيستاني؟؟؟؟
إلى أحمد الصافي وعبد المهدي الكربلائي ... أين السيستاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا تخفون موته عن الناس ؟؟؟؟ ... لماذا تقفون بصف الحكومة الفاسدة واحزابها العميلة وتتركون الشعب يموت جوعاً ؟؟؟؟ لماذا حولتم مرجعية السيستاني لامبراطورية نهب وصفقات ومشاريع تجارية مشبوهة ؟؟؟؟ لماذا لاتخبرون الحقيقة للناس فالشعب يتظاهر الان والمظاهرات ستتحول الى ثورة عاجلاً أو أجلاً فماذا ستقولون وقتها للناس؟؟؟؟ نحن نحملكم المسؤولية كاملة لما حل بالعراق ... لانكم تقاعستم في اداء واجبكم الديني وتآمرتم مع الاحزاب الفاسدة على هذا الشعب من أجل مصالح دنيوية زائلة ... وأرتكبتم جريمة بحق الناس عندما أخفيتم موت السيستاني لأجل بقائكم في مناصبكم والتربح من مشاريع العتبات المقدسة ... نحن نطالبكم الان أن تعترفوا بالحقيقة امام الناس أو تثبتوا عكس ما نقول وهو أن يظهر السيستاني عبر وسائل الاعلام وهو يسير بين الجموع متوجهاً الى مرقد الامام علي عليه السلام والذي يبعد عن منزله فقط 50 متر.... يا ناس يا عالم انسخوا وانشروا خلي تشوف الناس الكذبة الي عايشين بيها صار سنين الله اكبر الله اكبر
من صفحة الفيسبوك الأستاذ حسين كركوش
مرة ثانية : عن انهيار جدار الخوف و ظهور أجيال عراقية جديدة ترفض أن تُلجم بأي لجام ، وتصر على بناء حاضر مشرق ، و مستقبل أكثر اشراقا. هذا الجيل الناهض يتقاطع جذريا مع أفكار ورؤى وطرق تفكير الطبقة السياسية الحاكمة منذ عام 2003 التي هرمت وشاخت ولم تعد صالحة لإنجاز أي مهمة أخرى غير مغادرة المسرح. وكما سيجد القراء ، فأن السطور التالية مجتزأة من مقال نشرته قبل عام ، أي في 6 أيلول 2018 أثر تظاهرات شباب البصرة ، و أتمنى أن يعذرني الصديقات والأصدقاء في الفيسبوك من إعادة نشرها حرفيا مرة ثانية.
(...) هولاء الذين يحكمون العراق أو يتصدرون المشهد منذ 2003 (كلهم أجمعين وفي كل مناطق العراق ، ولا أعني جهة واحدة) يعيشون قطيعة مع الحاضر و مصابون بنوستالجيا قاتلة للماضي ، وتؤرقهم فوبيا من المستقبل. إنهم يعانون من عقم ثقافي ، و بالتالي هم غير قادرين على الإنجاب ، عقليا وثقافيا وحضاريا ، حتى لو أرادوا ذلك. كل ما فعلوه ، وما زالوا يفعلونه خلال عقد ونصف هو ، تدوير الفشل ، فشلهم الذي اعترف به بعضهم علانية وأمام الملأ. ومقابل ذلك ، وبالضد من ذلك ، في شوارع البصرة وأزقتها المتربة الفقيرة تظهر تواقيع ممهورة بحمرة الدم ؛ تواقيع تحمل بصمات جيل شباب العراق المتوثب الذين لا تزيد أعمار بعضهم على الثامنة عشر (وشباب البصرة ، هنا ، رمز لكل شباب العراق). هذا الدم المراق في أزقة البصرة لا تدافع عنه جهة ؛ لا أحزاب له ولا كتل سياسية ولا مجالس اسناد عشائرية. دم مسالم وأعزل دون أي سلاح يحميه. دم متسامح لا يطالب بثارات تريق المزيد من الدماء. دم يريد وقف نزيف الدم. دم لا يمجد ثقافة الدم ويريد تدميرها مرة واحدة وإلى الأبد. دم يريد منح معنى جديد للحياة لا أن يسلب الحياة من أصحابها. دم لا يبحث عن بطولات فارغة وعنتريات. دم لا يستخدم (الحذاء) داخل قبة البرلمان كوسيلة لحل خلافات سياسية وفكرية بين نواب الشعب ، ولا تهديد (أطلع برا أدبسز) دم لا يريد تكميم أفواه الآخرين. دم لا يبحث عن جاه وأبهة وسيارات مصفحة ، ولا حسابات مصرفية. دم يطالب باسترجاع أمواله المسروقة ومعرفة من سرقها. دم يريد استرداد كرامته المهدورة. دم يصر على أن يعيش داخل مساكن تليق بالإنسان وليس داخل عشوائيات هي أقرب لزرائب الحيوانات. دم يرفض أي تدخلات خارجية وأي دعم خارجي ؛ لا يعبأ بإغراءات وبتهديدات السفارة الأميركية ببغداد ، ولا السفارة السعودية ، ولا السفارة الإيرانية ، ولا السفارة القطرية ولا السفارة التركية. دم لا يبحث فقط عن حياة مرفهة التي يدرك جيدا أن ثروات بلاده قادرة على توفيرها ، أنما يبحث ، أيضا وأيضا وأيضا ، عن عراق جديد بثقافة جديدة و بعقلية جديدة نظيفة منفتحة ؛ عراق تفض نزاعات مواطنيه مؤسسة قضائية لا تأخذها في الحق لومة لائم ، ودولة قانون تنصف العراقيين ، كل العراقيين ، مهما اختلفت وجهات نظرهم واجتهاداتهم ، عراق يفكر فيه العراقي مثلما يريد ، ويقف مع أي جهة سياسية يجدها على صواب ، ويجتهد في الرأي دون أن يقطع رقبته سياف ، عراق تُمحى فيه وللأبد جملة (يا غلام أقطع رقبته). دم يريد طي الصفحات السوداء في تاريخ العراق ، ويكتب صفحات جديدة مشرقة. الفتيان الذين أُريقت دمائهم كانوا ، ربما ، في المدارس الابتدائية عندما شاهدوا (صدام) خارجا من حفرته ، وقبل ذلك شاهدوا إسقاط تمثاله. وبينما كان آباء وأجداد وأجداد أجداد هولاء الفتيان يرضعون مع حليب أمهاتهم الخوف ؛ الخوف من الخليفة ، والسلطان ، والوالي ، والأمير ، والملك ، ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ، وحتى الشرطي البسيط ، فأن هولاء الفتيان عندما بدأوا يكبرون شرعوا يشاهدون وقائع مذهلة وصاعقة (مضادة للخوف) ما كان آبائهم وأجدادهم يتوقعون حدوثها حتى بالخيال ، لكنها أضحت عند هولاء الفتيان أمورا اعتيادية لا تثير حتى انتباههم ، لأنهم اعتادوا على رؤيتها يوميا ، وصارت أمرا طبيعيا ، وتحصيل حاصل ، خصوصا وقد أدرك هولاء الفتيان مبكرين عصر الانترنيت وشبكات التواصل الاجتماعي. شاهد هولاء الفتيان ، عندما تقدموا في العمر ، الرأس الأول في البلاد ، رئيس الوزراء ، نعم رئيس الوزراء لا غيره ، تُنزع صورته من الحائط وتوضع على الأرض ويدوس عليها المتظاهرون ، هكذا علانية ، وأمام كاميرات التلفزيون. شاهدوا سياسيا يعتم عمامة سوداء (أي ينتمي لسلالة الرسول) ، تُمزق صورته ، علانية وسط التظاهرات ، بسبب شبهات الفساد والسرقة. شاهدوا سياسيا يعتم عمامة بيضاء ، وقد حاصره متظاهرون يحاسبونه على الأموال العامة التي صرفها لعلاج مؤخرته. شاهدوا معلقا تلفزيونيا من سواد الناس لم يوفر نقدا لاذعا ألا قاله بحق سياسي معمم وخطيب منبري في أهم مساجد بغداد ، لأنه هاجم الشباب الذين تظاهروا ضد رموز الفساد. شاهدوا وشاهدوا وشاهدوا. هولاء الفتيان كبروا ونضجوا بسرعة قياسية ، و وجدوا أنفسهم أمام حرية (بلا ضفاف). يقول رئيس المجلس الإسلامي الأعلى السياسي الشيخ همام حمودي ، مخاطبا العراقيين : '' قضينا على الطاغية وحققنا الحرية . هذه الحرية التي تعيشونها. الحرية لم تتحقق بسهولة وببساطة. هذه الحرية التي تتابعون أكبر مسؤول في الدولة وتحاسبونه على راتبه. '' ويقول القيادي في حزب الدعوة ورئيس الوزراء ، حيدر العبادي : '' هناك حرية هائلة في استخدام الانترنيت بالعراق لم تشهدها معظم الديمقراطيات في العالم''. بالطبع ، ما يقوله السادة حمودي والعبادي عن الحرية و الديمقراطية صحيح جدا. لكن هذه الحرية وهذه الديمقراطية لم يوفرها همام حمودي و المجلس الإسلامي الأعلى ، ولم يوفرها العبادي وحزب الدعوة ، ولم يوفرها أي حزب من المنظومة الحاكمة ، لسبب بسيط هو أن برامج و فلسفة هذه الأحزاب لا تؤكد على الديمقراطية وحقوق الإنسان ، وهي اضطرت اضطرارا للسير في طريق الديمقراطية والحريات. هذ حقيقة يعرفها ويدركها فتيان اليوم المتظاهرون. و هناك حقيقة أخرى يعرفها هولاء الشباب بحكم تجربتهم ، رغم يفاعتها ، وهي أن الحرية والديمقراطية اللتين يتحدث عنهما من يحكم العراق الآن ، هما عرضة أن يتم الانقضاض عليهما ومصادرتهما. وقد سمعنا وشاهدنا كيف تم قتل المتظاهرين بالرصاص الحي من قبل القوات الحكومية. هذه كلها محاولات لإعادة بناء جدار الخوف. لكن هيهات ، هيهات ، هيهات. جدار الخوف انهار نهائيا في العراق ، مرة واحدة وللأبد ، و لن يعاد بنائه إلا: *عندما يقبل الشاب العراقي، طائعا وليس مجبرا ، أن يكون رجل بوليس يحمل هراوة لقمع الآخر المختلف عنه فكريا وسياسيا. *أن يضع لنفسه تابو يرتعد هلعا من تدميره ، و أن يخط لعقله (خط أحمر) يفقد توازنه إذا أجتازه. *أن يختار ديكتاتورا ويجعله (تاج راس) يقدسه و (حامي عرض) ينيبه للدفاع عنه. في هذه الحال ، وفي هذه الحال فقط ، يبُنى جدار الخوف من جديد. **** ( يوم الشهيد : تحية وسلامُ بك و النضالِ تؤرَّخُ الأعوامُ بك بعد مُحَتدِمِ النضال سينجلي مما ابتدأتَ من النضال ختام يوم الشهيد ! بك النفوس تفتحت وعيا ، كما تتفتح الأكمام ) للجواهري في آذار 1948
انشقاق النقيب ماجد عذوب من اللواء ٤٥ الفرقة ١١ شمال بغداد الحسينية مع سريته بالكامل وأنباء عن انشقاق ورفض أوامر بغداد من قبل السيد قائد المقر المتقدم للعمليات المشتركة كركوك الفريق ق خ الركن سعد علي عاتي الحربيه#لتوجه إلى بغداد للقضاء على المظاهرات المكتب الاعلامي للعمليات المشتركة في كركوك
يالله بدايه انشقاق الجيش معناها اول الغيث قطره هذه هيبداية النهايه
يا الله نصر من الله وفتح قريب
| |
|
لطفي الياسيني معلومات إضافية
الأوسمة : المشاركات : 80135 نقاط : 713946 التقييم : 313 العمر : 118 | موضوع: رد: > > #عاجل عاجل مظاهرات النجف تؤكد موت السيد علي السيستاني قبل مدة من الزمن...من وراء أخفاء الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 4:10 | |
| | |
|