أخبار وتقارير يوم ٢٤ آب
أخبار وتقارير يوم ٢٤ آب
١-تركيا:سعر غرام الفرانسيوم يسجل مليار دولار فما هو هذا المعدن..… 1 مليار دولار للجرام: ما هو الفرانسيوم؟؟
تم اكتشاف العنصر الأكثر ندرة في العالم ، وهو الفرانسيوم ، بواسطة مارجريت بيري في عام 1939 في فرنسا ، وبعد ذلك تم تسميته على اسم فرنسا. الفرانسيوم ، وهو آخر عنصر تم اكتشافه في الطبيعة ، نادر للغاية خارج المختبر. يوجد ما لا يزيد عن 30 جرامًا (1 أونصة) من هذا النظير في قشرة الأرض في أي وقت ؛ يتم الحصول على جميع النظائر الأخرى بشكل مصطنع.………إذن ما هو هذا العنصر النادر وماذا يفعل؟ ها هي خصائص عنصر الفرانسيوم …لا توجد منطقة استخدام معروفة لعنصر الفرانسيوم. هذا العنصر المثير للاهتمام غير مرغوب فيه لأنه نادر في الطبيعة وله نظائر غير مستقرة.لا يستخدم الفرانسيوم لأغراض تجارية بسبب عدم استقراره وندرته. يستخدم العنصر للبحث في مجالات علم الأحياء والتركيب الذري استخدامه الوحيد المعروف هو في التحليل الطيفي. التحليل الطيفي ، الأكثر شيوعًا ، هو دراسة خصائص المادة عن طريق الجسيمات الممتصة والمنبعثة ، أو الضوء ، أو الصوت. لذلك هذا يعني أنه يتم استخدامه أثناء فحص العناصر الأخرى.
٢-السومرية………
كشفوا تفاصيل "مهمة".. ذوو ضحايا "القطارة" يواجهون تهديدات ويطالبون بمحاسبة هؤلاء… كشف ذوو ضحايا حادثة قطارة الإمام علي (ع) في كربلاء، عن تهديدات وصلتهم لمنع ظهورهم في وسائل الإعلام، فيما أشاروا إلى أن إبلاغاً ورد إلى المزار بإغلاقه كونه مهدداً بالسقوط لكن القائمين عليه لم يعلنوا ذلك ولم يطبقوا القرار.ووقعت الحادثة بعد ظهر السبت، عندما انهارت تلّة ترابية على مزار قطارة الإمام علي الواقع غربي محافظة كربلاء، وذلك بسبب "تشبّع الساتر الترابي الملاصق للمزار بالرطوبة"، كما أفادت مديرية الدفاع المدني. وقال ذوو الضحايا في أحاديث لـ السومرية نيوز، إنهم يريدون معرفة تبعية مزار القطارة لمن، "هل هم أناس وهميون يضحكون علينا؟"، مردفين أنهم صباح هذا اليوم تلقوا تهديدات من القائمين على المزار وتم الهجوم على أهالي الضحايا ومنعوهم من الحديث الى وسائل الاعلام وأبلغوهم بالحرف الواحد "انكم ضمن منطقتنا ومن يتحدث سيواجه بالقوة".وأشاروا إلى أنه "قبل فترة تم ابلاغ القائمين على المزار بإغلاقه كونه مهدداً بالسقوط لكن لم يطبق أحد ذلك وتستر القائمين على هذا الأمر؛ وبالنتيجة حصلت الكارثة". وفيما طالبوا بتشكيل لجنة تحقيقية لمعرفة المقصرين ومحاسبتهم لأنهم مبلغين ان القطارة آيلة للسقوط قبل شهر، أوضحوا أنهم تحدثوا مع المقاول بخصوص التبليغ لكنه رد عليهم بالقول "ومن طلب منكم زيارة المكان"!.وطالب ذوو الضحايا، الحكومة المركزية وحكومة كربلاء والجهات المختصة بـ"التدخل" لأنصافهم واعتبار ضحاياهم "شهداء".وأمس، أعلن محافظ كربلاء نصيف الخطابي، إغلاق مزار "قطارة الإمام علي" على خلفية حادثة الانهيار، موضحاً أن "الإغلاق يأتي في مقدمة إجراءات ستتخذها إدارة المحافظة في المزار". وأشار الخطابي في بيان، إلى "وجود مؤشرات على احتمالية وقوع انهيارات جديدة في المزار".وحذر مختصون، في وقت سابق، من انهيار المكان بالكامل نتيجة "الرطوبة التي تعرضت لها التربة الهشة في الموقع، إثر مد أنابيب مياه بطريقة بدائية".وفي آخر حصيلة لعدد الضحايا والمصابين، لفتت وزارة الصحة في بيان، إلى تسجيل "ستة مصابين وسبع وفيات لغاية الآن".
٣-الجزيرة………
مع اتساع خارطة العراق النفطية.. هل تنجح بغداد في إغراء المستثمرين؟
تقرير خاص
يستكشف العراق المزيد من حقول وآبار النفط في أرضه بين فترة وأخرى، وكان آخرها عدة حقول وصفت بالكبيرة في منطقتي القيارة وتلعفر بمحافظة نينوى (الموصل) شمال غربي العراق، وتنتظر تحويلها إلى مصاف للنفط واستخدام الغاز كونها تضم احتياطيا ضخما من النفط والغاز، بحسب محافظ نينوى نجم الجبوري.وأكد الجبوري أن شركة الاكتشافات النفطية العراقية مستمرة بالعمل في المحافظة، بيد أن الأوضاع السياسية والأمنية في العراق تعيق استثمارها في الوقت الحاضر. وقال إن شركة الاستكشافات النفطية العراقية تمكنت من اكتشاف عدة حقول ضخمة في منطقتي القيارة وتلعفر، ولا تزال مستمرة بالعمل في المحافظة، مشيرا إلى أن المحافظة فاتحت وزارة النفط بشأن طلبات قدمت من شركات أهلية ترغب بإقامة مصافٍ للنفط في حقل القيارة، وشركات أخرى تريد استخدام الغاز الموجود في المنطقة، مؤكدا أن الحقول والآبار المكتشفة حديثا تضم احتياطيا كبيرا جدا من النفط والغاز.ويعتمد العراق في حاجته للغاز على إيران، إذ يستورد جزءا كبيرا من استهلاكه للطاقة طالما يعاني من أزمة نقص كهرباء مزمنة، وهو يجري الآن مباحثات مع دول خليجية لاستيراد الكهرباء منها عبر ربط منظومتها مع منظومة الخليج، وهو يعتمد على إيران وحدها عبر استيراد 1200 ميغاواط وكذلك وقود الغاز لتغذية محطات الطاقة الكهربائية المحلية.وبلغ آخر معدل مسجل للإنتاج الكلي من النفط الخام العراقي 4.459 ملايين برميل يوميا، من ضمنها إنتاج إقليم كردستان والبالغ 417 ألف برميل يوميا، فيما بلغ معدل الصادرات من النفط الخام العراقي الكلي (نفط خام البصرة ونفط خام كركوك) بحدود 3.3 ملايين برميل يوميا.
استكشافات جديدة
بدوره، يقول المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد إن الرقع الاستكشافية أو التراكيب الهيدروكربونية (ما يطلق على رقعة يتوقع فيها كميات من النفط أو الغاز) تزداد في العراق، غير أن نشاط وزارة يتمثل باستكشاف المزيد من هذه التراكيب أو الرقع الاستكشافية، وهي مستمرة بإجراء مسوحات في المناطق التي يتوقع أنها تحتوي أو تضم تراكيب هيدروكربونية، سواء كانت غازية أو نفطية، وقد حققت تقدما في هذا الإطار.وأوضح جهاد للجزيرة نت أن العمل جار على تحويل التوقعات إلى واقع "وتحصر هذه التوقعات في اكتشاف هذه التراكيب كونها تضم كميات من النفط والغاز، ثم يأتي الحفر الاستكشافي الذي يثبت كل التوقعات أو الاحتياطي الذي تضمه هذه الرقعة أو تلك، وهنا يحتاج الأمر إلى استثمارات كبيرة وشركات تخصصية عالمية، لأن الاستثمار في قطاع الغاز خصوصا يحتاج إلى خبرة وتكنولوجيا متقدمة".ورغم أن وزارة النفط تعمل على تشجيع الاستثمارات الخارجية في هذه المناطق فإن الاستثمار الخارجي يحتاج إلى مجموعة من العوامل التي تساعد على الاستثمار، منها الاستقرار السياسي والأمني، بالإضافة إلى التسهيلات المالية وحماية تلك الاستثمارات من خلال توفير البيئة الآمنة للمستثمر الأجنبي.
حوارات مع شركات عالمية
وأوضح جهاد أن وزارته ماضية في هذا الإطار ولديها حوارات مع شركات عالمية رصينة بالإضافة إلى الشركات الوطنية التي تقوم بجمع المعلومات والتوقعات وتحويلها إلى احتياطي مثبت، وبالتالي فإن فرق الوزارة تستكشف المزيد من الرقع أو التراكيب، مشيرا إلى لدى الوزارة مفاوضات مع شركة "كوكاز" الكورية الجنوبية التي فازت في جولات التراخيص لتطوير حقل "عكاز" بمحافظة الأنبار من أجل استئناف العمل، وفي الوقت نفسه هناك تفاوض مع شركات عالمية أخرى لتشجيع الاستثمار في تلك المنطقة.وفي معرض رده على تصريحات محافظ نينوى، قال جهاد إن وزارة النفط تقدر حرص المحافظات -ومنها نينوى- على تطوير الحقول النفطية وإقامة المشاريع النفطية، ولديها خطط محسوبة لتطوير الحقول النفطية وبناء المنشآت النفطية لتشجيع الاستثمار في تلك المناطق، وهي ماضية في محورين، الأول هو الجهد الوطني، والآخر هو التحرك على الشركات العالمية الرصينة ذات الخبرة والتخصص من أجل التعاون في الاستثمار.
عائق الشلل السياسي
من جهته، يرى الدكتور نبيل المرسومي الباحث في شؤون الاستثمار والنفط عضو شبكة الاقتصاديين العراقيين أن العراق كله يطفو على بحيرة كبيرة من النفط والغاز، وتقريبا النفط موجود في كل محافظة عراقية، منها محافظة نينوى التي تملك حقلين نفطيين، هما حقل القيارة وحقل نجمة، لكن هناك استكشافات جديدة تثبت وجود حقول نفطية أخرى في المحافظة.وقال المرسومي للجزيرة نت إن الأمر منوط بوزارة النفط ومدى قدرتها على استثمار مثل تلك الآبار والحقول، وبعد مرحلة الاستكشافات ينبغي تثبيت الاحتياط المؤكد في كل حقل، وبعد ذلك إما أن تقوم الوزارة باستثمار النفط والغاز الموجود في المحافظة أو إحالته إلى الاستثمار الأجنبي من قبل شركات النفط العالمية.كما يرى المرسومي أن الوقت ما زال مبكرا للقيام بمثل هذا النوع من الاستثمارات لأسباب كثيرة، منها انعدام الأمن والشلل السياسي الذي يعيشه البلد حاليا، وقيد التمويل الكبير للاستثمار في القطاع النفطي الذي يحتاج أموالا كبيرة، ثم إن استكشاف حقول جديدة يتطلب أيضا تهيئة بنية تحتية نفطية متطورة ساندة وخطوط للأنابيب ترتبط بمناطق الإنتاج وبمناطق الاستهلاك ومناطق التصدير.وأشار إلى أن الحقول المكتشفة حديثا سوف تدعم النشاط الاقتصادي في نينوى وتعزز وضيعة الاقتصاد العراق وتحفز القطاعات الساندة لقطاع النفط وتنشط الحركة الاقتصادية وتزيد إيرادات المحافظة، لأنها سوف تحصل على المزيد من البترودولار، كما أن الأمر يحتاج الى إرادة وطنية وسياسة نفطية رشيدة، وكلا الأمرين غير متوفر في البلد حاليا.
حجم المكامن المستكشفة
من جانبه، يرى عضو مبادرة الشفافية للصناعات الاستخراجية في العراق سعيد ياسين موسى أن الوقت ما زال مبكرا لإعلان استكمال أعمال شركة الاستكشافات النفطية في المسوحات ومعالجة المعلومات السيزموغرافية والحفر الاستكشافي ومعرفة حجم المكامن المكتشفة، وصولا إلى تقدير الاحتياطي النفطي في المنطقتين.وقال موسى للجزيرة نت إن العراق يعاني من لعنة الموارد بسبب التخلف في استخدام الإيرادات النفطية في التنمية وتحسين جودة الحياة من خلال خطط اقتصادية محكمة، وصولا إلى استيعاب حجم البطالة ومكافحة الفقر كما بقية القطاعات الأخرى، مثل التربية والتعليم والصحة وتوفير خدمات بلدية وتحديث البنى التحتية ودعم الأمن والشباب والمرأة.
خطط طموحة
وكانت لدى وزارة النفط العراقية خطة وضعت عام 2008 تفيد بأن إنتاج النفط العراقي عام 2022 سيصل إلى 10 ملايين برميل يوميا، ثم 15 مليون برميل حتى عام 2018، غير أن الإنتاج اليوم يصل إلى حوالي 5.4 ملايين برميل، وهو الحد الأقصى بحسب المحلل الاقتصادي مصطفى أكرم حنتوش.ويقول حنتوش للجزيرة نت إن ذلك يشير إلى وجود خلل ما، إما في الطاقة أو بجولات التراخيص التي تضمنت مشاكل تتعلق بالتقاعد، حيث تعطي صلاحية للمتعاقد بتعيين أكثر 70% من العمالة، ولا تضمن إجبار المتقاعد على تشغيل عمالة عراقية، لذلك لا يهتم أبناء المحافظات التي يكتشف فيها النفط بهذه الاستكشافات لأنها لا تلبي طموحاتهم بالتشغيل والتوظيف.وأكد أن العراق يستورد اليوم 15% من الوقود العادي و80% من الوقود المحسن، وكذلك يستورد مادة الكاز، في حين أن حقولنا ما زالت تحرق الغاز المصاحب.
٤-كييف: نحو 9 آلاف جندي أوكراني قُتلوا منذ بداية الغزو…
لندن: «الشرق الأوسط»
أعلن القائد العام للجيش الأوكراني فاليري زالوجني، اليوم الاثنين، أن نحو تسعة آلاف جندي أوكراني قتلوا منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط)، حسبما نقلت وكالة «إنترفاكس» الأوكرانية للأنباء.وقال زالوجني خلال تجمع عام، «قُتل نحو تسعة آلاف من أبطالنا».وبدأت روسيا ما وصفته بأنه «عملية عسكرية خاصة» لنزع سلاح أوكرانيا وحماية المتحدثين بالروسية. لكن أوكرانيا وداعميها الغربيين يتهمون موسكو بشن حرب استعمارية لضم الأراضي.وتسبب أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية في تسوية مدن وبلدات بالأرض، وقتل الآلاف، وإجبار الملايين على الفرار من البلاد وعمق من الفجوة الجيوسياسية بين روسيا والغرب.وتركز القتال، منذ صدت أوكرانيا محاولة روسية للسيطرة على كييف في وقت مبكر من بداية الحرب، في الشرق والجنوب، واتسمت جبهات القتال هناك بالجمود إلى حد كبير على مدى أسابيع.
٥-سيدني (أستراليا): «الشرق الأوسط»
أعلنت «قوات حرس الحدود» الأسترالية،أنها تمكنت من ضبط أكبر شحنة من مخدر «فينتانيل» تم الكشف عنها على الإطلاق، مانعة بذلك 5 ملايين جرعة من المخدر الأفيوني القاتل من الوصول إلى الشوارع.وقالت في بيان إن المخدرات وجدت مخبأة داخل مخرطة خشبية صناعية مرسلة من كندا ووصلت إلى ملبورن في ديسمبر (كانون الأول) 2021، وقام ضباط حرس الحدود بتفتيش حاوية في فبراير (شباط) الماضي واكتشفوا نحو 60 كيلوغراماً من مساحيق مواد مخدرة مخبأة داخل صناديق تشبه صناديق الذخيرة ومخفية داخل مخرطة يبلغ وزنها 3 أطنان.وتحقق مسؤولو الطب الشرعي من 2.11 كيلوغرام من «الفينتانيل» النقي؛ أي نحو 5.5 مليون جرعة قاتلة محتملة يبلغ وزن الواحدة منها 30 ملليغراماً، ونحو 30 كيلوغراماً من الميثامفيتامين، بقيمة تقدر بنحو 27 مليون دولار أسترالي (6.18 مليون دولار أميركي). وتقول «قوات حرس الحدود» إن جرعة صغيرة من «الفينتانيل» يبلغ وزنها 28 ملليغراماً من المخدر، «يمكن أن تكون قاتلة».وقالت السلطات الأسترالية إنها لم تكشف من قبل عمليات جلب «الفينتانيل» غير المشروع بجرعات صغيرة الحجم جداً... «كلها أقل من 30 غراماً». وأوضح جيمس واتسون، القائد في «حرس الحدود»: «كانت هذه كمية هائلة من (الفينتانيل)». وأضاف: «الفينتانيل مادة شديدة السمية... بالإضافة إلى أنها مخدر مميت عند الاستخدام. وينتشر وباء (الفينتانيل) في أجزاء كثيرة من العالم حالياً، مما يؤدي إلى وفاة الآلاف من متعاطيه كل عام».وأكد القائم بأعمال قائد الشرطة الاتحادية الأسترالية، أنتوني هول، أن «العصابات الإجرامية في جميع أنحاء العالم تقوم بمزج المخدرات غير المشروعة بالمواد الأفيونية الصناعية، مما ينتج خليطاً خطيراً». وتابع: «الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات غير المشروعة لا يمكنهم أبداً التثبت مما يتعاطونه، وعملية الضبط هذه تسلط الضوء على لعبة الروليت الروسية (لعبة إطلاق النار بوضع رصاصة واحدة في أسطوانة مسدس) التي يلعبونها والتي يحتمل أن تكون قاتلة. لا نريد أن نرى أستراليا تنضم إلى دول أخرى في تلك اللعبة المميتة».
٦-سكاي نيوز………………………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
الشرطة السويدية تعثر على حقيبة محملة بالمتفجرات في مهرجان وسط ستوكهولم ليلة الأحد
l قبل 1 ساعة
لابيد: أبلغنا الرئيس الفرنسي أن إسرائيل غير ملزمة بأي اتفاق نووي مع إيران
l قبل 1 ساعة
رئيس الوزراء الإسرائيلي يبلغ الرئيس الفرنسي برفض بلاده العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران
l قبل 4 ساعات
الاستخبارات الروسية تتهم استخبارات أوكرانيا بالوقوف وراء اغتيال داريا دوغينا ابنة الفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين
l قبل 4 ساعات
مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: رد إيران على الاقتراح الأوروبي بشأن الصفقة النووية معقول جدا
l قبل 4 ساعات
وزير الدفاع الإسرائيلي: الاتفاق النووي الذي يتم العمل عليه مع إيران سيء ويسمح لها بتعزيز قوتها العسكرية
l قبل 5 ساعات
نائب رئيس المجلس الزراعي الأوكراني:ستصدر أوكرانيا هذا الشهر 4 ملايين طن من أهم المنتجات الزراعية من موانئ البحر الأسود وبالسكك الحديدية ومن موانئ الدانوب
l قبل 8 ساعات
الخارجية الإيرانية: إذا كانت طهران بحاجة للتوصل إلى اتفاق فإن الأوروبيين والولايات المتحدة بحاجة إليه أكثر
l قبل 8 ساعات
المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية: لم يتم الاتفاق على أي شيء حتى يتم الاتفاق على كل شيء
l قبل 8 ساعات
الخارجية الإيرانية: إحراز تقدم "جيد نسبيًا" في محادثات إحياء الاتفاق النووي
l قبل 22 ساعة
قادة الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا يدعون إلى تجنب العمليات العسكرية في محيط محطة زابوريجيا النووية
آخر الأخبار من سكاي نيوز
لهذا السبب.. تأجيل عملية البحث عن "مركب الموت" في لبنان أعلن الجيش اللبناني عبر "تويتر" عن "تأجيل مهمة البحث عن المركب الغارق قبالة مدينة طرابلس بسبب ارتفاع موج البحر ما قد يهدد سلامة الغواصة وطاقمها.وقد انطلقت صباح الاثنين بمؤازرة الجيش اللبناني، عمليات البحث من قبل الغواصة الهندية عن موقع "زورق الموت" الذي غرق في أبريل الماضي قبالة شاطئ طرابلس على عمق 470 متراً، وكان يقل حوالي 80 مهاجرا إلى أوروبا تم إنقاذ مجموعة منهم وبقي 35 منهم في عداد المفقودين.وعلم موقع "سكاي نيوز عربية" أن "الضابط المسؤول عن تنفيذ العملية اتخذ القرار بالعودة من عرض البحر بعد حالات الإغماء للإعلامين المواكبين للعملية بسبب الحر الشديد الذي تشهده البلاد".وقالت المعلومات إنه "تعذّر إنزال الغواصة بسبب شدّة الرياح ومن المتوقّع إعادتها إلى مرفأ طرابلس".وكان الجيش اللبناني أعلن، الاثنين، عن انطلاق عمل الغواصة التي وصلت إلى لبنان قبل أيام قبالة مدينة طرابلس شمال البلاد، بعد نحو 4 أشهر من غرق القارب الذي كان يقل عشرات المهاجرين من الجنسيتين السورية واللبنانية بعد أن غرق الزورق في 23 أبريل الماضي ويتم البحث عن 35 حوالي جثة لا تزال في البحر.
الجيش اللبناني
وخلال مؤتمر صحفي، أوضح قائد القوات البحرية في لبنان، العقيد الركن هيثم ضناوي قبل انطلاق الغواصة صباح الاثنين عن تفاصيل مهمة غواصة الإنقاذوقال ضناوي: "تتحضرالغواصة لتنفيذ البرنامج المطلوب منها والعملية هي نتيجة تضافر جهود من قبل المواطنين اللبنانيين، مدنيين وعسكريين، يعملون كفريق واحد في سبيل انتشال المركب الغارق على عمق 470 مترا وعلى متنه عدد من المفقودين".وأضاف الضابط في الجيش اللبناني: "يبلغ طول الغواصة 5.68 متر، وعرضها 2.24 متر، وتصل إلى عمق 2180 مترا وطاقمها الذي يقوم بتشغيلها مؤلف من 3 أشخاص".وأوضح أنه "لمواكبة مهمة الغواصة، أنشأت القوات البحرية غرفة عمليات خاصة لهذه المهمة تسمح بمتابعتها بدقة".بدوره، قال النائب اللبناني الشمالي اللواء أشرف ريفي في مؤتمر صحفي على متن الزورق المواكب: "نحن بمساعدة مهمة عسكرية بدأنا بمحاولة انتشال شهداء الزورق".وختم: "التركيز يتم على العثور على مكان غرق الزورق وتصويره من كافة الجوانب لإنجاز التحقيق التي يقوم به الجيش".
المغامرة "مستمرة"
وفي سياق آخر، قال الصحفي رائد الخطيب المواكب للعملية من مدينة طرابلس لموقع "سكاي نيوز عربية" إن "الغواصة بدأت عملها بحثا عن الزورق وجثامين الضحايا صباح الاثنين بمواكبة أكثر من 100 وسيلة إعلامية أجنبية وعربية ومحلية على متن زورق خاص برفقة الجيش اللبناني". ويرى الخطيب أن "من واجب الدولة كشف المسؤولية الكاملة عن غرق الزورق ومحاسبة من تسبب بغرق الضحايا".
وأضاف أن "معظم الغارقين من عائلة دندشي وعائلات فقيرة أخرى في طرابلس"وكشف الخطيب عن استمرار زوارق الهجرة بالانطلاق من طرابلس وقال "من المؤسف أن الشاطئ الشمالي لا يزال يشهد انطلاق الزوارق في رحلات الهروبوفي أول شهر أغسطس الجاري انطلقت رحلة مشابهة، ولا تزال الزوارق تقل المهاجرين على الرغم من الصعوبات التي يعانون منها".ونقل الخطيب عن أحد المهاجرين قوله أن " التعامل مع ركاب قوارب الهجرة من "تجار الموت" يتم بأسلوب فظ، وغالباً ما يرمون على الشواطئ اليونانية دون ملابس أو طعام ريثما يتم إلقاء القبض عليهم من قوارب خفر السواحل في اليونان".وأضاف أن المهاجرين غالبا ما يتعرضون للخداع ودفع المزيد من الأموال مع وعد بالوصول إلى إيطاليا ليجدوا أنفسهم على شاطئ اليونان ويقعوا في أيدي خفر السواحل".يذكر ان بيان الجيش اللبناني لم يحدد موعدا جديدا لاستئناف عملية البحث عن المفقودين في البحر.
مع تحيات مجلة الكاردينيا